أحدث الأخبار مع #بنعلي،


المغرب اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب اليوم
المغرب يسجل ارتفاعاً بأكثر من 5% في الطاقة المتجددة بين 2021 و2025
أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي ، بأن الطاقة المركبة من مصادر متجددة سجلت ارتفاعا فاق 5 في المائة ما بين سنتي 2021 و2025، وذلك بفضل إصلاحات تشريعية وتنظيمية مكنت من بلوغ 12 جيغاواط من الطاقة المركبة، منها أزيد من 5.4 جيغاواط من مصادر متجددة. وأوضحت بنعلي، في معرض ردها على سؤال شفهي حول " تقييم الاستراتيجية الوطنية الطاقية" تقدم به الفريق الحركي خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن الاستراتيجية الوطنية الطاقية، التي أطلقها الملك محمد السادس سنة 2009، تنبني على ثلاث ركائز أساسية، تشمل الطاقات المتجددة ، والنجاعة الطاقية، والاندماج الجهوي. وأضافت المسؤولة الحكومية أن المغرب بصدد تنفيذ برنامج استثماري غير مسبوق، يهدف إلى مضاعفة الاستثمارات السنوية في الطاقة المتجددة أربع مرات، واستثمارات الشبكة الكهربائية بخمس مرات، مشيرة إلى أن هذه الدينامية أسهمت في خفض تكلفة الكهرباء، وتعزيز الاعتماد على مصادر نظيفة ومتجددة. وفي ما يتعلق بالنجاعة الطاقية، أبرزت بنعلي أن الوزارة أطلقت منذ سنة 2021، بعد فترة من التأخر، عددا من البرامج لترشيد الاستهلاك، من بينها تعميم المصابيح المقتصدة للطاقة، ومراجعة اتفاقيات الشراكة مع الجهات، خصوصا جهة الشرق، لتأهيل الإنارة العمومية والمباني العمومية والمساجد. كما أشارت إلى أن الجهود شملت كذلك القطاعين الفلاحي والخدماتي، إلى جانب إرساء قواعد للأداء الطاقي في المباني العمومية. وعلى المستوى المؤسساتي، أفادت الوزيرة بأنه تم إصلاح الوكالة المغربية للنجاعة الطاقية، وكذا شركة الهندسة الطاقية، قصد تقوية مهام الوكالة في مجال النجاعة الطاقية وتوسيعها لتشمل مهام أخرى متعلقة بإزالة الكربون والاقتصاد الدائري.


برلمان
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
ليلى بنعلي تجري مباحثات مع نظيرها التنزاني لتعزيز التعاون في مجال الطاقة (فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال استقبلت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الأربعاء في الرباط، نائب الوزير الأول ووزير الطاقة لجمهورية تنزانيا المتحدة، دوتو ماشاكا بيتكو، في إطار تعزيز التعاون في مجال الانتقال الطاقي المستدام، حيث تم بحث سبل تعزيز الشراكة بين البلدين في هذا القطاع الحيوي. وتندرج هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة المغربية وجمهورية تنرانيا المتحدة، والتي تقوم على أسس التضامن والاحترام المتبادل ورؤية مشتركة لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. وسجلت بنعلي، خلال هذا اللقاء، بأن إفريقيا تشكل أولوية استراتيجية بالنسبة للمغرب، وذلك وفقا للرؤية المتبصرة للملك محمد السادس، الذي جعل من التعاون جنوب – جنوب ركيزة أساسية للسياسة الخارجية للمملكة. وأضافت، في هذا الصدد، أن الزيارة التاريخية التي قام بها الملك محمد السادس إلى تنزانيا سنة 2016 شكلت محطة بارزة في مسار توطيد العلاقات الثنائية، حيث أرست أسس شراكة طموحة ومتعددة القطاعات، لاسيما في مجالات الطاقة والمعادن وتطوير البنيات التحتية والسياحة وتنمية الرأسمال البشري. وشكّلت المباحثات بين الوزيرين مناسبة لتسليط الضوء على آفاق التعاون الواعدة بين المغرب وتنزانيا، لاسيما في مجالات الطاقات المتجددة، والكهربة القروية، والهيدروجين الأخضر، وتطوير البنية التحتية الكهربائية، إلى جانب مبادرات مشتركة تهدف إلى تبادل الخبرات وبناء القدرات. وفي هذا السياق، جدّدت الطرفان عزمهما الراسخ على تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين من خلال استكشاف آفاق جديدة لتطوير العلاقات، وتوسيع مجالات الشراكة في القطاعات ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم مصالح البلدين ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة على الصعيد الإقليمي. وشدّدت بنعلي، في تصريح للصحافة، أن المباحثاث تناولت بالأساس أهمية 'توفير الكهرباء والطاقة النظيفة للساكنة' . وتابعت أن اللقاء شكل فرصة لاستعراض المشاريع الكبرى التي أطلقتها المملكة في قطاع الطاقة، وكذا جهود إعادة البناء بعد زلزال الحوز و'التي مكنتنا من اختبار بعض النماذج المالية والتقنية مع شبكات صغيرة للبطاريات والطاقة الشمسية لفائدة السكان المتضررين'. من جانبه، أبرز ماشاكا بيتكو، في تصريح مماثل، أن هذه الزيارة تشكل فرصة لتبادل تجارب البلدين في مجال الانتقال الطاقي المستدام، مذكرا في هذا الصدد باعتماد إعلان دار السلام للطاقة، الذي تمت الموافقة عليه في يناير 2025 خلال القمة الأفريقية للطاقة 'المهمة 300″، والذي يهدف إلى توفير الكهرباء لـ 300 مليون شخص في إفريقيا. وجدير بالذكر، أن نائب الوزير الأول ووزير الطاقة لجمهورية تترانيا المتحدة يقوم بزيارة عمل إلى المملكة خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 15 ماي الجاري، وذلك على رأس وفد هام.


عبّر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
الطاقة المركبة من مصادر متجددة ترتفع بأكثر من 5 في المائة
أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، الثلاثاء بمجلس المستشارين، بأن الطاقة المركبة من مصادر متجددة سجلت ارتفاعا فاق 5 في المائة ما بين سنتي 2021 و2025، وذلك بفضل إصلاحات تشريعية وتنظيمية مكنت من بلوغ 12 جيغاواط من الطاقة المركبة، منها أزيد من 5.4 جيغاواط من مصادر متجددة. وأوضحت بنعلي، في معرض ردها على سؤال شفهي حول ' تقييم الاستراتيجية الوطنية الطاقية' تقدم به الفريق الحركي خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن الاستراتيجية الوطنية الطاقية، التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2009، تنبني على ثلاث ركائز أساسية، تشمل الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية ، والاندماج الجهوي. وأضافت المسؤولة الحكومية أن المغرب بصدد تنفيذ برنامج استثماري غير مسبوق، يهدف إلى مضاعفة الاستثمارات السنوية في الطاقة المتجددة أربع مرات، واستثمارات الشبكة الكهربائية بخمس مرات، مشيرة إلى أن هذه الدينامية أسهمت في خفض تكلفة الكهرباء، وتعزيز الاعتماد على مصادر نظيفة ومتجددة. وفي ما يتعلق بالنجاعة الطاقية، أبرزت بنعلي أن الوزارة أطلقت منذ سنة 2021، بعد فترة من التأخر، عددا من البرامج لترشيد الاستهلاك، من بينها تعميم المصابيح المقتصدة للطاقة، ومراجعة اتفاقيات الشراكة مع الجهات، خصوصاً جهة الشرق، لتأهيل الإنارة العمومية والمباني العمومية والمساجد. كما أشارت إلى أن الجهود شملت كذلك القطاعين الفلاحي والخدماتي، إلى جانب إرساء قواعد للأداء الطاقي في المباني العمومية. وعلى المستوى المؤسساتي، أفادت الوزيرة بأنه تم إصلاح الوكالة المغربية للنجاعة الطاقية، وكذا شركة الهندسة الطاقية، قصد تقوية مهام الوكالة في مجال النجاعة الطاقية وتوسيعها لتشمل مهام أخرى متعلقة بإزالة الكربون والاقتصاد الدائري.


اليوم 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
الوزيرة بنعلي تكشف مستجدات مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب
كشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، الثلاثاء 13 ماي 2025، أمام مجلس المستشارين، عن آخر تطورات مشروع أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي (نيجيريا-المغرب). وأوضحت بنعلي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بالغرفة الثانية، أنه جرى خلال آخر اجتماع وزاري بهذا الخصوص، اعتماد الاتفاق الحكومي للدول الأعضاء، المتعلق بالمشروع، إلى جانب اتفاقية البلد المضيف المرفقة به. وأكدت الوزيرة أن العمل على هذا المشروع سيتم على مراحل، موضحة أنه قد تم الانتهاء من دراسة الجدوى والدراسات الهندسية الأولية، إضافة إلى تحديد المسار الأمثل للأنبوب. وأضافت أنه يجري حاليا العمل على إحداث 'شركة ذات غرض خاص' بين الجانبين المغربي والنيجيري، إلى جانب التحضير لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي، الذي يتوقع صدوره مع نهاية السنة الجارية. وأبرزت بنعلي أن هذا المشروع، الذي تقدر كلفته بحوالي 25 مليار دولار أمريكي، يعد محفزا للتنمية الاقتصادية والصناعية والرقمية، ودعامة لخلق فرص الشغل، وركيزة لتحويل المغرب إلى الممر الرئيسي الرابط بين أوربا وإفريقيا والحوض الأطلسي. وأشارت إلى أن الحكومة، وبالتوازي مع هذا المشروع، أطلقت في أبريل الماضي طلبات إبداء الاهتمام لتطوير البنية التحتية الوطنية للغاز الطبيعي، والتي ستربط ميناء الناظور بالقنيطرة والمحمدية وصولا إلى الداخلة، بهدف الربط مع أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي (نيجيريا-المغرب). وسيوفر هذا المشروع بنية تحتية تمتد على مسافة 6 آلاف كيلومتر، عابرة لعدة دول إفريقية، بطاقة تتراوح بين 15 و30 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، كما سيمكن من إيصال الطاقة إلى نحو 400 مليون شخص في 13 بلدا.

مراكش الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الإخبارية
الانتهاء من تحديد مسار أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب
وأضافت بنعلي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية، أن العمل على هذا المشروع سيتم على مراحل، مشيرة إلى أنه يجري حاليا العمل على إحداث « شركة ذات غرض خاص » بين الجانبين المغربي والنيجيري، إلى جانب التحضير لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي، الذي يتوقع صدوره مع نهاية السنة الجارية. وذكرت الوزيرة في هذا السياق بأنه جرى خلال آخر اجتماع وزاري بهذا الخصوص، اعتماد الاتفاق الحكومي للدول الأعضاء، المتعلق بالمشروع، إلى جانب اتفاقية البلد المضيف المرفقة به. وأبرزت أن هذا المشروع، الذي تقدر كلفته بحوالي 25 مليار دولار أمريكي، يعد محفزا للتنمية الاقتصادية والصناعية والرقمية، ودعامة لخلق فرص الشغل، وركيزة لتحويل المغرب إلى ممر رئيسي يربط بين أوروبا وإفريقيا والحوض الأطلسي. وذكرت بأن الحكومة، وبالتوازي مع هذا المشروع، أطلقت في أبريل الماضي طلبات إبداء الاهتمام لتطوير البنية التحتية الوطنية للغاز الطبيعي، والتي ستربط ميناء الناظور بالقنيطرة والمحمدية وصولا إلى الداخلة، بهدف الربط مع أنبوب الغاز الإفريقي-الأطلسي (نيجيريا-المغرب). وسيوفر هذا المشروع بنية تحتية تمتد على مسافة 6 آلاف كيلومتر عابرة لعدة دول إفريقية، بطاقة تتراوح بين 15 و30 مليار متر مكعب من الغاز سنويا، كما سيمكن من إيصال الطاقة إلى نحو 400 مليون شخص في 13 بلدا.