أحدث الأخبار مع #بنكالخليج،


بنوك عربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- بنوك عربية
الخليج الكويتي يطلق حملة «red ما يردك» لتعزيز التفاعل مع الشباب الكويتي
بنوك عربية أعلن بنك الخليج عن إطلاق حملة «red ما يردك»، في خطوة تُجسد رؤية طموحة تستهدف فئة الشباب الكويتي من عمر 15 إلى 25 عاماً، عبر تقديم باقة متكاملة من الخدمات المصرفية والمزايا الحصرية التي تم تصميمها بعد إجراء دراسات ميدانية وتحليل دقيق لاحتياجاتهم وسلوكهم الاستهلاكي. ويأتي حساب «red» كمنصة مالية شبابية ذكية، تم تطويرها بالتعاون مع الشباب أنفسهم، لتكون انعكاساً حقيقياً لطموحاتهم ونمط حياتهم السريع والرقمي. وقد تم الاعتماد على فهم عميق لسلوك المستهلك من خلال جلسات حوارية مع طلاب الجامعات واستطلاعات رأي وتحليل بيانات العملاء، مما ساعد في رسم ملامح الحملة الجديدة. وتكشف هذه الدراسات عن اهتمام الشباب بالمزايا الفورية مثل الاسترداد النقدي، وتفضيلهم للحلول الرقمية دون إجراءات معقدة، إلى جانب تركيز إنفاقهم اليومي على قطاعات مثل المطاعم والسينما والمقاهي وخدمات التوصيل. كما أظهرت أن مصدر الدخل الأساسي لعدد كبير منهم هو المكافأة أو الإعانة الجامعية، ما يستدعي أدوات إدارة ذكية تساعدهم في تنظيم مصاريفهم. في هذا الإطار، عمل البنك على إعادة تصميم تجربة فتح الحساب والتقديم على البطاقات بشكل رقمي بالكامل، ليتمكن الطالب من فتح حساب «red» والحصول على بطاقة «red Plus» مسبقة الدفع خلال دقائق من خلال تطبيق بنك الخليج. وتُعد هذه التجربة نموذجاً بارزاً من نماذج التحوّل الرقمي الشامل الذي يشهده البنك ضمن استراتيجيته الخمسية. تصميم شبابي وتجربة استثنائية تتميز بطاقة «ماستركارد red Plus» بأنها أول بطاقة من نوعها في الشرق الأوسط مصممة خصيصاً للفئة الشبابية، وبمشاركة مباشرة من الشباب. وتقدم البطاقة أعلى نسبة استرداد نقدي في الكويت، حيث توفر 15% كاش باك (بحد أقصى 300 دينار سنوياً) على الإنفاق في السينما والمطاعم والمقاهي وتطبيقات التوصيل وفواتير الاتصالات داخل وخارج الكويت. كما يمكن تعبئة البطاقة دون رسوم من أي مكان في العالم، سواء من حساب العميل في بنك الخليج أو من أي بنك آخر، وهو ما يجعلها وسيلة مرنة وسهلة للاستخدام. وتمتد مزايا الحملة لتشمل خصومات يومية على تذاكر السينما، وتوفير قسيمة وقود مجانية عند تحويل المكافأة الجامعية، بالإضافة إلى خصومات على خدمات متعددة مثل النقل المنزلي وغسيل السيارات. حملة إعلامية مبتكرة تلامس الشباب جاء إطلاق الحملة عبر إعلان تلفزيوني أُنتج بروح شبابية عصرية، بمشاركة الفنانة لولوة الملا والفنان دافي، بهدف إيصال فكرة أن «red» ليس مجرد حساب مصرفي، بل أسلوب حياة يمنح الشباب الحرية والمكافأة والسهولة في كل خطوة. وحقق الإعلان أكثر من مليون مشاهدة خلال أقل من 24 ساعة من إطلاقه. شريك حقيقي في التطوير من جهتها، أكدت رئيس قطاع التسويق في بنك الخليج، نجلاء العيسى، أن هدف البنك منذ إطلاق «red» كان الوصول إلى عقول ومشاعر الشباب بطريقة صادقة وتفاعلية. وقالت: «لم نبنِ المنتج من خلف مكاتب مغلقة، بل خرجنا إلى الميدان، استمعنا إليهم، وعرفنا تطلعاتهم، ومن هنا بدأت ملامح الحملة بالتشكّل». وأضافت أن «red ما يردك» ليست مجرد حملة تسويقية، بل تمثل فلسفة مصرفية جديدة تجعل من الشباب شريكًا حقيقيًا في تصميم وتطوير الخدمات المقدمة لهم، بحيث تكون كل ميزة قيمة مضافة حقيقية لتجربتهم البنكية. واختتمت العيسى بالتأكيد على أن الاستثمار في الشباب ليس خياراً، بل ضرورة وطنية، وأن تمكينهم مالياً يبدأ منذ سنوات الدراسة من خلال توفير الأدوات المناسبة والخبرات المبكرة والتوجيه الذكي، مؤكدة استمرار البنك في تطوير حلول مبتكرة موجهة لجيل المستقبل.


الجريدة الكويتية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الجريدة الكويتية
بنك الخليج راعٍ بلاتيني لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص
أعلن بنك الخليج عن مشاركته ورعايته البلاتينية لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي يُعقد في فندق الجميرا تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد» يومي 18 و19 مايو الجاري، تحت رعاية معالي وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. ويُعد المؤتمر منصة استراتيجية تهدف إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من خلال استعراض أفضل الممارسات وتبادل الخبرات في مجالي تمويل وتنفيذ المشاريع الكبرى، التي تدعم رؤية «كويت جديدة 2035»، حيث يجمع الحدث ممثلين عن الحكومة والقطاع الخاص لمناقشة سبل تسريع وتيرة التنمية المستدامة في البلاد. ويُلقي مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني، كلمة رئيسية أمام المؤتمر، كما يشارك فيصل الغربللي مدير عام الخدمات المصرفية الدولية في حلقة نقاشية باليوم الثاني من المؤتمر بعنوان: «صياغة مستقبل مشاريع الشراكة في الكويت لضمان النجاح»، فيما تقدم شمايل المرزوق، مساعد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج، عرضاً تقديمياً بعنوان: «ما بعد التمويل: كيف يمكن للبنوك أن تقود المستقبل الرقمي لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص؟» ومن المتوقع أن يُسهم مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص في تعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتوفير منصة لتبادل المعرفة والخبرات، مما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني. وتعكس مشاركة بنك الخليج السنوية في المؤتمر التزامه الواضح بدعم المشاريع التنموية الكبرى في الكويت، والتي برزت من خلال مشاركته في العديد من المشروعات الاستراتيجية، وسعيه المتواصل إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإيمانه الراسخ بأن التعاون المشترك هو السبيل لتحقيق التنمية المستدامة. ومنذ تأسيسه، كان بنك الخليج جزءاً من النهضة العمرانية والثقافية والاقتصادية التي شهدتها الكويت، كونه جزء لا يتجزأ من تاريخ الكويت وحاضرها ومستقبلها، حيث ساهم في تمويل الكثير من المشروعات التنموية الكبرى، من خلال التمويل المباشر أو بالتحالف مع بنوك أخرى. كما شارك البنك في تمويل العديد من المشروعات التنموية في إطار دعمه لرؤية الكويت 2035، في مختلف القطاعات، وفي مقدمتها القطاع النفطي والإنشائي، بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية. وتتمثل رؤية بنك الخليج في أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال تمكين موظفيه للعمل ضمن بيئة شاملة ومتنوعة، لتقديم خدمة عملاء متميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل شبكته الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة، يمنح البنك عملاءه حرية اختيار كيفية ومكان إجراء معاملاتهم المصرفية، مع ضمان تجربة مصرفية سهلة وسريعة. وفي إطار دعمه لرؤية «كويت جديدة 2035»، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيق هذه الرؤية، يلتزم بنك الخليج بإحداث تطورات ملموسة في مجالات الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات استراتيجية داخل البنك وخارجه.


الجريدة الكويتية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
مندني: «الخليج» يتمتع بأساس قوي مدعوم بميزانية عمومية مرنة
عقد بنك الخليج، أمس (الاثنين)، مؤتمراً للمستثمرين، لاستعراض ومناقشة الأداء المالي للبنك للربع الأول 2025. وتم تنظيم المؤتمر من EFG Hermes وقدَّمه: وليد مندني–الرئيس التنفيذي لبنك الخليج بالوكالة، وديفيد تشالينور– رئيس المديرين الماليين، وأدارت الحوار دلال الدوسري- رئيسة علاقات المستثمرين في «الخليج». بيئة التشغيل استعرض مندني خلال المؤتمر، الذي قدَّمه البنك للمستثمرين، بعض النقاط المتعلقة بالبيئة التشغيلية في «الخليج» للربع الأول 2025، حيث قال: «يعكس الأداء المالي للبنك في الربع الأول من عام 2025 التحديات المستمرة التي تواجه القطاع المالي. ورغم استمرارية الأوضاع الاقتصادية غير المؤاتية، فإن (الخليج) لا يزال يتمتع بأساس قوي ومتين مدعوماً بميزانية عمومية مرنة، ونهج سليم لإدارة المخاطر، وتوجه استراتيجي واضح». وأضاف مندني: «عندما نسترجع أداء البنك في الربع الأول من العام 2025، نرى إصرارنا على خلق قيمة مستدامة في خضم الضغوط الناتجة عن عوامل الاقتصاد الكُلي. ورغم تأثر الأداء المالي للبنك بالعوامل المشتركة في القطاع المصرفي، فإننا أحرزنا تقدُّماً جيداً على عدة صعد استراتيجية ستعزز قوة البنك وتوجهه على المدى الطويل». وليد مندني: باشرنا بناء الهيكل الأساسي لمشروع التحول إلى مؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة وذلك مرهون بالحصول على الموافقات وتابع: «مع تقدمنا في عام 2025، يواصل (الخليج) تركيزه على تنفيذ أولوياته الاستراتيجية بكل إصرار وعزيمة. وتماشياً مع رؤيتنا طويلة الأمد للتنمية المستدامة، فقد باشرنا العمل على بناء الهيكل الأساسي لمشروع التحوُّل إلى مؤسسة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، في حال حصول البنك على الموافقات اللازمة من الجهات الرقابية، وهذه الخطوة أساسية ومهمة للمواءمة مع رؤيتنا المستقبلية بتحقيق الاستمرارية والنمو المستدام». هامش الربح من جهته، صرَّح تشالينور عند سؤاله عن أسباب انخفاض هامش الفائدة والتوقعات للربع الثاني، قائلاً: «شهدنا في الربع الأول من العام بعض الضغوط التي دفعت صافي هامش الفائدة إلى الانخفاض. كان هناك العديد من العوامل المتداخلة المؤثرة على الوضع، لكني سأبدأ بالعامل الأساسي، وهو الانخفاض في عوائد الدخل، التي تأثرت بشكل كبير بإعادة تسعير الأصول في محفظة الشركات والخزينة، بسبب انخفاض أسعار الفائدة من سبتمبر إلى ديسمبر. فقد انخفضت أسعار الفائدة 25 نقطة أساس للدينار الكويتي، و100 نقطة أساس للدولار، وخلال السنة الماضية، شهدت محفظة الشركات نمواً لدى البنك بعكس محفظة الأفراد، وبالتالي تحوَّل مزيج الأصول بعيداً عن أنشطة قطاع الأفراد الذي يمتاز بهوامش ربحية أعلى، نتيجة تباطؤ نمو السوق لهذا القطاع». ديفيد تشالينور: محفظة القروض لدينا شهدت نمواً في الربع الأول من بداية العام حتى تاريخه بنسبة 2.8% أي ما يقارب 160 مليون دينار وأضاف: «نتوقع للربع الثاني زيادة في صافي هامش الفائدة، الأمر الذي سيكون له تأثير إيجابي واضح على إجمالي الدخل، وسيُسهم في استعادة الربحية بشكل عام». المصروفات التشغيلية وفيما يتعلق بالمصروفات التشغيلية، قال تشالينور: «إجمالي المصروفات التشغيلية ارتفع بنسبة 7 في المئة، أي ما يعادل 1.5 مليون دينار، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وكان الدافع الرئيسي وراء هذا الارتفاع هو بند (المصروفات الأخرى). ومع ذلك، تمكنّا من خفض التكاليف بمقدار 2.1 مليون دينار أو 8 في المئة مقارنة بالربع الرابع من عام 2024، بعد تسجيل عدة تكاليف مرتبطة بأتعاب جهات استشارية مختلفة في إطار مشروع الاندماج مع بنك بوبيان، الذي تم العدول عنه بداية هذا الربع». وليد مندني: مع تقدمنا في 2025 نواصل التركيز على تنفيذ أولويات البنك الاستراتيجية بكل إصرار وعزيمة وأضاف تشالينور: «من الواضح أن نسبة التكلفة إلى الدخل ارتفعت في الربع الأول، لكن هذا يُعزى بشكل رئيسي إلى انخفاض هامش الربح. وكما ذكرت سابقاً، أتوقع أن يرتفع الهامش في الربع الثاني بالتزامن مع الاستقرار النسبي للتكاليف، وبالتالي نتوقع تحسناً في نسبة التكلفة إلى الدخل عن المستويات الحالية». تكلفة المخاطر وعن التكلفة الائتمانية والتوقعات لهذا العام، أوضح أن «التكلفة الائتمانية للربع الأول بلغت 10.1 ملايين دينار، مما يعني انخفاضاً بمقدار 1.3 مليون أو بنسبة 11 في المئة، مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي. التكلفة الائتمانية للأفراد مرتفعة، وقد رأينا أن ذلك الارتفاع استمر خلال الربع الأول، حيث تركزت جميع تكاليف الائتمان تقريباً في الربع الأول بقطاع الأفراد. وبالنسبة لقطاع الشركات، بالنسبة لقطاع الشركات، نحن في وضع ممتاز بعد المعالجة الشاملة للحسابات الموروثة والمتعثرة التي قمنا بها في عام 2024. وعليه، نحن راضون عن جودة الأصول لمحفظة الشركات». وأضاف: «بالنسبة للنظرة المستقبلية، فقد كانت توقعاتنا لتكاليف الائتمان لعام 2025 بأكمله في نطاق 60 إلى 70 نقطة أساس، وقد جاءت نتائج الربع الأول مقاربة للحد الأعلى من هذه النطاق. لذلك، رغم أننا نعتقد أن تكاليف الائتمان للأفراد قد ترتفع لبعض الوقت، فإننا نعتبر توقعاتنا مناسبة بالنسبة للعام بأكمله». نمو القروض وعندما سُئل عن نمو محفظة القروض خلال الربع الأول، أجاب تشالينور: «محفظة القروض لدينا شهدت نمواً في الربع الأول من بداية العام حتى تاريخه بنسبة 2.8 في المئة، أي ما يقارب 160 مليون دينار، الأمر الذي يمثل انطلاقة قوية لهذا العام، رغم تسجيل معظم النمو في وقت متأخر من الربع الأول، مما أثر على هامش الربح. وكما شهدنا في الفترات المرحلية الأخيرة، انحصر النمو بأكمله في قطاع الشركات. كما قُمنا بإبرام المزيد من الصفقات المحلية، بما أن التركيز الحالي للبنك هو التعامل المحلي». ديفيد تشالينور: تمكنا من خفض التكاليف بمقدار 2.1 مليون دينار أو 8% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024 وأردف: «بالنسبة للنمو بشكل عام، حقق القطاع المصرفي نمواً بنسبة 1.4 في المئة خلال الربع الأول وفقاً لبيانات بنك الكويت المركزي، مقارنةً بنمو البنك، البالغ 2.8 في المئة. وبذلك نكون قد حققنا نمواً يعادل ضعف النمو في القطاع المصرفي. أما بالنسبة لتوقعاتنا للسنة المالية 2025، فقد توقعنا نمو محفظة القروض في متوسط خانة الآحاد، وما زلنا نعتقد أن ذلك قابل للتحقيق مع وجود فرصة حتى لتجاوز هذه التوقعات».


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«هيئة الأسواق» تعفي «وربة» من الاستحواذ الإلزامي على «الخليج»
وافقت هيئة أسواق المال على إعفاء بنك وربة من تقديم عرض الاستحواذ الإلزامي على جميع أسهم بنك الخليج، والتي نتجت بعد استحواذ «وربة» على كامل حصص شركة الغانم التجارية وبالتالي ملكية غير مباشرة بـ32.75 في المئة في «الخليج». ووفق بيان نشره البنك على موقع البورصة، فإن إعفاء «وربة» يستند وفقاً لبنود المادة 3-5-1 من الكتاب التاسع (الاندماج والاستحواذ) من اللائحة التنفيذية لقانون هيئة أسواق المال رقم 7 لسنة 2010 وتعديلاتهما، فيما لفت إلى أنه لا يوجد أثر مالي نتيجة لتلك المعلومة الجوهرية. وكان «وربة» أعلن الشهر الماضي استكمال عملية الشراء الكامل لحصص رأسمال شركة الغانم التجارية التي بلغت قيمتها الإجمالية 498.2 مليون دينار، وبالتالي استحوذ على نسبة 32.75 في المئة من أسهم بنك الخليج ملكية غير مباشرة، وذلك بعد حصوله على جميع الموافقات النهائية من الجهات التنظيمية والرقابية بما فيها هيئة أسواق المال وبنك الكويت المركزي. وأعلن «وربة» مضاعفة رأسماله 100 في المئة، وذلك بإغلاق الاكتتاب في زيادة رأسماله بنسبة تغطية بلغت 430 في المئة تقريباً من القيمة المطروحة والبالغة 436.72 مليون دينار، أي أن الأسهم المكتتبة بلغت نحو 1.9 مليار.


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«هيئة الأسواق» تعفي «وربة» من عرض الاستحواذ الإلزامي على «الخليج»
وافقت هيئة أسواق المال على إعفاء بنك وربة من تقديم عرض الاستحواذ الإلزامي على جميع أسهم بنك الخليج، والتي نتجت بعد استحواذ «وربة» على كامل حصص شركة الغانم التجارية وبالتالي ملكية غير مباشرة بـ32.75 في المئة في «الخليج».ووفق بيان رسمي نشره البنك على موقع بورصة الكويت، فإن ذلك الإعفاء يستند وفقاً لبنود المادة 3-5-1 من الكتاب التاسع (الاندماج والاستحواذ) من اللائحة التنفيذية لقانون هيئة أسواق المال رقم 7 لسنة 2010 وتعديلاتهما، فيما لفت «وربة» إلى أنه لا يوجد أثر مالي نتيجة لتلك المعلومة الجوهرية.