أحدث الأخبار مع #بنكغولدمانساكس


المشهد العربي
منذ 6 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
غولدمان ساكس يعزز رهانه على البيتكوين
أظهرت بيانات زيادة كبيرة في استثمار بنك غولدمان ساكس في صندوق البيتكوين المتداول في البورصة "iShares Bitcoin Trust" التابع لشركة بلاك روك. ورفع البنك حصته بنسبة 28 في المئة في خطوة تهدف إلى تعزيز ثقة المؤسسات المالية التقليدية في إمكانات البيتكوين كأصل استثماري. ووفقًا لإيداع جديد لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC)، قام بنك غولدمان ساكس بزيادة ملحوظة في حجم ممتلكاته من صناديق البيتكوين المتداولة. وبلغت حصة عملاق وول ستريت 30.8 مليون سهم في صندوق البيتكوين المتداول التابع لبلاك روك، بقيمة تتجاوز 1.4 مليار دولار، مقارنة بـ 24 مليون سهم في السابق.


العربي الجديد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
اقتصاد العمل الحرّ في الصين طوق نجاة وسط تصاعد الحرب التجارية
مع تصاعد الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية تصل إلى 145% على الواردات الصينية، باتت وظائف الملايين مهددة. وقدّر بنك "غولدمان ساكس" أن نحو 16 مليون عامل في الصين يشاركون في إنتاج سلع موجّهة إلى السوق الأميركية، بينما توقّع بنك "نومورا" فقدان 5.7 ملايين وظيفة على المدى القصير، و15.8 مليونًا على المدى الطويل، نتيجة التداعيات الاقتصادية المتسلسلة. وفي محاولة للحدّ من الانعكاسات السلبية، بدأت الحكومة الصينية باستخدام أدوات مالية واجتماعية لتخفيف الأثر. ففي اجتماع المكتب السياسي للحزب الشيوعي في 25 إبريل/نيسان الماضي، جرى التعهّد بزيادة خصومات التأمين ضدّ البطالة لمصلحة الشركات المتضررة. لكن يبدو أن طوق النجاة الأهم لسوق العمل الصيني هو اقتصاد العمل الحرّ، الذي بات يحظى بدعم رسمي بعد سنوات من الريبة والرقابة. في الواقع، يُمكن لحرب دونالد ترامب التجارية أن تُكمل تحوّل هذا القطاع من صناعة حرة ينظر إليها الحزب الشيوعي بريبة، إلى أكبر سوق إلكتروني للعمالة في العالم مُعتمد من الدولة، مع شبكة أمان أقوى مُرفقة به. ويُقدّر الاتحاد العام لنقابات العمال، الذي تسيطر عليه الدولة، أنّ عدد العاملين في "أشكال العمل الجديدة" يبلغ نحو 84 مليون شخص، يشملون سائقي التوصيل وسائقي سيارات الأجرة. وتُشير إحصاءات حكومية إلى أن عدد "العمال المرنين"، بمن فيهم العاملون لحسابهم الخاص والعاملون بدوام جزئي، يصل إلى 200 مليون شخص، أي ما يفوق بأضعاف عدد العاملين في الشركات الحكومية، والذي يُقدّر بـ54 مليوناً فقط، ضمن قوة عمل إجمالية تبلغ 734 مليون شخص. وفي هذا السياق، تبرز شركات كـ"ميتوان" العملاقة لخدمات التوصيل، التي توظف حوالي 7.5 ملايين عامل توصيل يتقاضون مجتمعين أكثر من 11 مليار دولار سنويًا. وزاد عدد القوى العاملة في ميتوان، التي تُوظّف عادةً عبر شركات تعاقد خارجية، بنسبة 41% مقارنةً بعام 2021 ومن المتوقع أن تزيد مبيعات الشركة بنحو 15% سنويًا حتى عام 2027. كما أعلنت شركة " أخيرًا، وهي لاعب جديد في مجال توصيل الطعام، عن خطط لتوظيف 100 ألف سائق بحلول نهاية يوليو/تموز المقبل. اقتصاد دولي التحديثات الحية الصين ترد على ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 34% على السلع الأميركية يعكس هذا النشاط تحوّلًا في موقف الحزب الشيوعي من شركات المنصات، والتي كانت تُتهم سابقًا بالمساهمة في "توسع فوضوي لرأس المال". غير أن الظروف الاقتصادية دفعت الحزب إلى إعادة تقييم موقفه، إذ أقرّ رئيس الوزراء لي تشيانغ في عام 2023 بالدور "متزايد الأهمية" لتلك الشركات في خلق فرص العمل وتحفيز الطلب. وتتنافس الشركات حاليًا على استمالة الحكومة والرأي العام من خلال تحسين ظروف العمل. فقد بدأت "جي دي دوت كوم" بتقديم مزايا ضمان اجتماعي لسائقيها، فيما أعلنت "ميتوان" أنها ستُطلق برنامجًا تجريبيًا في الربع الثاني من عام 2025 لتوفير تغطية اجتماعية تدريجية للعاملين لديها. ورغم أن هذه الخطوات تُعدّ تقدمًا على صعيد حماية حقوق العمال، إلا أن التساؤلات تظل قائمة حول الجهة التي ستتحمّل الكلفة النهائية. ففي الوقت الذي تُؤكّد فيه "جي دي دوت كوم" أنها ستدفع مساهمات الضمان الاجتماعي كاملة، يُعبّر سائقون عن شكوكهم قائلين: "الصوف لا يزال يأتي من ظهر الغنم"؛ في إشارة إلى أن التكاليف تُقتطع في نهاية المطاف من أجورهم. وفي مدينة تشيوانتشو الجنوبية، حيث أطلقت "ميتوان"، برنامجًا لتغطية نصف أقساط التقاعد، وفي هذا السياق، يقول أحد السائقين، السيد لاي، إنه لا يثق بنظام المعاشات، متسائلاً هل سيكون قادرًا على إعالة جيله عندما يشيخ. ويُخطط لاي لترك عمله قريبًا والانضمام إلى أحد أقاربه في مصنع يبيع منتجاته عبر منصة "أمازون"، متوقعًا أن تنتهي الحرب التجارية قريبًا، أما إذا أخطأ التقدير، فيقول إنه سيعود إلى دراجته، بحسب ما ذكرته منصة "إكونوميست". في المقابل، يشير اقتصاديون إلى أن الضغط الكبير على شركات اقتصاد العمل الحرّ قد يؤدي إلى تآكل قدرتها المالية، ما يهدد بدوره استدامة الوظائف. كما تُهدّد التكنولوجيا مستقبل هذا القطاع، حيث تستثمر شركات مثل "ميتوان" في خدمات التوصيل عبر المركبات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار، والتي أنجزت 4.9 ملايين و1.45 مليون طلبية على التوالي على حد قولها.


رؤيا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا
انخفاض أسعار الذهب عالميا الخميس وسط صعود قيمة الدولار الأمريكي
يأتي هذا الانخفاض وسط صعود قيمة الدولار الأمريكي وترقب الأسواق لمزيد من الوضوح بشأن السياسات التجارية الأمريكية تشهد أسعار الذهب العالمية اليوم الخميس 1 مايو 2025 تراجعًا ملحوظًا في الأسواق الفورية، حيث انخفضت بنسبة 2% لتصل إلى 3224.22 دولارًا أمريكيًا للأونصة، وفقًا لتقارير وكالة "رويترز" وصحيفة "الاقتصادية". يأتي هذا الانخفاض وسط صعود قيمة الدولار الأمريكي وترقب الأسواق لمزيد من الوضوح بشأن السياسات التجارية الأمريكية، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية والتجارية المستمرة. العوامل المؤثرة على الأسعار أشار المحللون إلى أن تراجع أسعار الذهب يعكس حالة من الحذر في الأسواق، مدفوعة بارتفاع الدولار الذي يجعل الذهب أقل جاذبية للمستثمرين الذين يحملون عملات أخرى. كما أن التوقعات بشأن قرارات السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك احتمال خفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل، تضيف مزيدًا من التقلبات إلى السوق. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر التغيرات في الطلب العالمي على الذهب، حيث شهدت صناديق الاستثمار المتداولة تدفقات إيجابية في الربع الثالث من 2024 بنحو 95 طنًا، مقارنة بتدفقات سلبية في العام السابق. ومع ذلك، انخفض الطلب على الجواهر والسبائك بنسبة 12% و9% على التوالي، مما يعكس تباينًا في سلوك المستثمرين. توقعات المستقبل على الرغم من الانخفاض الحالي، تظل التوقعات طويلة الأجل لأسعار الذهب متفائلة. توقع بنك "غولدمان ساكس" أن يصل سعر الأونصة إلى 3700 دولار بنهاية 2025، مع احتمال بلوغ 4000 دولار بحلول منتصف 2026. كما يرى بنك "يو بي إس" إمكانية وصول الأسعار إلى 3500 دولار بنهاية العام الجاري. ويرى المحللون أن الذهب سيظل ملاذًا آمنًا في ظل استمرار عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، خاصة مع ارتفاع الدين الأمريكي إلى 35.3 تريليون دولار وزيادة تكاليف الفوائد اليومية إلى 3 مليارات دولار. نصائح للمستثمرين ينصح الخبراء المستثمرين بمتابعة الأسعار من مصادر موثوقة مثل "جولد بيليون" و"آي صاغة"، والشراء عند تراجع الأسعار للاستفادة من التذبذبات. كما يُوصى بتنويع المحفظة الاستثمارية لتقليل المخاطر والاحتفاظ بالذهب على المدى الطويل لتعويض التقلبات قصيرة الأجل.


أخبار مصر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
ما الذي تحقق فعلاً من وعود ترمب الانتخابية بعد 100 يوم رئاسة؟
ما الذي تحقق فعلاً من وعود ترمب الانتخابية بعد 100 يوم رئاسة؟ خلال حملته الانتخابية، قدّم دونالد ترمب عشرات الوعود تحت شعار 'لنجعل أميركا عظيمة مجدداً'. وبعد مرور 100 يوم على تسلمه الرئاسة، لا تزال معظم هذه التعهدات في طور التنفيذ، في حين أن ما تم تطبيقه فعلياً يظل محدوداً.الهجرة والطاقة وسرعة الإنجاز ركزت الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي على أعمدة رئيسية مثل مكافحة الهجرة، والتعريفات الجمركية، بالإضافة إلى زيادة إنتاج النفط، وخفض حجم الحكومة الفيدرالية.أطلق ترمب شعار 'احفر يا عزيزي احفر' في مسعى لزيادة إنتاج النفط والطاقة في الولايات المتحدة. ولتحقيق هذا الأمر، وقع على أوامر تنفيذية لإعلان حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة، بهدف تشجيع الشركات على زيادة إنتاج النفط والغاز، واستخدام الفحم في توليد الطاقة. ترمب تعهد أيضاً خلال الحملة الانتخابية بالانسحاب من منظمات دولية يعتبرها عائقاً أمام زيادة إنتاج الطاقة، مثل 'اتفاقية باريس للمناخ'، وهو ما تمّ فعلاً.بالإضافة إلى ذلك، وقع ترمب على أوامر تنفيذية لتسهيل تأجير الأراضي الفيدرالية للشركات العاملة في مجال التنقيب عن النفط والغاز.التضييق على المهاجرينتعامل ترمب مع ملف الهجرة عبر التضييق القانوني على المهاجرين في الولايات المتحدة. شنت الإدارة الأميركية عمليات اعتقال ومحاكمات وترحيلات واسعة النطاق، كما لجأت إلى إجراءات صارمة بهدف ردع من يفكرون بالهجرة.الإجراءات الصارمة التي اتخذها ترمب خفضت فعلياً من عدد المهاجرين على الحدود. وتشير بيانات إدارة الجمارك وحماية الحدود إلى أن عدد المهاجرين غير الشرعيين على الحدود هبط بشكل كبير في مارس الماضي إلى ما دون 8 آلاف شخص مقارنة بـ137 ألف شخص في الشهر نفسه من العام الماضي.ترمب وعد أيضاً بترحيل مليون مهاجر غير شرعي في العام الأول. لم تصدر إدارة ترمب أي بيانات مفصلة بشأن عمليات الترحيل، ولكن 'قيصر الحدود' توم هومان أشار في 28 أبريل إلى أن الإدارة رحّلت نحو 139 ألف مهاجر غير شرعي في أول 100 يوم، وهو رقم بحاجة إلى الاستمرار بزخم كبير خلال الأشهر المقبلة للوفاء بوعد ترمب.إجراءات الهجرة التي اتخذتها إدارة ترمب لم تؤثر فقط على أعداد المهاجرين، ولكنها دفعت أيضاً بالسياح إلى تجنب الولايات المتحدة.وأشارت 'بلومبرغ' إلى أن الاقتصاد الأميركي قد يخسر ما يصل إلى 20 مليار دولار نتيجة تراجع إنفاق السياح داخل البلاد، فيما أشار بنك 'غولدمان ساكس' إلى أن أسوأ السيناريوهات قد يكبد البلاد خسارة تقارب 90 مليار دولار، أي نحو 0.3% من الناتج المحلي الإجمالي.الكريبتو والوظائفلعل النجاح الأبرز للرئيس كان في قطاع العملات المشفرة، إذ خفف القيود التنظيمية على القطاع، وحدّ من الملاحقات القضائية بحق الشركات، وغيّر رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات، كما وقع أمراً تنفيذياً ببناء احتياطي استراتيجي من 'بتكوين' وعدة عملات مشفرة أخرى.أما في مجال الوظائف، فيشير البيت الأبيض إلى أن الاقتصاد الأميركي خلق 345 ألف وظيفة في أول 100 يوم للرئيس. وأضاف أن 54% من هذه الوظائف كانت في قطاعات غير حكومية وشبه حكومية، في حين تم إلغاء 15 ألف وظيفة حكومية.الرسوم الجمركية: رحلة بين فرضها وتأجيلهااتسمت سياسة الرسوم الجمركية التي أعلن عنها ترمب بنوعٍ من التخبط، إذ انتقلت من فرض رسوم محدودة على قطاعات، إلى رسوم عامة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار مصر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
بعد التراجعات الأخيرة.. إلى أي مدى قد يستمر انخفاض الدولار؟
تحذر بنوك الاستثمار من انخفاض هيكلي محتمل في قيمة الدولار الأميركي، مشيرةً إلى مخاطر تتراوح بين التحولات الجذرية في السياسة التجارية الأميركية واحتمال تراجع الاستثمارات الأجنبية الضخمة في الأصول الأميركية.ويميل الرأي السائد بين المؤسسات الكبرى إلى استمرار ضعف الدولار. توقع دويتشه بنك الأسبوع الماضي 'اتجاهاً هبوطياً هيكلياً للدولار'، بينما أشار باركليز إلى انخفاض مؤشر الدولار خلال العام حتى الآن – حيث انخفض حالياً بنسبة 8.3% – وأشار إلى أن هذا الضعف 'من المرجح أن يستمر'.في حين يُعزى انخفاض قيمة الدولار إلى حد كبير إلى سياسة الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية التجارية، يشير آخرون أيضاً إلى هجمات الرئيس على البنك المركزي الأميركي ورئيسه باعتبارها تُضعف الثقة في العملة.وصفت شركة شرودرز، وهي شركة إدارة صناديق استثمار بريطانية تمتلك أصولاً تزيد عن تريليون دولار، هذه الإجراءات بأنها 'رفض فعلي للنظام النقدي العالمي المتمركز حول الدولار الأميركي'. قال جيم لوك، مدير محفظة السلع في شرودرز: 'باقتراحه فرض رسوم جمركية باهظة بناءً على حجم العجز (وليس الحواجز التجارية الفعلية)، يُوضح ترامب أن الولايات المتحدة لا تريد تجارة حرة، بل تجارة متوازنة'، بحسب تقرير موسع لشبكة 'CNBC'، اطلعت عليه 'العربية Business'.في الوقت نفسه، صرّح بنك غولدمان ساكس – الذي كان متفائلاً بقوة الدولار حتى 2 أبريل – بأن رفع الرسوم الجمركية إلى مستويات لم نشهدها منذ أكثر من 100 عام 'سيؤدي إلى نتائج أقل استثنائية للأصول الأميركية'.وقال كاماكشيا تريفيدي، رئيس قسم الصرف الأجنبي العالمي في غولدمان ساكس: 'لقد غيّرنا نظرتنا تجاه الدولار قبل بضعة أسابيع، ويعود ذلك بشكل كبير إلى الرسوم الجمركية وتحولات أخرى في السياسة الأميركية، مما زاد من حالة عدم اليقين وأضرّ بالمعنويات في الولايات المتحدة، ومن المرجح أن يؤثر سلباً على أرباح الشركات الأميركية والدخل الحقيقي للأسر الأميركية'.إلى أي مدى قد تنخفض قيمة الدولار أكثر؟تتفاقم المخاوف بفعل استثمار ما يقارب 18 تريليون دولار من رأس المال الأجنبي في الأسهم الأميركية، وهي حصة قياسية وفقاً لغولدمان ساكس، و7 تريليونات دولار في السندات، وفقاً لدويتشه بنك.وهناك مؤشرات مبكرة على أن المستثمرين قد يُقللون من هذا الاستثمار، وفقاً لبنك وول ستريت.وقدّر غولدمان أن المستثمرين الأوروبيين كانوا وراء 'الجزء الأكبر' من عمليات البيع الأخيرة بعد تحليل بيانات سندات الخزانة وتدفقات الصناديق. وأضاف البنك أن المستثمرين من مناطق أخرى، بما في ذلك الصين وكندا والمملكة المتحدة واليابان، اشتروا في الغالب الأسهم الأميركية خلال الشهرين الماضيين.مع انخفاض الدولار، من المرجح أن يفكر المستثمرون في التحوط من تعرضهم للعملة الأميركية، مما قد يؤدي إلى تفاقم انخفاض قيمته.وجد بنك أوف أميركا أن المستثمرين الأجانب غالباً ما يتركون حيازات ضخمة من الأسهم الأميركية دون تحوط – ربما 6.5 تريليون دولار للأوروبيين – وجادل بأن ضعف الدولار الأخير يخلق 'حاجة وشيكة للتحوط'، وهو ما ينطوي على المزيد من بيع الدولار الأميركي.توقع…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه