logo
#

أحدث الأخبار مع #بن_غفير

ضغط أميركي وغضب يميني.. كواليس قرار نتنياهو بشأن مساعدات غزة
ضغط أميركي وغضب يميني.. كواليس قرار نتنياهو بشأن مساعدات غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

ضغط أميركي وغضب يميني.. كواليس قرار نتنياهو بشأن مساعدات غزة

وتمت الموافقة على هذه الخطوة خلال اجتماع مجلس الوزراء الأمني ​​المصغر، بناء على توصية مسؤولين إسرائيليين عسكريين حذروا، بحسب تقارير، من نفاد الإمدادات الغذائية التابعة للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة بالكامل، مما أدى إلى إدخال قطاع غزة أزمة إنسانية حادة منذ أسابيع. وفي بيان أكد فيه القرار، قال مكتب نتنياهو إن تدفق المساعدات يُستأنف "بناء على توصية الجيش الإسرائيلي، ولضرورة عملياتية تمكّن من توسيع نطاق القتال العنيف لهزيمة حماس". وأكد المكتب أن إسرائيل "ستسمح بدخول كمية من الغذاء للسكان لمنع تفاقم أزمة جوع في قطاع غزة، لأن هذه الأزمة ستعرّض استمرار عملية هزيمة حماس للخطر". وخلص المكتب إلى أن "إسرائيل ستعمل على حرمان حماس من السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية، لضمان عدم وصولها إلى إرهابيي الحركة"، حسب البيان الإسرائيلي. بن غفير غاضب وخالف قرار نتنياهو تعهدات متكررة من كبار المسؤولين الإسرائيليين في الأشهر الأخيرة، بعدم استئناف إدخال المساعدات قبل وضع آلية جديدة لمنع حماس من "سرقة الإمدادات"، وهي التهمة التي كررتها إسرائيل والولايات المتحدة ونفتها الحركة مرارا. وعارض بعض الوزراء هذه الخطوة بشدة وفق تقرير لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، بينما لم يحدث تصويت في مجلس الوزراء الأمني على اتخاذ القرار. وطالب وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير بالتصويت على القرار لكن طلبه قوبل بالرفض، بينما ناقش مجلس الوزراء ما إذا كانت غزة تعاني من مجاعة أم لا. وقال بن غفير في بيان: "يرتكب رئيس الوزراء خطأً فادحا بهذه الخطوة التي لا تحظى حتى بأغلبية. يجب أن نسحق حماس لا أن نمنحها الأكسجين في الوقت نفسه"، بينما انضم سياسيون وجماعات متشددة أخرى إلى منتقدي الخطوة. وبعد وقت قصير من الإعلان الرسمي لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، صدر تصريح آخر باسم "مسؤول كبير" للصحفيين، جاء فيه أن استئناف المساعدات"إجراء مؤقت لن يستمر سوى أسبوع تقريبا، حتى يتم تشغيل مراكز توزيع المساعدات الجديدة في غزة". وقال المسؤول الذي لم يُكشف عن هويته، إن "معظم هذه المراكز ستقع جنوبي قطاع غزة تحت السيطرة الأمنية للجيش الإسرائيلي، وستديرها شركات أميركية خاصة". وأكد إيري كانيكو المتحدث باسم كبير مسؤولي المساعدات في الأمم المتحدة، أن السلطات الإسرائيلية تواصلت مع الوكالة "لاستئناف إيصال مساعدات محدودة"، مضيفا أن المناقشات جارية بشأن اللوجستيات نظرا للظروف على الأرض. ضغط أميركي جاء قرار استئناف المساعدات في أعقاب ضغوط متزايدة من الولايات المتحدة على إسرائيل، لإنهاء حصارها المستمر منذ 2 مارس الماضي على قطاع غزة، وتجنب أزمة إنسانية تقول المنظمات الإنسانية إنها بدأت فعليا قبل أسابيع. ووفقا لموقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، سيتم تسهيل استئناف نقل المساعدات من خلال عدد من المنظمات الدولية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، ومنظمة " المطبخ المركزي العالمي"، إلى حين بدء عمل آلية جديدة مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل تحمل اسم "مؤسسة غزة الإنسانية" في وقت لاحق من شهر مايو الجاري. والجمعة قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ختام جولته الخليجية: "نحن ننظر إلى غزة. وسنعمل على حل هذه المشكلة. الكثير من الناس يتضورون جوعا". وبعدها بيومين، قال مبعوث واشنطن الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إن إسرائيل "لمحت" إلى أنها ستبدأ بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وأضاف ويتكوف في تصريحات تلفزيونية: "الجميع قلق بشأن الأوضاع الإنسانية في غزة. نحن لا نريد أن نرى أزمة إنسانية ولن نسمح بحدوثها في عهد الرئيس ترامب".

إدخال المساعدات إلى غزة.. كيف غيّر نتنياهو موقفه؟
إدخال المساعدات إلى غزة.. كيف غيّر نتنياهو موقفه؟

العربية

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • العربية

إدخال المساعدات إلى غزة.. كيف غيّر نتنياهو موقفه؟

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، مساء أمس الأحد، السماح بدخول بعض المواد الغذائية إلى قطاع غزة المحاصر، بعد ساعات من إعلان الجيش بدء عملية برية جديدة موسعة في القطاع، ما أثار التساؤلات حول السبب في تغيير موقفه. لاسيما أن هذا الإعلان أتى على الرغم من أن كافة المؤشرات أفادت بأن غالبية الوزراء عارضوا هذه الخطوة. إلا أن عددا من الوزراء الإسرائيليين أوضحوا أن سبب موافقة نتنياهو يعود إلى الضغط الأميركي، وفق ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت". فخلال اجتماعٍ لمجلس الوزراء الأمني المصغر أمس، طالب وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير بالتصويت، على مسألة إدخال المساعدات، لكن طلبه قوبل بالرفض. وقال بن غفير إن رئيس الوزراء ارتكب خطأ جسيما بقراره هذا، مؤكدا أن خطوته لم تحظَ بالإجماع، فيما اتهمه مستشار الأمن القومي، تساحي هنغبي، بالتحريض. شركة أمنية أميركية ولاحقا أعلن مكتب نتنياهو عن السماح بدخول كمية من المساعدات، مؤكدا أن إجراءاتٍ ستتخذ لمنع حماس من السيطرة على توزيع المعونات، وضمان عدم وصولها إلى مقاتليها. فيما يُفترض أن تستمر خطة إدخال المساعدات التي وضعتها الحكومة الإسرائيلية، بشكل مؤقت، حتى تبدأ شركة أمنية أميركية في 24 مايو الإشراف على توزيعها في مناطق إنسانية مُحددة في القطاع، وفق الصحيفة الإسرائيلية. أما حتى ذلك الحين، فستصل المساعدات إلى مناطق غزة، التي لا تشهد قتالاً شرساً. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب شدد خلال الأيام الماضية على ضرورة إدخال المساعدات إلى الغزيين، في ظل تقارير عن تنامي الشقاق بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي في مقاربة بعض الملفات على رأسها غزة والتفاوض مع إيران ووقف النار مع الحوثيين في اليمن. يذكر أن إسرائل منعت دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس الماضي، بهدف الضغط على حركة حماس في المفاوضات، ودفعها إلى إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين لديها، من دون التزام واضح بوقف الحرب بشكل كامل.

بن غفير: نتنياهو يرتكب خطأ فادحا
بن غفير: نتنياهو يرتكب خطأ فادحا

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بن غفير: نتنياهو يرتكب خطأ فادحا

جاء ذلك بعد أن صادق الكابينيت السياسي – الأمني الإسرائيلي مساء الأحد، على إدخال مساعدات لغزة "بشكل فوري"، وأعلن مكتب رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، أنه سيتم إدخال "كمية أساسية" من الغذاء لغزة، انطلاقا من الحاجة العملياتية لتمكين توسيع نطاق القتال. وذكر بن غفير أن "رئيس الحكومة يرتكب خطأً فادحًا بهذه الخطوة، وهو لا يتمتع بأغلبية تُذكر"، مكرّرا بأنه "يجب سحق حماس، لا منحها الأكسجين في الوقت نفسه اللازم لبقائها". وبحسب قرار الكابينيت، سيتم استئناف توزيع المساعدات الإنسانية على غزة بشكل فوري بدون إجراء تصويت عليه، وذلك على خلفية تهديد وزراء بحكومة نتنياهو، بالتسبب بحل الحكومة، في حال وصلت مساعدات إلى حماس والقطاع، فيما تعد التهديدات بحل الحكومة غير جدية، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. وذكرت التقارير الإسرائيلية، وبينها هيئة البث الإسرائيلية العامة "كان" نقلا عن مصادر أن "القرار هو إدخال المساعدات بشكل فوري، والسبب في ذلك هو الضغوط السياسية التي تمارس على إسرائيل، من جانب جهات أخرى، مثل الولايات المتحدة وأوروبا". وقال نتنياهو في بيان، إنه "بناء على توصية الجيش الإسرائيلي، وانطلاقا من الحاجة العملياتيّة، لتمكين توسيع نطاق القتال المكثف لهزيمة حماس، ستقدّم إسرائيل كمية أساسية من الغذاء للسكان، لضمان عدم تطور أزمة الجوع في قطاع غزة". وأضاف رئيس الحكومة الإسرائيلية الذي استخدمت حكومته التجويع بغزة، سلاح حرب بحسب منظمات أممية أن "مثل هذه الأزمة من شأنها أن تعرض استمرار 'عملية جدعون' لهزيمة حماس، للخطر". وشدد على أن تل أبيب، "ستعمل على حرمان حماس من القدرة على السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية، لضمان عدم وصول المساعدات إلى (عناصر) حماس". المصدر: وكالات قدم مبعوث ترامب ستيف ويتكوف، اقتراحا محدثا لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى، في محاولة لاحتواء التصعيد الإسرائيلي وتفادي كارثة إنسانية، وفقا لوكالة "أكسيوس". أعلن رئيس الدائرة السياسية لحركة "حماس" في الخارج سامي أبو زهري أن إسرائيل تحاول إرباك الساحة بأخبار مزيفة من أجل الضغط على المقاومة وتمرير جرائم الاحتلال. ذكر تقرير عبري نقلا عن جنود إسرائيليين شاركوا في الحرب على غزة أن "الجيش يهدم مباني سكنية في قطاع غزة بشكل منهجي من أجل ضمان عدم عودة السكان إلى هذه المناطق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store