أحدث الأخبار مع #بنآندجيريز

السوسنة
منذ 5 أيام
- سياسة
- السوسنة
ناشط يُطرد من الكونغرس لإحتجاجه على حرب غزة
السوسنة- قال الناشط التقدمي بن كوهين، أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات، إنه كان يعبّر عن صوت ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في قطاع غزة، عندما أُخرج بالقوة من مجلس الشيوخ خلال جلسة يوم الأربعاء. وكان كوهين (74 عامًا) ضمن مجموعة محتجّة قاطعت حديث وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور أثناء مناقشة مقترح ميزانية وزارته. وصرخ كوهين: "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة"، متهماً المشرعين بتمويل الأسلحة عبر تقليص برنامج "ميديكيد" الذي يغطي الأسر ذات الدخل المحدود، في ظل مساعٍ جمهورية لتقليصه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين".وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة كودبينك المناهضة للحرب مكبّل اليدين بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة.وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حدّ حتم علينا أن نفعل شيئا"، معتبرا أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط "فضيحة".وأضاف أن "أغلب الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا".وأصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بشكل متزايد وخصوصا في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي.وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)" نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية:


الصحراء
منذ 5 أيام
- سياسة
- الصحراء
طرد ناشط أميركي من مجلس الشيوخ لتنديده بمذبحة غزة
قال الناشط التقدمي بن كوهين، أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات، إنه كان يتحدث نيابة عن ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في قطاع غزة عندما أُخرج بالقوة من مجلس الشيوخ أثناء جلسة أمس الأربعاء. وكان كوهين (74 عاما) من بين مجموعة من المحتجين الذين قطعوا كلام وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور خلال حديثه عن مقترح ميزانية وزارته. وصرخ كوهين "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة" متهما المشرعين بتمويل الأسلحة عن طريق خفض برنامج "ميديكيد" المعني بالتأمين الصحي الحكومي للأسر ذات الدخل المنخفض والذي يسعى الجمهوريون إلى خفضه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين". وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة كودبينك المناهضة للحرب مكبّل اليدين بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة. وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حدّ حتم علينا أن نفعل شيئا"، معتبرا أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط "فضيحة". وأضاف أن "أغلب الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا". وأصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بشكل متزايد وخصوصا في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي. وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)" نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية. المصدر : الفرنسية نقلا عن الجزيرة نت


Independent عربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- Independent عربية
مجلس الشيوخ الأميركي يطرد رجل أعمال احتج على حرب غزة
قال بن كوهين، وهو أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات والناشط التقدمي، لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه كان يتحدث نيابة عن ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في غزة عندما أخرج بالقوة من مجلس الشيوخ أثناء جلسة أمس الأربعاء. وكان كوهين (74 سنة) من بين مجموعة من المحتجين الذين قطعوا كلام وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور، خلال حديثه عن مقترح موازنة وزارته. وصرخ كوهين "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة"، متهماً المشرعين بتمويل الأسلحة عن طريق خفض برنامج "ميديكيد" المعني بالتأمين الصحي الحكومي للأسر ذات الدخل المنخفض، الذي يسعى الجمهوريون إلى خفضه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة "كودبينك" المناهضة للحرب مكبل اليدين، بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة. وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حد حتم علينا أن نفعل شيئاً"، معتبراً أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط بمثابة "فضيحة"، وأضاف أن "غالبية الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا". أصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بصورة متزايدة وخصوصاً في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي. وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين لآيباك" (لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية)، نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية.