أحدث الأخبار مع #بنفرحان


الديار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ثلاثة ملفات على طاولة بن فرحان في زيارته لبيروت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت مصادر ديبلوماسية بأن زيارة الموفد السعودي الامير يزيد بن فرحان محصورة بملف العلاقة اللبنانية – السورية، التي دخلت الرياض على خطها بشكل قوي، كوسيط بين الطرفين، بهدف ازالة أي عقبات قد تعترضها في ظل ما شابها من توترات وتدخلات خلال الاعوام الاخيرة، والتي تحاول بعض القوى الاقليمية "النفخ" بنارها من جديد. وكشفت المصادر ان زيارة بن فرحان تاتي في سياق متابعة المباحثات وفقا لما تم الاتفاق عليه خلال الزيارتين الرئاسيتين اللبنانيتين الى المملكة، والتي تتمحور حول ثلاثة ملفات اساسية: - وضع آلية واضحة لتسليم لبنان الجانب السوري، كل الموقوفين بتهم جنائية في السجون اللبنانية، والذين يبلغ عددهم حوالى 750 شخصا، على ان يتم ذلك على مراحل، مع مراعاة القوانين المرعية الاجراء، بعيدا عن آليات الاتفاقات القضائية الموقعة مع النظام السابق، وما يشوبها من "مخالفات"، وهو امر سيخفف من الضغط على السجون اللبنانية، اما في ما خص الموقوفين السياسيين، فان بحثه يتم في مرحلة ثانية، في اطار "صفقة اكبر"، حيث ان غالبية المحكومين والموقوفين هم من من ارتكبوا اعمالا تصنف ارهابية. - اما الامر الثاني، فيتعلق بترسيم الحدود، والذي بات مطلبا اميركيا عاجلا، على ان تستثنى منه منطقة مزارع شبعا، في الوقت الحالي، في ظل الخلاف بين الطرفين حول هويتها. ورات المصادر ان الترسيم البري سيشمل نقاطا حدودية عالقة، سيسمح البت بها التخفيف من حدة التوترات على الحدود، وتحديدا الشرقية منها، على ان يصار الى فتح ملف ترسيم الحدود البحرية، الذي يحتاج الى بعض الوقت، خصوصا ان ثمة ملفات عالقة بين روسيا وسورية، نتيجة اتفاقات وقعها النظام السابق مع موسكو تتعلق بالتنقيب عن الغاز والنفط، وبالمنطقة الاقتصادية الخالصة السورية. - الامر الثالث، فيرتبط بتعزيز التعاون الامني والعسكري بين الجانبين، بعدما نجحت تجربة اللجنة العسكرية الاخيرة التي واكبت اشتباكات الهرمل، في انجاز مهمتها في اطار من التعاون والتنسيق، وكذلك التعاون الاستخباراتي بين الطرفين، لما فيه خير البلدين. وختمت المصادر بان ملف الاتفاقات اللبنانية – السورية والتعديلات التي تحتاج اليها او ضرورة الغائها، يبقى شانا لبنانيا داخليا، على ان تكون المملكة جاهزة للقيام باي مبادرة او وساطة على هذا الصعيد، آملة ان تقترن رغبة الجانبين اللبناني والسوري باقامة افضل العلاقات بالافعال، لا ان تبقى في الاطار الكلامي. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:


LBCI
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
تطورات الساحة اللبنانية بين الأمير يزيد بن فرحان والرئيس عون
من قصر بعبدا، حضرت التطورات على الساحة اللبنانية بين الأمير يزيد بن فرحان مستشار الملف اللبنانيّ لدى وزير الخارجية السعودي لبيروت ورئيس الجمهورية، وفق معلومات الـLBCI. ومن المفترض أن يلتقي بن فرحان رئيس الحكومة مساء اليوم على ان يلتقي الرئيس نبيه بري غدًا.

مصرس
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
السعودية: ندعم مساعي الوسطاء ونرفض استخدام المساعدات الإنسانية كأداة للحرب في غزة
طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الجمعة، بممارسة «كافة الضغوط» لضمان وصول المساعدات إلى غزة «دون انقطاع»، بعدما منعت إسرائيل دخول المعونات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، مجدداً في الوقت نفسه موقف المملكة الرافض لتهجير الفلسطينيين. اقرأ أيضا: إسرائيل: تكلفة احتلال غزة تبلغ 25 مليار شيكل سنويا مما يشكل عبئا هائلا على الاقتصادوقال "بن فرحان" خلال مؤتمر صحفي مشترك في أنطاليا عقب اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بوقف الحرب في غزة «أطالب بممارسة كافة الضغوط لضمان وصول المساعدات بدون انقطاع وبكميات كافية إلى المدنيين في غزة».ورفض وزير الخارجية السعودي ربط دخول المساعدات إلى قطاع غزة، بالتوصل إلى وقف إطلاق النار في الحرب الدائرة من 20 شهراً في القطاع، محملاً في الوقت نفسه المجتمع الدولي تداعيات ما يحدث، مجدداً تأكيد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، لافتاً النظر إلى أن سكان غزة يعانون أبسط مقومات الحياة.كما أكد بن فرحان، على الدعم السعودي لجهود مفاوضات وقف النار في غزة، مثمناً الجهود المصرية والقطرية المبذولة في الوساطة الحالية لإنهاء الحرب في غزة، مشدداً على أن الأولوية الآن هي وقف إطلاق النار في قطاع غزة وبسرعة شديدة، يمهد لوقف إطلاق نار مستدام في القطاع.وكانت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بالأزمة في غزة، عقدت، الجمعة، مؤتمراً صحفياً مشتركاً على هامش مشاركتها في منتدى أنطاليا الدبلوماسي، بحضور وزراء خارجية مصر والسعودية وتركيا وفلسطين، وسط تأكيدات على ضرورة وقف إطلاق النار فوراً ورفض محاولات تهجير الفلسطينيين.وأكد وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبد العاطي، أن مصر والأردن تعتبران مسألة تهجير الشعب الفلسطيني «خطاً أحمر» لا يمكن تجاوزه، مشدداً على أن أي محاولات لتغيير الواقع الديموجرافي في غزة تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني.وشدد عبد العاطي على أن مصر لم تدخر جهداً منذ اندلاع النزاع للعمل على خفض التصعيد، وتوفير المساعدات، كما تواصل جهود الوساطة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة لاستئناف اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، مؤكداً ضرورة الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق التي تشمل إطلاق سراح الرهائن والأسرى، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة.

المدن
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
مصر وإسرائيل تتبادلان مسودة لوقف النار: صبر الأميركيين ينفذ
ذكرت تقارير عبرية اليوم الجمعة، أن مصر وإسرائيل تبادلتا مسودة وثائق حول اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، في حين ذكرت شبكة "سي إن إن"، أن صبر الأميركيين بدأ ينفذ. وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن المقترح المصري ينص على إطلاق سراح 8 محتجزين إسرائيليين أحياء و8 جثث مقابل هدنة تراوح بين 40 و70 يوماً، وإطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين. من جهتها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أجرى تقييما للوضع مساء أمس الخميس، مع فريق التفاوض ومسؤولين من المؤسسة الأمنية "على خلفية الخطة المصرية الجديدة". واليوم كرر نتنياهو تعهده بإعادة المحتجزين من غزة، وقال في رسالة بمناسبة عيد الفصح اليهودي: "ستكون هناك مقاعد فارغة للعديد من العائلات. معاً سنعيد رهائننا ومعاً سنهزم أعداءنا ومعاً سنحتضن جرحانا ومعاً سنحني رؤوسنا إجلالاً لذكرى شهدائنا". وفي وقت سابق، قالت القناة (13) الإسرائيلية، إن وزراء "الكابينت" يتم اطلاعهم على مقترح جدّي تجري بلورته حالياً لاتفاق تبادل لإعادة المحتجزين في غزة. في غضون ذلك، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مصدر مشارك بمفاوضات صفقة التبادل، قوله إنه لا وضوح في شأن هدف إسرائيل في المفاوضات وإن صبر الأميركيين بدأ ينفد. وأشار المصدر إلى أن هناك شعوراً حقيقياً بالإلحاح والضغط من جانب واشنطن والوسطاء، معتبراً أن "عناد حماس غير مفيد لكنها بحاجة إلى مراعاة وضع غزة الإنساني المتردي". مجزرة في خانيونس ميدانياً، واصل جيش الاحتلال هجماته ضد المنازل وخيام النازحين في قطاع غزة، مرتكباً المزيد من المجازر كان أبرزها في خانيوس حيث استشهد 12 شخصاً، بينهم 10 من عائلة واحدة، بعد تعرض منزلهم للقصف المباشر، بالإضافة إلى استشهاد شخصين وإصابة عدد آخر بجراح إثر قصف مسيّرة للاحتلال مجموعة من الأهالي بمنطقة العطاطرة، غرب بلدة بيت لاهيا، كما قصفت مدفعية الاحتلال حيي السلام والمنارة جنوبي خانيونس، فيما شنت طائرات الاحتلال غارات على المنطقة الشمالية لرفح جنوبي قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن 26 شهيداً، بينهم 6 ممن انتشلت جثامينهم، و106 مصابين، وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية، مشيرة إلى استشهاد ألف و542 فلسطينياً وإصابة 3 آلاف و940 آخرين، منذ استئناف الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع في 18 آذار/ مارس الماضي، لترتفع حصيلة الضحايا الإجمالية إلى 50 ألفاً و886 شهيداً والإصابات إلى 115 ألفاً و875 مصاباً، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. بن فرحان: للضغط من أجل المساعدات وفي ظل تفاقم المعاناة الإنسانية، طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان اليوم الجمعة، بممارسة "كافة الضغوط" لضمان وصول المساعدات الى غزة "بدون انقطاع"، بعدما منعت إسرائيل دخول المعونات الانسانية الى القطاع المحاصر. وخلال مؤتمر صحافي مشترك، في انطاليا عقب اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بوقف الحرب في غزة، قال بن فرحان: "أطالب بممارسة كافة الضغوط لضمان وصول المساعدات بدون انقطاع وبكميات كافية الى المدنيين في غزة". من جهتها، قالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامدساني، اليوم الجمعة، إن ما تقوم به إسرائيل في غزة يقوِّض القدرة المستقبلية للفلسطينيين للعيش في القطاع. وأوضحت شامدساني، خلال مؤتمر صحافي بشأن غزة في جنيف: "في ضوء الأثر التراكمي لسلوك القوات الإسرائيلية في غزة، تعرب المفوضية السامية عن قلقها البالغ من أن إسرائيل تفرض، على ما يبدو، على الفلسطينيين في غزة ظروف حياة تتعارض بشكل متزايد مع استمرار وجودهم كمجموعة في غزة".


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
إقتصاد : السعودية تؤكد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين وتدعو لوقف فوري لإطلاق النار
الجمعة 11 أبريل 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - الرياض- مباشر: أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، رفض بلاده التام لأي مقترح أو فكرة تتعلق بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مشددًا على أن هذا الأمر مرفوض بشكل قاطع. وجاءت تصريحات بن فرحان خلال مؤتمر صحفي عُقد على هامش مشاركته في اجتماع وزاري لمجموعة الاتصال الخاصة بقطاع غزة في مدينة أنطاليا التركية، حيث شدد على ضرورة عودة وقف إطلاق النار في القطاع كخطوة أساسية لضمان أمن السكان المدنيين وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون انقطاع. وأشار إلى أن سكان قطاع غزة يُحرمون من أبسط مقومات الحياة، مؤكدًا دعم بلاده الكامل لجهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ومواصلة المساعي الإقليمية والدولية الرامية إلى إنهاء معاناة المدنيين. وأضاف أن المملكة ترى أنه من غير المقبول ربط دخول المساعدات الإنسانية بوقف إطلاق النار، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وممارسة ضغط حقيقي لضمان وصول الإغاثة العاجلة إلى السكان في غزة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا