أحدث الأخبار مع #بنكأفريقيا،


أريفينو.نت
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
روبورتاج: بنك أفريقيا يجمع المنعشين العقاريين بالناظور لبحث آفاق الاستثمار والحلول التمويلية
أريفينو خاص نظم بنك أفريقيا، يوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 بفندق ميركور بالناظور، يوماً مفتوحاً جمع عشرات رجال الأعمال والمنعشين العقاريين بالمدينة. ويأتي هذا اللقاء، الذي يندرج ضمن جولة البنك الوطنية 'محطات العقار' (Les Escales de l'Immobilier)، في وقت استراتيجي تشهد فيه منطقة الناظور دينامية تنموية متسارعة، مدفوعة بمشاريع هيكلية كبرى. شكل اللقاء محطة رئيسية ضمن جولة تشمل أيضاً مدن وجدة ومراكش وطنجة، وتهدف إلى تقريب الفاعلين في المنظومة العقارية، من منعشين وموثقين ومهندسين معماريين وخبراء بنكيين، من المشترين المحتملين. ويسعى بنك أفريقيا من خلال هذه المبادرة إلى تجاوز دور الممول التقليدي ليصبح فاعلاً محورياً في تسهيل الاستشارات وتقديم الدعم المخصص ومواكبة المشاريع العقارية على المستوى الجهوي. تركزت النقاشات خلال يوم الناظور المفتوح حول آفاق الاستثمار الواعدة التي تتيحها المنطقة، خاصة في ظل التقدم الملموس في مشاريع ضخمة كميناء الناظور غرب المتوسط، والمناطق الصناعية واللوجستية المرتبطة به، بالإضافة إلى تطوير البنية التحتية الطرقية كـالطريق السيار جرسيف-الناظور ومشاريع سياحية كبرى مثل تهيئة بحيرة مارتشيكا. وتبرز هذه المشاريع العمومية، المدعومة جزئياً بتمويلات دولية هامة، الحاجة الماسة إلى حلول تمويلية من القطاع الخاص لمواكبة الطلب المتزايد على العقارات السكنية والتجارية وتمويل توسع المقاولات المحلية. وفي هذا السياق، استعرض بنك أفريقيا مجموعة حلوله التمويلية المصممة خصيصاً لدعم اقتناء العقارات وتمويل المشاريع الاستثمارية بالمنطقة. وشملت العروض تسهيلات محفزة، أبرزها تحمل البنك لمصاريف التسجيل لفائدة مقتني العقارات خلال هذه المحطات. كما تم تسليط الضوء على منتجات موجهة لدعم استثمارات المغاربة المقيمين بالخارج، تماشياً مع الأهمية الديمغرافية والاقتصادية للجالية المنحدرة من المنطقة. واختتم اللقاء بتأكيد التزام بنك أفريقيا بمواصلة دعمه للتنمية الاقتصادية بإقليم الناظور، وتوفير منصة للحوار والتواصل بين مختلف الفاعلين الاقتصاديين والعقاريين، بهدف تحويل الإمكانيات الاستثمارية الكبيرة للمنطقة إلى مشاريع ملموسة تساهم في خلق الثروة وفرص الشغل. إقرأ ايضاً


أفريقيا الإخبارية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أفريقيا الإخبارية
البنك الأفريقي للتنمية.. ريادة بتصنيف 'AAA' وإنجازات تنموية مؤثرة
منذ تأسيسه عام 1964، وضع البنك الأفريقي للتنمية هدفًا طموحًا بأن يصبح "بنك أفريقيا"، وها هو اليوم، بعد ستة عقود، يتبوأ مكانة المؤسسة المالية متعددة الأطراف الرائدة في القارة السمراء. ويُعد البنك المؤسسة الأفريقية الوحيدة التي حافظت على تصنيف "AAA" المرموق لما يقرب من عقد كامل، وهو إنجاز غير مسبوق في تاريخه. إلى جانب المكاسب المالية والسمعة الرفيعة التي يحملها هذا التصنيف، يمثل "AAA" ثمرة جهود دؤوبة كان لها أثر عميق وطويل الأمد على التنمية في أفريقيا. ويحتل البنك مكانة مرموقة بين العديد من الجوائز التي تؤكد حضوره وتأثيره على الساحة الدولية. تقدير عالمي للملاءة والشفافية: يعكس تصنيف "AAA" الممنوح من كبرى وكالات التصنيف العالمية (موديز، ستاندرد آند بورز، فيتش، ووكالة التصنيف الائتماني اليابانية) قوة ومتانة المركز المالي للبنك وقدرته الاستثنائية على الوفاء بالتزاماته المالية. وفي سياق متصل، اختارت مجلة "غلوبال فاينانس" الأمريكية المرموقة، المتخصصة في الأسواق المالية وبنوك الاستثمار، البنك الأفريقي للتنمية كأفضل مؤسسة مالية متعددة الأطراف عالمية لعام 2021. كما تصدر البنك مؤشر شفافية المعونة الصادر عن حملة "انشر ما تموله". وعلى صعيد آخر، حاز صندوق التنمية الأفريقي، نافذة التمويل الميسر لمجموعة البنك، على المرتبة الثانية من قِبل مركز التنمية العالمية، متفوقًا على 49 مؤسسة تمويل ميسر في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من حيث جودة مساعداته الإنمائية. تأثير ملموس يغير حياة الملايين: يُعزى هذا التقدير العالمي إلى التأثير الفعلي والملموس لعمل البنك، المدفوع بأولوياته الاستراتيجية الخمس العليا التي أُطلقت عام 2015. وقد أدت هذه الأولويات إلى إجراءات غيرت حياة أكثر من نصف مليار أفريقي. وخلال الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي، صرح رئيس البنك الدكتور أكينوومي أديسينا قائلاً: "على مدى السنوات العشر الماضية، أثر عمل البنك الأفريقي للتنمية على أكثر من 515 مليون شخص، من بينهم 231 مليون امرأة". قيادة في مواجهة التحديات: برز دور مجموعة البنك الأفريقي للتنمية في طليعة الاستجابة لتحديات القارة، فخلال جائحة كوفيد-19، أنشأ البنك صندوقًا بقيمة 10 مليارات دولار أمريكي للاستجابة السريعة للاحتياجات الأفريقية، وهو ما حظي بإشادة واسعة من المجتمع الدولي. كما حصد البنك لقب "أفضل مُصدر لسندات جائحة كوفيد-19" بفضل سندات الأثر الاجتماعي "مكافحة كوفيد-19" بقيمة 3 مليارات دولار أمريكي. وفي مجال التمويل المستدام، حقق البنك إنجازات رائدة بحصوله على جائزة السندات لعام 2020 لإصداره أول سند أثر اجتماعي في السوق النرويجية، وإصداره الأول لرأس المال الهجين كأول بنك تنمية متعدد الأطراف يقوم بذلك عالميًا. دعم الأمن الغذائي والتكيف المناخي: لم يقتصر دور البنك على مواجهة الجائحة، بل امتد ليشمل التصدي لتحديات الأمن الغذائي والتغير المناخي. فقد أشاد قادة صناعة البذور ببرنامج التكنولوجيات لأجل التحول الزراعي في أفريقيا، الذي ساعد 12 مليون مزارع على تبني تقنيات زراعية مقاومة لتغير المناخ. ولمعالجة آثار الحرب في أوكرانيا على الأمن الغذائي الأفريقي، أنشأ البنك المرفق الأفريقي للإنتاج الغذائي في حالات الطوارئ بميزانية 1.5 مليار دولار أمريكي. وفي مجال المناخ، أنشأ صندوق التنمية الأفريقي نافذة للعمل المناخي بتمويل أولي قدره 429 مليون دولار أمريكي لدعم الدول الأفريقية الأكثر ضعفًا في التكيف مع تغير المناخ. نمو قياسي في رأس المال وقيادة مؤثرة: على مدى السنوات العشر الماضية، شهد البنك نموًا قياسيًا في رأسماله، حيث ارتفع من 93 مليار دولار أمريكي في عام 2015 إلى 318 مليار دولار أمريكي اليوم. وفي معرض تعليقه قبل تسليم مهامه في الاجتماعات السنوية القادمة، صرح الدكتور أديسينا قائلاً: "في الواقع، كنا المؤسسة المالية الوحيدة الحاصلة على تصنيف "AAA" في القارة خلال السنوات التسع الماضية التي توليت فيها رئاسة البنك". وقد حظي رئيس البنك بتقدير شخصي أيضًا، حيث مُنح جائزة "الأيقونة العالمية للجالية النيجيرية" وصُنف كواحد من أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم وأفريقيا من قِبل مجلات مرموقة. إلا أن التقدير الأسمى لعمل البنك يظل في أصوات المستفيدين الذين تغيرت حياتهم بشكل جذري بفضل استراتيجية البنك الجريئة والمبتكرة، التي تركز على التنمية الحقيقية للقارة الأفريقية.


عبّر
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
أخنوش يتراجع في تصنيف أغنياء المغرب
كشفت مجلة ' فوربس ' في إصدارها الأخير بتاريخ 1 أبريل 2025 عن قائمة أغنى أغنياء العالم، والتي شهدت تضمين ثلاث شخصيات مغربية من كبار رجال الأعمال، وهم أنس الصفريوي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الضحى، وعثمان بنجلون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أفريقيا، بالإضافة إلى عزيز أخنوش، رئيس الحكومة والمساهم الأكبر في مجموعة أكوا. وتقدر الثروة الإجمالية لهذه الشخصيات المغربية الثلاث بـ 4.7 مليار دولار (حوالي 47 مليار درهم).ويعتبر أنس الصفريوي أبرز العائدين إلى قائمة المليارديرات هذا العام، حيث كان آخر ظهور لإسمه في تصنيف 'فوربس' سنة 2017، وكانت ثروته حينها تبلغ 1.1 مليار دولار. إلا أنه هذا العام، تمكن من زيادة ثروته لتصل إلى 1.6 مليار دولار، مما جعله يتربع على عرش أغنى رجل في المغرب، بعد أن شهدت أسهم شركته 'الضحى' نموًا ملحوظًا بفضل زيادة مبيعاتها العقارية. ويتقاسم الصفريوي المرتبة الأولى مع عثمان بنجلون، الذي حقق أيضًا تقدمًا كبيرًا في ثروته، حيث انتقلت من 1.4 مليار دولار في 2024 إلى 1.6 مليار دولار في 2025، ليحتل كلاهما المركز 2110 عالميًا و14 أفريقيًا. أما في المركز الثالث، فقد جاء عزيز أخنوش، الذي تراجعت ثروته من 1.7 مليار دولار في 2024 إلى 1.5 مليار دولار في 2025، مما دفعه للتراجع إلى المركز 2233 عالميًا والـ16 في إفريقيا، في ترتيب قريب من الصفريوي وبنجلون.


أريفينو.نت
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
هؤلاء هم اغنى المغاربة في 2025؟
: في نسختها الجديدة الصادرة بتاريخ 1 أبريل 2025، كشفت مجلة فوربس عن قائمتها السنوية لأغنى الشخصيات حول العالم، وجاءت فيها ثلاثة أسماء مغربية بارزة لتسلط الضوء على نجاحات هؤلاء في مجالات متنوعة. شملت القائمة أنس الصفريوي، المدير التنفيذي لمجموعة الضحى، وعثمان بنجلون، رئيس مجموعة بنك أفريقيا، وعزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية والمساهم الأكبر في مجموعة أكوا. بلغت الثروة الإجمالية لهؤلاء الثلاثة نحو 4.7 مليار دولار، ما يعادل تقريبًا 47 مليار درهم، ليعكس ذلك مكانتهم في المشهد الاقتصادي المغربي. اللافت في قائمة هذا العام كان عودة أنس الصفريوي إلى الساحة بعد غيابه عن قائمة المليارديرات منذ عام 2017، عندما بلغت ثروته 1.1 مليار دولار. في 2025، ارتفع هذا الرقم إلى 1.6 مليار دولار، ليصبح بذلك أغنى رجل أعمال في المغرب، مستفيدًا من الأداء القوي لشركة الضحى التي حققت قفزة كبيرة في مبيعاتها العقارية وأسهمها السوقية. أما عثمان بنجلون، فقد استمر في تعزيز وجوده ضمن قائمة الأثرياء العالميين جنبًا إلى جنب مع الصفريوي. بلغت ثروته هذا العام أيضًا 1.6 مليار دولار بعد أن كانت 1.4 مليار دولار في عام 2024، ليشكلا معًا ثنائي القوة الاقتصادية في المغرب. عالميًا، احتل كلاهما المرتبة 2110 بينما جاءت ترتيبهما إفريقيًا في المركز الـ14. على الجانب الآخر، شهدت ثروة عزيز أخنوش انخفاضًا هذا العام لتصل إلى 1.5 مليار دولار من 1.7 مليار دولار في العام السابق. هذا التراجع جعله يحتل المرتبة الثالثة بين أغنياء المغرب والمركز 2233 عالميًا بالإضافة إلى المركز السادس عشر على مستوى إفريقيا، مباشرة خلف الصفريوي وبنجلون. إقرأ ايضاً من منظور عالمي، سجلت قائمة فوربس لعام 2025 رقمًا قياسيًا جديدًا من حيث عدد المليارديرات الذين بلغوا إجمالي 3028 شخصية، أي بزيادة قدرها 247 مليارديرًا مقارنة بالعام السابق. وصلت القيمة الإجمالية لثرواتهم إلى نحو 16.1 تريليون دولار، وهو رقم يتخطى الناتج المحلي الإجمالي لأي دولة باستثناء الولايات المتحدة والصين. بالانتقال إلى القارة الإفريقية، شهد العام أداءً لافتًا حيث ارتفعت ثروات مليارديراتها الـ22 إلى حوالي 105 مليارات دولار، مقارنة بـ82 مليار دولار خلال عام 2024. وهذا الأداء المالي يُعد الأقوى على الإطلاق بالنسبة للقارة. استمر النيجيري أليكو دانجوتي في صدارة القائمة بثروة بلغت 23.9 مليار دولار، يليه الجنوب أفريقي يوهان روبرت بثروة تُقدر بـ14 مليار دولار، ثم نيكي أوبنهايمر بـ10.4 مليار دولار. بفضل هذه الإنجازات والقصص الملهمة للأفراد والشركات عبر العالم وإفريقيا على وجه الخصوص، يبقى تصنيف فوربس السنوي مرآة عاكسة لتحولات الثروة والتأثير الاقتصادي.


الأيام
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
3 مليارديرات مغاربة في قائمة فوربس 2025: الصفريوي يعود بقوة إلى الصدارة
كشفت مجلة فوربس، في نسختها الأحدث الصادرة يوم 1 أبريل 2025، عن قائمة أغنى أغنياء العالم، والتي ضمت ثلاثة مغاربة: أنس الصفريوي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الضحى، وعثمان بنجلون، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أفريقيا، وعزيز أخنوش، رئيس الحكومة والمساهم الأكبر في مجموعة أكوا، بثروة إجمالية تقدر بـ 4.7 مليار دولار (حوالي 47 مليار درهم). وتميز تصنيف هذا العام بعودة أنس الصفريوي إلى قائمة المليارديرات بعدما غاب عنها منذ 2017، حينما بلغت ثروته 1.1 مليار دولار. غير أنه عاد في 2025 بثروة بلغت 1.6 مليار دولار، ليصبح بذلك أغنى رجل في المغرب، بعدما شهدت أسهم شركة الضحى ارتفاعا بأكثر من الضعف بفضل زيادة مبيعاتها العقارية. ويتقاسم عثمان بنجلون، رئيس مجموعة بنك أفريقيا، صدارة أغنياء المغرب مع الصفريوي، حيث ارتفعت ثروته من 1.4 مليار دولار في 2024 إلى 1.6 مليار دولار هذا العام. وبهذه الثروة، يحتل الرجلان المركز 2110 عالميا والمرتبة 14 إفريقيا. في المقابل، شهدت ثروة عزيز أخنوش تراجعا من 1.7 مليار دولار عام 2024 إلى 1.5 مليار دولار هذا العام، ما جعله يحتل المركز الثالث مغربيا والمرتبة 2233 عالميا، إضافة إلى المرتبة 16 إفريقيا، خلف الصفريوي وبنجلون مباشرة. وعلى الصعيد العالمي، سجل تصنيف فوربس 2025 رقما قياسيا جديدا، حيث ارتفع عدد المليارديرات إلى 3028 شخصا، بزيادة 247 مليارديرا مقارنة بالعام الماضي، فيما بلغت الثروة الإجمالية لهم 16.1 تريليون دولار، متجاوزة الناتج المحلي الإجمالي لأي دولة باستثناء الولايات المتحدة والصين. أما في إفريقيا، فقد بلغ إجمالي ثروة المليارديرات الـ22 الأفارقة 105 مليارات دولار، مقارنة بـ82 مليار دولار في 2024، في رقم قياسي جديد للقارة. ويواصل النيجيري عليكو دانجوتي تصدر القائمة الإفريقية بثروة 23.9 مليار دولار، يليه الجنوب أفريقي يوهان روبرت بـ14 مليار دولار، ثم نيكي أوبنهايمر بـ10.4 مليار دولار.