logo
#

أحدث الأخبار مع #بكتيرياهيليكوباكتربيلوري

الحبهان وجرثومة المعدة.. هل يساعد «الهيل» في علاجها خلال 3 أسابيع؟
الحبهان وجرثومة المعدة.. هل يساعد «الهيل» في علاجها خلال 3 أسابيع؟

أخبار مصر

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

الحبهان وجرثومة المعدة.. هل يساعد «الهيل» في علاجها خلال 3 أسابيع؟

الحبهان وجرثومة المعدة.. هل يساعد «الهيل» في علاجها خلال 3 أسابيع؟ يعد الحبهان أو «الهيل»، من التوابل الطبيعية التي تستخدم في العديد من الأكلات والمشروبات بفضل نكهته الفريدة وفوائده الصحية العديدة، فيما يتساءل عدد كبير من محبي الحبهان عن إمكانية مساعدته في علاج جرثومة المعدة.هل يمكن علاج هذه الجرثومة في ثلاثة أسابيع فقط باستخدام الحبهان؟ ويجيب موقع «the healthy»، على السؤال وفق المعلومات العلمية والتجارب العلاجية بحسب ما أوضحت دراسات علمية. الحبهان وجرثومة المعدة هل هناك علاقة؟ تسبب جرثومة المعدة (أو بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري) العديد من المشاكل الهضمية مثل التهاب المعدة، القرحة، وقد تتسبب في اضطرابات في الجهاز الهضمي إذا تركت دون علاج، وتعتبر المضادات الحيوية هي العلاج الرئيسي لهذه الجرثومة، لكن هناك العديد من الدراسات التي تشير إلى دور بعض الأعشاب في دعم العلاج الطبي والتخفيف من أعراض الجرثومة.الحبهان – صورة أرشيفيةما يقوله العلماء عن الحبهان خصائص مضادة للبكتيرياوفقًا لدراسات علمية متعددة، فإن الحبهان يحتوي على مركبات مثل السينول والليمونين التي أظهرت خصائص مضادة للبكتيريا، مما يجعله يساعد في تقليل نمو البكتيريا الضارة في المعدة، وهذه الخصائص قد تكون مفيدة في دعم العلاج الطبي لجرثومة المعدة.داعم للهضمالحبهان معروف بقدرته على تحفيز الهضم، وتقليل التشنجات المعوية،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

هل تسبب الأطعمة الحارة التهاب المعدة ؟
هل تسبب الأطعمة الحارة التهاب المعدة ؟

الجمهورية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

هل تسبب الأطعمة الحارة التهاب المعدة ؟

وفقا للاعتقاد السائد، يؤدي تناول الأطعمة الحارة إلى التهابات في الجهاز الهضمي، ولكن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأطعمة يوميا نادرا ما يشكون من آلام في المعدة. وا لتهاب المعدة هو التهاب الغشاء المخاطي للمعدة، الذي يؤدي إلى اضطراب وظائفها. وغالبا ما يشكو الأشخاص الذين يعانون من ا لتهاب المعدة من عدم الراحة والألم. وبالإضافة إلى ذلك يهضم الطعام في حالة ا لتهاب المعدة بصورة سيئة، ونتيجة لذلك، لا يتم امتصاص المواد المفيدة من الأطعمة التي يتناولها المصاب. والسبب الرئيسي لا لتهاب المعدة والقرحة وفقا للخبراء هو بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري. أي أن الأطعمة الحارة بحد ذاتها لا يمكن أن تسبب التهابات في الجهاز الهضمي. وبالإضافة إلى ذلك أظهرت نتائج الدراسات العلمية الأخيرة، أن بعض أنواع الفلفل تكبح نشاط هذه ال بكتيريا. ولكن مع ذلك إذا كان الشخص يعاني من مشكلات في الجهاز الهضمي فعليه عدم الإفراط في تناول الأطعمة الحارة، لأنها قد تزيد الالتهاب. نقلا عن الديلي ميل هل تسبب الأطعمة الحارة التهاب المعدة ؟ الاثنين 12 مايو 2025 10:59:34 ص المزيد تناول كالأطفال لتخسر كالكبار.. اكتشف سر "بيبي دايت" الاثنين 12 مايو 2025 10:38:08 ص المزيد عادات بسيطة لبشرة نضرة وشابة الاثنين 12 مايو 2025 10:07:24 ص المزيد تعديل غذائي يقيك من الأمراض ويطيل العمر الاثنين 12 مايو 2025 9:54:53 ص المزيد الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون علامة خطر؟ الأحد 11 مايو 2025 7:49:37 م المزيد

القرحة الهضميّة: جرح صامت في المعدة قد يهدد حياتك!
القرحة الهضميّة: جرح صامت في المعدة قد يهدد حياتك!

الديار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

القرحة الهضميّة: جرح صامت في المعدة قد يهدد حياتك!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُشكّل القرحة الهضمية إحدى أبرز المشكلات الصحية الشائعة التي تطال بطانة المعدة أو الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة (الاثني عشر)، وتنجم عن اختلال في التوازن بين العوامل الحمضية داخل الجهاز الهضمي وآليات الحماية الطبيعية التي يوفرها الغشاء المخاطي. ويظهر هذا الخلل في تآكل الطبقة الداخلية للمعدة أو الاثني عشر بفعل الأحماض والعصارات الهضمية، ما يؤدي إلى نشوء تقرحات مؤلمة وعميقة تختلف في حجمها وعمقها تبعًا لشدة العامل المسبب ومدى قدرة الجسم على المقاومة. تُعزى الأسباب الرئيسية للقرحة الهضمية إلى الإصابة ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري، التي تُعدّ السبب الأبرز في أكثر من 70% من الحالات، بالإضافة إلى الإفراط في تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية كالإيبوبروفين والأسبرين، والتي تضعف الأغشية المخاطية للحماية. كما يلعب التدخين وتعاطي الكحول والتوتر النفسي المزمن دورًا مساعدًا في زيادة حموضة المعدة وتقليل تدفق الدم إلى بطانتها، ما يفاقم خطر الإصابة ويطيل من فترة التعافي. يَبدأ المريض بالشعور بألم حارق أو حاد في منطقة أعلى البطن، غالبًا بعد تناول الطعام بساعات، وقد يترافق مع حرقة في الصدر أو غثيان أو قيء. ومع تفاقم الحالة، قد تظهر أعراض أكثر خطورة مثل الإعياء، وفقدان الوزن غير المبرر، واصفرار الجلد وبياض العينين عند حدوث نزيف داخلي. إن تجاهل هذه المؤشرات يعرض المريض لمضاعفات بالغة مثل النزيف الحاد، الذي قد يهدد الحياة إذا ترافق مع انخفاض الضغط وسرعة دقات القلب، أو ثقب جدار المعدة (الناسور) الذي يؤدي إلى التهاب الصفاق وانتشار العدوى في تجويف البطن. يعتمد تشخيص القرحة الهضمية على الجمع بين الفحص السريري والاختبارات المعملية، فيشمل ذلك فحص الدم للكشف عن فقر الدم الناجم عن النزيف، واختبار التنفس أو البراز للكشف عن وجود هيليكوباكتر بيلوري، وأهمها إجراء المنظار المعدي، الذي يتيح للطبيب رؤية التقرحات مباشرة وأخذ خزعة منها لاستبعاد التحوّل الخبيث. يُعد المنظار أيضًا أساسيًا في تحديد حجم القرحة ودرجة التهابات الأغشية المحيطة بها. هذا ويستند علاج القرحة الهضمية إلى مبدأين رئيسيين: أولاً، القضاء على بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري إن وجدت، عبر وصف بروتوكول مكون من مضادات حيوية مختارة ومثبطات مضخة البروتون (PPIs) لخفض حموضة المعدة، وثانيًا، حماية الغشاء المخاطي وتعزيز شفائه باستخدام مضادات الحموضة وأدوية تغليف القرحة مثل السوكرافات. إلى جانب ذلك، يُنصح المريض بتعديل نمط حياته من خلال الامتناع عن التدخين والكحول، وتقليل التوتر عبر تقنيات الاسترخاء، واتباع نظام غذائي متوازن يتجنب المأكولات الحارة والدهنية التي قد تهيّج المعدة. يتطلب المتابعة المستمرة تقييم فعالية العلاج والاطمئنان على عدم عودة الأعراض، وعادة ما يُجرى فحص هرمون "جاسترين" والاختبارات التنفسية بعد انتهاء دورة العلاج ببضعة أسابيع. كما يوصى بإجراء مناظير دورية للمرضى ذوي القرحة المعقدة أو الذين تجاوزوا سن الخمسين، خصوصًا إذا ترافق المرض مع عوامل خطورة مثل تدخين كثيف أو تاريخ عائلي للأورام الهضمية. أخيراً، تبرز أهمية الوعي المبكر بعلامات القرحة الهضمية وتداعياتها، ليس فقط للحدّ من المضاعفات القاتلة، بل أيضًا لتحسين نوعية حياة المرضى. فالاكتشاف المبكر والعلاج المناسب والالتزام بنمط حياة صحي يشكلون معًا الخطوط الدفاعية التي تحول دون تطور القرحة وعواقبها، وتضمن للجسم استعادة توازنه وحيويته.

دراسة جديدة تكشف دور بكتيريا المعدة في تطور سرطان المعدة
دراسة جديدة تكشف دور بكتيريا المعدة في تطور سرطان المعدة

الإمارات نيوز

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

دراسة جديدة تكشف دور بكتيريا المعدة في تطور سرطان المعدة

سرطان المعدة هو رابع سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان في جميع أنحاء العالم. وكشفت دراسة حديثة عن تفاصيل مثيرة حول دور بكتيريا المعدة في تطور سرطان المعدة، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج أكثر فعالية لمرحلة ما قبل السرطان. اكتشافات الدراسة: وجد فريق بحثي من جامعة برمنجهام أن هناك تفاعلًا حاسمًا بين بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري وبكتيريا أخرى غير هيليكوباكتر بيلوري في المرحلة ما قبل السرطانية لسرطان المعدة. تعد الإصابة ببكتيريا هيليكوباكتر بيلوري عامل الخطر الأساسي لسرطان المعدة، ولكن حوالي 1٪ فقط من المصابين يتطور لديهم السرطان. تمكن الباحثون باستخدام تقنيات تصوير متقدمة من اكتشاف أن البكتيريا غير الملوية البوابية 'تتسرب عبر بطانة المعدة' في حالة ما قبل السرطان، وهي التنسج المعوي. أهمية الدراسة: يمكن أن يساعد الكشف المبكر عن جرثومة المعدة وعلاجها بالمضادات الحيوية في تقليل خطر الإصابة بسرطان المعدة. تشير الدراسة إلى أن استهداف البكتيريا المتسربة بالمضادات الحيوية قد يكون استراتيجية وقائية محتملة. تفتح الدراسة آفاقًا جديدة للبحث في الوقاية من سرطان المعدة وتطوير طرق أفضل للكشف عنه في وقت مبكر.

لا تستهينوا بها .. أمراض الجهاز الهضمي التي قد تؤدي إلى السرطان
لا تستهينوا بها .. أمراض الجهاز الهضمي التي قد تؤدي إلى السرطان

عمون

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

لا تستهينوا بها .. أمراض الجهاز الهضمي التي قد تؤدي إلى السرطان

عمون - يستهين الكثيرون بأمراض الجهاز الهضمي المزمنة، مثل التهاب المعدة والأورام الحميدة، رغم أنها قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، بما في ذلك السرطان. يوضح أخصائي الأورام، الدكتور نيكيتا ماكارو، أن قرحة المعدة، التي كانت سابقًا أكثر شيوعًا بين من تجاوزوا الأربعين، أصبحت الآن تُكتشف لدى الشباب بين 25 و30 عامًا. ومع ذلك، يتجاهل الكثيرون الأعراض الأولية مثل حرقة المعدة وألم البطن، مما يزيد من مخاطر تفاقم المرض. ويحذر الدكتور ماكارو من أن القرحة المزمنة وسرطان المعدة مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، خاصة إذا كانت القرحة في الجزء الأوسط من المعدة، حيث يقترب خطر تحولها إلى ورم خبيث من 100٪ دون علاج. كما أن الأورام الحميدة في المعدة، رغم أنها غير مؤلمة، قد تتحول إلى أورام خبيثة بنسبة تتجاوز 40٪، خاصة إذا تجاوز حجمها 2 سم. بالإضافة إلى ذلك، يُعد التهاب المعدة الضموري، الذي يؤدي إلى انخفاض إنتاج حمض الهيدروكلوريك، أحد الأمراض الخطيرة التي تخلق بيئة مواتية لنمو الخلايا السرطانية، خاصة مع وجود بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري والعادات الغذائية السيئة. كما أن مرض "مريء باريت"، الناجم عن الارتجاع المعدي المريئي، يمكن أن يؤدي إلى تغيرات خطيرة في أنسجة المريء، مما يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان المريء. ويؤكد الأطباء أن الكشف المبكر عن هذه الأمراض من خلال الفحوصات الطبية الحديثة يساعد في منع تطورها إلى مراحل خطيرة، لذا يُنصح بعدم تجاهل أي أعراض واستشارة الطبيب فورًا عند الشعور بعدم الراحة في الجهاز الهضمي. "وكالات"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store