أحدث الأخبار مع #بنكوهين،


الوسط
منذ 5 أيام
- سياسة
- الوسط
الشرطة توقف مؤسس شركة آيس كريم لدعمه غزة خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ (فيديو)
في مشهد لافت داخل أروقة الكونغرس الأميركي، أوقف رجال الشرطة بن كوهين، أحد مؤسسي علامة الآيس كريم الشهيرة «بن آند جيري»، بعدما قاطع جلسة استماع في مجلس الشيوخ، محتجًا على تمويل الجيش الإسرائيلي من قبل الحكومة الأميركية في حربه على قطاع غزة. كوهين (74 عامًا) كان ضمن مجموعة من المتظاهرين الذين قاطعوا جلسة للجنة الصحة بمجلس الشيوخ، والتي حضرها وزير الصحة روبرت إف. كينيدي الابن لمناقشة ميزانية الرئيس السابق دونالد ترامب للعام المالي القادم، وفقا لـ«نيويورك تايمز». وفي الفيديو الذي نشره كوهين بعد اعتقاله، قال: «أخبرتُ الكونغرس أنهم يقتلون أطفال غزة الفقراء بشراء القنابل، ويدفعون ثمن ذلك بطردهم من برنامج ميديكيد في الولايات المتحدة». - - كما طالب كوهين المشرعين بالسماح بدخول الطعام إلى غزة، محذرًا من المجاعة التي تهدد السكان، وفقًا لما أكدته الأمم المتحدة ووكالات إغاثة دولية. وأضاف «عليهم السماح بوصول الطعام إلى الأطفال الجائعين». التجمهر و الإزعاج وبحسب بيان صادر عن شرطة الكابيتول، وُجهت إلى كوهين تهمة «التجمهر أو العرقلة أو الإزعاج»، وهي جنحة قد تصل عقوبتها إلى 90 يومًا في السجن أو غرامة مالية تصل إلى 500 دولار. كما أُلقي القبض على ستة متظاهرين آخرين بتهم تشمل الاعتداء على ضباط الشرطة ومقاومة الاعتقال، بينما أُطلق كوهين لاحقًا. لطالما كان بن كوهين، إلى جانب شريكه المؤسس جيري غرينفيلد، من الأصوات الصريحة في القضايا السياسية والاجتماعية، ومنها انتقادهم المتكرر للاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية. رغم بيعهما الشركة إلى «يونيليفر» العام 2000، واصل كلاهما التعبير العلني عن مواقفهما السياسية. وفي العام 2021، أعلنت شركة «بن آند جيري» وقف مبيعاتها في الضفة الغربية المحتلة، معتبرة أن استمرار النشاط هناك «يتعارض مع قيم الشركة». وأكد كوهين وغرينفيلد، وكلاهما يهودي، دعمهما لهذا القرار في مقال رأي نُشر في نيويورك تايمز. هذه الحادثة تسلط الضوء مجددًا على الجدل الأميركي الداخلي حول دعم إسرائيل، والتباين في مواقف الرأي العام، حتى من داخل أوساط المجتمع اليهودي الأميركي نفسه.


الوئام
منذ 5 أيام
- سياسة
- الوئام
اعتقال مؤسس 'بن آند جيري' لرفضه الدعم العسكري لإسرائيل
اعتُقل بن كوهين، الشريك المؤسس لشركة 'بن آند جيري'، خلال احتجاج داخل مجلس الشيوخ الأميركي ضد المساعدات العسكرية لإسرائيل وتدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، وفق ما أكدته شرطة الكابيتول الأميركية. وجاءت الاحتجاجات بالتزامن مع جلسة استماع كان يشارك فيها وزير الصحة والخدمات الإنسانية، روبرت إف. كينيدي جونيور، حيث قاطع متظاهرون الجلسة للتعبير عن رفضهم دعم الكونغرس المستمر لإسرائيل. وقد تم توثيق لحظة اقتياد كوهين من قاعة الجلسات مكبّل اليدين، في مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال كوهين، في تصريح مصوّر عقب اعتقاله: 'الكونغرس يقتل الأطفال الفقراء في غزة بشراء القنابل، ويدفع ثمن ذلك عبر طرد الأطفال من برنامج 'ميديكيد' في الولايات المتحدة'، في إشارة إلى خفض الإنفاق المحلي لصالح دعم العمليات العسكرية. ووفق بيان شرطة الكابيتول، فإن كوهين وُجّهت إليه تهمة 'الازدحام وعرقلة النظام'، وهي جنحة شائعة في قضايا العصيان المدني. كما تم اعتقال ستة متظاهرين آخرين، ووجهت لبعضهم تهم أكثر جدية، منها مقاومة الاعتقال والاعتداء على ضابط شرطة. وتُعرف شركة 'بن آند جيري' منذ تأسيسها عام 1978 بمواقفها السياسية والحقوقية. وكانت قد أثارت جدلًا واسعًا عام 2021 بعد إعلانها التوقف عن بيع منتجاتها في الضفة الغربية، ما أدى إلى خلاف قانوني مستمر مع الشركة المالكة 'يونيليفر'، التي استحوذت عليها عام 2000. وأكد متحدث باسم 'يونيليفر' لهيئة الإذاعة البريطانية أن 'بن كوهين يتحدث بصفته ناشطًا فرديًا، وأن مواقفه لا تُمثّل الشركة أو علامتها التجارية'. وتشهد العلاقة بين 'بن آند جيري' و'يونيليفر' توترًا متصاعدًا، إذ رفعت الشركة الأولى دعوى قضائية في مارس الماضي تتهم فيها 'يونيليفر' بعزل مديرها التنفيذي ديفيد ستيفر بسبب مواقفه السياسية. وتُعد هذه الخطوة جزءًا من صراع أعمق حول استقلالية العلامة التجارية في ظل الأزمة المستمرة في غزة.

السوسنة
منذ 5 أيام
- سياسة
- السوسنة
ناشط يُطرد من الكونغرس لإحتجاجه على حرب غزة
السوسنة- قال الناشط التقدمي بن كوهين، أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات، إنه كان يعبّر عن صوت ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في قطاع غزة، عندما أُخرج بالقوة من مجلس الشيوخ خلال جلسة يوم الأربعاء. وكان كوهين (74 عامًا) ضمن مجموعة محتجّة قاطعت حديث وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور أثناء مناقشة مقترح ميزانية وزارته. وصرخ كوهين: "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة"، متهماً المشرعين بتمويل الأسلحة عبر تقليص برنامج "ميديكيد" الذي يغطي الأسر ذات الدخل المحدود، في ظل مساعٍ جمهورية لتقليصه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين".وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة كودبينك المناهضة للحرب مكبّل اليدين بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة.وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حدّ حتم علينا أن نفعل شيئا"، معتبرا أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط "فضيحة".وأضاف أن "أغلب الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا".وأصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بشكل متزايد وخصوصا في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي.وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)" نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية:


الصحراء
منذ 5 أيام
- سياسة
- الصحراء
طرد ناشط أميركي من مجلس الشيوخ لتنديده بمذبحة غزة
قال الناشط التقدمي بن كوهين، أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات، إنه كان يتحدث نيابة عن ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في قطاع غزة عندما أُخرج بالقوة من مجلس الشيوخ أثناء جلسة أمس الأربعاء. وكان كوهين (74 عاما) من بين مجموعة من المحتجين الذين قطعوا كلام وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور خلال حديثه عن مقترح ميزانية وزارته. وصرخ كوهين "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة" متهما المشرعين بتمويل الأسلحة عن طريق خفض برنامج "ميديكيد" المعني بالتأمين الصحي الحكومي للأسر ذات الدخل المنخفض والذي يسعى الجمهوريون إلى خفضه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين". وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة كودبينك المناهضة للحرب مكبّل اليدين بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة. وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حدّ حتم علينا أن نفعل شيئا"، معتبرا أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط "فضيحة". وأضاف أن "أغلب الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا". وأصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بشكل متزايد وخصوصا في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي. وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية (آيباك)" نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية. المصدر : الفرنسية نقلا عن الجزيرة نت


Independent عربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- Independent عربية
مجلس الشيوخ الأميركي يطرد رجل أعمال احتج على حرب غزة
قال بن كوهين، وهو أحد مؤسسي شركة "بن آند جيريز" للمثلجات والناشط التقدمي، لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه كان يتحدث نيابة عن ملايين الأميركيين الغاضبين من "المذبحة" في غزة عندما أخرج بالقوة من مجلس الشيوخ أثناء جلسة أمس الأربعاء. وكان كوهين (74 سنة) من بين مجموعة من المحتجين الذين قطعوا كلام وزير الصحة روبرت إف. كينيدي جونيور، خلال حديثه عن مقترح موازنة وزارته. وصرخ كوهين "الكونغرس يدفع ثمن القنابل لقتل الأطفال في غزة"، متهماً المشرعين بتمويل الأسلحة عن طريق خفض برنامج "ميديكيد" المعني بالتأمين الصحي الحكومي للأسر ذات الدخل المنخفض، الذي يسعى الجمهوريون إلى خفضه. وصاح كوهين لدى إخراجه من القاعة "عليهم السماح بدخول الغذاء إلى غزة، عليهم السماح بدخول الغذاء إلى الأطفال الجائعين". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وظهر في مقطع فيديو نشرته مجموعة "كودبينك" المناهضة للحرب مكبل اليدين، بينما كانت شرطة الكابيتول ترافقه إلى خارج القاعة. وقال في مقابلة عقب إطلاق سراحه "وصل الأمر إلى حد حتم علينا أن نفعل شيئاً"، معتبراً أن موافقة الولايات المتحدة على "قنابل بقيمة 20 مليار دولار" لإسرائيل بينما تتعرض البرامج الاجتماعية في الداخل للضغط بمثابة "فضيحة"، وأضاف أن "غالبية الأميركيين يكرهون ما يحدث، وما تفعله بلادنا بأموالنا وباسمنا". أصبح الرأي العام الأميركي غير مؤيد للنهج الإسرائيلي بصورة متزايدة وخصوصاً في صفوف الديمقراطيين، على ما أظهر استطلاع لمركز "بيو" للأبحاث الشهر الماضي. وكوهين منتقد صريح للسياسات الإسرائيلية، وكان من بين الموقعين العام الماضي على رسالة مفتوحة بعنوان "بيان من الأميركيين اليهود المعارضين لآيباك" (لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية)، نددت بتأثير جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل في السياسات الأميركية.