أحدث الأخبار مع #بنيملالخنيفرة


صحراء ميديا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحراء ميديا
موريتانيا ضيف شرف النسخة الـ25 من مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية صحراء ميديا
أعلن مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية عن اختيار موريتانيا ضيف شرف النسخة ال25 من المهرجان، التي ستقام في الفترة مابين 21 إلى 28 يونيو المقبل. وقالت مؤسسة مهرجان السينما الإفريقية بخريبكة، في بلاغ له إن النسخة المقبلة من المهرجان ستشهد مشاركة 15 فلما سينمائيا في المسابقة الرسمية، من بينها فلم 'شاي اسود' للمخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو. وستقام هذه الدورة تحت شعار ''من جدية الحكواتيين إلى صرامة الخوارزميات.. تجاذبات السينما الإفريقية'، بما يعتبر فرصة لأخذ الجمهور إلى مختلف تقاطعات الفن السابع والذكاء الاصطناعي. ويحفل برنامج النسخة ال25 بسلسلة من الأنشطة السينمائية على مستوى جهة بني ملال- خنيفرة وخارجها، وتحديدا في مدينة ابن جرير في إطار انفتاح المهرجان على محيطه الخارجي. وتبت في جوائز المهرجان لجنة تحكيم تضم خمسة أعضاء بالنسبة للأفلام المطولة، ولجنة مماثلة تتكون من ثلاثة أعضاء بالنسبة للأعمال القصيرة. ويعتبر مهرجان خريبكة الدولي للسينما الافريقية من أقدم المهرجانات بالمغرب حيث انطلقت دورته الأولى سنة 1977، كما يعد الثالث قاريا بعد أيام قرطاج السينمائية بتونس، ومهرجان الفيسباكو ببوركينا فاسو.


حدث كم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- حدث كم
15 فيلما مطولا تتنافس في الدورة 25 لمهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية
يتنافس 15فيلما مطولا تمثل 12 بلدا على جوائز المسابقة الرسمية للنسخة ال25 من مهرجان خريبكة الدولي للسينما الإفريقية التي ستقام من 21 إلى 28 يونيو المقبل، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأفادت مؤسسة المهرجان في بلاغ، أن الأمر يتعلق بالأفلام المغربية ''راضية'' لخولة أسباب بنعمر ، و'وشم الريح' لليلى التريكي، و'كازابلانكا/دكار' لأحمد بولان، وأفلام 'قنطرة' لوليد مطار (تونس)، و'قصة الخريف' لكريم مكرم (مصر)، و'سينما منتصف الليل ' لمازن لطفي (مصر)، و'شاي اسود' لعبدالرحمان سيساكو (موريتانيا)، و'قرية قرب الجنة' لهاراوي مو (الصومال)، و'موكوكو/ ارتفاع' لأنجيلي اكوير بورو (الطوغو)، و'اومونكاني' لجويل كوييزي (رواندا)، و'نكينزي' لرحيما نانفوكا (أوغندا)، و'صاكو/ حلم الرب'' لفوسيني مايكا (مالي)، و'ديمبا' لمامادو ديا (السنغال)، و'كفى!' لأليماطا ويدراغو (بوركينافاسو)، و'وارسا/ ارث' لارون باداك زيغوبي (تشاد). وحسب البلاغ، فإن الدورة ال25 ستمنح في هذا الصنف ست جوائز نقدية وهي الجائزة الكبرى التي تحمل اسم أوسمان صامبين، وجائزة لجنة التحكيم نور الدين الصايل، وجائزة السيناريو ادريس ويدراووغو، وجائزة السيناريو سمير فريد، وجائزة اول دور نسائي أمينة رشيد، ثم جائزة اول دور رجالي محمد بسطاوي. وستقام هذه الدورة تحت شعار ''من جدية الحكواتيين إلى صرامة الخوارزميات.. تجاذبات السينما الإفريقية'، بما يعتبر فرصة لأخذ الجمهور إلى مختلف تقاطعات الفن السابع والذكاء الاصطناعي. ويحفل برنامج النسخة ال25 التي تحضرها موريتانيا كضيف شرف، بسلسلة من الأنشطة السينمائية على مستوى جهة بني ملال- خنيفرة وخارجها، وتحديدا في مدينة ابن جرير في إطار انفتاح المهرجان على محيطه الخارجي. وتبت في جوائز المهرجان لجنة تحكيم تضم خمسة أعضاء بالنسبة للأفلام المطولة، ولجنة مماثلة تتكون من ثلاثة أعضاء بالنسبة للأعمال القصيرة. ويعتبر مهرجان خريبكة الدولي للسينما الافريقية من أقدم المهرجانات بالمغرب حيث انطلقت دورته الأولى سنة 1977، كما يعد الثالث قاريا بعد أيام قرطاج السينمائية بتونس، ومهرجان الفيسباكو ببوركينا فاسو. ح/م


هبة بريس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
بني ملال.. إنطلاق النسخة الثانية لمعرض القنص والصيد المستدام لتعزيز السياحة البيئية
هبة بريس – بني ملال انطلقت اليوم الإثنين 12 ماي الجاري فعاليات النسخة الثانية من معرض القنص والصيد المستدام بجهة بني ملال-خنيفرة، على أن تتواصل إلى غاية 15 ماي الجاري، تحت شعار: 'الصيد والقنص، رافعة للتنمية السياحية المستدامة بجهة بني ملال-خنيفرة'. ويأتي تنظيم هذا المعرض بمبادرة من المجلس الجهوي للسياحة، وبشراكة مع الوكالة الوطنية للمياه والغابات (ANEF) والمكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT). الحدث يسلط الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه أنشطة القنص والصيد السياحي في دعم التنمية الاقتصادية المحلية، خاصة في المناطق القروية، عبر خلق فرص شغل وتعزيز الدورة الاقتصادية، في انسجام مع رؤية مستدامة تحترم البيئة وتحافظ على التنوع البيولوجي. ويُعزز هذا المعرض مكانة المغرب كوجهة عالمية مفضلة لعشاق القنص والصيد، بالنظر إلى ثرواته الطبيعية المتنوعة وموقعه الجغرافي الاستراتيجي، حيث يضم أزيد من 70 ألف قناص وصياد مرخص، وأكثر من 4 ملايين هكتار مهيأة لممارسة القنص، إلى جانب شبكة من 124 شركة معتمدة تنشط في هذا المجال. وتبرز جهة بني ملال-خنيفرة كقطب استراتيجي على مستوى هذا القطاع، بفضل توفرها على أزيد من 562 ألف هكتار من الأراضي المخصصة للقنص المؤجر، واحتضانها لأزيد من 20 منظمة معتمدة في مجال الصيد السياحي، مما يعزز فرص جذب السياحة البيئية والتنموية المستدامة. ويتضمن برنامج المعرض سلسلة من الأنشطة والفعاليات الغنية، من أبرزها: معرض مهني يضم فاعلين ومؤسسات من مجالي القنص والصيد والسياحة البيئية؛ مؤتمر وورشات عمل لتبادل الخبرات وعرض أفضل الممارسات الوطنية والدولية؛ عروض للصيد الإيكولوجي بنظام 'No Kill' ببحيرة بين الويدان؛ أنشطة قنص موضوعاتي تشمل القنص بالقوس، إحاشة الخنزير البري، وقنص الحجل؛ عرض مبادرات محلية مبتكرة في مجال حماية البيئة وتنمية السياحة المستدامة. ويمثل هذا المعرض فضاءً للتلاقي بين المهنيين والهيئات والمؤسسات المهتمة بقطاع القنص والسياحة البيئية، وفرصة لتعزيز الشراكات وتبادل التجارب، بما يخدم رؤية تنموية ترتكز على الاستدامة واحترام النظم الإيكولوجية. وتؤكد الجهات المنظمة من خلال هذا الحدث التزامها الراسخ بجعل هذا الموعد محطة سنوية مرجعية لتطوير قطاع الصيد والقنص المستدامين، بما يسهم في تنمية الأقاليم الجبلية والقروية، ويعزز من مكانة المغرب كوجهة بيئية متميزة.


حدث كم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- حدث كم
'من الحكواتيين إلى الخوارزميات.. السينما تتطور' شعار النسخة الـ 25 للمهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة
تحتضن خريبكة، ما بين 21 و28 يونيو المقبل، النسخة الـ 25 للمهرجان الدولي للسينما الإفريقية، تحت شعار 'من الحكواتيين إلى الخوارزميات.. السينما تتطور'. وذكر بلاغ لمؤسسة المهرجان أن الدورة الـ 25، التي تقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تقترح أخذ الجمهور إلى عوالم متقاطعة بين الفن السابع والذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي فرض نفسه في الساحة الدولية وفي كل الميادين، بما في ذلك الفن والسينما. وأضاف المصدر ذاته أن هذه الدورة ستتميز بتنظيم ندوة حول الروابط بين السينما والذكاء الاصطناعي، بهدف فهم التحولات التي تغير ملامح العالم، لافتا إلى أن اختيار هذا الموضوع يعكس اهتمام المنظمين بقدرة السينما الإفريقية على مواكبة عصرها من خلال الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتجديد الخيال البصري للقارة. ويحفل برنامج النسخة الـ 25، التي تشارك فيها موريتانيا كضيف شرف، بسلسلة من الأنشطة السينمائية على مستوى جهة بني ملال-خنيفرة وخارجها، وتحديدا في مدينة ابن جرير، وذلك في إطار انفتاح المهرجان على محيطه الخارجي. ويتنافس ما مجموعه 15 فيلما طويلا في المسابقة الرسمية تبت فيها لجنة تحكيم تضم خمسة أعضاء دوليين، و15 فيلما في المسابقة الرسمية الخاصة بالأفلام القصيرة، التي تضم لجنتها ثلاثة أعضاء دوليين. وحافظ المهرجان، الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الـ 48 لتأسيسه، على جائزة النقد السينمائي الإفريقي، كما استحدث جائزة جديدة لنوادي السينما الإفريقية. وخلال هذه النسخة، سيكرم المهرجان عددا من الوجوه السينمائية الإفريقية والمغربية، تقديرا لمسيرتهم الطويلة والغنية، فضلا عن مساهمتهم في إشعاع الفن السابع في القارة السمراء. وفي إطار انفتاحه على محيطه، سيقتحم المهرجان أبواب السجن المحلي لتنظيم النسخة السادسة من 'المهرجان الثقافي للسجناء الأفارقة بخريبكة'، وهو أحد أبرز أحداث هذا الموعد القاري المخصص للشاشة الكبيرة. وستكون سينما الأطفال حاضرة من خلال عرض عدد من الأفلام الموجهة لهم، تفعيلا لمبادرة تهدف إلى تسهيل ولوج هذه الفئة إلى الفن السابع. ويعتبر المهرجان الدولي للسينما الإفريقية بخريبكة، الذي تعود دورته الأولى إلى سنة 1977، أحد أعرق المهرجانات السينمائية في المغرب، وثالث مهرجان سينمائي إفريقي على مستوى القارة. ح/م


أريفينو.نت
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
أخبار سارة لأسر تلاميذ هذه المدارس في المغرب؟
كشف المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في المغرب (CSEFRS) عن نتائج أول تقييم خارجي لمشروع 'المدارس الرائدة'، الذي أطلقته وزارة التربية الوطنية في إطار خارطة الطريق 2022-2026 بهدف تحسين جودة التعليم الأساسي ومكافحة الهدر المدرسي. وقد عُرض مشروع التقرير ونوقش خلال اجتماع للمجلس يوم الأربعاء 30 أبريل 2025، برئاسة رئيسته الجديدة السيدة رحمة بورقية. خلص التقييم، الذي استند إلى بيانات جمعت خلال العام الدراسي 2023-2024 وشملت 626 مدرسة و2,457 أستاذًا و8,732 تلميذًا، إلى أن التجربة يمكن اعتبارها 'إيجابية' بشكل عام، حيث حققت المدارس المعنية مستوى أداء إجمالي 'مُرضٍ' بنسبة مطابقة لمعايير الجودة بلغت 79 من 100. ولاقى المشروع ترحيبًا من قبل الشركاء الاجتماعيين؛ حيث أيدت النقابات التعليمية وممثلو فيدرالية جمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ هذه المبادرة، مشيرين إلى تحسن ظروف عمل الأساتذة وتوفر بيئة وأدوات أكثر فعالية. ودعا الطرفان إلى تعميم هذه التجربة لتشمل كافة المؤسسات التعليمية. **تفاصيل التقييم ونتائجه:** اعتمد التقييم على مؤشرات لقياس مدى تحقيق الأهداف في ثلاثة محاور رئيسية (المؤسسة، الأستاذ، التلميذ)، مع التركيز على تحسين تعلم المواد الأساسية (الرياضيات واللغات عبر منهجي التدريس الصريح و TaRL)، وتعزيز رفاهية التلاميذ، وتثمين دور المعلم. إقرأ ايضاً * **محور المؤسسة:** سجلت المؤسسات درجة مطابقة عالية (83 نقطة) فيما يتعلق بالأمن والنظافة بشكل عام، لكن لوحظ وجود ضعف في نظافة المرافق الصحية (59 نقطة فقط)، خاصة في جهتي سوس-ماسة وطنجة-تطوان-الحسيمة. كما كشف التقرير عن فجوة في الأداء بين أفضل وأسوأ المؤسسات (42 نقطة)، ووجود تفاوت بين الوسطين الحضري والقروي (الحضري أفضل أداءً)، وبين الجهات (جهة الشرق 86 نقطة مقابل 69 لجهة الداخلة-وادي الذهب). * **محور الأستاذ:** حقق البعد البيداغوجي المتعلق بأداء الأساتذة أعلى متوسط (86 نقطة)، مما يعكس التزامهم بتطبيق الطرق التعليمية المحددة في المشروع. إلا أن المؤشر العام المتعلق بجودة التكوين والممارسات والموارد سجل 60 نقطة فقط، مع أفضلية واضحة للوسط الحضري (68 نقطة مقابل 48 للقروي). وسجلت تباينات جهوية حادة في هذا المحور (الشرق 93 نقطة، بينما بني ملال-خنيفرة 12 نقطة فقط). * **محور التلميذ:** أظهر التقييم فعالية في متابعة التلاميذ ومعالجة صعوبات التعلم لديهم (87 نقطة). وسجل مؤشر زمن التعلم 76 نقطة، بينما بلغت نسبة تقييم الغياب 70% (مرتبط أساسًا بالمرض والمشاكل الأسرية). وكان التقدم في مستوى التعلمات مرضيًا بشكل عام (84 نقطة بالحضري و83 بالقروي)، مع وجود فوارق جهوية. ولوحظ أن التحسن كان أكبر في مادتي الرياضيات والفرنسية (67% و 62% من التلاميذ تحسن مستواهم) مقارنة باللغة العربية (50% فقط). **التوسع والتحديات المستقبلية:** بعد مرحلة تجريبية أولى في 626 مدرسة ابتدائية (2023-2024)، تم توسيع المشروع في العام الدراسي 2024-2025 ليشمل 2,600 مدرسة ابتدائية (1.3 مليون تلميذ) و230 إعدادية رائدة (200 ألف تلميذ). وتهدف الوزارة إلى تغطية 51% من المدارس الابتدائية بحلول العام الدراسي 2025-2026، مع تعميم التجربة بالكامل خلال 2-3 سنوات لاحقة. ورغم التقدم المحرز، خلص التقرير إلى أن النجاح طويل الأمد للمشروع يتوقف على القدرة على تجاوز التحديات الجهوية والهيكلية والبيداغوجية والتنظيمية. ومن المتوقع أن تبدأ آثار الإصلاح في الظهور بوضوح خلال 5 إلى 6 سنوات، مما قد ينعكس إيجابًا على ترتيب المغرب في التصنيفات الدولية المتعلقة بجودة التعلمات.