أحدث الأخبار مع #بكليةالعلومالإدارية


الرأي
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«وحدة التأمين» تُوعّي الطلبة تأمينياً
أقامت وحدة تنظيم التأمين محاضرة توعوية بالتعاون مع قسم الإدارة العامة بكلية العلوم الإدارية في جامعة الكويت، بعنوان: «دور وحدة تنظيم التأمين الرقابي وأهمية قطاع التأمين»، انطلاقاً من إستراتيجيتها الرامية إلى نشر الوعي والثقافة التأمينية في المجتمع. وبدأت المحاضرة بكلمة افتتاحية ألقاها عضو هيئة التدريس في قسم الإدارة العامة، الدكتور برّاك الغربللي، مشيراً إلى أهمية إطلاع الطلبة على الجهات الرقابية الحديثة التي تسهم في ضبط أداء السوق وحماية المستهلكين ضمن الإطار المؤسسي للدولة. وقدّم رئيس وحدة تنظيم التأمين محمد العتيبي، المحاضرة لطلاب الكلية وأعضاء هيئة التدريس، حيث تطرق لتاريخ التأمين في الكويت منذ نشأته، وصولاً إلى إنشاء وحدة تنظيم التأمين وفقاً للقانون 125 / 2019، مستعرضاً مهام الوحدة واختصاصاتها والخدمات التي تقدمها للجمهور، إضافة الى أهمية الدور الرقابي على الجهات الخاضعة لرقابة الوحدة لضمان الشفافية وحماية لحقوق المتعاملين. وتحدّث العتيبي عن مفهوم التأمين وأهميته الاقتصادية والاجتماعية، والهدف الأسمى منه للتحوط عند وقوع المخاطر، كما دعا الطلبة إلى استكشاف الفرص المتاحة في قطاع التأمين مع تشجيعهم للانخراط فيه لما يمثله من أهمية مع وجود فرص واعدة للنمو المهني والوظيفي. ونوّه إلى حرص الوحدة على الوفاء بدورها بفاعلية في ضبط وتنظيم نشاط التأمين والرقابة عليه، بما يتسم بالعدالة والشفافية والتنافسية، وتنمية نشاط التأمين وتطوير أدواته، بما يتوافق مع أفضل الممارسات العالمية، وتوفير حماية للمتعاملين في نشاط التأمين، والعمل على ضمان الالتزام بالقوانين واللوائح ذات الصلة بنشاط التأمين، وتوعية الجمهور بأنشطة التأمين والمنافع والمخاطر والالتزامات المرتبطة به وتشجيع تنميته. كما تناول مدير إدارة الاتصال المؤسسي أسامة السريّع، دور وأهداف الوحدة والخدمات المقدمة للجمهور منها شرح نظام آيروبلس (IRU+) المعني بتقديم ومتابعة الشكاوى إلكترونياً والذي يهدف إلى تطبيق مفهوم التكنولوجيا الرقابية «Suptech»، وتطوير آلية حل ومعالجة الشكاوى، إضافة إلى شرح مبادرة نظام «بيمة» الخاص بإصدار وتجديد وثائق تأمين ضد الغير، وحرص على أهمية متابعة الوحدة عبر قنواتها الرسمية للاطلاع والإلمام بالرسائل التوعوية التي تخص المتعاملين والتوجه للتواصل مع الوحدة أيضاً في حال الرغبة بالاستفسار. وأكّد السريّع أن الوحدة ستواصل تعزيز نشر الوعي والثقافة التأمينية من خلال تنظيم العديد من الندوات والمحاضرات التوعوية، بالتعاون مع مختلف الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة لتوعية الجمهور بحقوقهم وبواجباتهم التأمينية.


الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
أكاديمي في AUK يستكشف كيف تؤثر الجغرافيا على إستراتيجية الأعمال
في إطار سلسلة محاضرات أعضاء هيئة التدريس لربيع 2025، استضافت الجامعة الأميركية في الكويت AUK الدكتور محمد دعباس، محاضر في قسم الاقتصاد بكلية العلوم الإدارية والاقتصادية، لتقديم بحثه الجاري بعنوان: «هل تؤثر الثقافة دون الوطنية على المنافسة في السوق؟ أدلة من صناعات سريعة الإيقاع». واستعرض الدكتور دعباس في عرضه البحثي كيف تؤثر الفروقات في البيئات المؤسسية والثقافية – وخصوصًا على المستوى دون الوطني – على سلوك الشركات التنافسي وأدائها. ومن خلال بيانات مستمدة من مدن عالمية وغير عالمية، يسلّط البحث الضوء على دور الجغرافيا والأعراف المحلية في تشكيل طرق تنافس الشركات، خاصة في الصناعات التي تتطلب سرعة عالية في الأداء. بحث دعباس في كيفية تمتع الشركات التي تتخذ من المدن العالمية – مثل نيويورك، ولندن، وطوكيو، وباريس – مقرًا لها، بدرجة أعلى من السلوك التنافسي مقارنة بالشركات الموجودة في مدن غير عالمية. وتُعرف هذه المدن بوصولها المتقدم إلى خدمات متخصصة في القانون والمالية والتكنولوجيا، مما يجعلها بيئات مؤسسية متميزة ومنفصلة جزئيًا عن الأعراف الوطنية. وتُظهر نتائج البحث أن الشركات في المدن العالمية تتسم بسلوك تنافسي أكثر حدة، وأن الأعراف الثقافية المحلية تعزز العلاقة بين المنافسة وأداء الشركات. ويساهم هذا البحث في توسيع الأدبيات الخاصة بالتنوع المؤسسي، ويقدّم رؤى جديدة حول كيفية تأثير البيئات المحلية على اتخاذ القرارات الاستراتيجية في سياقات الأعمال العالمية. واختُتمت الجلسة بفقرة أسئلة وأجوبة تفاعلية ناقش فيها الحضور آثار البحث على استراتيجية الأعمال الدولية والتنمية الاقتصادية. تُعد سلسلة محاضرات أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأميركية في الكويت منصة لأعضاء الهيئة الأكاديمية لعرض أبحاثهم أمام الطلبة والزملاء والمجتمع الأوسع. ومن خلال هذه التبادلات العلمية، تعزز الجامعة الحوار النقدي وتسهم في تطوير المعرفة الأكاديمية في الكويت وخارجها.


الجريدة الكويتية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
«العقاريين» ينظم زيارة ميدانية لطلبة جامعة الكويت في «مول 360»
في إطار جهوده لتعزيز الجانب التطبيقي لدى طلبة الجامعات، نظّم اتحاد العقاريين بالتعاون مع الدكتور فهد المضف – الأستاذ المشارك في قسم التمويل والمنشآت المالية بكلية العلوم الإدارية في جامعة الكويت زيارة ميدانية إلى مول 360 وفندق جراند حياة، وذلك باستضافة مجموعة التمدين. وأتاحت هذه الزيارة للطلبة فرصة مميزة للتعرف عن قرب على آلية إدارة وعمل مراكز التسوق والمجمعات التجارية الكبرى والفنادق، حيث قدّم فريق من التنفيذيين في مجموعة التمدين شرحاً وافياً عن مراحل تطوير المشروع، بدءاً من فكرته مروراً بعمليات التأجير والتسويق والتشغيل أخذاً بعين الاعتبار مردود العائد الاستثماري. وشهد اللقاء تفاعلاً ملحوظاً من الطلبة الذين طرحوا العديد من الأسئلة وشاركوا في نقاشات ثرية مع الفريق التنفيذي لدى مجموعة التمدين، مما ساهم في ترسيخ فهم أعمق حول بيئة عمل مراكز التسوق والفنادق وخصائص القطاع العقاري التجاري، وقد عبّر العديد من الطلبة الحاضرين عن تقديرهم لتنظيم هذه التجربة الميدانية التي أضافت بُعداً عملياً مهماً لما يتلقونه من مقررات أكاديمية. من جانبه، أكد الدكتور فهد المضف أهمية مثل هذه الزيارات الميدانية في تعزيز المعرفة التطبيقية لدى الطلبة، وربط الجوانب النظرية بالدروس الواقعية، مشيراً إلى أنه يسعى لتكثيف هذه المبادرات مستقبلاً لما لها من أثر ملموس في إعداد الطلبة وتأهيلهم لسوق العمل. في المقابل، عبر الفريق التنفيذي لدى مجموعة التمدين عن سعادته باستضافة الجولة الميدانية، مشيداً بالحيوية والاهتمام الكبير الذي أبداه الطلبة، لا سيما فيما يتعلق بإدارة المشاريع التجارية واستراتيجيات سياسة التأجير، باعتبارهما عنصرين حيويين في نجاح أي مشروع عقاري. وفي هذا السياق، أوضح محمود داود المرزوق – الرئيس التنفيذي لشركة التمدين العقارية – أن المجموعة تولي اهتماماً بالغاً بتمكين الشباب من الاطلاع على الواقع العملي لصناعة مراكز التسوق والفنادق، بما يساهم في تأهيلهم المهني وإدراكهم للدور المحوري الذي يلعبه القطاع العقاري في دعم الاقتصاد الوطني. وبدورها، أشادت المديرة التنفيذية للعلاقات العامة والعلاقات الحكومية منيرة الخميس بهذه الجولة الميدانية حيث تعتبر امتداداً لدور اتحاد العقاريين الرائد في دعم المبادرات التعليمية والتوعوية، وإعداد جيل من الطلبة القادرين على فهم واقع السوق واستيعاب التحديات واستثمار الفرص في القطاع العقاري الكويتي.


٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
لمشرف العلمي الدكتور علي أبو بكر الزامكي يوضح حقيقة الافتراءات وادعاءات سرقة البحث العلمي في برنامج الماجستير التنفيذي بجامعة عدن
سمانيوز /خاص ا أصدر الدكتور علي أبو بكر الزامكي، أستاذ إدارة الأعمال المساعد بكلية العلوم الإدارية – جامعة عدن، بيانًا توضيحيًا حول الجدل الذي أثير في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية بشأن ادعاء الطالب علي الثوير بسرقة بحثه العلمي في برنامج الماجستير التنفيذي بكلية العلوم الإدارية. وأوضح الدكتور الزامكي أنه امتنع عن الرد فور نشر الطالب علي الثوير لمنشوراته على فيسبوك وغيرها من المنصات الإعلامية، حرصًا على تجنب الدخول في مشاحنات وسجالات غير علمية، وانتظر توجيه رئيس جامعة عدن الدكتور الخضر لصور بتشكيل لجنة علمية مكونة من خمسة أعضاء للتحقيق في الادعاءات. وأكد الزامكي أنه تم استدعاؤه كمشرف علمي للتحقيق في حيثيات الادعاءات، حيث قدم نسخة من رسالة الطالب عبد الرؤوف السقاف، وتم استجوابه حول الادعاءات والإساءات التي نُشرت بحق جامعة عدن وأساتذتها. نقاط توضيحية حول الادعاءات 1. اختلاف العناوين والمضامين العلمية • رسالة الطالب عبد الرؤوف السقاف جاءت بعنوان: 'أثر تطبيق الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة للشركات الصناعية – حالة مصافي عدن (دراسة ميدانية تطبيقية)'، وركزت على الأبعاد (الاستراتيجية، التنظيمية، التشريعية، البشرية، والمادية). • بينما كان بحث الطالب علي الثوير بعنوان: 'أثر الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة لدى الشركات الصناعية اليمنية – دراسة حالة مصافي عدن'. وركز على الأبعاد (الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية)، مما يظهر اختلافًا جوهريًا بين الدراستين. 2. اختلاف المنهجية العلمية • لكل دراسة أهداف وفرضيات مختلفة، كما أن الاستبانات المستخدمة بنيت على فرضيات بحثية غير متطابقة، ما أدى إلى نتائج مختلفة تمامًا بين البحثين. 3. تشابه العناوين أمر طبيعي في البحث العلمي • أوضح الزامكي أن تشابه العناوين في الدراسات العلمية أمر وارد وطبيعي، لكن المضمون والمعالجة والنتائج والتوصيات تختلف كليًا. 4. انتظار نتائج لجنة التحقيق • ختم الدكتور علي أبو بكر الزامكي بيانه بالتأكيد على أن هذا التوضيح يأتي لإزالة اللبس والتضليل الذي رافق القضية، مع انتظار صدور نتائج التحقيق الرسمية من اللجنة المشكلة من رئاسة الجامعة. ودعا الزامكي إلى عدم التسرع في توجيه الاتهامات التي تمس النزاهة الأكاديمية، مشددًا على التزامه التام بالمعايير العلمية في الإشراف على الأبحاث والرسائل العلمية.


٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
د. الزامكي يفند مزاعم سرقة رسالة ماجستير بجامعة عدن
أصدر الدكتور علي أبو بكر الزامكي، أستاذ إدارة الأعمال المساعد بكلية العلوم الإدارية – جامعة عدن، بيانًا توضيحيًا حول الجدل الذي أثير في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية بشأن ادعاء الطالب علي الثوير بسرقة بحثه العلمي في برنامج الماجستير التنفيذي بكلية العلوم الإدارية. وأوضح الدكتور الزامكي أنه امتنع عن الرد فور نشر الطالب علي الثوير لمنشوراته على فيسبوك وغيرها من المنصات الإعلامية، حرصًا على تجنب الدخول في مشاحنات وسجالات غير علمية، وانتظر توجيه رئيس جامعة عدن الدكتور الخضر لصور بتشكيل لجنة علمية مكونة من خمسة أعضاء للتحقيق في الادعاءات. وأكد الزامكي أنه تم استدعاؤه كمشرف علمي للتحقيق في حيثيات الادعاءات، حيث قدم نسخة من رسالة الطالب عبد الرؤوف السقاف، وتم استجوابه حول الادعاءات والإساءات التي نُشرت بحق جامعة عدن وأساتذتها. نقاط توضيحية حول الادعاءات 1.اختلاف العناوين والمضامين العلمية •رسالة الطالب عبد الرؤوف السقاف جاءت بعنوان: 'أثر تطبيق الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة للشركات الصناعية – حالة مصافي عدن (دراسة ميدانية تطبيقية)'، وركزت على الأبعاد (الاستراتيجية، التنظيمية، التشريعية، البشرية، والمادية). •بينما كان بحث الطالب علي الثوير بعنوان: 'أثر الذكاء الاصطناعي في التنمية المستدامة لدى الشركات الصناعية اليمنية – دراسة حالة مصافي عدن'. وركز على الأبعاد (الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية)، مما يظهر اختلافًا جوهريًا بين الدراستين. 2.اختلاف المنهجية العلمية •لكل دراسة أهداف وفرضيات مختلفة، كما أن الاستبانات المستخدمة بنيت على فرضيات بحثية غير متطابقة، ما أدى إلى نتائج مختلفة تمامًا بين البحثين. 3.تشابه العناوين أمر طبيعي في البحث العلمي •أوضح الزامكي أن تشابه العناوين في الدراسات العلمية أمر وارد وطبيعي، لكن المضمون والمعالجة والنتائج والتوصيات تختلف كليًا. 4.انتظار نتائج لجنة التحقيق •ختم الدكتور علي أبو بكر الزامكي بيانه بالتأكيد على أن هذا التوضيح يأتي لإزالة اللبس والتضليل الذي رافق القضية، مع انتظار صدور نتائج التحقيق الرسمية من اللجنة المشكلة من رئاسة الجامعة. ودعا الزامكي إلى عدم التسرع في توجيه الاتهامات التي تمس النزاهة الأكاديمية، مشددًا على التزامه التام بالمعايير العلمية في الإشراف على الأبحاث والرسائل العلمية.