أحدث الأخبار مع #بلومبرجإنتليجنس


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
مورجان ستانلي: المحللون الأمريكيون يخفضون تقديرات أرباح الشركات
أفاد بنك "مورجان ستانلي" بأن المحللين في الولايات المتحدة يركزون بشكل كبير على خفض تقديرات أرباح الشركات، وذلك في ظل تزايد المخاوف من حدوث تباطؤ اقتصادي حاد. وأوضح البنك في مذكرة أن نطاق تعديلات الأرباح لمؤشر "إس آند بي 500" - أي نسبة رفع التقديرات مقارنة بخفضها من قبل المحللين - وصل إلى مستويات نادرة، ويقترب من أدنى مستويات التراجع التي لم تصاحبها فترات ركود. وذكرت المذكرة: "تواجه الشركات حالة من عدم اليقين تفوق ما واجهته منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد-19، وهذا يلقي بعبء كبير على المحللين فيما يتعلق بتعديل تقديرات الأرباح." وتشير بيانات جمعتها "بلومبرج إنتليجنس" إلى أن المحللين في وول ستريت قاموا بخفض تقديراتهم لنمو أرباح أسهم مؤشر "إس آند بي 500" في الربع الأول من العام الحالي من 11.4% إلى 6.9%.


المشهد العربي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
مورجان ستانلي: المحللون الأمريكيون يخفضون تقديرات أرباح الشركات
أفاد بنك "مورجان ستانلي" بأن المحللين في الولايات المتحدة يركزون بشكل كبير على خفض تقديرات أرباح الشركات، وذلك في ظل تزايد المخاوف من حدوث تباطؤ اقتصادي حاد. وأوضح البنك في مذكرة أن نطاق تعديلات الأرباح لمؤشر "إس آند بي 500" - أي نسبة رفع التقديرات مقارنة بخفضها من قبل المحللين - وصل إلى مستويات نادرة، ويقترب من أدنى مستويات التراجع التي لم تصاحبها فترات ركود. وذكرت المذكرة: "تواجه الشركات حالة من عدم اليقين تفوق ما واجهته منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد-19، وهذا يلقي بعبء كبير على المحللين فيما يتعلق بتعديل تقديرات الأرباح." وتشير بيانات جمعتها "بلومبرج إنتليجنس" إلى أن المحللين في وول ستريت قاموا بخفض تقديراتهم لنمو أرباح أسهم مؤشر "إس آند بي 500" في الربع الأول من العام الحالي من 11.4% إلى 6.9%.


أرقام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
مورجان ستانلي: توقعات الأرباح في أمريكا وصلت إلى مستوى متدنٍ نادر
قال بنك "مورجان ستانلي"، الإثنين، إن المحللين في الولايات المتحدة منشغلون بخفض تقديرات أرباح الشركات في ظل المخاوف من حدوث تباطؤ اقتصادي حاد. وأضاف البنك في مذكرة، أن نطاق تعديلات أرباح مؤشر "إس آند بي 500" - أو رفع التقديرات مقارنة بخفضها من قبل المحللين - وصل الآن إلى مستويات نادرة، ويقترب من أدنى درجات التراجع في غياب الركود. وكتب محللو البنك في المذكرة: "تواجه الشركات حالة من عدم اليقين أكثر مما واجهته منذ الأيام الأولى للجائحة، وهذا يُثقل كاهل المحللين فيما يتعلق بتعديل تقديرات الأرباح". وخفض المحللون في وول ستريت تقديراتهم لنمو أرباح أسهم مؤشر "إس آند ب 500" في الربع الأول من 11.4% إلى 6.9%، وفقًا لبيانات جمعتها "بلومبرج إنتليجنس".


تحيا مصر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
صيف أميركا بلا سياح: هل تدفع الولايات المتحدة ثمن سياساتها الخارجية؟
تواجه صناعة السياحة في تراجع حاد في أعداد الزوار: أظهرت بيانات إدارة التجارة الدولية انخفاضًا بنسبة 10% في عدد الوافدين الأجانب إلى الولايات المتحدة الأمريكية جواً في مارس الماضي مقارنة بالعام الماضي. كما توقعت شركة "جولدمان ساكس" أن يصل الضرر الاقتصادي الناتج عن تراجع السفر وحملات المقاطعة إلى 0.3% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل نحو 90 مليار دولار. تأثير السياسات التجارية على السياحة: تُعزى هذه الانخفاضات إلى السياسات التجارية الحالية في الولايات المتحدة، بما في ذلك الرسوم الجمركية الذي أصدرها الرئيس المريكي دونالد ترامب، التي أدت إلى تدهور العلاقات مع بعض الدول. على سبيل المثال، انخفضت حجوزات الرحلات الجوية الكندية إلى الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 70% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "أو إيه جي أفياشن وورلدوايد". تأثير المقاطعة على الإنفاق السياحي: تُظهر تقديرات "بلومبرج إنتليجنس" أن إنفاق السياح الدوليين في متاجر التجزئة الأميركية، والذي يقترب من 20 مليار دولار، قد يكون مهدداً. كما أشار اقتصاديون إلى أن انخفاض الطلب، بما في ذلك من المسافرين الأجانب، ربما لعب دوراً في ذلك. مقاطعة المنتجات الأمريكية: ضربة للاقتصاد المحلي تزامنًا مع تراجع السياحة، تشهد المنتجات الأمريكية حملات مقاطعة متزايدة، خاصة من بعض الدول الحليفة. هذه المقاطعة تؤثر سلبًا على الصادرات الأمريكية، مما يزيد من العجز التجاري ويضغط على الشركات المحلية. التضخم وارتفاع الأسعار: تحديات إضافية تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة، خاصة تلك المفروضة على واردات الصلب والألومنيوم، إلى زيادة تكاليف الإنتاج. هذا الارتفاع في التكاليف يُترجم إلى زيادة في أسعار السلع والخدمات، مما يزيد من الضغوط التضخمية على الأسر الأمريكية. مخاوف من الركود تتوقع شركة "بيمكو" أن يتباطأ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة إلى ما بين 1% و1.5% في عام 2025، مع احتمال ارتفاع خطر الركود إلى 35%. يُعزى هذا التباطؤ إلى تأثير السياسات التجارية الحالية، مما يثير القلق بشأن استدامة النمو الاقتصادي في المستقبل القريب. تأثير التوترات الجيوسياسية على السياحة: تُظهر تقارير أيضًا أن التوترات الجيوسياسية الأخيرة قد أثرت سلبًا على حركة التجارة العالمية، مما انعكس بشكل سلبي على الاقتصاد الأمريكي. تُظهر هذه التطورات أن صناعة السياحة في الولايات المتحدة الأمريكية تواجه تحديات كبيرة تتطلب استجابة سريعة وفعّالة. ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة في ظل هذه التحديات، يصبح من الضروري أن تتبنى الحكومة الأمريكية سياسات اقتصادية مرنة تعزز من تنافسية المنتجات الأمريكية، تشجع على استقطاب السياحة، وتخفف من الضغوط التضخمية. فقط من خلال هذه السياسات يمكن للولايات المتحدة أن تتجنب الانزلاق إلى ركود اقتصادي عميق


فيتو
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
بلومبرج: الذهب يتجه نحو 4000 دولار وسط انهيار محتمل للأصول الخطرة
قال مايك ماجلون، كبير محللي السلع في وحدة بلومبرج إنتليجنس، إن سعر الذهب قفز متجاوزا حاجز 3200 دولار للأونصة خلال الأيام القليلة الماضية، وقد تكون هذه بداية لتحرك أكبر بكثير، قد يصل إلى 4000 دولار، في ظل تصدع الملاذات الآمنة التقليدية، وتراجع أداء البيتكوين، وتقلب سوق الأسهم الأمريكية عند تقييمات تاريخية مرتفعة للغاية، مضيفا أننا نشهد حاليًا بداية سوق هابطة في سوق الأسهم الأمريكية وتحولًا جذريًا يصب في مصلحة المعادن الثمينة. وأضاف ماجلون: "نحن الآن بصدد تكوين قاعدة سعرية جيدة حول مستوى 3000 دولار"، وأضاف: "الذهب يتجه نحو 4000 دولار، السؤال فقط هو متى". ارتفاع الذهب خلال 2025 وقفز الذهب بنحو 25% منذ بداية العام، مدعومًا بطلب قوي من البنوك المركزية، وتدفقات قوية على الصناديق المتداولة (ETF)، بالإضافة إلى تصاعد حالة عدم اليقين على المستوى الكلي. من جانبه، رفع مصرف جولدمان ساكس (NYSE:GS) توقعاته لسعر الذهب بنهاية العام إلى 3700 دولار، وأشار إلى أن المعدن قد يرتفع إلى 3900 دولار في حال حدوث تراجع اقتصادي. اسعار الذهب التحول في تدفقات رؤوس الأموال بعيدًا عن الأصول المضاربة وفقًا لماجلون، فإن قوة الذهب تعكس تحولات هيكلية عميقة في تدفقات رؤوس الأموال بعيدًا عن الأصول المضاربة. وصرّح: "الذهب هو الأغلى تاريخيًا مقارنةً بسوق السندات الأمريكية طويلة الأجل"، وأضاف أن هذا "يعكس حجم الديون المفرطة والانتقال نحو السياسات الحمائية (الرسوم الجمركية)، مما يخلق المزيد من التضخم". في الوقت الذي يحقق فيه الذهب مكاسب قوية، فإن البيتكوين والأسهم الأمريكية فقدتا الزخم. وأشار ماجلون إلى أن سوق الأسهم الأمريكية فقدت بالفعل نحو 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية هذا العام، وهو ما يعادل نصف المكاسب المحققة خلال 2023. وقال: "خسرنا هذا العام 6 تريليونات دولار من القيمة السوقية. كنا قد ارتفعنا بـ12 تريليونًا العام الماضي، وبالتالي استرجعنا نصف تلك المكاسب. كانت تلك أكبر موجة صعود في التاريخ، والآن نحن بصدد التراجع". أما البيتكوين، فقد يرى البعض أنه وصل إلى ذروته، خاصةً مع تراجع تدفقات الصناديق المتداولة المرتبطة به، وتدهور نسبة الذهب إلى البيتكوين. أوضح ماجلون: "النسبة حاليًا تبلغ حوالي 26. ونموذجا يشير إلى أنها ستتراجع دون القاع السابق البالغ 17 (من الربع الرابع) وستواصل الانخفاض"، مستشهدًا ببيانات من بلومبرج. وأضاف: "البيتكوين لا يزال أصلًا مضاربيًا عالي التقلب... وهو بدأ يميل إلى الانخفاض. البعض يراه فرصة شراء عند التراجع، أما أنا فأقول على الأرجح لا". تعتمد بلومبرج إنتليجنس في السيناريو الأساسي لها على هبوط مؤشر ستاندرد أند بورز 500 إلى مستوى 4000 نقطة، أي بانخفاض يقارب 25% عن المستويات الحالية، في حال دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود. وعلق ماجلون: "سوق الأسهم الأمريكية تقف حاليًا عند أعلى مستوى لها مقابل بقية أسواق العالم ومقابل الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي خلال قرن كامل. والآن هناك محفز لانعكاس هذا الوضع، وقد بدأ بالكاد". التضخم وتراجع تأثير "الثروة الورقية" تشير توقعات التضخم لدى المستهلكين في الولايات المتحدة إلى اتجاه مقلق، حيث قفزت توقعات التضخم لسنة واحدة وفقًا لجامعة ميشيغان إلى 6.7% الأسبوع الماضي، وهي الأعلى منذ عام 1981، في وقت لا يزال فيه الاحتياطي الفيدرالي في حالة توقف. قال ماجلون: "لقد خلقنا قدرًا مفرطًا من السيولة... واحتفظ الفيدرالي بأسعار فائدة منخفضة لوقت طويل جدًا. لم يبدأ التشديد حتى الربع الأول من عام 2022، وبالتالي تأخر كثيرًا، ثم بالغ في التشديد". وفي ظل استمرار الفيدرالي في مواجهة التضخم المرتفع والعجز المتزايد، يرى ماجلون أن "تأثير الثروة الورقية" بدأ ينعكس الآن. وقال: "لقد تراجعنا بمقدار 6 تريليونات دولار هذا العام حتى الآن. هذا هو تأثير الثروة، وهو يعادل 10% من الناتج المحلي الإجمالي. ربما يختلف الأمر هذه المرة، لكنني لا أعتقد ذلك". التقييمات المبالغ فيها للأسهم وتراجع عالمي لفت ماجلون إلى أن تقييمات الأسهم الأمريكية مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي وبقية العالم تعاني من اختلال واضح. وقال: "لم يحدث في التاريخ سوى مرتين فقط أن تصل القيمة السوقية للأسهم إلى ضعف الناتج المحلي الإجمالي — في عام 1929 في الولايات المتحدة، وفي عام 1989 في اليابان. الآن نحن في عام 2025، وقد بلغنا ذلك المستوى مجددًا". وأضاف أن الإشارات العالمية للانكماش بدأت تتجلى بالفعل، خاصة من الصين وألمانيا. وأوضح: "عائد السندات الصينية لأجل 10 سنوات هو 1.66%. في حين أن نظيره الأمريكي يبلغ 4.4%. هذا الفارق الصارخ لا بد أن يتغير في مرحلة ما. أعتقد أن عوائد السندات الأمريكية ستتراجع إلى نطاق الـ2%، السؤال فقط متى؟ ربما هذا العام". الذهب ملاذ مفضل وسط اضطراب الأسواق عندما سُئل عن الوجهة المناسبة لرأس المال في ظل فقدان الأسهم والسندات لجاذبيتها، كان رد ماجلون واضحًا: "الناس بدأوا يخرجون من الأسهم الأمريكية ويتجهون إلى شراء الذهب. ويمكنك رؤية ذلك بوضوح في تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة، التي تسير صعودًا بشكل مباشر هذا العام". وبخصوص شركات تعدين الذهب، التي تأخرت عن مواكبة صعود أسعار الذهب، أقر ماجلون بوجود حالة من الإحباط لدى المستثمرين، لكنه يرى فرصًا للصعود إذا واصل الذهب ارتفاعه. وقال: "الذهب لا يزال هو المحرك الرئيسي لسوق المعادن الثمينة بأكملها. وإذا انهار مؤشر ستاندرد أند بورز 500، فقد تتغير السردية لتصب في مصلحة سندات الخزانة بدلًا من الذهب، لكننا لم نصل إلى تلك النقطة بعد". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.