أحدث الأخبار مع #بنيوكيل،


هبة بريس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- هبة بريس
الفقيه بن صالح.. المبادرة الوطنية تدعم الصحة الأمومية في القرى بمرافق حديثة
تواصل المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تعزيز جهودها في تحسين الخدمات الصحية الموجهة للأمهات والأطفال، خصوصًا في المناطق القروية، من خلال مشاريع بناء وتجهيز دور الأمومة. هذه المبادرة، التي أُطلقت سنة 2005، تُعد ركيزة أساسية في تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية في هذه المناطق. في هذا السياق، ساهمت المبادرة في بناء وتجهيز خمس دور أمومة جديدة في إقليم الفقيه بن صالح، بمبلغ إجمالي يقدر بحوالي 8 ملايين درهم. وقد تم تنفيذ هذه المشاريع في جماعات سيدي عيسى، سيدي حمادي، حد بوموسى، أولاد ناصر، والخلفية، بينما استفادت بعض الجماعات الأخرى مثل بني وكيل، البرادية، دار أولاد زيدوح، وأولاد زمام من دعم قوي من المبادرة ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية. تساهم هذه البنيات في تحسين مؤشرات صحة الأم والطفل، من خلال مكافحة أمراض الرضع والأطفال وتعزيز رفاهية الأمهات وأطفالهن. ويُعتبر مشروع دار الأمومة في سيدي عيسى مثالًا حيًا على التزام المبادرة بتوفير بيئة صحية ملائمة، حيث تم تجهيز هذه المنشأة بأحدث المعدات الطبية لضمان الراحة والرعاية الجيدة للنساء الحوامل وأطفالهن حديثي الولادة. وفي هذا الإطار، أكدت مريم جابر، قابلة بدار الأمومة بسيدي عيسى، أن دور الأمومة تلعب دورًا رئيسيًا في تقليص المخاطر المرتبطة بالحمل والولادة، كما تساهم في تقديم استشارات طبية وفحص الموجات فوق الصوتية، بالإضافة إلى الرعاية أثناء الولادة، والفحص الوقائي ضد الأمراض. يُذكر أن إحداث وتجديد هذه المراكز الصحية جزء من برنامج الدفع برأس المال البشري للأجيال الصاعدة من المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، والذي يهدف إلى تلبية احتياجات النساء والأطفال في هذه المناطق القروية.


أريفينو.نت
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- أريفينو.نت
انقطاعات الكهرباء وغياب الماء.. معاناة متواصلة لساكنة دوار أولاد رحو بنعيسى
أريفينوا تعاني ساكنة دوار أولاد رحو بنعيسى، التابع لجماعة بني وكيل، من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي، مما يزيد من معاناتهم اليومية ويؤثر سلبًا على المرافق الحيوية بالمنطقة. وتشمل هذه المرافق المدرسة الابتدائية، التي تضم حوالي 170 تلميذًا، والمسجد الرئيسي الذي تعتمد مرافقه الصحية بالكامل على الكهرباء في ظل غياب الماء الصالح للشرب. ويرجع سبب هذه الانقطاعات إلى منح عدد كبير من اشتراكات 380 فولت بطرق غير قانونية، ودون احترام المساطر المعمول بها، خصوصًا تلك الموجهة لأغراض فلاحية. هذا التوزيع العشوائي أدى إلى ضغط هائل على المحول الكهربائي، مما تسبب في نشوب حريق به، نتج عنه انقطاع الكهرباء عن الدوار لعدة أيام، وزاد من معاناة السكان، خاصة مع تعطل المرافق الأساسية. ولا تقتصر معاناة الساكنة على الكهرباء فقط، بل تمتد إلى غياب الماء الصالح للشرب، مما يضطرهم إلى البحث عن حلول بديلة غير مضمونة. كما أن الطريق المؤدية إلى الدوار تعاني من وضعية متدهورة، حيث تكثر بها المنعطفات الحادة بزاوية 90 درجة، في ظل غياب علامات التشوير، مما يشكل خطرًا على مستعملي الطريق. وأمام هذه الأوضاع الصعبة، قامت الساكنة بمراسلة المدير العام للشركة المتعددة الخدمات الشرق، بالإضافة إلى عامل إقليم الناظور، للمطالبة بتدخل عاجل لإيجاد حلول لهذه المشاكل المتفاقمة. وتطالب الساكنة الجهات المسؤولة بإصلاح وتقوية الشبكة الكهربائية، وتنظيم توزيع الاشتراكات بما يتناسب مع قدرة الشبكة واحترام المساطر القانونية، إلى جانب توفير الماء الصالح للشرب وتحسين الطريق المؤدية إلى الدوار لتجنب الحوادث وضمان تنقل آمن. إن استمرار هذه الأوضاع لا يزيد سوى من معاناة السكان ويعيق تنمية المنطقة، مما يستدعي تدخلاً فورياً لوضع حد لهذه الأزمة المتفاقمة. إقرأ ايضاً


الألباب
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الألباب
جهة بني ملال خنيفرة.. وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا
الألباب المغربية أشرف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بمعية والي جهة بني ملال خنيفرة، عامل عمالة بني ملال، محمد بنرباك، وعدد من المنتخبين، على إعطاء انطلاقة 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا على مستوى عمالات وأقاليم الجهة، يومه الثلاثاء 25 فبراير 2025، بالمركز الصحي القروي المستوى الثاني، 'سيدي عيسى' بإقليم الفقيه بن صالح. ويتعلق الأمر بثلاث مراكز صحية على مستوى إقليم الفقيه بن صالح، وهي: المركز الصحي الحضري المستوى الأول 'سوق السبت'، والمركزين الصحيين القرويين المستوى الثاني 'سيدي عيسى' و 'بني وكيل'، حيث ستقدم هذه المراكز الصحية خدماتها لفائدة حوالي 67 ألف نسمة. وبإقليم خريبكة، تم إعطاء انطلاقة المركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول 'ابن عبدون' و'القدس' إضافة إلى المركز الصحي الحضري المستوى الثاني 'مولاي يوسف'. كما ستستفيد ساكنة الإقليم من الخدمات الصحية التي سيشرع المركزان الصحيان الحضريان المستوى الأول 'الفتح' بواد زم، و ' 20غشت' بأبي الجعد في تقديمها للساكنة. وعلى مستوى عمالة بني ملال، تم إعطاء انطلاقة خدمات المركز الصحي المستوى الثاني 'العامرية'، كما ستستفيد ساكنة إقليم أزيلال من خدمات كل من المركز الصحي القروي المستوى الثاني 'أباشكو'، والمركز الصحي القروي المستوى الأول 'أوزود'، فضلا عن دخول المستوصفين الصحيين 'إنجران' و 'تيفني' حيز الخدمة. وبعمالة خنيفرة، دخل مركزين صحيين من المستوى الثاني حيز الخدمة هما: 'واومانة' و 'تيغسالين'.. ويأتي إعطاء انطلاقة خدمات هذه المؤسسات الصحية في إطار مواصلة سياسة إعادة تأهيل وتجهيز المؤسسات الصحية العمومية، وكذا تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، المتعلقة بإطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم التغطية الصحية الشاملة والحماية الاجتماعية، لاسيما فيما يتعلق ببناء وتهيئة جيل جديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، باعتبارها الوجهة الأولى في مسار العلاجات. كما يندرج دخول هذه المنشآت الصحية حيز الخدمة في إطار مواصلة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لسياستها الرامية لتقريب الخدمات الصحية من المواطنات والمواطنين من خلال برنامج تأهيل 1400 مركز صحي على الصعيد الوطني، الذي يهدف إلى تحسين والرفع من جودة الخدمات الصحية المقدمة. وتهدف هذه المراكز الصحية، التي تم تأهيلها وتجهيزها من قبل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إلى تعزيز العرض الصحي على مستوى جهة بني ملال خنيفرة، واستجابة للإقبال الملح للساكنة على الخدمات الصحية، كما تروم تقريب الخدمات الصحية من شريحة مهمة من الساكنة المستهدفة بخدماتها والتي يفوق تعدادها 655 ألف نسمة. وستقدم هذه المؤسسات الصحية، التي تندرج ضمن الجيل الجديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، خدمات متنوعة وسلّٓة علاجات تضم على الخصوص، الاستشارات الطبية العامة، والعلاجات التمريضية، إضافة إلى تتبع الأمراض المزمنة، كداء السكري وارتفاع ضغط الدم، وكذا تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، وخدمات التوعية والتحسيس والتربية من أجل الصحة. تجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، عملت على تعبئة فرق طبية متخصصة لضمان تقديم خدمات طبية وعلاجية عالية الجودة. كما تم تجهيز المراكز بنظام معلوماتي متكامل يسهم في تحسين توجيه المرضى وتقديم العلاج، مع توفير ملفات طبية إلكترونية تتيح للمرضى تلقي العلاج على المستوى الجهوي والوطني.


حدث كم
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- حدث كم
وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي يعطي انطلاقة لـ 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا بجهة بني ملال خنفيرة
أشرف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، السيد أمين التهراوي، بمعية والي جهة بني ملال خنيفرة، عامل عمالة بني ملال، السيد محمد بنرباك، وعدد من المنتخبين، على إعطاء انطلاقة 15 مركزا صحيا حضريا وقرويا على مستوى عمالات وأقاليم الجهة، يومه الثلاثاء 25 فبراير 2025، بالمركز الصحي القروي المستوى الثاني، 'سيدي عيسى' بإقليم الفقيه بن صالح. ويتعلق الأمر بثلاث مراكز صحية على مستوى إقليم الفقيه بن صالح، وهي: المركز الصحي الحضري المستوى الأول 'سوق السبت'، والمركزين الصحيين القرويين المستوى الثاني 'سيدي عيسى' و 'بني وكيل'، حيث ستقدم هذه المراكز الصحية خدماتها لفائدة حوالي 67 ألف نسمة. وبإقليم خريبكة، تم إعطاء انطلاقة المركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول 'ابن عبدون' و'القدس' إضافة إلى المركز الصحي الحضري المستوى الثاني 'مولاي يوسف'. كما ستستفيد ساكنة الإقليم من الخدمات الصحية التي سيشرع المركزان الصحيان الحضريان المستوى الأول 'الفتح' بواد زم، و ' 20غشت' بأبي الجعد في تقديمها للساكنة. وعلى مستوى عمالة بني ملال، تم إعطاء انطلاقة خدمات المركز الصحي المستوى الثاني 'العامرية'، كما ستستفيد ساكنة إقليم أزيلال من خدمات كل من المركز الصحي القروي المستوى الثاني 'أباشكو'، والمركز الصحي القروي المستوى الأول 'أوزود'، فضلا عن دخول المستوصفين الصحيين 'إنجران' و 'تيفني' حيز الخدمة. وبعمالة خنيفرة، دخل مركزين صحيين من المستوى الثاني حيز الخدمة هما: 'واومانة' و 'تيغسالين'. ويأتي إعطاء انطلاقة خدمات هذه المؤسسات الصحية في إطار مواصلة سياسة إعادة تأهيل وتجهيز المؤسسات الصحية العمومية، وكذا تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، المتعلقة بإطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم التغطية الصحية الشاملة والحماية الاجتماعية، لاسيما فيما يتعلق ببناء وتهيئة جيل جديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، باعتبارها الوجهة الأولى في مسار العلاجات. كما يندرج دخول هذه المنشآت الصحية حيز الخدمة في إطار مواصلة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لسياستها الرامية لتقريب الخدمات الصحية من المواطنات والمواطنين من خلال برنامج تأهيل 1400 مركز صحي على الصعيد الوطني، الذي يهدف إلى تحسين والرفع من جودة الخدمات الصحية المقدمة. وتهدف هذه المراكز الصحية، التي تم تأهيلها وتجهيزها من قبل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إلى تعزيز العرض الصحي على مستوى جهة بني ملال خنيفرة، واستجابة للإقبال الملح للساكنة على الخدمات الصحية، كما تروم تقريب الخدمات الصحية من شريحة مهمة من الساكنة المستهدفة بخدماتها والتي يفوق تعدادها 655 ألف نسمة. وستقدم هذه المؤسسات الصحية، التي تندرج ضمن الجيل الجديد من مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، خدمات متنوعة وسلّٓة علاجات تضم على الخصوص، الاستشارات الطبية العامة، والعلاجات التمريضية، إضافة إلى تتبع الأمراض المزمنة، كداء السكري وارتفاع ضغط الدم، وكذا تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، وخدمات التوعية والتحسيس والتربية من أجل الصحة. تجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عملت على تعبئة فرق طبية متخصصة لضمان تقديم خدمات طبية وعلاجية عالية الجودة. كما تم تجهيز المراكز بنظام معلوماتي متكامل يسهم في تحسين توجيه المرضى وتقديم العلاج، مع توفير ملفات طبية إلكترونية تتيح للمرضى تلقي العلاج على المستوى الجهوي والوطني. ر.خ