أحدث الأخبار مع #بنت_جبيل


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
جريحان بينهما عسكري بالجيش اللبناني جراء غارة إسرائيلية على الجنوب
استهدفت غارة جوية إسرائيلية، الأحد، سيارة قرب حاجز للجيش اللبناني في منطقة بيت ياحون، أسفرت عن إصابة شخصين أحدهما جندي، وفق ما ذكرته وزارة الصحة. كما يواصل الجيش انتشاره بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله». وقالت الوزارة في بيان إن «غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت سيارة على طريق بيت ياحون في قضاء بنت جبيل أدت إلى إصابة شخصين بجروح أحدهما عسكري في الجيش اللبناني». وأكد الجيش: «تعرَّضَ أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل»، علماً أن البلدة تقع على بُعد نحو ثمانية كيلومترات من الحدود مع إسرائيل. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي بعدُ على هذه الغارة، علماً أن الدولة العبرية شنّت سلسلة غارات على مناطق في جنوب لبنان خلال الأسبوع المنصرم، أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، بحسب وزارة الصحة. وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارات السابقة استهدفت عناصر في «حزب الله». تعرَّضَ أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل.#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) May 18, 2025 ويُسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق لوقف إطلاق النار، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية. ونص على انسحاب مقاتلي «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة «يونيفيل» انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. كما نص على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على ضفتي الحدود. وتواصل شن غارات خصوصاً في الجنوب. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط عليها لوقف هجماتها والانسحاب. وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة، قرارها «حصر السلاح» بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح «حزب الله» بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل. وأكّد الرئيس اللبناني، جوزيف عون، أواخر أبريل (نيسان) الماضي، أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المائة من الجنوب الذي قام بـ«تنظيفه»، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف إطلاق النار.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
إصابة عسكري لبناني في قصف إسرائيلي
وقال الجيش اللبناني ، في تغريدة على صفحته بمنصة "إكس": "تعرَّضَ أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل". بدوره، أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، في بيان صحفي، أن" غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت سيارة على طريق بيت ياحون قضاء بنت جبيل أدت إلى إصابة شخصين بجروح أحدهما عسكري في الجيش". وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن "غارة نفذتها مسيرة إسرائيلية بصاروخ موجه استهدف سيارة على طريق بلدة بيت ياحون على مسافة قريبة من حاجز الجيش اللبناني في المنطقة".


العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
إصابة عسكري في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان
أعلن الجيش اللبناني، اليوم الأحد، عن تعرض أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة، نتيجة استهداف مسيرة إسرائيلية آلية من نوع رابيد، عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل في جنوب البلاد. تعرَّضَ أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل. #الجيش_اللبناني #LebaneseArmy — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) May 18, 2025 وكان مراسل "العربية/الحدث"، أفاد أن غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة بيت ياحون جنوب لبنان. وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل "قائداً" في حزب الله في جنوب لبنان. وفي بيان، قال الجيش الإسرائيلي إنه "ضرب وقضى في منطقة مزرعة جمجيم في لبنان على قائد في حزب الله.. ضالع في إعادة بناء البنية التحتية الإرهابية للحزب". كما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخص في ضربة مسيرة على سيارة في المنطقة نفسها، قرب صور في جنوب لبنان. ولا تزال إسرائيل تشن غارات على جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مؤكدة أنها لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قدراته. وفيما يواصل الجيش اللبناني انتشاره في الجنوب تنفيذاً لاتفاق وقف إطلاق النار، أبقت إسرائيل على وجودها العسكري في 5 نقاط استراتيجية من جنوب لبنان.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
مراسلتنا: إصابة جندي لبناني جراء استهداف مسيرة إسرائيلية لسيارة في جنوب لبنان
وجاء في بيان للجيش اللبناني: "تعرض أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل". يشار إلى أن في وقت سابق من اليوم الأحد أعلن الجيش اللبناني مواصلة الوحدات العسكرية المنتشرة تسيير دوريات وإقامة حواجز ونقاط مراقبة حول مراكز الاقتراع، بهدف منع وقوع أي إخلال بالأمن. ويأتي ذلك في إطار التدابير الأمنية الاستثنائية المتعلقة بإجراء المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظات بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل. المصدر: RT انضم رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام إلى وزيري الداخلية والدفاع في غرفة العمليات بوزارة الداخلية لمتابعة جولة جديدة من الانتخابات البلدية والاختيارية وهذه المرة في عدة محافظات. قالت قوات الطوارئ الدولية في لبنان "اليونيفيل" إن أي اعتداء على قواتها يعد انتهاكًا للقرار ألفٍ وسبعِمئةٍ وواحد، الذي يضمن حريتها في الحركة. أعلن الجيش اللبناني اليوم الاثنين أنه تسلم فلسطينيا ثانيا مشتبها بتورطه في عمليتي إطلاق صواريخ من جنوب لبنان نحو إسرائيل في 22 و28 مارس 2025.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
إشكالات الـ«يونيفيل» و«الأهالي» في جنوب لبنان تتزايد... والحد منها «مسؤولية حزب الله»
تتكرّر الإشكالات في الفترة الأخيرة بين قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان و«الأهالي»، التي كان آخرها يوم الجمعة، ما استدعى مطالبة قيادة الـ«يونيفيل» السلطات اللبنانية بضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو «عرقلة»، عادّة استهداف قواتها «أمراً غير مقبول». آليات لقوات الـ«يونيفيل» في بلدة القليعة الحدودية جنوب لبنان (د.ب.أ) وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بوقوع إشكال بين الأهالي ودورية من قوات الـ«يونيفيل» في بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل، وذلك على خلفية دخول هذه الدورية إلى منطقة أملاك خاصة في البلدة، فاعترضها أصحاب الأرض وعدد من سكان البلدة ومنعوها من إكمال مهمتها بسبب عدم مرافقة دورية من الجيش اللبناني لها، وعلى الأثر عمد جنود دورية الـ«يونيفيل»، وهي دورية موحدة من الكتائب الفرنسية والنرويجية والفنلندية والاسكوتلندية إلى إطلاق النار بالهواء، ورموا قنبلة مسيّلة للدموع لتفريق الأهالي، بعدها وصلت دورية من الجيش ورافقت دورية الـ«يونيفيل» للخروج من المنطقة، حيث أفيد بوقوع جرحى من الـ«يونيفيل» ومن الأهالي. وتحدثت قوات الـ«يونيفيل» عن اعتراضها «بوسائل عنيفة»، وقال المتحدث باسمها أندريا تيننتي في بيان، إنه «وأثناء قيام دورية تابعة للـ(يونيفيل) بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقد حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، ما أدّى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية». وفيما لفت إلى أنه لم يسجل وقوع إصابات، قال إنه «ردّاً على ذلك، استخدم حفظة السلام في الـ(يونيفيل) وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في المكان، وأنه جرى إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولّى مرافقة الدورية إلى قاعدتها». وأكّدت الـ«يونيفيل» أن «هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية»، مذكّرة «جميع الأطراف بأن ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار (1701)، الذي يخول الـ(يونيفيل) العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو من دونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة الـ(يونيفيل) على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده». وعدَّ البيان أن «استهداف حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذ مهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول». ودعت الـ«يونيفيل» «السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو عرقلة. كما أكدت أن حرية حركة قواتها تُعد عنصراً أساسياً في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحياد تامّين»، مجددة «دعوتها لجميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة حفظة السلام للخطر»، داعية إلى «ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في جميع الأوقات». في المقابل، قال أهالي بلدة الجميجمة في بيان نشرته «الوكالة الوطنية» إنه «بعد التمادي من قوات الـ(يونيفيل) بالدخول إلى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول إلى أملاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك، وطلبوا من قوات الـ(يونيفيل) التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، لكن قوات الـ(يونيفيل) بدأت التشاجر مع الأهالي وإلقاء القنابل المسيلة للدموع على عيونهم، وإطلاق الرصاص، وقَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع». وفيما تعبّر مصادر وزارية عن استغرابها من حوادث مثل هذه في هذا التوقيت، تعدّ أنه إذا لم يكن «حزب الله» وراءها كما جرت العادة قبل الحرب الإسرائيلية، فعليه على الأقل أن يردع هؤلاء من القيام باستفزازات من شأنها أن تنعكس سلباً على دور الـ(يونيفيل) وعلى «حزب الله» أيضاً. وتؤكد لـ«الشرق الأوسط» «أن قرار نزع سلاح (حزب الله) اتخذ، وكل هذه الرسائل لن يغيّر من هذا الواقع شيئاً». من جهتها، تقلّل مصادر نيابية في حركة «أمل» أهمية هذه الإشكالات المتتالية التي تسجل بين أهالي الجنوب وقوات الـ«يونيفيل»، عادّة أنها حالات فردية، ويتم حلّها عبر تدخل العقلاء ودخول الـ«يونيفيل» إلى المكان الذي تقصده. وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «قد يقوم البعض بردود فعل حماسية وعابرة، لكن يتم تطويقها فوراً، ويبقى الأكيد أن العلاقة بين القوات الأممية والأهالي جيدة، ولا بدّ أن تبقى كذلك، مذكرة بأن هناك حالات زواج بين الطرفين». وفي حين يرى البعض في هذه الحوادث تحريضاً من «حزب الله»، على غرار ما كان يحصل قبل الحرب الإسرائيلية الأخيرة، تقول المصادر «مثل هذه الحوادث لا تفسد للود قضية، ولن تؤثر على القرار (1701) الذي أعلن (حزب الله) نفسه الالتزام به جنوب الليطاني».