logo
#

أحدث الأخبار مع #بميكروبيوم

الأطعمة المعالجة.. خطر خفي يُهدد الدماغ
الأطعمة المعالجة.. خطر خفي يُهدد الدماغ

الوئام

timeمنذ 12 ساعات

  • صحة
  • الوئام

الأطعمة المعالجة.. خطر خفي يُهدد الدماغ

كشفت أبحاث علمية حديثة عن علاقة مقلقة بين الاستهلاك المفرط للأطعمة المعالجة وزيادة خطر الإصابة باضطرابات عصبية ونفسية خطيرة، مثل الخرف والتوحد. وتُرجع هذه الدراسات السبب الرئيسي إلى تلوث هذه الأطعمة بجزيئات البلاستيك الدقيقة، التي تتسلل إلى الجسم وتُحدث أضرارًا جسيمة. وأوضح باحثون في جامعة 'بوند' الأسترالية، في مراجعة علمية شاملة، أن الأطعمة المصنّعة مثل رقائق البطاطا 'الشيبس'، وألواح البروتين، والوجبات المغلفة بالبلاستيك، تحتوي على تركيزات عالية من البلاستيك الدقيق. هذه الجزيئات الخطيرة لا تكتفي بالتواجد في الجهاز الهضمي، بل يمكنها عبور الحاجز الدموي الدماغي، وهو ما يُعد إنجازًا مُقلقًا لهذه المواد. بمجرد وصولها إلى الدماغ، تسبب هذه الجزيئات التهابات، وإجهادًا تأكسديًا، واضطرابًا في أنظمة الناقلات العصبية، مما يؤثر سلبًا على وظائف الدماغ. الدكتور نيكولاس فابيانوا من جامعة أوتاوا حذر من أن تراكم هذه الجزيئات يُساهم في تلف الجهاز العصبي المركزي، ويُؤثر على الصحة النفسية، وقد يزيد من احتمالات الإصابة بالاكتئاب والقلق واضطرابات النوم. وما يزيد القلق هو رصد تراكم أعلى للبلاستيك الدقيق في أدمغة مرضى الخرف مقارنة بالأشخاص الأصحاء، مما يُشير إلى ارتباط محتمل بينهما. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فالمراجعة العلمية أضافت أن جزيئات البلاستيك الدقيق تُؤثر أيضًا على محور الأمعاء – الدماغ عن طريق الإضرار بميكروبيوم الأمعاء، وهو عامل يرتبط بشكل متزايد باضطرابات طيف التوحد. لمواجهة هذا التهديد المتزايد، اقترح العلماء تطوير مؤشر جديد يُعرف بـ 'مؤشر البلاستيك الدقيق الغذائي ''DMI، والذي سيساعد في قياس مستوى التعرض لهذه الجزيئات من خلال الأطعمة، كما طرح الدكتور ستيفان بورنشتاين فكرة استخدام تقنية 'الأفرسيس' -وهي عملية فصل مكونات الدم- كوسيلة محتملة لإزالة البلاستيك الدقيق من الجسم. وعلى الرغم من أن العلاقة المباشرة بين هذه الجزيئات والتوحد لا تزال قيد البحث المكثف، فإن الأدلة المتراكمة تُعزز المخاوف بشأن التأثيرات الصحية المحتملة للأطعمة المعالجة بشكل مفرط، وتُشدد على ضرورة تقليل استهلاكها قدر الإمكان للحفاظ على صحة الدماغ والجهاز العصب

تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون
تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون

خبرني

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • خبرني

تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون

خبرني - تظهر الدراسات بشكل متزايد أن المستحلبات، وهي إضافات غذائية تضاف إلى الزبادي ومخفوق البروتين لإعطاء قوام متماسك، قد تلحق ضرراً بميكروبيوم الأمعاء، مسببة أعراض كالغازات والانتفاخ، والتهابات ترتبط بالسرطان. وعلى الرغم من أن هذه الأطعمة تعتبر صحية في كثير من الأحيان، إلا أن هذا المكوّن يثير قلق الباحثين، وفق "دايلي ميل". وقالت الدكتورة ماريا أبرو، رئيسة الجمعية الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي سابقاً: "يؤدي الالتهاب المزمن إلى سرطان القولون، وأعتقد أن هذا يُحدث نقلة نوعية في ظل هذا الارتفاع الجديد في أعداد الشباب المصابين بسرطان القولون". وأضافت: "من الأمور التي طرأت عليها تغييرات جذرية في نظامنا الغذائي إضافة المستحلبات". مخاطر المستحلبات وسبق أن حذّرت دراسات عديدة من مخاطر المستحلبات وسرطان القولون، حتى أن الأطباء قالوا إنها قد تُفكك الطبقة المخاطية الواقية التي تُبطّن الأمعاء، ما يسمح للبكتيريا الضارة بالتكاثر. استخدام المستحلبات تُستخدم المستحلبات عادةً لخلط مكونين لا يختلطان عادةً، وهما الماء والزيت، وتُستخدم في كثير من المنتجات الغذائية، من الحلويات واللحوم المصنعة وصولًا إلى صلصات السلطة الخفيفة، والجبن المبشور. ولكن حتى الأطعمة "الصحية" تحتوي عليها، مثل الزبادي قليل الدسم، ومنتجات البروتين. وتعتبر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية المستحلبات "آمنة بشكل عام"، ما يعني أنها آمنة للاستهلاك عند استخدامها كمضافات غذائية، لكن الأطباء بدأوا يُحذّرون من مخاطرها على صحة الأمعاء. زبدة الفول السوداني وتستخدم هذه المستحلبات في عديد من أنواع زبدة الفول السوداني، وهي مستحلبات تُسمى أحادي وثنائي الجليسريد، وهي الأكثر استخداماً في تصنيع الأغذية. وهي مصنوعة من الدهون الحيوانية، وغالباً ما تُضاف إلى زبدة الفول السوداني لمنع انفصال الزيت وكريمة التزيين المُختلطة داخل العبوة. أما المستحلبات مثل صمغ الزانثان فتضاف إلى: بدائل كريمة القهوة، وحليب المكسرات (الصويا واللوز والشوفان)، والجبن المبشور، ويحذر الأطباء من أن هذا الصمغ يغير ميكروبيوم الأمعاء.

تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون
تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 20 ساعات

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون

#سواليف تظهر الدراسات بشكل متزايد أن #المستحلبات، وهي #إضافات_غذائية تضاف إلى #الزبادي ومخفوق #البروتين لإعطاء قوام متماسك، قد تلحق ضرراً بميكروبيوم الأمعاء، مسببة أعراض كالغازات والانتفاخ، والتهابات ترتبط بالسرطان. وعلى الرغم من أن هذه #الأطعمة تعتبر صحية في كثير من الأحيان، إلا أن هذا المكوّن يثير قلق الباحثين، وفق 'دايلي ميل'. وقالت الدكتورة ماريا أبرو، رئيسة الجمعية الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي سابقاً: 'يؤدي الالتهاب المزمن إلى #سرطان_القولون، وأعتقد أن هذا يُحدث نقلة نوعية في ظل هذا الارتفاع الجديد في أعداد الشباب المصابين بسرطان القولون'. وأضافت: 'من الأمور التي طرأت عليها تغييرات جذرية في نظامنا الغذائي إضافة المستحلبات'. مخاطر المستحلبات وسبق أن حذّرت دراسات عديدة من مخاطر المستحلبات وسرطان القولون، حتى أن الأطباء قالوا إنها قد تُفكك الطبقة المخاطية الواقية التي تُبطّن الأمعاء، ما يسمح للبكتيريا الضارة بالتكاثر. استخدام المستحلبات تُستخدم المستحلبات عادةً لخلط مكونين لا يختلطان عادةً، وهما الماء والزيت، وتُستخدم في كثير من المنتجات الغذائية، من الحلويات واللحوم المصنعة وصولًا إلى صلصات السلطة الخفيفة، والجبن المبشور. ولكن حتى الأطعمة 'الصحية' تحتوي عليها، مثل الزبادي قليل الدسم، ومنتجات البروتين. وتعتبر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية المستحلبات 'آمنة بشكل عام'، ما يعني أنها آمنة للاستهلاك عند استخدامها كمضافات غذائية، لكن الأطباء بدأوا يُحذّرون من مخاطرها على صحة الأمعاء. زبدة الفول السوداني وتستخدم هذه المستحلبات في عديد من أنواع زبدة الفول السوداني، وهي مستحلبات تُسمى أحادي وثنائي الجليسريد، وهي الأكثر استخداماً في تصنيع الأغذية. وهي مصنوعة من الدهون الحيوانية، وغالباً ما تُضاف إلى زبدة الفول السوداني لمنع انفصال الزيت وكريمة التزيين المُختلطة داخل العبوة. أما المستحلبات مثل صمغ الزانثان فتضاف إلى: بدائل كريمة القهوة، وحليب المكسرات (الصويا واللوز والشوفان)، والجبن المبشور، ويحذر الأطباء من أن هذا الصمغ يغير ميكروبيوم الأمعاء.

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية. المصدر: صحيفة اليوم السابع مرتبط مرض السكر الأسبارتام بدائل السكر

صحة وطب : بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟
صحة وطب : بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

نافذة على العالم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : بدائل السكر.. هل هي آمنة على صحتك؟

الجمعة 16 مايو 2025 09:45 صباحاً نافذة على العالم - في ظل السعي لتقليل استهلاك السكر، يلجأ الكثيرون إلى المُحليات الصناعية مثل الأسبارتام، معتقدين أنها بدائل صحية وخالية من السعرات الحرارية، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. لكن هل هي فعلاً آمنة؟ فالمُحليات قد تؤثر سلبًا على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى انخفاض تنوعها وكميتها، وقد يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم تحمل الجلوكوز. الميكروبيوم المعوي، الذي يتكون من تريليونات البكتيريا والفطريات والكائنات الدقيقة الأخرى، يلعب دورًا حيويًا في الهضم والمناعة والتمثيل الغذائي وحتى الصحة النفسية. لكن الأنظمة الغذائية الحديثة، الغنية بالأطعمة المصنعة والسكرية والمُحليات الصناعية، قد تخل بهذا التوازن الدقيق، مما يؤدي إلى الالتهابات ومشاكل في الجهاز الهضمي وأمراض مزمنة. 10 أطعمة قد تُلحق ضررًا بميكروبيوم الأمعاء: 1. المُحليات الصناعية: مثل الأسبارتام والسكرالوز والسكرين، التي قد تقلل من تنوع وكميات البكتيريا النافعة. 2. السكر المكرر: يوفر وقودًا مفرطًا للبكتيريا الضارة والخمائر مثل الكانديدا، مما يضر بالبكتيريا المفيدة. 3. المشروبات الغازية الدايت: تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الأمعاء. 4. الوجبات السريعة: غنية بالدهون المشبعة والمواد الحافظة التي قد تخل بتوازن البكتيريا المعوية. 5. الأطعمة المعلبة: تحتوي على مواد حافظة قد تؤثر على صحة الأمعاء. 6. اللحوم المصنعة: مثل النقانق واللانشون، التي تحتوي على نترات ونتريت قد تضر بميكروبيوم الأمعاء. 7. الخبز الأبيض: يفتقر إلى الألياف ويُهضم بسرعة، مما قد يؤثر على توازن البكتيريا. 8. الزيوت النباتية المكررة: مثل زيت الذرة وفول الصويا، التي قد تسبب التهابات في الأمعاء. 9. المنتجات الخالية من الجلوتين المصنعة: غالبًا ما تحتوي على إضافات قد تؤثر على صحة الأمعاء. 10. الأطعمة منخفضة الدهون: غالبًا ما تحتوي على مُحليات صناعية لتعويض النكهة، مما قد يضر بميكروبيوم الأمعاء. توصيات لتعزيز صحة الأمعاء: الاعتدال في استخدام المُحليات: حتى المُحليات الطبيعية مثل الستيفيا يجب استخدامها باعتدال. التركيز على الأطعمة الكاملة: مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات. تجنب الأطعمة المصنعة: والتقليل من استهلاك السكر والمُحليات الصناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store