logo
#

أحدث الأخبار مع #بنغفير

غزة تذبح؟! إلى متى يا عالم
غزة تذبح؟! إلى متى يا عالم

عمون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • عمون

غزة تذبح؟! إلى متى يا عالم

من يخلص أهل غزة من حرب نتنياهو الوحشية؟! ومن يرفع عنهم المأساة التي حلت عليهم وعلى أرضهم من تدمير وقتل وتجويع وحصار؟! سؤالان محيران لمن لا يثق بأن إرادة الله فوق كل شيء، وأن إرادته نافذة رغم تواطؤ المجتمع الدولي وتخاذله عن اتخاذ خطوات جادة و حاسمة لإنهاء الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع. وإذا أمعنا النظر فيما يجري على أرض الواقع، وما يصرح به العديد من المسؤولين الغربيين، الذين لزموا الصمت تجاه مأساة تجويع غزة منذ أكثر من عام ونصف، بل التآمر مع الكيان الإسرائيلي المحتل، وتزويده بالسلاح والذخائر والعتاد العسكري والمشورة الاستخبارية المتواصلة، و تطويع التكنولوجيا المعلوماتية لدعم حربه على المدنيين العزل، و بكل مرارة تخرج بعض الحكومات الغربية متبجحة بأن ما يجري في غزة أمر لا يطاق. سيأذن الله بانعتاق أهل غزة من براثن الوحشية الإسرائيلية الموغلة بالحقد والانتقام، رغم تصميم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ووزرائه المتطرفين أمثال سموتريتش و بن غفير على مواصلتها، وسينفذها بأيديهم أنفسهم من حيث يعلمون أو لا يعلمون، أو بواسطة حلفائهم في الغرب، وقد لوحظ في الآونة الأخيرة أن نبرة الولايات المتحدة الأمريكية تجنح بأن هناك مقدمات لأمر ما سيحصل في قطاع غزة، والمرجو أن يتم التوافق على صفقة تسفر عن إيقاف الحرب بشكل مؤقت، هذا ما يتوقعه بعض المحللين السياسيين والمطلعين على الشأن الفلسطيني، وإن كان ذلك سيحدث، فما نراه ونسمعه من إدارة ترمب بأنها عازمة على وقف إطلاق النار و إنهاء الحرب على غزة، بالتوازي مع مطالبة فصائل المقاومة الفلسطينية إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين في قبضتها، لا ترتقي تلك التصريحات والخطوات الأمريكية إلى مستوى النظر بعين الإنصاف للقضية الفلسطينية، وهذا من الصعوبة بمكان لأن وجود دولة الاحتلال الإسرائيلي من مصلحة الغرب، ليسهل تحكمها على المنطقة العربية، واستنزاف قدراتها وبث الفوضى والفتن. فرغم التجويع والتعطيش اللذان تستخدمهما حكومة نتنياهو الفاشية بحق أهل غزة، و جعله أسلوب لإخضاع الأهالي و إجبارهم على الخروج من القطاع لتنفيذ خطة التهجير، والاستيلاء على قطاع غزة وإعادة بناء المستوطنات، بالتزامن مع اتخاذ نتنياهو قرار إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع وهي عبارة عن ٩ شاحنات فقط، وهي قطرة من محيط كما علق لازاريني في الأمم المتحدة، وما قام بهذه الخطوة إلا خشية أن تتخلى الولايات المتحدة الأمريكية عن "إسرائيل" كما يزعم نتنياهو، أضف إلى ذلك تهديد المفوضية الأوروبية بانتهاج إجراءات قوية تجاه ممارسات الجيش الإسرائيلي، عدا المفوضية الأوروبية التي دعت حكومة نتنياهو إلى عدم تسييس المساعدات ووقف إطلاق النار و "الإفراج عن الرهائن". إن وقف انتهاكات الجيش الإسرائيلي، الذي هو جيش انبثق من رحم العصابات كشتيرن و هاغانا و آرغون من الضروري بمكان، لكن الأمر الخفي الذي لم يرد نتنياهو أن يظهره في قراره إدخال المساعدات الإنسانية التي لا تسمن ولا تغني من جوع، جاءت من وحي ضغوط ترمب ووفاء لوعوده للوسطاء بإدخال المساعدات الإنسانية عقب إطلاق المقاومة الفلسطينية سراح الأسير الإسرائيلي عيدان الكسندر، لكن مراوغة نتنياهو لا تخفى على أروقة السياسية الغربية، فهو يجيد المراوغة واللعب على حبل مصلحة "إسرائيل والشعب الإسرائيلي"، و في حقيقة الأمر يحتاج إلى حربه على غزة لمصالح شخصية وسياسية، المتمثلة بإبقاء الغالبية من ائتلافه الحكومي في الكنيست، و لضمان عدم محاكمته لحين انتهاء ولايته في تشرين الثاني أكتوبر المقبل.

'قطرة في بحر الجوع'.. دخول شاحنات مساعدات إلى غزة يثير الجدل والشكوك / شاهد
'قطرة في بحر الجوع'.. دخول شاحنات مساعدات إلى غزة يثير الجدل والشكوك / شاهد

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

'قطرة في بحر الجوع'.. دخول شاحنات مساعدات إلى غزة يثير الجدل والشكوك / شاهد

#سواليف في واحدة من أبشع صور #العقاب_الجماعي في العصر الحديث، يرزح أكثر من مليوني إنسان في قطاع #غزة تحت #حصار_شامل تجاوز 80 يوما، فرضه #الاحتلال الإسرائيلي بقبضة من نار وجوع. في ظل شُحٍّ خانق في #الغذاء، و #الماء، و #الدواء، تحوّل القطاع إلى مسرح لمأساة إنسانية ممنهجة، تُدار بدقة لا تمنع الانهيار الكامل، لكنها تُبقي على الألم حيّا. الحمدلله بدخول تلك المساعدات ولكن، تحدث عن الحقيقة كاملة، ما دخل اليوم لا يُقارن بحجم الكارثة، بل هو قطرة في بحر احتياجات قطاع منكوب يعاني من مجاعة هائلة. مقالات ذات صلة أولمرت: بن غفير وسموتريتش إرهابيان May 21, 2025 ورغم دخول دفعة محدودة من #شاحنات_المساعدات الإنسانية إلى القطاع، أثار هذا التحرك موجة #غضب و #انتقادات واسعة من قِبَل نشطاء ومنظمات إنسانية، الذين وصفوا هذه الخطوة بأنها لا تعدو كونها ' #قطرة_في_بحر ' من الاحتياجات الهائلة لأكثر من مليوني إنسان محاصر، في ظل ظروف إنسانية تُوصف بأنها من الأسوأ في تاريخ الحصار الحديث. وتزامن دخول عدد محدود من شاحنات المساعدات مع تشكيك #منظمات_إنسانية وهيئات أممية، وصفته بأنه مجرد محاولة تجميلية، مؤكدين أن الكميات المدخلة #شحيحة جدا، ولا تلبي الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية الهائلة لأكثر من مليوني إنسان. في هذا السياق، أشار مغرّدون إلى أن أول دفعة من المساعدات التي دخلت قطاع غزة، بعد أكثر من 3 أشهر من الحصار، لا تمثل سوى 'قطرة في بحر' المعاناة الإنسانية، مؤكدين أن دخول المساعدات جاء بعد 3 أيام من ترويج الاحتلال الإسرائيلي لمزاعم كاذبة حول تسهيل وصول المساعدات. وأكد مغردون أن ما دخل لا يمثل شيئا مقارنة بحجم #الكارثة، بل قد يُستخدم كـ'لقطة إعلامية' تخدم الاحتلال في الترويج لدعاية زائفة بأنه يسمح بالمساعدات. وأشار عدد من المغردين إلى أنه في الأيام العادية، دون حرب أو حصار، يحتاج القطاع إلى نحو 500 شاحنة يوميّا. أما اليوم، وبعد انقطاع دام 3 أشهر، لم يدخل سوى 91 شاحنة فقط. ويرى آخرون أن ما يجري في غزة هو 'إدارة ممنهجة للمجاعة' وليس استجابة إنسانية حقيقية. فإسرائيل لا تمنع المجاعة، بل تديرها بحسابات دقيقة، تضمن عدم حدوث انهيار كامل يستدعي تدخلا دوليا مباشرا، وفي الوقت نفسه تمنع عودة الحياة إلى طبيعتها، حتى تُكمل مشروعها العسكري والسياسي في القطاع. وأكد عدد من المغردين أن إسرائيل تُنتج 'مشاهد إعلامية مضللة' عبر طوابير شاحنات محدودة لتُظهر أمام الإعلام العالمي أنها تقوم بواجبها الإنساني، بينما الحقيقة أنها تُطبّق سياسة التجويع كسلاح حربي. وحتى نوعية الغذاء وكميته محسوبة بالسعرات، لا تُشبع ولا تُغني من جوع. وحذّر مغرّدون من التورّط في نقل الرواية الإسرائيلية دون نقد أو تحليل، مؤكدين على ضرورة كشف الحقيقة كاملة أمام الرأي العام. وقال أحد المغردين: 'ما يحدث ليس إدخال مساعدات إنسانية حقيقية، بل إدارة مدروسة للجوع تستخدمها إسرائيل كأداة سياسية وعسكرية'. أول 'قطرة' من المساعدات تدخل قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من ترويج الاحتلال الإسرائيلي لأكاذيب حول ذلك. دخلت قبل قليل 91 شاحنة إلى قطاع غزة الذي يعيش وضعًا كارثيًا لا يُطاق منذ ثلاثة شهور من الحصار . هذه الشحنة لا تمثل سوى 'قطرة' من احتياجات أكثر من مليوني إنسان يعانون من سوء… — Tamer | تامر (@tamerqdh) May 21, 2025 وأكد آخرون أن ما يجري في غزة ليس هدفه إنقاذ الناس، بل كسب غطاء قانوني واستمرار الحرب دون ضغط دولي، وأن إسرائيل تستخدم المساعدات كأداة لإخفاء جرائم التجويع والإبادة. من جهته، قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة إن 87 شاحنة مساعدات متنوعة دخلت إلى القطاع مساء الأربعاء، وقال إنه تم تخصيص هذه الشاحنات لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية لتلبية احتياجات إنسانية مختلفة. وفي وقت سابق، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن الاحتلال الإسرائيلي يضلل العالم بادعاء إدخال مساعدات إلى قطاع غزة، في حين يدير أبشع جرائم التجويع والإبادة في العصر الحديث، بينما حذرت الأمم المتحدة من وفاة 14 ألف رضيع بغزة إذا لم تدخل مساعدات في غضون 48 ساعة. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. بعد اغلاق وحصار لمدة 3 شهور – لحظة دخول شاحنات المساعدات من معبر كرم ابو سالم الى قطاع غزة عبر شارع صلاح الدين. وبحسب بعض المصادر – – اجمالي عدد الشاحنات التى دخلت القطاع الان 91 شاحنة – عدد 5 شاحنات تحمل طحين ولوازم الخبز لعملية الفارس الشهم3 – عدد 18 شاحنة لليونسيف تحمل… — الحـكـيم (@Hakeam_ps) May 21, 2025

رغيف غزة يمر عبر فوهة مدفع دبابة احتلالية!
رغيف غزة يمر عبر فوهة مدفع دبابة احتلالية!

وكالة خبر

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • وكالة خبر

رغيف غزة يمر عبر فوهة مدفع دبابة احتلالية!

مع انطلاق "مفاوضات" حماس مع الطرف الأمريكي عبر قطر في الدوحة، أعلنت حكومة الفاشية اليهودية بدأ عمليتها العسكرية "الموسعة" لتقسيم قطاع غزة إلى مناطق، ومساحة عازلة، ضمن خطتها "عربات جدعون"، كرسالة تفاوضية واضحة. ومع انتشار رفض حماس للمخطط الأمريكي المشتق من "ويتكوف القديم"، مع بقاء الجوهري، إزاحة الحركة الإسلاموية عن المشهد، حكما وسلاحا، والاستعداد لعملية تهجير موسعة لمن تبقى من قادتها المحليين وكادرها العسكري، حتى تصاعدت وتيرة العملية العسكرية، وبدأت بشكل رسمي على لسان المطلوب للعدالة الدولية نتنياهو. وبالتوازي مع بدء عملية التدمير و"التقسيم الجديدة "عربات جدعون"، أعلنت حكومة دولة العدو الاحلالي، ان نتنياهو، دون تصويت في مجلسه الحكومي المصغر "الكابينيت"، الموافقة على إدخال "المساعدات الإنسانية" إلى قطاع غزة، بطلب من رئيس أركان جيش الاحتلال، وتشمل الغذاء والدواء. وبشكل غريب، تم الكشف في ذات اليوم، عن وصول عناصر من البحرية الأمريكية لتتولى عملية الإشراف على المساعدات تحت رعاية ما عرف "مؤسسة غزة الإنسانية"، والتي جاءت ضمن "توافق سري" أمريكي مع حكومة نتنياهو. وسريعا، عملت وسائل الإعلام المختلفة، أجنبية وبعض عربية والعبرية جميعها، بنشر حملة إخبارية "إعلانية" إن الضغط الأمريكي وكذا الغربي، دون أي إشارة لعربي، بأنها كانت "السبب الحقيقي" لركوع حكومة نتنياهو، ولم تستطع مقاومة الضغط خاصة الأمريكي، فسمحت بدخول "المساعدات". الحقيقة السياسية الأخطر فيما كان يوم 18 مايو 2025، أن الولايات المتحدة توافقا مع حكومة نتنياهو، هي من أعطى الضوء الأخضر العدواني الجديد على قطاع غزة، للبدء العملي نحو تنفيذ مشروع ترامب التهجيري، ودفع غالبية سكان القطاع نحو "معتقلات إنسانية"، إلى حين ترتيبات خاصة، وتحت مطالب إنسانية"، قد تفرض على دول ما، وتغطية لذلك، بدأت بمناورة إدخال المساعدات. التوافق الأمريكي – الإسرائيلي على ملامح المرحلة العدوانية الجديدة في قطاع غزة، كان يحتاج لغطاء "إنساني" بعدما نجحوا، موضوعيا، في أن يصبح مطلب أهل القطاع الأول البحث عن الأكل ومقاومة الموت جوعا، ولم يعد حديثهم متجها نحو التحرير وعودة المشهد لما كان قبل يوم النكبة المعاصرة 7 أكتوبر 2023، بل لمتعد القدس والقضية الوطنية برمتها جزء من اهتمامهم اليومي، بعيدا عن مدعيي سكان فنادق الدوحة وإسطنبول ونواكشوط. حملة ترويج الضغط العالمي، ورضوخ نتنياهو، خاصة استفراده بفرض قرار كديكتاتور دون أن تهتز حكومته وتحالفه، رغم فحيح الإرهابيين بن غفير وسموتريتش وبعض الليكوديين، بإسقاط الحكومة لو تم دخول المساعدات، يكشف تماما أن إدارة المعركة بشكلها الأوسع ليست في تل أبيب وحدها، بل هي في البيت الأبيض، والخارجية والأمن القومي، نحو فرض مخطط أوسع من قطاع غزة، رغم الهروب من التحديد الرسمي. ما حدث يوم 18 مايو 2023، واحدة من "أخطر المناورات السياسية" منذ مؤامرة السابع من أكتوبر 2023، كونها بدأت في "شرعنة" تقسيم قطاع غزة، وتشكيل "معسكرات خاصة" ضمن مناطق عسكرية محددة، تفتح الباب للتهجير الجمعي، والذي تنتشر بين حين وآخر أخبار عن توافق مع هذه الدولة وتلك، بعيدا عن النفي، فالجوهري أن المخطط لم يختف من جدول أعمال إدارة ترامب، كما حاولت أطراف عربية لحسابات خاصة، ترويج ذلك. ما حدث يوم 18 مايو 2025، هو المقدمة العسكرية بغطاء إنساني نحو الاستعداد للمرحلة الثانية بفرض وقف الحرب لترتيبات اليوم التالي في قطاع غزة، وتشكيل مجلس الإعمار تحت "وصاية إنسانية" أمريكية. الولايات المتحدة، أكدت بلا أي ضبابية، أنها قائد الحرب السياسية على قطاع غزة ولاحقا الضفة والقدس، بمساعدة عسكرية من جيش دولة العدو، ومن لا يرى ذلك "أعمى بعيون أمريكية". ملاحظة: أعلن زوج سارة نتنياهو، أنهم تمكنوا من الحصول على كل "أرشيف" الجاسوس الذي أعدمته سوريا إيلي كوهين" "أمين ثابت"..إعلان استهبالي كامل..لا يوجد بها أي نوع من البطولة بل بها كل بيع رخيص من أهل الدار وبعض عربي يبحث أن يصبح يهودي بـ "التبني السياسي"..يعني بكفيك استعباط يا مرتعش.. تنويه خاص: بلاد الفرس بتقلك ما عندهاش مانع تشكل مع الأمريكان "تحالف نووي" (كونستريوم)..طيب لو قال هالحكي واحد عنهم قبل كم يوم..كان طلع ألفين من أذنابهم في فلسطين ولبنان وغيرها يقلك هاي تشويه للمرجعية "الجهادية" الكبرى..صحتين يا باطنية الفرس اللي مالهاش زي..ولا عزاء للسذاجة وأهلها..

لمدة أسبوع، تفاصيل قرار الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة
لمدة أسبوع، تفاصيل قرار الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة

فيتو

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • فيتو

لمدة أسبوع، تفاصيل قرار الاحتلال بإدخال المساعدات إلى غزة

كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم، تفاصيل قرار الاحتلال الإسرائيلي بـإدخال المساعدات إلى غزة. الحكومة الإسرائيلية تقرر إدخال المساعدات إلى غزة ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مسئول إسرائيلي قوله، إن إدخال المساعدات إلى غزة هو قرار مؤقت لأسبوع حتى الانتهاء من إنشاء مراكز التوزيع. وتابع المسئول في الاحتلال الإسرائيلي، أن معظم مراكز توزيع المساعدات ستكون جنوبي القطاع تحت إدارة الجيش وشركات أمريكية. بينما نقلت الـ14 العبرية، أن قرار إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة تسبب في جدال حاد خلال اجتماع مجلس الوزراء. بن غفير يهاجم قرار السماح بإدخال المساعدات إلى غزة وزعم وزير الأمن القومي الإسرائيلي (المتطرف) إيتمار بن غفير: "كل مساعدة إنسانية تدخل إلى غزة ستصب في مصلحة حماس، في وقت يعاني فيه المحتجزون في الأنفاق"، وفق تعبيره. وأضاف بن غفير، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يرتكب خطأ جسيما بقرار إدخال المساعدات، وهو لا يملك أغلبية للقرار أساسا. وتابع زاعما: "يجب سحق حماس فقط، لا أن نمنحها مقومات للبقاء". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store