أحدث الأخبار مع #بنك_أستراليا_الوطني


مباشر
منذ 16 ساعات
- أعمال
- مباشر
تداول الدولار في نطاق ضيق قبل تصويت على الضرائب
مباشر- تحرك الدولار في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء بعدما تراجع على مدى أسبوع متأثرا بحذر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) حيال الاقتصاد ومع اقتراب المشرعين الأمريكيين من إقرار مشروع قانون من المتوقع أن يزيد العجز المالي للبلاد. شهد الدولار عمليات بيع واسعة بسعر منخفض أمس الاثنين، بعد تخفيض وكالة موديز للتصنيفات الائتمانية تصنيف الولايات المتحدة الأسبوع الماضي بسبب مخاوف من عجز الموازنة. وتتجه الأنظار الآن إلى تصويت حاسم في واشنطن على تخفيضات ضريبية شاملة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتراجع الدولار الأسترالي بعدما خفض بنك الاحتياطي الأسترالي أسعار الفائدة القياسية بمقدار 25 نقطة أساس، كما كان متوقعا على نطاق واسع، محذرا من حالة عدم اليقين الناجمة عن التوترات التجارية العالمية. وقال رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في أتلانتا رافاييل بوستيك لشبكة سي.إن.بي.سي أمس الاثنين إن البنك المركزي الأمريكي قد يكون قادرا فقط على خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية خلال بقية العام نظرا للمخاوف إزاء ارتفاع التضخم الناجم عن زيادة الرسوم الجمركية. ومن المتوقع أن ينضم ترامب اليوم إلى نقاش بالكونجرس حول مشروع قانون الضرائب الذي طرحه الرئيس. ويأتي هذا التصويت بعدما خفضت وكالة موديز تصنيفها الائتماني للحكومة الأمريكية من أعلى مستوى، وأرجعت ذلك إلى مخاوف بشأن تراكم ديون البلاد والبالغة 36.2 تريليون دولار. وقال رودريجو كاتريل كبير محللي النقد الأجنبي في بنك أستراليا الوطني "لا تزال السوق حذرة جدا إزاء عدم وجود تقشف من الجانب المالي في الولايات المتحدة". وأضاف "نعتقد أن هذا قد يكون محركا لضعف الدولار على أساس فصلي في الفترة المقبلة، إذ من المرجح أن تطلب السوق علاوة أعلى لإقراض الأموال للولايات المتحدة". ويقول محللون مستقلون إن مشروع قانون ترامب سيضيف ما بين ثلاثة وخمسة تريليونات دولار إلى الدين. وأثقل تضخم الديون والخلافات التجارية وتراجع الثقة في استمرار التفوق الأمريكي، كاهل الأصول الأمريكية. وانخفض مؤشر الدولار 10.6% من مستوياته المرتفعة المسجلة في يناير كانون الثاني، في أحد أشد مستويات تراجعه خلال ثلاثة أشهر. واستعاد الدولار بعض الزخم بعدما أوقف ترامب العديد من أكبر الرسوم الجمركية التي أعلن عنها الشهر الماضي. لكن تصريحات كبير المبعوثين التجاريين اليابانيين اليوم الثلاثاء، والتي أكد فيها تمسك طوكيو بموقفها المناهض للرسوم الجمركية، أشارت إلى صعوبة الخروج من المفاوضات في الأسابيع والأشهر المقبلة. ولم يطرأ تغير يذكر على الدولار مسجلا 144.75 ين، بعدما وصل إلى 144.66 أمس الاثنين، وهو أقل مستوى منذ الثامن من مايو أيار. ونزل مؤشر الدولار 0.1% بعد خسارته 0.6% في الجلسة السابقة. وقال هيروفومي سوزوكي كبير محللي العملات في سي.إم.بي.سي "تشهد سوق الصرف الأجنبي تقلبات مع وجود مؤشرات محدودة". وأضاف "من المتوقع انعقاد اجتماعات وزراء مالية مجموعة السبع ومحافظي البنوك المركزية، بالإضافة إلى مفاوضات التجارة بين اليابان والولايات المتحدة، مما يُصعب على السوق التحرك". وقال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم إنه يأمل في تبادل وجهات النظر بشأن سياسة العملة ومختلف المواضيع الثنائية مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت عندما يجتمع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا هذا الأسبوع.


العربية
منذ 18 ساعات
- أعمال
- العربية
تعرض الدولار لعمليات بيع واسعة أمس الاثنين بعد تخفيض "موديز" التصنيف الائتماني لأميركا
تحرك الدولار في نطاق ضيق اليوم الثلاثاء، بعدما شهد تراجعًا على مدى أسبوع، متأثرًا بحذر مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بشأن الاقتصاد، ومع اقتراب المشرعين الأميركيين من التصويت على مشروع قانون من المتوقع أن يزيد العجز المالي للبلاد. وتعرض الدولار لعمليات بيع واسعة أمس الإثنين، بعد قيام وكالة موديز بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي، بسبب مخاوف تتعلق بعجز الميزانية. وتتجه الأنظار حاليًا إلى تصويت مرتقب في الكونغرس على مشروع قانون لخفض الضرائب طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. في المقابل، تراجع الدولار الأسترالي بعد أن خفّض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس، كما كان متوقعًا على نطاق واسع، محذرًا من استمرار حالة عدم اليقين الناتجة عن التوترات التجارية العالمية، وفق وكالة " رويترز". وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافاييل بوستيك، لشبكة سي إن بي سي يوم الاثنين، إن البنك المركزي قد يكون قادرًا فقط على خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية خلال ما تبقى من العام، في ظل المخاوف من تضخم ناتج عن زيادة الرسوم الجمركية. ومن المقرر أن ينضم ترامب اليوم إلى نقاش في الكونغرس بشأن مشروع قانون الضرائب، وذلك بعد قيام موديز بخفض التصنيف الائتماني للحكومة الأميركية، في ضوء ارتفاع الدين العام إلى 36.2 تريليون دولار. وقال رودريغو كاتريل، كبير محللي النقد الأجنبي في بنك أستراليا الوطني: "لا تزال الأسواق تتعامل بحذر شديد إزاء غياب الانضباط المالي في الولايات المتحدة". وأضاف: "نعتقد أن ذلك قد يكون عامل ضغط يدفع الدولار إلى الضعف خلال الفصول المقبلة، مع احتمال أن تطلب الأسواق علاوة مخاطر أعلى لإقراض الولايات المتحدة". ويرى محللون مستقلون أن مشروع قانون ترامب قد يُضيف ما بين 3 و5 تريليونات دولار إلى الدين العام، في وقت أثقلت فيه أزمة الديون، والتوترات التجارية، وتراجع الثقة في التفوق الاقتصادي الأميركي كاهل الأصول المقومة بالدولار. وقد انخفض مؤشر الدولار بنسبة 10.6% منذ ذروته في يناير، في أحد أكبر تراجعاته خلال ثلاثة أشهر. واستعاد الدولار بعض الزخم بعد أن علّق ترامب عددًا من الرسوم الجمركية الكبرى التي أعلنها الشهر الماضي. لكن تصريحات المبعوث التجاري الياباني اليوم، والتي أكد فيها تمسّك طوكيو برفض الرسوم، تشير إلى صعوبة التوصل إلى اتفاق في المفاوضات المقبلة. ولم يطرأ تغيير يُذكر على الدولار مقابل الين، إذ سجل 144.75 ين، مقارنة بـ144.66 ين أمس، وهو أدنى مستوى له منذ 8 مايو. وتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، بعد خسارة بلغت 0.6% في الجلسة السابقة. وقال كبير محللي العملات في شركة سي إم بي سي هيروفومي سوزوكي: "سوق الصرف الأجنبي تشهد تقلبات وسط محدودية المؤشرات الدافعة". وأضاف: "من المتوقع انعقاد اجتماعات لوزراء مالية مجموعة السبع ومحافظي البنوك المركزية، إلى جانب مفاوضات تجارية بين اليابان والولايات المتحدة، ما يزيد من صعوبة اتخاذ السوق لاتجاه واضح". من جانبه، قال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم إنه يأمل في تبادل وجهات النظر حول السياسة النقدية وغيرها من القضايا الثنائية مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت خلال اجتماعات مجموعة السبع هذا الأسبوع في كندا. وانخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.5% إلى 0.6423 دولار، مقلصًا مكاسب بنسبة 0.8% حققها أمس. وكان بنك الاحتياطي الأسترالي قد خفض سعر الفائدة الرئيسي إلى أدنى مستوى له في عامين عند 3.85%، مشيرًا إلى التوقعات العالمية القاتمة وتباطؤ التضخم المحلي. في المقابل، لم يطرأ تغير يُذكر على الجنيه الإسترليني، ليستقر عند 1.3353 دولار، كما استقر اليورو عند 1.1249 دولار.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الدولار قرب أعلى مستوى في شهر
تراجع الدولار قليلاً، أمس، لكنه احتفظ بمعظم مكاسبه بفضل استمرار التفاؤل بشأن اتفاق الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، والذي كبح الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وحوّم الدولار قرب أعلى مستوى في شهر مقابل مجموعة من العملات، وسجل 101.54 في أحدث التعاملات. وأعلنت واشنطن وبكين، الاثنين، عن اتفاق لخفض الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها كل منهما على الأخرى لمدة 90 يوماً، ما أثار موجة صعود في الأسواق اجتاحت الأسهم العالمية ورفعت الدولار. وقال رودريجو كاتريل، كبير خبراء النقد الأجنبي في بنك أستراليا الوطني: «كان الأمر أفضل بكثير مما توقعته السوق». وأضاف: «إنه مجرد مؤشر على أن الإدارة الأمريكية حساسة جداً لتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد، وسيقول البعض إن هناك تراجعاً كبيراً فيما يتعلق بتأثيرها». وارتفع اليوان الصيني إلى أعلى مستوى في ستة أشهر عند 7.1855 مقابل الدولار. وزاد الدولار الأسترالي 0.64 % إلى 0.6412 دولار، وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.55 % ليصل إلى 0.5889 دولار. وانتعش الين واليورو بعد انخفاضات حادة مقابل الدولار في الجلسة السابقة. وصعد الين 0.48 % إلى 147.76 للدولار بعد أن انخفض بأكثر من 2 % الاثنين. وارتفع اليورو 0.25 % إلى 1.1114 دولار بعد أن انخفض 1.4 % خلال الليل. وانخفض الدولار 0.25 % إلى 0.8429 فرنك سويسري ليتخلى عن بعض مكاسب الاثنين التي بلغت 1.6 %. وزاد الجنيه الإسترليني 0.16 % إلى 1.3199 دولار. وأدى انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين إلى أن يقلص المتعاملون رهاناتهم على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيخفض أسعار الفائدة على أساس أن الضغط سيخف على صناع السياسات لتيسير السياسة النقدية لدعم النمو، ومن المتوقع ارتفاع المعدل على أساس شهري في أبريل.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الدولار يتراجع بشكل طفيف مع احتفاظه بمكاسبه
تراجع الدولار الأميركي بشكل طفيف يوم الثلاثاء، لكنه احتفظ بمعظم مكاسبه، وسط استمرار التفاؤل بشأن الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين، والذي ساهم في تهدئة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وكانت واشنطن وبكين قد أعلنتا، يوم الاثنين، عن اتفاق لخفض الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضتاها على بعضهما البعض لمدة 90 يوماً، ما أشعل موجة صعود في الأسواق العالمية دفعت الأسهم للارتفاع، وساهمت في تعزيز قيمة الدولار، وفق «رويترز». وقال رودريغو كاتريل، كبير استراتيجيي العملات في «بنك أستراليا الوطني»: «النتيجة أفضل بكثير مما كانت السوق تتوقعه. يبدو أن الإدارة الأميركية تُظهر حساسية متزايدة لتأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد، وقد يراها البعض تراجعاً واضحاً عن مواقفها السابقة». وارتفع اليوان الصيني إلى أعلى مستوى له في ستة أشهر، مسجلاً 7.1855 مقابل الدولار، مما انعكس إيجاباً على الدولارين الأسترالي، والنيوزيلندي اللذين غالباً ما يُستخدمان كمؤشرات سيولة لليوان. وارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.64 في المائة ليصل إلى 0.6412 دولار أميركي، بينما صعد الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.55 في المائة ليسجل 0.5889 دولار. في المقابل، تعافى الين الياباني، واليورو الأوروبي من خسائرهما الحادة أمام الدولار خلال الجلسة السابقة. إذ ارتفع الين بنسبة 0.48 في المائة إلى 147.76 للدولار، بعد أن كان قد هبط بأكثر من 2 في المائة يوم الاثنين، في حين ارتفع اليورو بنسبة 0.25 في المائة إلى 1.1114 دولار، بعد تراجعه بنسبة 1.4 في المائة خلال الليل. وأضاف كاتريل: «من حيث الحجم، شهدنا بالفعل تحركات كبيرة، لكن من المحتمل أن نرى امتداداً محدوداً لهذه التحركات، خصوصاً بالنسبة لليورو، والين، خلال الأسابيع المقبلة». وانخفض الدولار بنسبة 0.25 في المائة مقابل الفرنك السويسري ليصل إلى 0.8429، معوّضاً جزئياً قفزته السابقة البالغة 1.6 في المائة. كما ارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.16 في المائة ليسجل 1.3199 دولار. أما على صعيد المؤشر الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسة، فقد ظل الدولار قريباً من أعلى مستوياته في شهر، حيث بلغ آخر قراءة له 101.54 نقطة. ودفع هدوء التوترات التجارية بين واشنطن وبكين المتداولين إلى تقليص رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، على أساس أن صانعي السياسات سيواجهون ضغوطاً أقل لتيسير السياسة النقدية بهدف دعم النمو. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية نتيجة لذلك، حيث استقر عائد السندات لأجل عامين قرب أعلى مستوى له في شهر عند 4.009 في المائة، بينما بلغ العائد على السندات القياسية لأجل عشر سنوات 4.4650 في المائة. وأظهرت العقود الآجلة أن الأسواق تتوقع حالياً خفضاً قدره نحو 56 نقطة أساس في أسعار الفائدة بحلول ديسمبر (كانون الأول). وقال ديفيد دويل، رئيس قسم الاقتصاد في شركة «ماكواري»: «يركز الاحتياطي الفيدرالي على تزايد حالة عدم اليقين. ورغم أن الاتفاق الأخير قد يُخفف بعض المخاطر السلبية، فإن الحذر سيظل مسيطراً ما لم يتم التراجع الكامل عن الرسوم الجمركية المرتفعة». ومن المقرر صدور بيانات التضخم في الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم، حيث تشير التوقعات إلى ارتفاع كل من المعدل الأساسي والعام للأسعار على أساس شهري خلال أبريل (نيسان).


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الدولار يتمسك بمكاسبه واليوان يقفز بعد اتفاق التجارة بين أمريكا والصين
تراجع الدولار قليلاً الثلاثاء لكنه احتفظ بمعظم مكاسبه بفضل استمرار التفاؤل بشأن اتفاق الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، والذي كبح الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وأعلنت واشنطن وبكين الاثنين عن اتفاق لخفض الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها كل منهما على الأخرى لمدة 90 يوماً ما أثار موجة صعود في الأسواق اجتاحت الأسهم العالمية ورفعت الدولار. وقال رودريجو كاتريل كبير خبراء النقد الأجنبي في بنك أستراليا الوطني «كان الأمر أفضل بكثير مما توقعته السوق». وأضاف «إنه مجرد مؤشر على أن الإدارة الأمريكية حساسة جداً لتأثير (الرسوم الجمركية) على الاقتصاد، وسيقول البعض إن هناك تراجعاً كبيراً فيما يتعلق بتأثيرها». وارتفع اليوان الصيني إلى أعلى مستوى في ستة أشهر عند 7.1855 مقابل الدولار. وزاد الدولار الأسترالي 0.64 في المئة إلى 0.6412 دولار، وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.55 في المئة ليصل إلى 0.5889 دولار. وانتعش الين واليورو بعد انخفاضات حادة مقابل الدولار في الجلسة السابقة. وصعد الين 0.48 في المئة إلى 147.76 للدولار بعد أن انخفض بأكثر من اثنين في المئة أمس الاثنين. وارتفع اليورو 0.25 في المئة إلى 1.1114 دولار بعد أن انخفض 1.4 في المئة خلال الليل. وقال كاتريل «أعتقد أنه يمكن القول إن التحركات الكبيرة قد شوهدت، لكن فيما يتعلق بنطاق توسع هذه التحركات، أعتقد أن اليورو والين تحديداً سيميلان إلى هذه التحركات ويرتفعان قليلاً خلال الأسابيع المقبلة». وانخفض الدولار 0.25 في المئة إلى 0.8429 فرنك سويسري ليتخلى عن بعض مكاسب أمس الاثنين التي بلغت 1.6 في المئة. وزاد الجنيه الاسترليني 0.16 في المئة إلى 1.3199 دولار. وحوم الدولار قرب أعلى مستوى في شهر مقابل مجموعة من العملات وسجل 101.54 في أحدث التعاملات. وأدى انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين إلى أن يقلص المتعاملون رهاناتهم على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيخفض أسعار الفائدة على أساس أن الضغط سيخف على صناع السياسات لتيسير السياسة النقدية لدعم النمو. ومن المقرر صدور بيانات التضخم الأمريكية في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء، ومن المتوقع ارتفاع المعدل على أساس شهري في إبريل/نيسان. وفيما يتعلق بالعملات المشفرة، سجلت البيتكوين في أحدث التعاملات 102.600 دولار بعد ارتفاعها في الجلسة السابقة إلى أعلى مستوى لها منذ 31 يناير/كانون الثاني. وتراجعت عملة إيثر 1.1 في المئة إلى 2458.36 دولار، لكنها ظلت قرب أعلى مستوى في أكثر من شهرين والذي سجلته أمس الاثنين.