أحدث الأخبار مع #بنيهلال
نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : الأبنودي في ذكرى رحيله.. تعرف على جميع دواوين الخال
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - تمر اليوم ذكرى رحيل الشاعر الكبير الراحل عبد الرحمن الأبنودي، والذي يعد واحدًا من أشهر شعراء العامية في مصر، وقد رحل عن عالمنا في مساء يوم 21 أبريل عام 2015، كما أنه من قلائل شعراء العامية الذين أوجدوا لأنفسهم مكانًا في قلوب الجماهير ويعتبر نفسه الحارس على التراث القروي المصري، وقد لُقب الأبنودي بـ "الخال"، وفي ضوء ذلك نستعرض لكم جميع دواوينه. نشر الأبنودي ديوانه الأول بعنوان "الأرض والعيال" في عام 1964 وتم إعاده نشره مرتين في 1975 و 1985، ونشر بعدها دواوين عديدة وهما: الزحمة 1967، عمليات 1968، جوابات جراحي القط 1969، الفصول 1970، أحمد سماعين 1972، أنا والناس 1973، بعد التحية والسلام 1975، وجوه على الشط 1975 "قصيدة طويلة"، صمت الجرس 1975، المشروع والممنوع 1979، المد والجزر 1981 "قصيدة طويلة"، الأحزان العادية 1981 وهو ديوان مكتوب دراسة (محمد القدوسي)، السيرة الهلالية 1978 "دراسة مترجمة"، الموت على الأسفلت 1988 "قصيدة طويلة"، سيرة بني هلال الجزء الأول والثاني والثاني في عام 1988، ثم سيرة بني هلال الجزء الرابع والخامس عام 1991، الاستعمار العربي 1991 "قصيدة طويلة"، وأخيرًا المختارات الجزء الأول (1994 - 1995). كما قدم "الخال" الكثير من الأعمال الغنائية لكبار المطربين أمثال العندليب ونجاة وشادية بالإضافة إلى بعض نجوم الجيل الحالي مثل الكينج محمد منير وعلى الحجار، وتميز الأبنودى بتقديم الكثير من التترات الخاصة بالمسلسلات، وأصبحت إحدي العلامات المميزة في مشواره الفني. حصل الأبنودى على جائزة الدولة التقديرية عام 2001، ليكون بذلك أول شاعر عامية مصرى يفوز بجائزة الدولة التقديرية، و فوز الأبنودى بجائزة محمود درويش للإبداع العربي للعام 2014، وغاب الخال عن عالمنا فى توفى عصر يوم الثلاثاء الموافق 21 أبريل 2015 ، عن عمر يناهز حينها 77 عاما.
إيطاليا تلغراف
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- إيطاليا تلغراف
سفر في الزمان: العَلْوَة بين الجغرافيا والتاريخ وسوسيولوجيا المتخيل
نشر في 19 مارس 2025 الساعة 8 و 58 دقيقة إيطاليا تلغراف * الدُّكتُور عَبْدُ اللَّهِ شَنْفَار العَلْوَة… هل هي مجرد اسم أم أنها رمز يحمل دلالات أعمق؟ أين تقع العَلْوَة؟ هل هي امرأة فاتنة، مجذوبة وساحرة كما يتخيل البعض، أم أنها فضاء جغرافي يحتضن الذاكرة والتاريخ؟ ومن هو العَزْرِي والفارس الشهم الذي يذكره لسان حال الجماعة في تَمْغَرْبِيتْ؟ وما سر ارتباطه بالعَلْوَة؟ من هم ضُمَّانْ وجْوَادْ العَلْوَة، ضامنو الخير والبركة فيها؟ وكم كان عددهم؟ الأهم من ذلك، أين ذهبت بركة المكان، وضريح 'السيد'، وأين اختفت النِّيَّة؟ لكن، هل البركة خاصية حقيقية للأمكنة؟ أم أنها جزء من المتخيل الجماعي الذي تَشَكَّلَ في سياق تاريخي محدد؟ ولماذا عندما نستحضر مفاهيم مثل 'بلاد السيبة' و'بلاد المخزن'، نجد أنفسنا أمام تصورات تتجاوز الجغرافيا إلى عالم الذهنيات؟ وما علاقة بني ملال ببني هلال؟ ثم كيف يصل الإنسان إلى حالة من الانتشاء الروحي تقابل فيزيولوجيًا إفراز هرمون الدوبامين، المسؤول عن السعادة والراحة النفسية؟ * العَلْوَة: جغرافيا المصطلح وتاريخ المكان: 'العَلْوَة ومَّاليها والصلاح اللي فيها'—بهذه العبارة كان الأجداد يصفون المكان. فهل كان ذلك الزمن حقًا عصر وفرة أم عصر ندرة؟ وهل لا يزال هناك من يحرس العَلْوَة كما في السابق؟ في جغرافيا المتخيل، تأخذنا العَلْوَة في سفر عبر الزمن، بعيدًا عن صخب المدن، إلى قلب البادية المغربية، حيث توصف بأنها 'زينة البلدان التي خرجو منها شلاَّ قومان'. يرتبط المصطلح في بنيته اللغوية بمفهوم 'العُلُو'، أي المرتفعات. وتمتد العلوة عبر هضاب الشاوية العليا، في محيط مدن سطات، وبرشيد، والكارة، وبنسليمان، والنواصر، والمحمدية (فضالة)، ومديونة، كفضاء تاريخي احتضن قبائل بني هلال واتحادية قبائل الشاوية، وصولًا إلى سهول تادلة وسايس والجنوب الشرقي، حيث امتد نفوذ دولة بني مرين. * إرث بني هلال وضمانات المكان: تحتل العَلْوَة موقعًا استراتيجيًا في قلب الشاوية، يحدها شمالًا قبيلتا لمذاكرة وأولاد حريز، جنوبًا بني مسكين، ومن الشرق بني عمير، وغربًا أولاد سي بن داود، وشمال غرب زعير، وشرقًا ورديغة. وتشير المصادر التاريخية، مثل كتاب 'الإستقصا' للناصري، إلى أن بني هلال لعبوا دورًا محوريًا في نشر الإسلام والعربية في مناطق زناتة، وأسهموا في تأسيس دول بني يفرن، ومغرواة، وبني مرين، بعد القضاء على برغواطة، الذين كانوا قد ادعوا النبوة ووضعوا نصوصًا دينية بديلة. إلى جانب بني هلال، شهدت الشاوية استقرار قبائل عربية أخرى خلال القرنين الرابع والخامس الهجري، مثل بني سليم، وبني معقل، وبني رياح، وجُشَم، وكلها تركت أثرًا واضحًا في البنية السوسيولوجية والثقافية للمنطقة، حيث اختلطت أنماط العيش القبلية بالأعراف المحلية، ما أدى إلى تشكيل نسيج اجتماعي مميز قائم على التوازن بين النفوذ القبلي والسلطة المركزية. أما ضمان العلوة، فهم أربعة أولياء صالحين: سيدي حجاج، وسيدي امحمد البهلول، وبويا الجيلالي، وسيدي بلقاسم. وجود هؤلاء في الذاكرة الشعبية يشير إلى مفهوم 'الضمانات الجماعية'، حيث كان الناس يشعرون بالأمان في ظل حراسة روحية للمكان. في تلك الحقبة، كان نظام 'الزطاطة' (الخفر) ضروريًا لحماية القوافل من قطاع الطرق، خاصة في بلاد السيبة، حيث غابت سلطة المخزن وحلّت محلها أشكال من الأمن الذاتي الجماعي. * العلوة بين الرمز والواقع: عندما يتحول المكان إلى سلطة: 'واهيا الغادي العلـوة.. تعالى نوصيك بعـدا.. إلى لحكتي سلم.. في العلوة لا تتكلـم.. العلوة كَاع سيوف.. هز عينيك وشوف..' بهذه العبارات الشعبية، تتجلى صورة العَلْوَة كفضاء تتحكم فيه الأعراف والتقاليد، حيث يتوارث الناس قانونًا غير مكتوب يحكم السلوكيات والتفاعلات الاجتماعية. لم تكن العَلْوَة مجرد مكان، بل شكلت سلطة اجتماعية قائمة بذاتها، تستمد قوتها من القداسة والرمزية والتاريخ. تظل جغرافيا العلوة متشابكة مع المقدس، حيث استمرارية المواسم، والفلكلور الشعبي، والفنطازيا، والتبوريدة، وطقوس قراءة الفاتحة قبل ركوب الجواد، في تقاطع بين التقليد الديني والعرف القبلي. وفي هذا الإطار، يقول الموروث الشعبي: 'لعار أمول التوتة.. لمواسم فيك منعوتة.. إلى لحقتي الباب توضأ وتأدب.. وزُر جميع لقبب..' * العلوة من الانتشاء إلى علم الأعصاب: الدوبامين والتجربة الجماعية لكن كيف يصل الإنسان إلى حالة من النشوة الروحية تُحفِّز إنتاج الدوبامين، ذلك الهرمون المرتبط بالسعادة والراحة النفسية؟ ترتبط العَلْوَة في الوجدان الجماعي بتجربة حسية وروحية مكثفة، حيث تتيح الطقوس الجمعية، مثل 'السواكن' و'كناوة' و'الحال' و'الغيْوان' و'الجدبة' و'العيْطة' والحضرة، هي فرصة للوصول إلى حالات وجدانيّة تتجاوز الإدراك العادي. علميًا، يُعزى هذا إلى الدور الذي تلعبه الموسيقى والحركة الإيقاعية والتجربة الجماعية في تحفيز إفراز الدوبامين في الدماغ. هذا، وتشير الدراسات في علم الأعصاب، مثل أبحاث (روبرت زاتوري) حول تأثير الموسيقى على الدماغ، إلى أن الإيقاعات المتكررة والتجارب الجماعية تؤدي إلى تنشيط مناطق المكافأة في الدماغ، مما يرفع مستويات الدوبامين، ويُحدث إحساسًا بالنشوة الروحية المشابهة لما يصفه الصوفيون بـ'الوجد'. في هذا السياق، لا تعد العلوة مجرد فضاء احتفالي، بل هي مختبر اجتماعي حيث تُختبر حدود الجسد والروح ضمن إطار طقوسي منظم. * العَلْوَة كفضاء روحي واجتماعي: العَلْوَة ليست مجرد موقع جغرافي، بل هي امتداد للوجدان الجمعي، حيث يختلط التاريخ بالمقدس، والمتخيل بالواقعي. إنها فضاء يحمل معاني متعددة: فهي رمز للفرح والسعادة، ولكنها في الوقت ذاته فضاء للغموض والسراب، تمامًا كالأحلام التي تسافر بنا عبر الزمن والخيال. * الخلاصة: إن العَلْوَة ليست مجرد نقطة على الخريطة، بل هي جزء من هوية متحولة، تُعيد تشكيل نفسها باستمرار بين الأسطورة والتاريخ، بين الواقع والمتخيل، بين الجغرافيا وروحانيّة وسحنة صوفيّة للمكان والزمان. إيطاليا تلغراف سفر في الزمان: العَلْوَة بين الجغرافيا والتاريخ وسوسيولوجيا المتخيل السابق شاهد | القصف الإسرائيلي يدمر آليات الدفاع المدني والإطفاء في غزة التالي أمجد شهاب: 'نتنياهو يتغذى بارتكات المجازر'
اليوم السابع
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
رؤية مصر 2030 تتحقق على أرض سوهاج بمشروعات مياه الشرب والصرف
نفذت العديد من المشاريع الكبيرة التي تركز على تحسين بنية مياه الشرب والصرف الصحي، في إطار سعي الدولة لتطوير الخدمات الأساسية التي يحتاجها المواطنون هذه المشروعات تهدف إلى تلبية احتياجات السكان في مختلف المناطق من المياه النظيفة والصرف الصحي، بما يسهم في رفع مستوى الحياة وتحقيق التنمية المستدامة. في مجال مياه الشرب، تم تنفيذ محطة مياه ساقلته بطاقة 51 ألف متر مكعب يوميًا بتكلفة 250 مليون جنيه، لتخدم حوالي 400 ألف نسمة في المنطقة، وتعد من أكبر المحطات في المحافظة في السنوات الأخيرة هذه المحطة تهدف إلى تلبية احتياجات السكان المتزايدة من مياه الشرب، خاصة مع الزيادة السكانية المستمرة في المنطقة، بالإضافة إلى تحسين جودة المياه التي كانت تعاني سابقًا من مشاكل في التوزيع والنقاء. أما في قرى محافظة سوهاج، فقد تم تنفيذ محطة مياه عرب العطيات بدار السلام بطاقة 2000 متر مكعب يوميًا بتكلفة 45 مليون جنيه، لخدمة 8000 نسمة. كما تم استكمال شبكات المياه في مدينة دار السلام بتكلفة 35 مليون جنيه، لخدمة 15 ألف نسمة، إضافة إلى مد خطوط مياه ناقلة بطول 12479 مترًا بتكلفة 15 مليون جنيه لخدمة 5000 نسمة إضافية. وفي مدينة طما شمال المحافظة، تم تنفيذ مشروعات ضخمة لتحسين شبكة المياه، حيث تم استكمال الشبكات بتكلفة 25 مليون جنيه لخدمة 15 ألف نسمة، وكذلك تنفيذ خطوط مياه شرب ناقلة بأقطار مختلفة بتكلفة 20 مليون جنيه لخدمة 90 ألف نسمة. كما شملت المشروعات تحسين شبكات المياه في قرية شطوره بتكلفة 45 مليون جنيه لخدمة 15 ألف نسمة، وفي حي الكوثر بتكلفة 5 ملايين جنيه لخدمة 6000 نسمة. بإجمالي تكلفة بلغت 540 مليون جنيه لمشروعات مياه الشرب. وفي مجال الصرف الصحي، تم تنفيذ العديد من المشروعات الهامة لتحسين البيئة والصحة العامة في مختلف المناطق من أبرز هذه المشاريع، مشروع صرف صحي بني هلال في مركز المراغة بتكلفة 55 مليون جنيه لخدمة 30 ألف نسمة. كما تم تنفيذ مشروع صرف صحي بندار التبنات في مركز جرجا بتكلفة 50 مليون جنيه لخدمة 15 ألف نسمة. وقد تم تنفيذ مشاريع أخرى مثل صرف صحي قرية بيت خلاف بتكلفة 215 مليون جنيه لخدمة 23 ألف نسمة، وصرف صحي قرية بيت علام بتكلفة 255 مليون جنيه لخدمة 25 ألف نسمة هذه المشاريع تعد خطوة مهمة في تحسين النظافة والصحة العامة في المناطق الريفية. أيضًا، تم تنفيذ عدة محطات رفع صرف صحي، مثل محطة رفع صرف صحي أولاد حمزة رقم 2 بتكلفة 35 مليون جنيه لخدمة 20 ألف نسمة، ومحطة رفع صرف صحي المنشاة رقم 3 بتكلفة 60 مليون جنيه لخدمة 16 ألف نسمة بالإضافة إلى شبكات انحدار محطة رفع ساقلته التي تم تنفيذها بتكلفة 15 مليون جنيه لخدمة 30 ألف نسمة. وفي مجال معالجة مياه الصرف الصحي، يعتبر مشروع توسعات محطة معالجة صرف صحي طهطا وخط السيب النهائي من أبرز المشاريع، حيث بلغ تكلفته 500 مليون جنيه لخدمة 240 ألف نسمة، مما يمثل خطوة كبيرة نحو تحسين نظام معالجة المياه في المنطقة. إجمالي تكلفة مشروعات الصرف الصحي في المحافظة بلغت مليار و151 مليون جنيه، ما يعكس الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية في المحافظة وتعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين. أحواض للصرف الصحى توصيل الفرعات المنزلية محطات صرف عملاقة
مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
عرض برنامج سيرة بني هلال على قناة النيل الثقافية في رمضان
تعرض قناة النيل الثقافية حلقات برنامج "سيرة بني هلال" اعتبارًا من بداية شهر رمضان، وعلى مدار ليالي الشهر الفضيل. يتناول البرنامج قصص سيرة بني هلال، التي يقدمها الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، ويرويها على أنغام الربابة شاعر السيرة سيد الضو، وتم تسجيلها في حلقات تليفزيونية مدة كل منها نصف ساعة.تُعد السيرة الهلالية إلياذة العرب، وهي ملحمة تحكيها الأجيال المتلاحقة، بكل ما تحمله من قيم وأخلاق وعادات عربية أصيلة، حيث تستعرض السيرة أبطال الحكايات، مثل أبي زيد الهلالي، ودياب بن غانم، وعزيزة، ويونس، والزناتي خليفة.وقد عمل الشاعر عبد الرحمن الأبنودي لسنوات طويلة على جمع وتحقيق السيرة، متنقلًا بين ربوع مصر وعدد من الدول العربية والأفريقية، ليتتبع فصول هذه الملحمة الإنسانية التاريخية. وقدم أجزاء منها مع شاعر السيرة جابر أبو حسين في حلقات إذاعية، واستكمل مشروعه بتوثيقها في حلقات تليفزيونية مع أحد فرسان السيرة، وهو الشاعر سيد الضو، الذي حمل السيرة عن والده وعاش ليقدمها على مدار ثمانين عامًا في مصر والعالم العربي، بل ووصل بها إلى أوروبا وأمريكا.البرنامج من إنتاج قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري عام 2009، وتم تصويره تحت إشراف السيناريست سيد فؤاد وخالد عبد السميع، وأخرجه أكرم فاروق.
مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
مصرع وإصابة 8 أشخاص في حادث مروع بطريق دسوق دمنهور بالبحيرة
شهد طريق دسوق دمنهور بالبحيرة، حادثا مروعا، إثر إصطدام سيارة نقل بمقطورة " تريلا "، بأخرى جامبو نقل محملة بالماشية. وأسفر الحادث عن وفاة شخص وإصابة 7 آخرين، كما أسفر عن نفوق رأس ماشية وإصابة 7 آخرين، وتم نقل الجثة والمصابين لمستشفى دمنهور التعليمي، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.أقرأ أيضاً| إزالة 122 حالة تعدٍ بالبناء على الأراضي الزراعية بالبحيرةتلقى اللواء محمود هويدي مدير أمن البحيرة، بلاغا من شرطة النجدة، بوقوع حادث سير بطريق دسوق دمنهور أمام محطة بني هلال بدائرة مركز دمنهور ووجود متوفي ومصابين، وإنتقلت على الفور الأجهزة الأمنية بمركز شرطة دمنهور لموقع الحادث، وتبين لمأمور مركز دمنهور، إصطدام سيارة تريلا بسيارة جامبو نقل محملة بالماشية كانت فى طريقها لسوق الماشية بدمنهور.وأسفر الحادث عن وفاة ياسر محمد عبد السلام 51 سنة، تاجر، ومقيم سنهور، وإصابة كلا من محمد أحمد عبد القادر، 45 سنة، وسعيد فتحى الكبريت، 50 سنة، وربيع علي بحر، 45 سنة، وحمدي هارون مليجي، 52 سنة، ونجله، وآخرين، كما أسفر الحادث عن نفوق رأس ماشية وإصابة 7 آخرين، تم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة وجارى تقديم الإسعافات اللازمة للمصابين وتحرير محضر بالواقعة.وتم إخطار الطب البيطري لإتخاذ شؤونها، كما تم التحفظ على السيارتين تحت تصرف النيابة العامة، التى إنتقلت لمكان الحادث لمعاينة السيارتين ومكان الواقعة وقررت النيابة التصريح بدفن الجثة.
