أحدث الأخبار مع #بمهرجانبرلين


النهار المصرية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
فيلم Têtes Brûlées لماية عجميه ينافس في المهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة
بعد عرض عالمي أول ناجح توّج بتنويهين خاصين بمهرجان برلين السينمائي الدولي، ينافس فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجميه بمسابقة "مواهب" بالمهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة (27 مارس - 6 أبريل) حيث يحظى بعرضين خلال فترة المهرجان، يومي الجمعة 28 مارس الساعة 5:15 مساءً والسبت 29 مارس الساعة 7:35 مساءً، ويتبع كل عرض ندوة نقاشية مع المخرجة. فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج. وخلال حديثها عن الفيلم تقول عجميه "الحزن على فقدان أحد الأحباء عملية معقدة بغض النظر عن مكان تواجدك في العالم. ولكن مثل معظم الأشياء، فإنها تكتسب طبقة جديدة من التعقيد بمجرد وضعها في سياق الشرق الأوسط. يقوم TÊTES BRÛLÉES بتسليط الضوء على أوجه التشابه والاختلاف هذه". تلقى الفيلم الكثير من الإشادات النقدية، على سبيل المثال في موقع سينيوروبا أشادت به سيرين بربيرو "عمل جريء لكنه رقيق، يذكرنا بقوة الوحدة في الأوقات الصعبة". في حين وصفته أورور إنجيلين "Têtes Brûlées هو فيلم يتألف من كلمات قليلة وإيماءات عديدة: أيادٍ ممدودة وأذرع تحتضن وتواسي". في هذا السياق فيلم Têtes Brûlées إنتاج بلجيكي تونسي مشترك، كوموكو وإنتاج مشترك بين كويتزالكواتل و1080 فيلمز، وكتبته وأخرجته المخرجة وكاتبة السيناريو البلجيكية التونسية الدنماركية ماية عجميه زلامة. تخرجت زلامة في مدرسة LUCA للفنون، وتعد المؤسس المشارك ورئيس ASBL Bledarte - وهي جمعية مقرها بروكسل تعمل على تعزيز التعبير وتمكين الشباب المهاجرين من خلال الفن والثقافة. حصل الفيلم على دعم من عدة جهات منهم صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل. الفيلم من بطولة صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب. عمل على إنتاج الفيلم كل من مارك جوينز (HERE, GHOST TROPIC) ونبيل بن يدير (ANIMALS)، وقام بتصويره جريم فانديكيركوف (HERE, GHOST TROPIC)، ومونتاج ديتر ديبنديل، وتصميم الإنتاج إيف مارتن.


البوابة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
فيلم Têtes Brûlées ينافس في المهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة
بعد عرض عالمي أول ناجح توّج بتنويهين خاصين بمهرجان برلين السينمائي الدولي، ينافس فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجميه بمسابقة "مواهب" بالمهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة (27 مارس - 6 أبريل) حيث يحظى بعرضين خلال فترة المهرجان، يومي الجمعة 28 مارس الساعة 5:15 مساءً والسبت 29 مارس الساعة 7:35 مساءً، ويتبع كل عرض ندوة نقاشية مع المخرجة. فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج. في حديثها عن الفيلم تقول عجميه: "الحزن على فقدان أحد الأحباء عملية معقدة بغض النظر عن مكان تواجدك في العالم. ولكن مثل معظم الأشياء، فإنها تكتسب طبقة جديدة من التعقيد بمجرد وضعها في سياق الشرق الأوسط. يقوم TÊTES BRÛLÉES بتسليط الضوء على أوجه التشابه والاختلاف هذه". تلقى الفيلم العديد من الإشادات النقدية، على سبيل المثال في موقع سينيوروبا أشادت به سيرين بربيرو "عمل جريء لكنه رقيق، يذكرنا بقوة الوحدة في الأوقات الصعبة"، في حين وصفته أورور إنجيلين "Têtes Brûlées هو فيلم يتألف من كلمات قليلة وإيماءات عديدة: أيادٍ ممدودة وأذرع تحتضن وتواسي". Têtes Brûlées إنتاج بلجيكي تونسي مشترك، كوموكو وإنتاج مشترك بين كويتزالكواتل و1080 فيلمز، وكتبته وأخرجته المخرجة وكاتبة السيناريو البلجيكية التونسية الدنماركية ماية عجميه زلامة. تخرجت زلامة في مدرسة LUCA للفنون، وتعد المؤسس المشارك ورئيس ASBL Bledarte - وهي جمعية مقرها بروكسل تعمل على تعزيز التعبير وتمكين الشباب المهاجرين من خلال الفن والثقافة. حصل الفيلم على دعم من عدة جهات منهم صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل. الفيلم من بطولة صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب، عمل على إنتاج الفيلم كل من مارك جوينز (HERE, GHOST TROPIC) ونبيل بن يدير (ANIMALS)، وقام بتصويره جريم فانديكيركوف (HERE, GHOST TROPIC)، ومونتاج ديتر ديبنديل، وتصميم الإنتاج إيف مارتن.


البلاد البحرينية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
Têtes Brûlées لماية عجميه ينافس في المهرجان الدولي لسينما المؤلف
بعد عرض عالمي أول ناجح توّج بتنويهين خاصين بمهرجان برلين السينمائي الدولي، ينافس فيلم Têtes Brûlées للمخرجة ماية عجميه بمسابقة "مواهب" بالمهرجان الدولي لسينما المؤلف ببرشلونة (27 مارس - 6 أبريل) حيث يحظى بعرضين خلال فترة المهرجان، يومي الجمعة 28 مارس الساعة 5:15 مساءً والسبت 29 مارس الساعة 7:35 مساءً، ويتبع كل عرض ندوة نقاشية مع المخرجة. فيلم Têtes Brûlées هو قصة نضج تشكلها مأساة إيا البالغة من العمر 12 سنة وهي تتعامل مع الخسارة المفاجئة لأخيها الأكبر يونس، الذي تقاسمت معه رابطة قوية لا تنفصم. في خضم عملية حزن شديدة ومعقدة، تستعين إيا بمهاراتها الإبداعية وقدرتها على الصمود ودعم أصدقاء يونس للتكيف مع رحيله وشق طريقها نحو النضج. في حديثها عن الفيلم تقول عجميه "الحزن على فقدان أحد الأحباء عملية معقدة بغض النظر عن مكان تواجدك في العالم. ولكن مثل معظم الأشياء، فإنها تكتسب طبقة جديدة من التعقيد بمجرد وضعها في سياق الشرق الأوسط. يقوم TÊTES BRÛLÉES بتسليط الضوء على أوجه التشابه والاختلاف هذه". تلقى الفيلم العديد من الإشادات النقدية، على سبيل المثال في موقع سينيوروبا أشادت به سيرين بربيرو "عمل جريء لكنه رقيق، يذكرنا بقوة الوحدة في الأوقات الصعبة". في حين وصفته أورور إنجيلين "Têtes Brûlées هو فيلم يتألف من كلمات قليلة وإيماءات عديدة: أيادٍ ممدودة وأذرع تحتضن وتواسي". Têtes Brûlées إنتاج بلجيكي تونسي مشترك، كوموكو وإنتاج مشترك بين كويتزالكواتل و1080 فيلمز، وكتبته وأخرجته المخرجة وكاتبة السيناريو البلجيكية التونسية الدنماركية ماية عجميه زلامة. تخرجت زلامة في مدرسة LUCA للفنون، وتعد المؤسس المشارك ورئيس ASBL Bledarte - وهي جمعية مقرها بروكسل تعمل على تعزيز التعبير وتمكين الشباب المهاجرين من خلال الفن والثقافة. حصل الفيلم على دعم من عدة جهات منهم صندوق شاشة بروكسل، وصندوق فلاندرز للوسائط السمعية والبصرية (VAF)، ومركز السينما والوسائط السمعية والبصرية في اتحاد والونيا-بروكسل. الفيلم من بطولة صفاء غرباوي، مهدي بوزيان، منير عمامرة، عدنان الهرواتي، صابر طابي، نيكولاس ماكولا، مهدي زيلما، ومونيا طيب. عمل على إنتاج الفيلم كل من مارك جوينز (HERE, GHOST TROPIC) ونبيل بن يدير (ANIMALS)، وقام بتصويره جريم فانديكيركوف (HERE, GHOST TROPIC)، ومونتاج ديتر ديبنديل، وتصميم الإنتاج إيف مارتن. تتولى MAD Distribution توزيع الفيلم في العالم العربي، بينما تتولى MAD World المبيعات في باقي أنحاء العالم.


الدستور
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"لا أرض أخرى".. حكاية وطن محتل وصل إلى الأوسكار وقهر الاحتلال الإسرائيلي
في موسم حافل بالأفلام الوثائقية خلل حفل جوائز الأوسكار، لم يحظَ أي فيلم بالاهتمام والجدل والثناء النقدي كما حظي به الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" (no other land)، الذي يوثق معاناة مجتمع "مسافر يطا" المحاصر في الضفة الغربية المحتلة، حيث تقوم قوات الاحتلال الإسرائيلية بهدم منازل السكان وطرد العائلات من أراضيها التي عاشت عليها لأجيال بحجة تخصيص المنطقة كأرض تدريب عسكرية، بحسب ما نشرته صحيفة "نيويور تايمز" الأمريكية. "مسافر يطا" هو مجتمع فلسطيني يضم 19 قرية فلسطينية في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، تقع بين 14 و24 كم جنوب مدينة الخليل وداخل حدود بلدية يطا. 'لا أرض أخرى' يبرز وحشية الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وتابعت الصحيفة أن الفيلم من إخراج الفلسطينيين باسل العدره وحمدان بلّال، إلى جانب المخرجين الإسرائيليين يوفال أبراهام وراشيل شور، وقد حصد إشادات نقدية واسعة وجوائز متعددة في المهرجانات السينمائية الدولية وآخرها فوزه ضمن جوائز الأوسكار. وبعد فوز لا أرض أخرى 'no other land' بجائزة أفضل فيلم وثائقي في عرضه الأول بمهرجان برلين السينمائي الدولي في فبراير الماضي، واصل الفيلم تحقيق النجاحات بحصوله على نفس الجائزة في حفل جوائز "غوثام" ومن مجموعات نقاد بارزين في نيويورك ولوس أنجلوس، وقبل أسابيع فقط، وصل الفيلم إلى الترشيحات النهائية لجائزة الأوسكار. وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم هذا الزخم الكبير، لم تجرؤ أي شركة إنتاج أمريكية على شراء حقوق توزيع فيلم ' no other land' الشائك سياسيًا، على الرغم من أن هذه الفترة من العام عادةً ما تشهد تنافسًا بين الاستوديوهات للتفاخر بعدد أفلامها المرشحة للأوسكار. وقال المخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام في مقابلة حديثة: "ما زلت أعتقد أن الأمر ممكن، لكن علينا أن ننتظر ونرى، ومن الواضح أن هناك أسبابًا سياسية تؤثر على ذلك، آمل أنه في مرحلة ما سيصبح الطلب على الفيلم واضحًا بحيث لا يمكن إنكاره، وعندها ستظهر جهة توزيع تتحلى بالشجاعة الكافية لتبنيه وعرضه أمام الجمهور." وفي ظل غياب أي جهة توزيع أمريكية، قرر صناع فيلم "لا أرض أخرى" المضي قدمًا في خطة توزيع ذاتي، نجحوا من خلالها في عرضه في 23 صالة سينما في الولايات المتحدة بحلول منتصف الشهر الماضي، ومع تحقيق إيرادات مشجعة، من المقرر توسيع عرضه ليشمل المزيد من المدن الأمريكية خلال الأسابيع المقبلة. وأشارت الصحيفة إلى أن باسل العدره ويوفال أبراهام لم يكونا مجرد مخرجين لفيلم 'لا أرض أخرى'، بل كانا أيضًا شخصيتين رئيسيتين فيه، العدره البالغ من العمر 28 عامًا نشأ في مسافر يطا، وبدأ بتوثيق عمليات التهجير القسري منذ أن كان مراهقًا. وعلى مدار الفيلم، تتشكل بينه وبين أبراهام، الذي يعيش في القدس ويتردد باستمرار إلى مسافر يطا لنقل معاناة السكان إلى الجمهور الإسرائيلي، علاقة قوية لكنها متوترة في كثير من الأحيان بفعل التباين بين موقعيهما.


مجلة سيدتي
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
أشعة الشمس Sunshine يفوز بأولى جوائز مهرجان بريلن السينمائي الدولي
قبل حفل الختام الرسمي ل مهرجان برلين السينمائي الدولي في نسخته الـ 75، وإعلان جوائز الأعمال والأسماء المتسابقة غداً الأحد 23 فبراير، تم الإعلان عن أولى جوائز مهرجان برلين وهي جائزة الدب الكرستالي لأفضل فيلم والتي ذهبت لفيلم أشعة الشمس Sunshine. Sunshine يفوز بجائزة الدب الكريستالي أفضل فيلم بمهرجان برلين View this post on Instagram A post shared by Berlinale (@berlinale) فاز فيلم الدراما الرياضية أشعة الشمس" Sunshine" من تأليف وإخراج أنطوانيت جادون وبطولة ماريس راكال بجائزة الدب الكريستالي في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والسبعين لأفضل فيلم، وقد منح أعضاء لجنة تحكيم جيل الشباب 14 بلس Youth Jury Generation 14plus وهم نور إبراهيم، زينب أتاي، تايلر كوروختين، جيل بالمان، روهان ياداف جائزة الدب الكريستالي لفيلم Sunshine. ويُعد قسم Generation 14plus هو من ضمن أقسام مهرجان برلين السينمائي الدولي الذي يركز على الأفلام الموجهة للجمهور من سن 14 عامًا فأكثر، من خلال عرض قصصًا ذات صلة بالمراهقين والشباب، وغالبًا ما تتناول قصص بلوغ سن الرشد والقضايا الاجتماعية والصراعات الشخصية. وقد أشادت لجنة التحكيم بالفيلم لنظرته الحساسة لموضوعه الحديث والناقد اجتماعياً ورسالته القوية، وجاء في بيان لجنة التحكيم عن موضوع الفيلم: "لقد لامسنا الفيلم ليس فقط من خلال الأداء التمثيلي، بل وأيضاً بأجوائه المظلمة، ولكن المفعمة بالأمل والتمكين، والتي خلقها صناع الفيلم من خلال طريقتهم في سرد القصص"، وأضاف البيان: "لا شيء فيه يبدو مبالغًا فيه أو بعيدًا - إنه يجذبنا ويمكّننا من تجربة الصراعات الداخلية للشخصيات بطريقة ملهمة تبقى معنا لفترة طويلة بعد الانتهاء من المشاهدة. سواء استطاع المشاهدون التعرف بشكل مباشر على القضايا التي يتناولها الفيلم أم لا، فإننا نعتقد أن هذا الفيلم سيترك أثراً دائماً". قد ترغبين في معرفة كواليس رحلة فيلم المستعمرة بعد عرضه في مهرجان برلين السينمائي الدولي جوائز أخرى في قسم جيل الشباب جائزة خاصة: "Playtime" (Hora do recreio) للمخرجة لوسيا مراد. جائزة الدب الكريستالي لأفضل فيلم قصير: "Wish You Were Ear" للمخرجة ميريانا بالوغ. جائزة خاصة: "Sunset over America" (Atardecer en América) للمخرج ماتياس روخاس فالنسيا. كما منح أعضاء لجنة تحكيم Generation International وهم إيما براندرهورست، أسلي أوزارسلان، إيكورو سيكاي، الجوائز التالية في Generation 14plus: الجائزة الكبرى للجنة تحكيم Generation International لأفضل فيلم في Generation 14plus: "Christy" للمخرج بريندان كانتي (المخرج، السيناريو)، آلان أوجورمان (السيناريو). جائزة خاصة: "Têtes "البرولي" للمخرجة ماجا-عجميا يدي زيلاما. الجائزة الخاصة للجنة التحكيم الدولية لأفضل فيلم قصير في فئة الجيل 14 بلس: "Don't Wake the Sleeping Child" للمخرج كيفن أوبيرت. تنويه خاص: "Beneath Which Rivers Flow" للمخرج علي يحيى (مخرج وسيناريو) ومحمد باز (سيناريو). لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».