logo
#

أحدث الأخبار مع #بلومبرغإنإيإف،

من القمح إلى النفط .. 5 سلع جديرة بالمتابعة في الأسواق هذا الأسبوع
من القمح إلى النفط .. 5 سلع جديرة بالمتابعة في الأسواق هذا الأسبوع

الاقتصادية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

من القمح إلى النفط .. 5 سلع جديرة بالمتابعة في الأسواق هذا الأسبوع

أحيا اتفاق وقف إطلاق النار الهش في البحر الأسود الأمل في زيادة شحنات القمح العالمية من المصدر الرئيسي في أوروبا. ويُتوقع أن تصدر الولايات المتحدة أحدث تقرير عن زراعة الذرة، ما سيشير إلى الإنتاج المستقبلي في أكبر دولة مصدرة في العالم. فيما يتهافت تُجار الطاقة في أنحاء العالم على شحنات الغاز المسال الأمريكي. إليكم 5 سلع جديرة بالمتابعة في السوق العالمية هذا الأسبوع: القمح يُتوقع أن يؤدي وقف إطلاق النار في البحر الأسود بين روسيا وأوكرانيا بوساطة أمريكية إلى ارتفاع صادرات البلدين من القمح والمنتجات الزراعية الأخرى. فتتجه روسيا إلى أن تصبح ثامن أكبر دولة مُصدرة للقمح في العالم للموسم الثامن على التوالي، فيما تقترب شحنات القمح الأوكراني من مستويات ما قبل الحرب. ويُحتمل أن يفضي الاتفاق إلى تقليل تكلفة شحن المنتجات من خلال خفض تكاليف التأمين بالنسبة للسفن. الذرة يُتوقع أن تصل الرقعة المزروعة بالذرة في الولايات المتحدة إلى أكبر مساحة لها في خمس سنوات، ما قد يُعزز الإمدادات في أكبر دولة منتجة ومصدرة للذرة في العالم. ستصدر وزارة الزراعة الأميركية توقعات الزراعة السنوية الإثنين، إلى جانب تقرير فصلي عن مخزونات الحبوب. يُستخدم نحو ثلث محصول الذرة في الولايات المتحدة لإنتاج الإيثانول محلياً. كما يُتوقع أن يلجأ المزارعون إلى الذرة باعتبارها خياراً أكثر أماناً في ظل احتمال تأثر الطلب على تصدير المحاصيل بالرسوم الجمركية الانتقامية التي يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرضها. النحاس حافظت "كوديلكو" (Coldelco) المملوكة للدولة في تشيلي على مكانتها كأكبر شركة منتجة للنحاس في العالم بفارق طفيف عن منافسيها بعد الإعلان عن تفوقها على "بي إتش بي غروب" الأسترالية في الإنتاج في 2024، إذ بلغ إجمالي إنتاج "كوديلكو" خلال العام بأكمله 1.44 مليون طن في العام الماضي، بما يشمل حصتها في المناجم التي لا تشغّلها، بينما وصل إنتاج "بي إتش بي" إلى 1.43 مليون طن، بحسب تقديرات "بلومبرغ إنتليجنس". تسعى "كوديلكو" إلى مواكبة المنافسة بعد عقود من قلة الاستثمارات بحملة لإنجاز المشروعات الأساسية التي تمكنها من الوصول إلى مناطق داخل مناجمها القديمة تتوفر فيها كميات أكبر من المعدن. أما "بي إتش بي"، فشرعت في تنفيذ خطة بتكلفة 10.8 مليار دولار لتجديد الأنشطة القديمة في تشيلي، حيث تدير "إسكونديدا"؛ أكبر منجم نحاس في العالم. الغاز المسال يُتوقع أن ترفع الولايات المتحدة القدرة التصديرية للغاز المسال 60% خلال السنوات القليلة المقبلة، وفق "بلومبرغ إن إي إف"، ما يجذب اهتمام التجار العالميين. زاد حجم عقود الغاز الطبيعي الأمريكي القياسية المتداولة في آسيا أكثر من الضعف خلال العام الماضي. كما شهدت السوق الأميركية ارتفاع حجم العقود المتداولة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. ويعكس هذا الارتفاع تزايد اهتمام موردي الطاقة العالميين بالغاز المسال. النفط ترفع فنزويلا حجم صادرات النفط إلى الصين إلى أعلى مستوى منذ نحو عامين مع فرض إدارة ترمب عقوبات ورسوم جمركية ثانوية. ويُتوقع أن تبلغ الشحنات أعلى مستوى لها منذ يونيو 2023، وفق البيانات الأولية المستخرجة من تقارير الشحن وحركة السفن التي تتابعها "بلومبرغ". تعد الصين أكبر دولة مستوردة للنفط في العالم، وكانت من الناحية التاريخية من أكبر مشتري الخام الذي تبيعه الدول الخاضعة للعقوبات، مثل فنزويلا وإيران وروسيا، بسعر أقل بكثير من السعر القياسي.

وكالة الطاقة: واردات الغاز الهندية ستزيد أكثر من الضعف بحلول 2030
وكالة الطاقة: واردات الغاز الهندية ستزيد أكثر من الضعف بحلول 2030

البورصة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

وكالة الطاقة: واردات الغاز الهندية ستزيد أكثر من الضعف بحلول 2030

من المتوقع أن تزيد مشتريات الهند من الغاز الطبيعي المسال بأكثر من الضعف بحلول عام 2030، مدفوعةً بتوسيع البنية التحتية والنمو المتواضع في الإنتاج المحلي، مما يعزز الاستهلاك، وفقاً لوكالة الطاقة الدولية. من المتوقع أن يرتفع الطلب على الوقود فائق التبريد من جانب رابع أكبر مستورد في العالم إلى 64 مليار متر مكعب سنوياً بحلول عام 2030، من 36 ملياراً في العام الماضي، حسب أحدث تقرير لوكالة الطاقة الدولية عن سوق الغاز في الهند، الذي نُشر اليوم الأربعاء. يمثل ذلك معدل نمو سنوي بنسبة 11% حتى نهاية العقد، وهو ضعف المتوسط المسجل خلال السنوات العشر الماضية. ستساعد الزيادة، التي تعد جزءاً من ارتفاع عام في الطلب من جانب قطاع النقل والمستهلكين الصناعيين ومصافي التكرير، منتجي الغاز ومطوري محطات التسييل من الإمارات العربية المتحدة إلى الولايات المتحدة، الذين استثمروا مليارات الدولارات لتوفير الإمدادات الجديدة. قال كيسوكي ساداموري، مدير أسواق الطاقة والأمن لدى وكالة الطاقة الدولية، في بيان: 'سوق الغاز في الهند تدخل مرحلة جديدة من النمو، مدعومةً بتطوير كبير للبنية التحتية ورؤية سياسية واضحة. ويتزامن احتمال ارتفاع الطلب على الغاز في الهند مع موجة متوقعة من الإمدادات الجديدة للغاز الطبيعي المسال عالمياً'. مع ذلك، يتطلب الأمر تخطيطاً دقيقاً وتنسيقاً في السوق لضمان أمن الإمدادات، ومساعدة الغاز على المنافسة في سوق شديدة الحساسية للأسعار، وفق ساداموري. يسعى مودي إلى رفع حصة الغاز من مزيج الطاقة في الهند إلى 15% بحلول عام 2030، مقارنة بحوالي 6% حالياً، وهو مستوى ظل ثابتاً لما يقرب من عقد. ولم يتمكن الغاز من مواكبة النمو السريع في الطلب على الطاقة، إذ أولت الهند الأولوية لتكاليف الطاقة وأمن الإمدادات، وفقاً لوكالة الطاقة الدولية. كما شكل الافتقار إلى خطوط الأنابيب عائقاً، ولكن من شأن الأسعار والبنية الأساسية الأفضل، تعزيز دور الغاز في مزيج الطاقة الأوسع. يُتوقع أيضاً أن يعوض الإنتاج المحلي للهند جزءاً من وارداتها من الغاز، حيث يُرجح أن يغطي نصف الطلب في البلاد بحلول عام 2030. وبعد عقد من الركود، وجدت وكالة الطاقة الدولية أن الإنتاج المحلي قد تحسن، إلا أنه مع تقادم عمر بعض الحقول الحالية، من المتوقع أن يكون الإنتاج في عام 2030 أعلى بنسبة 8% فقط مقارنة بالعام الماضي. قالت وكالة الطاقة الدولية إن إجمالي استهلاك الغاز لدى الدولة الأكثر سكاناً في العالم سيرتفع بنحو 60% إلى 103 مليارات متر مكعب بحلول نهاية العقد. يمكن للبنية التحتية المستهدفة والتدخلات السياسية والأسعار المعقولة أن تساعد في زيادة استهلاك الغاز بالهند إلى 120 مليار متر مكعب، وهو ما يعادل تقريباً إجمالي استهلاك أميركا الجنوبية اليوم. ولا يزال ذلك أقل من هدف مودي بمضاعفة حصة الغاز في مزيج الطاقة. توقعت 'بلومبرج إن إي إف' أيضاً زيادة كبيرة في استهلاك الغاز لدى الهند، مع استفادة السوق شديدة الحساسية للأسعار من ارتفاع الإمدادات بعد عام 2027، إلى جانب توسع الشبكة، وبدء المصافي في استخدام كميات أكبر من الغاز. ويُقدر أن ترتفع واردات الغاز الطبيعي المسال بنسبة 47% بحلول عام 2030 مقارنة بالعام الماضي، حسب تقديرات 'بلومبرغ إن إي إف'، مع تسارع وتيرة النمو اعتباراً من عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store