أحدث الأخبار مع #بنياميننيتانياهو


بوابة الأهرام
منذ 5 أيام
- سياسة
- بوابة الأهرام
إسرائيل تستهدف ميناءى الحديدة والصليف باليمن وتهدد باغتيال «الحوثى»
أكد الجيش الإسرائيلى أمس شن 10 غارات على ميناءى الحديدة والصليف فى اليمن، مشيرا إلى أنه «استهدف ودمر خلال هذه العملية بنى تحتية» تعود لجماعة أنصار الله الحوثى المدعومة من إيران وألحق أضرارا بالغة بهذين الميناءين. وقال الجيش الإسرائيلى فى بيان أمس «يتم استخدام الموانئ لنقل وسائل قتالية بما يشكل دليلا إضافيا على استخدام واستغلال نظام الحوثى لهذه البنى التحتية المدنية فى اليمن للقيام بأنشطة إرهابية»، على حد تعبير البيان. وأضاف بيان الاحتلال أن قواته استخدمت 15 مقاتلة قامت بإسقاط 35 قنبلة فى هذه العملية. من جانبه وعقب الهجوم، قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو: «سنضرب الحوثيين أكثر.. بمن فيهم القادة ومنهم عبدالملك الحوثى»، وبدوره، كرر يسرائيل كاتس وزير الدفاع الإسرائيلى التصريحات ذاتها قائلا «سنلاحق زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثى وسنقضى عليه». كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمنى قوله إن «الهدف من الهجمات على الموانى البحرية فى اليمن هو فرض حصار بحرى والإضرار باقتصاد الحوثيين». وفى المقابل، أفاد الإعلام التابع للحوثيين أمس بوقوع ضربات على محافظة الحديدة الساحلية فى غرب اليمن نسبها إلى إسرائيل، حيث أشارت قناة «المسيرة» التابعة لهم إلى وقوع «عدوان إسرائيلى على ميناء الصليف» و«عدوان إسرائيلى آخر استهدف ميناء الحديدة»، وفى الشأن ذاته، ذكرت قناة «المسيرة» التابعة للحوثيين أن شخصا لقى مصرعه خلال هذا العدوان الإسرائيلى، وذلك فى حصيلة أولية. وكان الجيش الإسرائيلى قد نشر تحذيرا الأربعاء الماضى دعا فيه إلى إخلاء كل من ميناء رأس عيسى وميناء الحديدة وميناء الصليف حتى إشعار آخر. رابط دائم:


بوابة الأهرام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
قطيعة دبلوماسية كبرى بين باريس وتل أبيب.. حماس تؤكد استعدادها لهدنة طويلة وإيقاف سيطرتها على القطاع
وزراء حكومة الاحتلال يدعون لضم الضفة.. وسموتريتش: عودة المحتجزين ليست أهم هدف للحرب كشفت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن أن حركة حماس أبلغت الوسطاء أنها مستعدة لوقف إطلاق نار طويل الأمد مع إسرائيل، حيث ستوقف خلاله كل الأنشطة العسكرية، بما فى ذلك تطوير الأسلحة وحفر الأنفاق. وطبقا لمصدرين مطلعين تحدثا للصحيفة، فإن الأمر يتعلق باقتراح صفقة شاملة تهدف إلى إنهاء الحرب فى قطاع غزة، حيث تتوقف حماس عن السيطرة على القطاع وتنقل إدارة الحياة المدنية إلى هيئة مستقلة من التكنوقراط الفلسطينيين. وبحسب الصحيفة، أعرب مسئولون فى حماس عن استعدادهم لتخزين جميع أسلحة الحركة فى مستودع آمن، كوسيلة لفرض وقف العمليات العسكرية ضد الاحتلال، وقيل أيضاً إن حماس مستعدة لاستمرار وقف إطلاق النار لمدة خمس أو عشر أو حتى خمس عشرة سنة، لكن الاقتراح لا يتضمن نزع السلاح الكامل، وهو الشرط الذى تطالب به حكومة الاحتلال، وبالتالى يعتبر غير مقبول من وجهة نظرها. وبموجب الاقتراح، سيتم إطلاق سراح جميع المحتجزين بغزة دفعة واحدة، مقابل إطلاق سراح عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين. ويتضمن المقترح أيضا مطلبا بوقف إطلاق النار الدائم، وانسحابا كاملا لجيش الاحتلال من القطاع، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، وبدء إعادة إعمار القطاع . > جيش الاحتلال يدمر أحد الأبنية فى نيلين بشمال غرب رام الله > أ.ف.ب فى الأثناء، كشفت القناة الـ 12 الإسرائيلية عن أن حكومة بنيامين نيتانياهو تدرس إمكانية إعادة اعتقال أسرى تم الإفراج عنهم فى صفقات سابقة بالضفة الغربية والقدس المحتلة، وذلك فى خطوة تهدف لممارسة ضغوط إضافية على حماس، على خلفية الجمود فى المفاوضات. فى الوقت نفسه، أعلن وزير المالية الإسرائيلى اليمينى المتطرف بتسلئيل سموتريتش أمس، أن عودة المحتجزين ليست أهم هدف للحرب، بل الهدف هو القضاء على حماس. وقال إنه أخبر نيتانياهو أن «احتلال غزة وإقامة حكم عسكرى لن يحدث إلا إذا ذهبنا نحو مسار تدمير حماس» . فى المقابل، أعلنت كتائب القسام استهداف آليات تابعة للاحتلال عند تخوم حى التفاح شرق مدينة غزة، وأظهرت فى مشاهد فيديو بثتها عن الاستهداف خروج أحد عناصرها من أحد الأنفاق ومهاجمة دبابتين بقذائف «الياسين 105» المضادة للدروع، إذ سُمعت كلمة «ولعت»، فى إشارة إلى إصابة الدبابتين بصورة مباشرة واشتعال النيران فيهما، كما تم استهداف دبابة ثالثة من وسط أحد المنازل المدمرة وإصابتها كذلك عبر قذيفة مضادة للدروع. يأتى ذلك بينما واصلت طائرات الاحتلال لقصفها لمختلف مناطق غزة أمس فى اليوم 35 لعودة الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وقالت وزارة الصحة بغزة إنه وصل إلى المستشفيات 39 شهيدا و 62 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وارتفعت حصيلة العدوان إلى 51٫240 شهيدا و116٫931 إصابة. فى شأن آخر، دعا أربعة وزراء فى حكومة الاحتلال إلى ضم الضفة الغربية، وفرض السيادة عليها، وذلك خلال اقتحامهم أراضى جنوب نابلس، ومشاركتهم فى «افتتاح» حى استيطانى جديد فى مستوطنة «هار براخا» التى أُقيمت على أراضى قريتى بورين وكفر قليل. ودعا الوزراء وهم وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزيرة الاستعمار أوريت ستروك، ووزير «العدل» ياريف ليفين، ووزير النقب والجليل، يتسحاق فاسرلوف» وقادة آخرون للاحتلال إلى فرض السيطرة الإسرائيلية على الضفة وتعزيز الاستعمار فيها، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية. واعتبر كاتس أن «الاستعمار هو خط الدفاع عن إسرائيل»، مضيفا أن العدوان سيتواصل على شمال الضفة الغربية. وفى تطور لافت، ألغت سلطات الاحتلال تأشيرات دخول 27 نائبا ومسئولا يساريا فرنسيا قبل يومين من زيارتهم المقررة إلى إسرائيل والأراضى الفلسطينية، فى خطوة وصفها أعضاء الوفد بـ»القطيعة الدبلوماسية الكبرى». وبحسب ما أورده موقع» فرنسا -24» أمس، طالب النواب والمسئولون الفرنسيون الذين شملهم إلغاء التأشيرات الرئيس إيمانويل ماكرون بالتدخل، وسط توتر متصاعد بين باريس وتل أبيب على خلفية تصريح ماكرون الأخير بشأن قرب اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية. وفى مؤشر على مواصلة الضغوط على الحكومة الفلسطينية، استدعت مخابرات الاحتلال أمس وزير شئون القدس أشرف الأعور، وقامت بالتحقيق معه بتهمة ممارسة أنشطة لصالح السلطة الوطنية الفلسطينية واتخذت قرارا بالإبعاد عن الضفة الغربية لمدة ستة شهور.


بوابة الأهرام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
احتجاجات «كوماندوز» الاحتلال على حرب غزة تربك إسرائيل
فى تصعيد داخلى جديد لوقف الحرب وعودة المحتجزين، وقع أكثر من 200 عضو حالى وسابق فى وحدة الكوماندوز النخبوية التابعة للبحرية الإسرائيلية رسالة، تطالب بوقف الحرب فى غزة والعودة الفورية لجميع المحتجزين الإسرائيليين بالقطاع. يذكر أن حوالى ألف من جنود الاحتياط فى سلاح الجو الإسرائيلي، بينهم طيارون، كانوا قد نشروا رسالة احتجاج ووقعوا عليها، كإعلان فى وسائل إعلامية عن رفضهم الحرب . وكتب الجنود فى الرسالة: «فى هذا التوقيت، تخدم الحرب مصالح سياسية وشخصية» وليس الأمن القومي. كما انضم نحو 150 من قدامى محاربى لواء جولانى إلى العريضة الاحتجاجية. وعلى الصعيد المدني، وقع 3500 أكاديمى إسرائيلى و 3 آلاف من العاملين بالتعليم على عرائض لوقف الحرب فى غزة، فيما أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين -بالإضافة إلى وزراء ونشطاء وقادة أحزاب المعارضة- دعمهم لجنود وضباط الجيش المحتجين. ونقل موقع «والا» الإخبارى الإسرائيلي، أن الجنود قالوا فى العريضتين إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو يحرض ضد سلطات فرض القانون، ويعرض أمن مسئوليها للخطر، ويحاول عرقلة التحقيقات فى قضايا تتهمه بالفساد. يأتى هذا فيما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن رئيس أركان الجيش إيال زامير عقد جلسة لاحتواء أزمة رسائل الاحتجاج التى وقعها جنود الاحتياط، مشيرة إلى أن الجيش يدرك حجم الضرر المحتمل والدلالات العميقة للتوسع المتزايد فى ظاهرة الاحتجاج بين صفوف قدامى الجنود. بدورها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن الجيش قرر تخصيص الأيام المقبلة لإجراء محادثات مع الجنود الموقعين على عرائض تدعو لوقف الحرب. ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية قولها، إن «تقديرات الجيش تفيد بأن الخلافات باتت موجودة ويخشى من اتساع رقعة الاحتجاجات»، مؤكدة أن الجيش يحاول احتواء الاحتجاج بين الجنود وتقليل الأضرار.


بوابة الأهرام
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
حديث اليوم شبح السنوار يطارد نيتانياهو
مع تلاشى الآمال فى قيام حماس بالاستجاية للطلبات الإسرائيلية بإطلاق سراح ماتبقى لديها من الرهائن وتسليم سلاحها تؤكد وسائل الإعلام الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو يشعر بأن شبح يحيى السنوارصاحب قرار هجوم السابع من أكتوبر عاد ليحاصره متجسدا فى شقيقه الأصغر محمد السنوار الذى يقود حاليا الجناح العسكرى لحماس. ومؤخرا تحدث الإعلام الإسرائيلى عن محاولات إسرائيلية متجددة لاغتيال محمد السنوار الذى سبق أن حاولت اغتياله عدة مرات لدوره الكبير فى كتائب القسام ويعد أحد أبرز المطلوبين على قوائم الاغتيال الإسرائيلية لمسئوليته عن عمليات للمقاومة ويعتقد المتابعون له أنه يشغل حاليا منصب القائد العام للكتائب بعد اغتيال القادة الأكبر سنا والأقدم فى الحركة بعد عملية طوفان الأقصى، خاصة محمد الضيف . وتتهم إسرائيل محمد السنوار(50 عاما ) بأنه «العقل المدبر» للكثير من العمليات الفدائية. ويعتبر محمد السنوار شقيقه الأكبر يحيى السنوار مثله الأعلى وكان من أوائل الذين التحقوا بصفوف كتائب القسام منذ نشأتها ووتدرج فى مواقع تنظيمية حتى تولى عام 2005 منصب قائد لواء خان يونس وهو فى الثلاثين من عمره وفى عام 2006 برز اسم محمد السنوار كأحد المخططين لعملية «الوهم المتبدد» التى استهدفت موقعًا إسرائيليًا قرب معبر كرم أبوسالم وأسفرت عن أسر الجندى الإسرائيلى جلعاد شاليط، والاحتفاظ به لسنوات قبل إطلاق سراحه فى إطار صفقة «وفاء الأحرار» فى 18 أكتوبر 2011. وبموجبها اضطرت إسرائيل لتحرير 1027 أسيرا فلسطينيًا كان من أبرزهم شقيقه يحيى، الذى كان معتقلا منذ عام 1988 ويقضى حكما بالسجن 451 عامًا وهاهو يعود اليوم للانتقام لشقيقه يحيى الذى اغتالته إسرائيل قبل عدة شهور وتحتجز جثمانه حاليا.


بوابة الأهرام
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
تزايد الضغوط الداخلية على نيتانياهو لوقف الحرب الاحتلال يحاصر رفح الفلسطينية.. وشهداء فى الشجاعية وخان يونس
فى الوقت الذى تواصلت فيه الضغوط الداخلية على رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو لوقف الحرب على غزة، أعلن الدفاع المدنى الفلسطينى استشهاد 14 شخصاً، بينهم 10 أفراد من عائلة واحدة فى قصف إسرائيلي، فى الساعات الأولى من صباح أمس، بينما أشارت الأمم المتحدة إلى أن ضحايا عشرات الغارات الإسرائيلية فى الأسابيع الأخيرة هم من «النساء والأطفال». وبينما أعرب مسئول كبير فى حركة حماس - وفقا لما نقلته «القاهرة الإخبارية» - عن أمله فى أن تؤدى لقاءات وفد الحركة بالقاهرة إلى تقدم حقيقى نحو اتفاق ينهى الحرب والعدوان، ويضمن الانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، واصل جيش الاحتلال تحركاته فى مدينة رفح الفلسطينية من جميع الاتجاهات والمناطق المحيطة بها بهدف تغيير جغرافيتها واستهداف المواطنين بالقصف الجوى والبري، لخلق منطقة عازلة وإنشاء ممر «موراج» الذى يقسم جنوب قطاع غزة. وقال الاحتلال فى بيان، إن: «قوات الفرقة 36 أكملت تطويق المنطقة.. قوات من اللواء 188 ولواء جولانى التقت وأسست محور موراج». وتحولت المنطقة التى كانت مقرا لأكثر من 200 ألف فلسطينى قبل الحرب إلى منطقة مهجورة، تحاصرها قوات الاحتلال الإسرائيلية من جميع الاتجاهات، فى عملية وصفتها صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية بأنها تمثل إبادة للمنطقة، التى تمثل نحو خمس مساحة قطاع غزة. وتتمثل أهمية محور موراج فى كونه يفصل مدينة رفح الفلسطينية بالكامل عن خان يونس ويمنع الحركة بينهما، مما يعقد من أوضاع النازحين فى جنوب القطاع، فضلا عن تعطيل دخول المساعدات الإنسانية. ومع هذا التوسع باتت إسرائيل تسيطر على نحو 30% من مساحة غزة وفق مصادر أمنية. وهددت مصادر أمنية إسرائيلية بتوسيع السيطرة إلى 50% إذا لم تقبل حماس فى أقرب وقت، بتقديم تنازلات فى عملية التفاوض. فى تلك الأثناء، يتواصل الضغط داخل إسرائيل على حكومة بنيامين نيتانياهو من أجل التوصل إلى صفقة تبادل تعيد المحتجزين الإسرائيليين، حيث دعت هيئة عائلات المحتجزين إلى مشاركة واسعة فى المظاهرات بمناسبة عيد الفصح اليهودي. فى الوقت نفسه، يتسع رفض الحرب فى غزة داخل الجيش الإسرائيلي، إذ كشفت وسائل إعلام إسرائيلية إن المئات من جنود الاحتياط فى وحدة الاستخبارات 8200 انضموا إلى ألفين من منتسبى سلاح الجو والبحرية، للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى. كما وقع نحو ألفى أكاديمى على عريضة تطالب بالخطوة نفسها. إنسانياً، أعلنت السلطات البلدية فى مدينة غزة أن مئات الآلاف من سكان المدينة خسروا مصدرهم الوحيد للمياه النظيفة قبل أيام إثر قطع الإمدادات من شركة المياه فى إسرائيل، بسبب استئناف الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة. من جانبها، دقت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) مجددا ناقوس الخطر بخصوص المجاعة فى قطاع غزة مع الحصار الإسرائيلى المترافق مع العدوان المستمر منذ 18 شهرا. وفى بيان على منصة «إكس» أمس، قالت «أونروا» إن جميع الإمدادات الأساسية تنفد فى غزة، وهذا يعنى أن الرضع والأطفال ينامون جائعين. وأضافت أنه بعد 6 أسابيع من الحصار الإسرائيلي، أوشك مخزون الغذاء على النفاد وأغلقت المخابز والجوع ينتشر. وفى الضفة الغربية، واصلت قوات الاحتلال عدوانها المتصاعد على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ76 على التوالي، ولليوم الـ63 على مخيم نور شمس، وسط تعزيزات عسكرية وتصعيد ميدانى مستمر. كما أطبق الاحتلال حصاره على مخيم نور شمس، مترافقا مع سماع دوى انفجارات الليلة قبل الماضية، فى الوقت الذى واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلى مداهمة المنازل وتفتيشها فى حارة المحجر، واحتجاز الشبان وإخضاعهم للتحقيق الميداني.