أحدث الأخبار مع #بلاكستون،


اليمن الآن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
من يرافق ترامب في زيارته إلى السعودية؟
رافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفدٌ كبير خلال زيارته إلى السعودية، حيث شمل الوفد شخصيات بارزة من إدارته بالإضافة إلى ممثلين من عالم الأعمال، مما يعكس أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات الدولية. تضمن الوفد عددًا من كبار المسؤولين في إدارة ترامب، مثل وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، ووزير الطاقة كريس رايت. كما شهدت الزيارة مشاركة الملياردير إيلون ماسك، المدير التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، الذي يقدم مشورته للبيت الأبيض بشأن خفض الإنفاق الفيدرالي. من جهة أخرى، كان هناك حضور بارز من عالم الأعمال حيث شارك في المنتدى مجموعة من القادة الاقتصاديين، منهم ستيفن شوارزمان، الرئيس التنفيذي لشركة "بلاكستون"، ولاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة "بلاك روك"، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، وجنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا". وفي سياق مماثل، حضر أيضًا جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والدكتور أليكس كارب، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "بالانتير تكنولوجيز"، وروث بورات، رئيسة شركة "ألفابت" و"غوغل"، وآندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة "أمازون". يأتي هذا الوفد الضخم في إطار جهود ترامب لإظهار أن استراتيجيته القائمة على "الصفقات" في السياسة الدولية تحقق نتائج ملموسة، مما يعد خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون مع الدول الكبرى في الاقتصاد والتكنولوجيا.


الشرق الجزائرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الجزائرية
الفالح: 'عندما يتحد السعوديون والأميركيون تحدث أمور جيدة جداً وعظيمة
قال وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبدالعزيز الفالح في افتتاح المنتدى الاقتصادي بالرياض 'رغم أن الطاقة لا تزال حجر الزاوية في علاقتنا بالولايات المتحدة، فان هذه العلاقة توسعت فالاستثمارات وفرص الأعمال في المملكة تضاعفت أضعافا مضاعفة'، حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء السعودية (واس). وأضاف قبل وصول ترامب الى المنتدى 'عندما يتحد السعوديون والأميركيون تحدث أمور جيدة جدا… وتحدث في أغلب الأحيان أمور عظيمة عندما تتحقق هذه المشروعات المشتركة'. ويحضر المنتدى لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، وستيفن شوارتزمان الرئيس التنفيذي لشركة بلاكستون، ووزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، ووزير المالية السعودي محمد الجدعان. وقال وزير الاستثمار السعودي -في افتتاح منتدى الاستثمار السعودي الأميركي- إن ما يشهده العالم من تحولات متسارعة، وتقلبات اقتصادية وتطورات تقنية، ستسهم في إعادة رسم ملامح الاقتصاد الدولي، وستتيح فرصًا عديدة وكبيرة لتعزيز وتوسيع قاعدة الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، وتؤكد أهمية بناء شراكات قوية ومستدامة لتحقيق المصالح المتبادلة، مستندة إلى نقاط القوة التي يتمتع بها الاقتصادان السعودي والأميركي، وبالذات نقاط القوة للشركات السعودية والأميركية'. ويصاحب الرئيس الأميركي خلال الزيارة 32 رجل أعمال ومسؤولا بشركات أميركية،. يشار إلى أن الرئيس ترامب زار السعودية عام 2017، وخلال قمة سعودية أميركية مع هذه الزيارة، وقع الجانبان إعلان الرؤية الإستراتيجية المشتركة بين البلدين، وتبادلا عددا من الاتفاقيات الاقتصادية والاستثمارية بقيمة إجمالية تفوق 280 مليار دولار للإسهام في نقل المعرفة وتوطين التقنية وبناء استثمارات وصناعات واعدة، وتوفير مئات الآلاف من فرص العمل في كلا البلدين، وفق 'واس'. وتُعد المملكة من أبرز الشركاء التجاريين للولايات المتحدة في المنطقة، وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين عام 2024 نحو 32 مليار دولار، إذ صدّرت المملكة سلعًا ومنتجات إلى الولايات المتحدة بقيمة 13 مليار دولار، مقابل واردات منها بلغت 19 مليار دولار. وشهد عام 2024 تصدير مجموعة من السلع غير النفطية البارزة أبرزها: المنتجات المعدنية، والأسمدة، والمنتجات الكيماوية العضوية، والألمنيوم ومصنوعاته، واللدائن ومصنوعاتها. في حين شكّلت 'المركبات الجوية وأجزاؤها، والآلات والأدوات الآلية وأجزاؤها، والتحف الفنية والقطع الأثرية، والمنتجات الكيماوية المنوعة، والأجهزة الطبية والبصرية والتصويرية' أبرز السلع المعاد تصديرها. تضمنت أبرز السلع المستوردة 'الآلات والأدوات الآلية وأجزاءها، والسيارات وأجزاءها، والأجهزة الطبية والبصرية والتصويرية، والأجهزة والمعدات الكهربائية وأجزاءها، ومنتجات الصيدلة'. وبلغ رصيد الاستثمارات الأميركية المباشرة في المملكة خلال عام 2024 نحو 15.3 مليار دولار. وتوفر برامج رؤية 2030 والمشروعات الكبرى في المملكة فرصًا للشركات الأميركية، لا سيّما في القطاعات الإستراتيجية التي تستهدفها الرؤية، مثل التعدين، والبتروكيماويات، والتصنيع، والطاقة المتجددة، والسياحة، والخدمات المالية، والرعاية الصحية، والأدوية.


البورصة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
رئيس بلاكستون: عائد صفقة صندوق الاستثمارات في البينة التحتية تضاعف
قال ستيفن شوارزمان الرئيس التنفيذي لمجموعة بلاكستون، إن المجموعة أبرمت صفقة مع صندوق الاستثمارات العامة وتوقعت تحقيق معدل عائد تقليدي يصل في المتوسط إلى 9% على الاستثمار في البنية التحتية إلا أن العائد تضاعف وحصلت على 17.5%. وأضاف في جلسة حوارية خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، أن ما تشهده الرياض من تحديث للبنية التحتية والطرق أمر مذهل، مشيرا إلى أن حجم المدينة نما 8 مرات منذ جاء إليها أول مرة عام 1991. وأشار إلى أن المجموعة تتطلع إلى أمرين مهمين وهما البيانات وتطوير مراكز البيانات وامتلاكها حول العالم، مضيفاً أنه يتم العمل أيضا على إيجاد العديد من الأماكن للمراكز خلال الخمس سنوات القادمة . وحسب بيانات أرقام، وقّع صندوق الاستثمارات العامة في أكتوبر 2017 مع شركة بلاكستون الوثائق النهائية المتعلقة بالمساهمة في صندوق مشترك مع شركة بلاكستون مخصص بشكل أساسي للاستثمار في قطاع البنية التحتية في أمريكا، مع تعهد صندوق الاستثمارات العامة السعودي بالمساهمة باستثمار أولي يصل إلى 20 مليار دولار.


لبنان اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
قمة المال والنفوذ: ترامب يدشّن زيارته إلى الخليج من السعودية بصفقات تريليونية
استهلّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته الخليجية من العاصمة السعودية الرياض، في زيارة تمتد ليومين، حيث يشارك في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي الذي ينطلق اليوم بمشاركة قيادات اقتصادية بارزة من الجانبين. ويُعدّ المنتدى نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي بين الرياض وواشنطن، في ظل حضور رفيع المستوى يضم أكثر من 2000 شخصية، بينهم وزراء سعوديون ورؤساء كبرى الشركات الأميركية مثل 'بلاكستون'، 'غوغل'، 'آي بي إم' و'سيتي بنك'. من المقرر أن يلتقي ترامب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لبحث خطة استثمار سعودية طموحة بقيمة 600 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات الأربع المقبلة، وسط رغبة معلنة من ترامب لرفع هذا الرقم إلى تريليون دولار. غير أن بعض المحللين يشككون في إمكانية تحقيق هذه الأرقام نظرًا لتقلب أسعار النفط والتحديات الاقتصادية. على الطرف الآخر، تسعى السعودية إلى اجتذاب استثمارات أميركية ضخمة تدعم مستهدفات 'رؤية 2030″، التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني بعيدًا عن النفط، مع التركيز على قطاعات واعدة مثل السياحة، الترفيه، التعدين، والتكنولوجيا. في سياق موازٍ، رفعت الإدارة الأميركية الأسبوع الماضي قيودًا كانت مفروضة على تصدير الرقائق الإلكترونية المتقدمة إلى السعودية، وهو ما يُنظر إليه كخطوة تمهيدية لفتح الأبواب أمام شراكات تكنولوجية متقدمة بين البلدين. كما تأمل الرياض بالحصول على تسهيلات أوسع في استيراد المعدات العسكرية الأميركية، وهو ملف يُنتظر أن يحظى بترحيب جزئي من قبل ترامب خلال الزيارة. وبعد اختتام أعمال المنتدى، سيشارك ترامب في قمة خليجية مرتقبة يوم الأربعاء، قبل أن يواصل جولته نحو الدوحة وأبوظبي، حيث يُنتظر أن تكشف قطر والإمارات عن استثمارات كبرى في السوق الأميركي.


الوئام
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
عصر الصفقات الكبرى .. التبادل التجاري بين السعودية وأمريكا قرابة 500 مليار دولار
الوئام – خاص تكتسب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثانية إلى الرياض أهمية خاصة، ليس فقط لكونها تعيد إلى الأذهان زيارته الرسمية الأولى في مايو 2017 التي دشنت عهدًا من العلاقات الوثيقة والصفقات الاقتصادية الكبرى، بل لأنها تأتي في سياق عالمي وإقليمي مختلف، وفي ظل تحولات طرأت على اقتصادي البلدين وأولوياتهما. زيارة محورية تميزت فترة رئاسة ترمب الأولى بنهج برغماتي انعكس في علاقات اقتصادية ذات طابع واضح ومباشر مع العديد من دول العالم وفي مقدمتها السعودية، لهذا كانت زيارته للرياض في مايو 2017 محورية، حيث تم الإعلان عن حزمة ضخمة من الاتفاقيات والاستثمارات. حجم التبادل التجاري في عام 2016 وقبل زيارة ترمب الأولى بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 66 مليار ريال، وفي العام التالي للزيارة (2018) سجل حجم التبادل أقصى ارتفاع له عند قرابة 96 مليار ريال، وبنسبة نمو قرابة 39%. وخلال فترة ترمب الأولى شهد حجم التبادل التجاري بين البلدين استقرارًا نسبيًا مع ميل طفيف للنمو في بعض القطاعات غير النفطية، مدفوعًا جزئيًا بالانتعاش الاقتصادي العالمي قبل جائحة كورونا، وظلت الولايات المتحدة شريكًا تجاريًا مهمًا للسعودية، والعكس صحيح، خاصة في قطاعات الطاقة، المعدات الصناعية، والسيارات. وبحسب وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية، عبدالعزيز السكران، فإن حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة تجاوز 500 مليار دولار خلال السنوات العشر الماضية الاستثمارات المتبادلة وشهدت الفترة الماضية ضخ استثمارات سعودية كبيرة، في صندوق للبنية التحتية الأمريكية بالشراكة مع بلاكستون، كما اتجهت استثمارات صندوق الاستثمار السعودي لاحقًا بشكل متزايد نحو التكنولوجيا ورأس المال الجريء. بالتوازي مع ذلك أبدت الشركات الأمريكية اهتمامًا متزايدًا بالفرص الاستثمارية في القطاعات الواعدة بالسعودية والتي خلقتها رؤية 2030، خاصة في قطاعات الترفيه، السياحة، والتكنولوجيا، وإن كانت الاستثمارات الفعلية قد تسارعت بشكل أكبر في السنوات اللاحقة. ويوجد في المملكة أكثر من 140 شركة أمريكية، حيث تعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك للمملكة، فيما تعد السعودية من أكبر الشركاء التجاريين لأمريكا على مستوى العالم. وزادت الاستثمارات الأمريكية الموجهة للاستفادة من مشاريع رؤية 2030، خاصة في مجالات التكنولوجيا، الحوسبة السحابية مثل إنشاء جوجل ومايكروسوفت وأوراكل لمناطق سحابية في المملكة، وكذلك قطاعات السياحة، والترفيه. أولويات متجددة وفرص محتملة قطعت رؤية السعودية 2030 شوطًا كبيرًا، في تحقيق المستهدفات مع تطور واضح في البيئة الاستثمارية، حيث أظهرت المملكة تركيزًا استراتيجيًا على التكنولوجيا المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي، التكنولوجيا المالية، الأمن السيبراني، والتكنولوجيا الحيوية. كما عملت على تطوير المشاريع الكبرى مثل نيوم، القدية، البحر الأحمر، والعلا، بهدف جعل المملكة وجهة سياحية عالمية، فضلا عن الاستثمارات الضخمة التي نجحت في استقطاب الفعاليات الرياضية العالمية وتطوير الدوريات المحلية. وتمتلك السعودية مشاريع طموحة في مجال الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، تماشيًا مع أهداف التنويع وتقليل الاعتماد على النفط. وتتقاطع هذه المشروعات الطموحة مع الاهتمامات الأمريكية الحالية واهتمامات الرئيس ترمب، حيث لا تزال الشركات الأمريكية رائدة عالميًا في العديد من القطاعات التي تستهدفها السعودية خاصة التكنولوجيا، إدارة المشاريع الكبرى، الترفيه، الخدمات المالية، مما يوفر فرصًا كبيرة للشراكة. تعزيز المسارات القائمة ومن المؤكد أن يسعى ترمب خلال زيارته الثانية، إلى تأكيد أهمية العلاقات الاقتصادية القوية بين أمريكا والسعودية، خاصة في ظل التقدم الذي تم في العديد من الملفات التي بدأها، وساهمت في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.