logo
#

أحدث الأخبار مع #بنكديبيإس،

المخاوف من شُح الإمدادات ترفع أسعار النفط
المخاوف من شُح الإمدادات ترفع أسعار النفط

الوئام

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

المخاوف من شُح الإمدادات ترفع أسعار النفط

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا اليوم الخميس، مقتربةً من أعلى مستوياتها خلال الشهر، بعد صعودها بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، مدعومةً بانخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية، وفقًا لبيانات حكومية حديثة. وجاء هذا الصعود مدفوعًا بالمخاوف من تراجع الإمدادات العالمية، خاصة بعد تهديدات أمريكية بفرض رسوم جمركية على مشتري النفط الفنزويلي، إلى جانب العقوبات السابقة المفروضة على واردات النفط الإيراني. اقرأ أيضًا: رسوم ترمب الجمركية تعصف بسوق السيارات وفي الوقت نفسه، يواصل المتعاملون تقييم تداعيات الرسوم الجمركية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على قطاع السيارات. لكن هذه الرسوم حدّت من مكاسب الأسعار اليوم، حيث أثارت مخاوف بين المستثمرين، بعد تعهد ترمب بفرض ضريبة بنسبة 25% على السيارات والشاحنات الخفيفة المستوردة، بدءًا من 2 أبريل المقبل. بحلول الساعة 04:06 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 7 سنتات أو 0.1% لتصل إلى 73.86 دولارًا للبرميل، بينما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 10 سنتات أو 0.1% إلى 69.75 دولارًا للبرميل، بحسب وكالة 'رويترز'. أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الصادر يوم الأربعاء انخفاض مخزونات النفط الخام بمقدار 3.3 مليون برميل إلى 433.6 مليون برميل، متجاوزًا توقعات المحللين التي أشارت إلى تراجع قدره 956 ألف برميل. ويعكس هذا التراجع تقلص المعروض في السوق. أما مخزونات البنزين، فقد انخفضت بمقدار 1.4 مليون برميل، وهو تراجع أقل من التوقعات التي كانت عند 1.8 مليون برميل، في حين سجلت مخزونات المشتقات المقطرة، والتي تشمل الديزل ووقود التدفئة، تراجعًا قدره 420 ألف برميل، مقارنةً بالتوقعات بانخفاض 1.6 مليون برميل. اقرأ أيضًا: رئيس الوزراء الكندي: حرب ترمب التجارية لن تؤذي كندا فحسب عزز النفط مكاسبه أيضًا بعد تهديد الرئيس ترمب بفرض رسوم بنسبة 25% على جميع الواردات من الدول التي تشتري النفط أو الغاز من فنزويلا، بدءًا من 2 أبريل. وتعد الصين أكبر مستورد للنفط الفنزويلي، مما يثير مخاوف بشأن اضطرابات محتملة في سلاسل الإمداد العالمية. وفي هذا السياق، صرّح سوفرو ساركار، رئيس قطاع الطاقة في بنك 'دي.بي.إس'، قائلًا: 'الصعود الأخير في الأسعار يعكس المخاوف بشأن الرسوم الجمركية المحتملة على مشتري النفط الفنزويلي. لا تزال سياسات ترمب تجاه إيران وفنزويلا هي المحرك الرئيسي لارتفاع الأسعار، لذا فإن هذا التأثير بدأ بالظهور تدريجيًا'. وأفادت مصادر بأن شركة 'ريلاينس إندستريز' الهندية، التي تدير أكبر مجمع تكرير في العالم، تعتزم إيقاف واردات النفط الفنزويلي استجابةً لهذه التطورات. اقرأ أيضًا: ثماني سنوات من التحول.. السعودية من ريادة النفط إلى قيادة الطاقة المتجددة لكن ساركار أشار إلى أن الأسعار قد لا تعود إلى المستويات المرتفعة المسجلة في أوائل 2025، إذ ستظل المخاوف المتعلقة بالطلب، إلى جانب الغموض الذي يكتنف السياسات التجارية الأمريكية، عاملًا ضاغطًا على الأسواق. وفي ظل هذه المعطيات، يراقب المستثمرون عن كثب تأثير الرسوم الجمركية على قطاع السيارات، وما إذا كانت ستؤثر على الطلب العالمي على النفط في الفترة المقبلة.

النفط يرتفع رغم مخاوف الرسوم الجمركية ومخاطر التباطؤ
النفط يرتفع رغم مخاوف الرسوم الجمركية ومخاطر التباطؤ

سعورس

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

النفط يرتفع رغم مخاوف الرسوم الجمركية ومخاطر التباطؤ

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 18 سنتًا، أو 0.3 %، إلى 69.46 دولارًا للبرميل بعد انخفاضها في التعاملات المبكرة. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 9 سنتات أو 0.1 % إلى 66.12 دولارا للبرميل بعد الانخفاضات السابقة أيضًا. وعلى الرغم من ضجيج السوق، فإن خام برنت عند حوالي 70 دولارًا للبرميل يمثل دعمًا قويًا وقد تتطلع أسعار النفط إلى تحقيق انتعاش فني عند المستويات الحالية، كما قال سوفرو ساركار، رئيس فريق قطاع الطاقة في بنك دي بي إس، مضيفًا أن استجابة أوبك+ للإمدادات ستظل مرنة اعتمادًا على ظروف السوق. وقال: "إذا انخفضت أسعار النفط إلى ما دون مستوى 70 دولارًا للبرميل لفترة طويلة، فقد يتم إيقاف زيادات الإنتاج في رأينا. وستراقب أوبك+ أيضًا سياسات ترمب تجاه إيران وفنزويلا عن كثب". وقال: "لقد استعادت الولايات المتحدة بالفعل ترخيص شيفرون للعمل في فنزويلا ويبقى أن نرى ما إذا كانت عقوبات إيران ستشتد. ومع ذلك، في غضون ذلك، ستهيمن المخاوف بشأن النمو العالمي وسط حالة عدم اليقين في السياسة والحروب التجارية". أحدثت سياسات الحماية التي ينتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترمب اضطرابا في الأسواق في مختلف أنحاء العالم، حيث فرض ترمب ثم أرجأ فرض رسوم جمركية على أكبر موردي النفط لبلاده، كندا والمكسيك ، بينما رفع الرسوم الجمركية على السلع الصينية ، وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية خاصة بهما. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، قال ترمب إن "فترة انتقالية" للاقتصاد مرجحة لكنه رفض التكهن بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركودا وسط مخاوف سوق الأسهم بشأن إجراءاته الجمركية. وقال دانييل هاينز، كبير استراتيجيي السلع الأساسية في بنك إيه أن زد: "أثارت تعليقات ترمب موجة من البيع، حيث بدأ المستثمرون في تسعير مخاطر ضعف النمو في الطلب". وهبطت الأسهم، التي تتبعها أسعار النفط الخام عادة، يوم الاثنين، حيث عانت المؤشرات الثلاثة الرئيسة في الولايات المتحدة من انخفاضات حادة. سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أكبر انخفاض يومي له منذ 18 ديسمبر، وانخفض مؤشر ناسداك 4.0 %، وهو أكبر انخفاض يومي له منذ سبتمبر 2022. وقال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك يوم الأحد إن ترمب لن يخفف الضغط بشأن الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا والصين. وعلى صعيد الإمدادات، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة إن مجموعة أوبك+ وافقت على البدء في زيادة إنتاج النفط اعتبارًا من أبريل، لكنها قد تتراجع عن القرار بعد ذلك إذا كانت هناك اختلالات في السوق. وفي الولايات المتحدة ، من المتوقع أن ترتفع مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي، في حين من المرجح أن تنخفض مخزونات المقطرات والبنزين، وفق استطلاع المحللين الذي أجري قبل التقارير الأسبوعية من مجموعة الصناعة معهد البترول الأميركي. وستصدر إدارة معلومات الطاقة، الذراع الإحصائية لوزارة الطاقة الأميركية، يوم الأربعاء. وقال محللو النفط لدى انفيستنق دوت كوم، هناك مخاوف متزايدة من أن التباطؤ الاقتصادي العالمي وتصاعد الحرب التجارية من شأنهما أن يؤثرا على الطلب. كانت أسعار النفط الخام تعاني من خسائر حادة على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية على الأقل، مع تنامي حالة عدم اليقين بشأن أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن التعريفات الجمركية بعد تقلباته بشأن التعريفات الجمركية ضد كندا والمكسيك. كما أثر فرض ترمب للرسوم الجمركية بنسبة 20 % على الصين -أكبر مستورد للنفط في العالم- على المعنويات، حيث ردت بكين بإجراءاتها الخاصة. لكن أكبر ثقل على أسعار النفط كان المخاوف المتزايدة من تباطؤ الاقتصاد الأميركي، خاصة مع شروع ترمب في إصلاح كبير لممارسات التجارة والسياسات الحكومية. رفض ترمب في مقابلة أجريت معه مؤخرًا استبعاد احتمال حدوث ركود. كما تعززت المخاوف من الركود بسبب القراءات الضعيفة للإنفاق على التجزئة وسوق العمل خلال الشهرين الأولين من عام 2025. تخشى الأسواق أن يؤدي تدهور النمو في الاقتصادات الكبرى، وخاصة الولايات المتحدة ، إلى إضعاف الطلب على النفط في الأشهر المقبلة، وقد يضر بشكل خاص بالأسعار إذا زادت الإمدادات. وأظهرت بيانات التضخم الضعيفة من الصين ، التي صدرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، أيضًا أن البلاد لا تزال تكافح لدعم الطلب المحلي، قوبلت وعود بكين بمزيد من الدعم التحفيزي بحماس خافت في الأسابيع الأخيرة. كما أثرت خطط ترمب لخفض أسعار الطاقة، بعد أن وقع على أوامر لزيادة الإنتاج المحلي. كما دعا منظمة الدول المصدرة للبترول إلى زيادة الإنتاج وهو الطلب الذي امتثلت له الكارتل الأسبوع الماضي. ومن المتوقع أن يؤدي مزيج من تباطؤ الطلب وارتفاع الإمدادات إلى إلحاق ضرر شديد بأسعار النفط في الأشهر المقبلة. وينصب التركيز هذا الأسبوع على التقرير الشهري لمنظمة أوبك، المقرر صدوره يوم الأربعاء، للحصول على المزيد من الإشارات حول توقعات الطلب وخطط الكارتل للإنتاج. في وقت، تحاول عدة شركات منتجة للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة إعادة التفاوض على أسعار أعلى مع المشترين نتيجة لارتفاع تكاليف البناء والعمالة والاقتراض، وفقا لمصادر وبيانات الشركات. ومن شأن ارتفاع الأسعار أن يلتهم الميزة التنافسية للغاز الطبيعي المسال الأميركي في السوق العالمية، في وقت يسعى فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى توسيع الصناعة التي تعد بالفعل الأكبر في العالم. وقال أليكس مونتون، مدير أبحاث الغاز والغاز الطبيعي المسال العالمية في شركة الاستشارات رابيدان إنيرجي جروب: "قد تواجه القدرة التنافسية للغاز الطبيعي المسال الأميركي ضربة مزدوجة". وقال، إن ارتفاع تكاليف التسييل، وسوق الغاز المحلية الأكثر تشددا، وانخفاض أسعار الإمدادات المنافسة المرتبطة بالنفط قد تؤثر جميعها على القدرة التنافسية للغاز الطبيعي المسال الأميركي. وقالت مصادر إن مكسيكو باسيفيك وفينتشر جلوبال، تسعيان إلى إعادة التفاوض على اتفاقيات شراء الإمدادات مع المشترين، في حين قال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة إنيرجي ترانسفير، في مكالمة أرباح إن المفاوضات جارية. تحاول شركة مكسيكو باسيفيك، التي تطور منشأة تبلغ طاقتها 15 مليون طن متري سنويا في غرب المكسيك لتسويق الغاز الطبيعي الأميركي، إعادة التفاوض على رسوم التسييل الأعلى مع المشترين الصينيين تشجيانغ إنرجي، وقوانغتشو جاس، وفقا لمسؤولين صينيين في الصناعة. وطلبت قوانغتشو في الوقت نفسه خفض حصتها من المشروع من مليون طن متري سنويا إلى 700 ألف طن سنويا. كما تحاول شركة فينتشر جلوبال، ثاني أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة ، إعادة التفاوض على أسعار أعلى لاتفاقيات التوريد والشراء لمشروع سي بي2، في لويزيانا، على الرغم من أن المصنع لم يبدأ بعد في البناء ولم يحصل على الضوء الأخضر المالي، وفقًا لمصدرين منفصلين. وفي يناير، أخبرت الشركة المستثمرين أن رسوم التسييل قد ترتفع إلى ما يزيد على 4 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية من حوالي 2.25 دولار اليوم. وقالت شركة إينرجي ترانسفر، التي تعمل على تطوير منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال بسعة 16.5 مليون طن سنويًا في لويزيانا، في مكالمة أرباح في فبراير، إنها تعيد التفاوض أيضًا على رسوم التسييل مع العملاء حيث تحاول مواءمة تكاليف البناء الأعلى مع اتفاقيات الشراء. وقال مارشال ماكريا الرئيس التنفيذي المشارك لشركة إنيرجي ترانسفير "الجميع يفهمون كيف ارتفعت التكاليف ونحن في مفاوضات مستمرة مع هؤلاء لإعادة التفاوض على رسومهم". وقال ماكريا إن العملاء تمسكوا بالمشروع على الرغم من الطلب على رسوم أعلى. وفي الوقت نفسه قالت شركة شينيير إنيرجي أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة في فبراير إنها لن تزيد الرسوم، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن أسعارها مرتبطة بالفعل بالتضخم وأن مشاريعها مبنية على مواقع بنية تحتية تتمتع بمزايا التكلفة.

ارتفاع أسعار النفط 0.3% رغم مخاوف الركود والرسوم الجمركية
ارتفاع أسعار النفط 0.3% رغم مخاوف الركود والرسوم الجمركية

تحيا مصر

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

ارتفاع أسعار النفط 0.3% رغم مخاوف الركود والرسوم الجمركية

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، رغم المخاوف المتزايدة بشأن تباطؤ الاقتصاد العالمي وتأثير وجاء هذا الارتفاع وسط ترقب الأسواق لخطط منظمة "أوبك+" بشأن الإنتاج، في ظل توقعات باستمرار التقلبات. النفط حركة الأسعار وتقلباتها سجلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا بواقع 18 سنتًا أو ما يعادل 0.3%، ليصل سعر البرميل إلى 69.46 دولار، وذلك بعد تراجعه خلال التعاملات المبكرة. كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 9 سنتات أو 0.1%، ليبلغ سعر البرميل 66.12 دولار. ووفقًا لـ"سوفرو ساركار"، رئيس قطاع الطاقة في بنك "دي. بي. إس"، فإن مستويات الأسعار الحالية، خاصة بالقرب من حاجز 70 دولارًا للبرميل، تشكل نقطة دعم قوية، ما قد يفتح المجال أمام انتعاش فني. وأضاف أن "أوبك+" ستظل حذرة في تعديل الإنتاج وفقًا لتطورات السوق. السياسات الأمريكية وتأثيرها على النفط أثارت السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب اضطرابات واسعة في الأسواق، خاصة بعد فرضه رسومًا جمركية على صادرات النفط من كندا والمكسيك، إلى جانب رفعه الرسوم الجمركية على سلع صينية. وردت هذه الدول بإجراءات مماثلة، مما زاد من التوترات التجارية. وفي تصريحات حديثة، أشار ترامب إلى إمكانية حدوث "فترة انتقالية" للاقتصاد الأمريكي، دون أن يحدد ما إذا كان ذلك قد يؤدي إلى ركود اقتصادي، وهو ما زاد من قلق المستثمرين. انعكاسات الأسواق المالية على أسعار النفط تأثرت أسعار النفط أيضًا بتراجع مؤشرات الأسهم الأمريكية، حيث سجل مؤشر "S&P 500" أكبر انخفاض يومي له منذ ديسمبر، في حين تراجع مؤشر "ناسداك" بنسبة 4%، وهو أكبر انخفاض له منذ سبتمبر 2022. دور "أوبك+" والمشهد المستقبلي أكد نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، أن تحالف "أوبك+" اتخذ قرارًا بزيادة الإنتاج بدءًا من أبريل المقبل، لكنه لم يستبعد إعادة النظر في هذه الخطوة إذا تسببت في اختلالات بالسوق. وفي الولايات المتحدة، تشير التوقعات إلى ارتفاع مخزونات النفط الخام، في حين من المتوقع انخفاض مخزونات البنزين والمشتقات النفطية. مع استمرار الضغوط الاقتصادية والتوترات التجارية، تبقى أسواق النفط في حالة من الترقب، حيث ستحدد السياسات الأمريكية وردود "أوبك+" مستقبل الأسعار في المرحلة المقبلة.

أسعار «النفط» تعود للارتفاع.. ماذا عن «الذهب»؟
أسعار «النفط» تعود للارتفاع.. ماذا عن «الذهب»؟

أخبار ليبيا

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

أسعار «النفط» تعود للارتفاع.. ماذا عن «الذهب»؟

صعدت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، على الرغم من تأثير الرسوم الجمركية على النمو العالمي. وبحسب وكالة 'بلومبرغ'، 'ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 'غرب تكساس الوسيط' لشهر أبريل المقبل بنسبة 0.09% إلى 66.09 دولار للبرميل، في حين صعدت العقود الآجلة لخام 'برنت' لشهر مايو المقبل بنسبة 0.23% إلى 69.44 دولار للبرميل'. وقال سوفرو ساركار، رئيس فريق قطاع الطاقة في بنك 'دي بي إس'، إنه 'على الرغم من ضجيج السوق، فإن سعر 'برنت' عند حوالي 70 دولارا للبرميل يمثل دعما قويا للغاية، وقد تتطلع أسعار النفط إلى تحقيق انتعاش فني عند المستويات الحالية'. وأضاف: 'إذا هبطت أسعار النفط إلى ما دون مستوى 70 دولارا للبرميل لفترة طويلة، فقد يتم إيقاف زيادات الإنتاج من قبل مجموعة 'أوبك+'، كما ستراقب 'أوبك+' عن كثب سياسات ترامب تجاه إيران وفنزويلا'. في السياق، ارتفعت العقود الآجلة للمعدن الأصفر 'الذهب'، لشهر أبريل المقبل (Comex) بنسبة 0.13% إلى 2903.20 دولار للأونصة، فيما صعدت العقود الفورية للذهب بنسبة 0.43% إلى 2901.19 دولار للأونصة، بحسب ما أظهرته التداولات'. The post أسعار «النفط» تعود للارتفاع.. ماذا عن «الذهب»؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

ارتفاع أسعار النفط رغم مخاوف الرسوم الجمركية
ارتفاع أسعار النفط رغم مخاوف الرسوم الجمركية

روسيا اليوم

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

ارتفاع أسعار النفط رغم مخاوف الرسوم الجمركية

وبحلول الساعة 09:42 بتوقيت موسكو، ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي "غرب تكساس الوسيط" لشهر أبريل المقبل بنسبة 0.09% إلى 66.09 دولار للبرميل. في حين صعدت العقود الآجلة لخام "برنت" لشهر مايو المقبل بنسبة 0.23% إلى 69.44 دولار للبرميل، بحسب ما أظهرته التداولات. وقال سوفرو ساركار، رئيس فريق قطاع الطاقة في بنك "دي بي إس"، إنه على الرغم من ضجيج السوق، فإن سعر "برنت" عند حوالي 70 دولارا للبرميل يمثل دعما قويا للغاية، وقد تتطلع أسعار النفط إلى تحقيق انتعاش فني عند المستويات الحالية، وأضاف الخبير "إذا هبطت أسعار النفط إلى ما دون مستوى 70 دولارا للبرميل لفترة طويلة، فقد يتم إيقاف زيادات الإنتاج من قبل مجموعة "أوبك+". كما ستراقب "أوبك+" عن كثب سياسات ترامب تجاه إيران وفنزويلا". المصدر: رويترز + بلومبرغ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store