أحدث الأخبار مع #بلوسكاي،
العربي الجديد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
ترامب يطرد مسؤولة قالت إن الذكاء الاصطناعي يخالف حقوق المؤلف
أقالت إدارة دونالد ترامب رئيسة مكتب حقوق المؤلف الأميركي، شيرا بيرلماتر، عقب إصدار مكتبها رأيه بشأن حالة الاستخدام العادل لبيانات تدريب الذكاء الاصطناعي . ووصف النائب جو موريل، الديمقراطي البارز في لجنة الإدارة بمجلس النواب، إقالتها بأنها "محاولة غير مسبوقة للاستيلاء على السلطة من دون أساس قانوني"، وربط الإقالة مباشرةً بتقريرها، الذي قال إنه يُمثل رفضها "الموافقة على جهود إيلون ماسك لاستخراج كميات هائلة من الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي". ماذا يقول التقرير؟ يقول التقرير إن البحث والدراسات الأكاديمية قد يكونان استخداماً عادلاً، ولكنه يشير إلى أن أدوات ذكاء اصطناعي أخرى عدة قد لا تكون كذلك. ويوضح أن "الاستخدام التجاري لكميات هائلة من الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر لإنتاج محتوى تعبيري ينافسها في الأسواق الحالية، خاصةً عندما يجري ذلك من خلال الوصول غير القانوني، يتجاوز حدود الاستخدام العادل المعمول بها". وكتب أستاذ القانون بجامعة كولورادو، بليك ريد، في منشور عبر منصة بلوسكاي، أن التقرير "خسارة فادحة لشركات الذكاء الاصطناعي". وتساءل قبل الإقالة، "عما إذا كانت حملة تطهير في مكتب حقوق المؤلف وشيكة". وكتب أنه على الرغم من أن مكتب حقوق المؤلف لا يستطيع عموماً "إصدار تفسيرات ملزمة لقانون حقوق الطبع والنشر"، إلا أن المحاكم تلجأ إلى خبرته عند صياغة آرائها. تكنولوجيا التحديثات الحية المؤلفون يطالبون بضمانات لحماية حقوقهم من الذكاء الاصطناعي هل حقوق المؤلف ما طرد بيرلماتر؟ ليس من الواضح ما إذا كان نشر المكتب لنتائجه هو سبب فصل بيرلماتر أم أن الأمر مجرّد مصادفة. شكّكت خبيرة قانون حقوق النشر، ميريديث روز، في صحة الرابط، واصفةً التقرير بأنه "113 صفحة من عبارات مثل: حسناً، الأمر يعتمد على الموضوع"، مضيفةً في منشور على "بلوسكاي" أن "من يجدون ذلك مسيئاً بما يكفي للمطالبة بإقالتها لا بد أنهم مجانين تماماً". ومع ذلك، في اليوم الذي صدر فيه تقرير مكتب حقوق المؤلف، أقال ترامب أيضاً أمينة مكتبة الكونغرس، كارلا هايدن، التي ينتمي المكتب إلى قسمها. وبحسب الإذاعة العامة الأميركية قالت المتحدّثة باسم البيت الأبيض ، كارولين ليفيت، إن هايدن فعلت "أموراً مثيرةً للقلق في إطار سعيها لتحقيق التنوع والإنصاف والإدماج، ووضع كتب غير لائقة في المكتبة للأطفال"، بحسبها.
البلاد السعودية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد السعودية
بديل 'إكس' تستعير واحدة من أبرز ميزاتها على منصتها
البلاد ــ وكالات كشفت تقارير عالمية أن منصة 'بلو سكاي' التي تُوصف أنها بديل لمنصة 'إكس' (تويتر سابقًا) للتدوين المصغر، استعارت منها واحدة من أبرز ميزات المنصة. وأوضحت التقارير أن 'بلو سكاي' قررت إضافة 'علامات التحقّق الزرقاء' الشهيرة إلى الحسابات الخاصّة بالمشاهير وأصحاب المتابعات الكبيرة. وأوضحت 'بلو سكاي'، أنها 'ستتحقّق بشكلٍ استباقي من الحسابات الموثوقة والمشهورة، وستعرض علامة التحقّق الزرقاء بجانب أسمائها'.وأضافت قائلة: 'الثقة هي الأساس'، لكنها لم تشر إذا كانت علامات التحقّق هذه ستكون بمقابلٍ مادي- كما فعل مالك 'إكس' الجديد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك- أم ستكون مجانية، كما كانت في 'تويتر' سابقًا. وأشارت المنصة إلى أنها بدأت بتفعيل 'أدوات التحقّق الموثوقة' هذه باستخدام علامات التحقّق الزرقاء، وتخطّط لإطلاق نموذج طلب للحسابات، التي تسعى للحصول على علامة الأصالة، وفقًا للفريق.
صحيفة سبق
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
بديل "إكس" تستعير واحدة من أبرز ميزاتها على منصتها
كشفت تقارير صحفية عالمية أن منصة "بلو سكاي" التي تُوصف أنها بديل لمنصة "إكس" (تويتر سابقا) للتدوين المصغر، استعارت منها واحدة من أبرز ميزات المنصة. وأوضحت التقارير أن "بلو سكاي" قررت إضافة "علامات التحقّق الزرقاء" الشهيرة إلى الحسابات الخاصّة بالمشاهير وأصحاب المتابعات الكبيرة. وأوضحت "بلو سكاي"، أنها "ستتحقّق بشكلٍ استباقي من الحسابات الموثوقة والمشهورة، وستعرض علامة التحقّق الزرقاء بجانب أسمائها". وأضافت قائلة "الثقة هي الأساس"، لكنها لم تشر إذا كانت علامات التحقّق هذه ستكون بمقابلٍ مادي، كما فعل مالك "إكس" الجديد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أم ستكون مجانية كما كانت في "تويتر" سابقاً. وأشارت المنصة إلى أنها بدأت بتفعيل "أدوات التحقّق الموثوقة" هذه باستخدام علامات التحقّق الزرقاء، وتخطّط لإطلاق نموذج طلب للحسابات التي تسعى للحصول على علامة الأصالة، وفقاً للفريق.
الدولة الاخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
400 مظاهرة تحت شعار 'مقاومة الاستبداد' فى عدة ولايات ضد سياسات ترامب
السبت، 19 أبريل 2025 07:07 مـ بتوقيت القاهرة تشهد الولايات المتحدة، اليوم السبت، موجة جديدة من الاحتجاجات التى دعت إليها حركة "50501"، فى محاولة لتحويل الاستياء من سياسات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى حركة جماهيرية منظمة، تحت شعار مقاومة "الاستبداد" و"الاستيلاء الحكومي". ودعت الحركة، التى تصف نفسها بأنها غير حزبية ومؤيدة للدستور والديمقراطية، إلى تنظيم أكثر من 400 مظاهرة فى مختلف أنحاء البلاد، بمشاركة يُتوقع أن تتجاوز 11 مليون شخص، أى ما يعادل نحو 3.5% من سكان الولايات المتحدة. وقالت هيذر دان، المتحدثة باسم الحركة، فى تصريحات لـ"واشنطن بوست": "هدف احتجاجات السبت هو حماية ديمقراطيتنا من صعود الاستبداد فى ظل إدارة ترامب". وانطلقت حركة "50501" فى وقت سابق من هذا العام، على خلفية نشاط جماهيرى واسع على منصات التواصل الاجتماعي، مستمدة اسمها من "50 ولاية، و50 احتجاجًا، فى يوم واحد". وتقول الحركة إن مظاهرات اليوم تأتى احتجاجًا على ما وصفته بـ"استيلاء حكومى معادٍ" تشرف عليه إدارة ترامب السابقة. وتركّز المطالب الأساسية للاحتجاجات على قضايا تتعلق بإدارة ترامب، مثل تقليص كفاءة الحكومة، وتداعيات سوق الأسهم، وسياسات الهجرة، وارتفاع تكاليف المعيشة، إلى جانب الاعتراض على قرارات تنفيذية أثارت جدلًا واسعًا. وتسعى الحركة إلى استعادة الزخم الشعبى الذى رافق احتجاجات "ابعدوا أيديكم" التى شهدتها البلاد فى 5 أبريل، عندما خرج ملايين الأمريكيين فى 1200 مظاهرة للتعبير عن رفضهم لما اعتبروه هجومًا من ترامب على الوكالات والمؤسسات الحكومية. ويُعد هذا رابع تحرّك احتجاجى تنفذه الحركة منذ تنصيب ترامب فى 20 يناير، حيث نظّمت فعاليات سابقة مثل "لا ملوك فى يوم الرؤساء"، احتجاجًا على ما وصفته بالنزعة التسلطية بعد منشور لترامب وصف فيه نفسه بـ"الملك". وتقول الحركة التقدمية، التى تقف خلف تنظيم فعاليات "ابعدوا أيديكم"، إنها تهدف إلى توجيه رسالة حاسمة إلى سياسيى المعارضة والرأى العام مفادها أن "المقاومة الصريحة ضرورية" فى مواجهة سياسات ترامب. وأعرب منظمو الاحتجاجات عن خشيتهم من تعرّض المتظاهرين للقمع، مشيرين إلى أن السلطات قد تحاول تشويه أهدافهم لتبرير استخدام القوة. وأصدرت مجموعة "50501" تحذيرًا عبر منصة "بلو سكاي"، جاء فيه: "قد تستخدم إدارة ترامب هذه الاحتجاجات ذريعة لتبرير الرد العسكري". وفى العاصمة واشنطن، من المقرر أن تُقام مظاهرات أمام منزل نائب الرئيس الأمريكي، جيه دى فانس، وفى مرصد واشنطن البحري، وساحة لافاييت القريبة من البيت الأبيض.
اليوم السابع
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
400 مظاهرة تحت شعار "مقاومة الاستبداد" فى عدة ولايات ضد سياسات ترامب
تشهد الولايات المتحدة، اليوم السبت، موجة جديدة من الاحتجاجات التى دعت إليها حركة "50501"، فى محاولة لتحويل الاستياء من سياسات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى حركة جماهيرية منظمة، تحت شعار مقاومة "الاستبداد" و"الاستيلاء الحكومي". ودعت الحركة، التى تصف نفسها بأنها غير حزبية ومؤيدة للدستور والديمقراطية، إلى تنظيم أكثر من 400 مظاهرة فى مختلف أنحاء البلاد، بمشاركة يُتوقع أن تتجاوز 11 مليون شخص، أى ما يعادل نحو 3.5% من سكان الولايات المتحدة. وقالت هيذر دان، المتحدثة باسم الحركة، فى تصريحات لـ"واشنطن بوست": "هدف احتجاجات السبت هو حماية ديمقراطيتنا من صعود الاستبداد فى ظل إدارة ترامب". وانطلقت حركة "50501" فى وقت سابق من هذا العام، على خلفية نشاط جماهيرى واسع على منصات التواصل الاجتماعي، مستمدة اسمها من "50 ولاية، و50 احتجاجًا، فى يوم واحد". وتقول الحركة إن مظاهرات اليوم تأتى احتجاجًا على ما وصفته بـ"استيلاء حكومى معادٍ" تشرف عليه إدارة ترامب السابقة. وتركّز المطالب الأساسية للاحتجاجات على قضايا تتعلق بإدارة ترامب، مثل تقليص كفاءة الحكومة، وتداعيات سوق الأسهم، وسياسات الهجرة، وارتفاع تكاليف المعيشة، إلى جانب الاعتراض على قرارات تنفيذية أثارت جدلًا واسعًا. وتسعى الحركة إلى استعادة الزخم الشعبى الذى رافق احتجاجات "ابعدوا أيديكم" التى شهدتها البلاد فى 5 أبريل، عندما خرج ملايين الأمريكيين فى 1200 مظاهرة للتعبير عن رفضهم لما اعتبروه هجومًا من ترامب على الوكالات والمؤسسات الحكومية. ويُعد هذا رابع تحرّك احتجاجى تنفذه الحركة منذ تنصيب ترامب فى 20 يناير، حيث نظّمت فعاليات سابقة مثل "لا ملوك فى يوم الرؤساء"، احتجاجًا على ما وصفته بالنزعة التسلطية بعد منشور لترامب وصف فيه نفسه بـ"الملك". وتقول الحركة التقدمية، التى تقف خلف تنظيم فعاليات "ابعدوا أيديكم"، إنها تهدف إلى توجيه رسالة حاسمة إلى سياسيى المعارضة والرأى العام مفادها أن "المقاومة الصريحة ضرورية" فى مواجهة سياسات ترامب. وأعرب منظمو الاحتجاجات عن خشيتهم من تعرّض المتظاهرين للقمع، مشيرين إلى أن السلطات قد تحاول تشويه أهدافهم لتبرير استخدام القوة. وأصدرت مجموعة "50501" تحذيرًا عبر منصة "بلو سكاي"، جاء فيه: "قد تستخدم إدارة ترامب هذه الاحتجاجات ذريعة لتبرير الرد العسكري". وفى العاصمة واشنطن، من المقرر أن تُقام مظاهرات أمام منزل نائب الرئيس الأمريكي، جيه دى فانس، وفى مرصد واشنطن البحري، وساحة لافاييت القريبة من البيت الأبيض.
