أحدث الأخبار مع #بوب
رائج
منذ يوم واحد
- ترفيه
- رائج
عيد ميلاد نانسي عجرم: ما لا تعرفه عنها
نانسي عجرم هي واحدة من أكثر النجوم المحبوبة في المنطقة حيث تفتخر بالملايين من المعجبين المخلصين في جميع أنحاء العالم العربي وتبيع أكثر من 30 مليون ألبوم وحصلت على العديد من الجوائز. اسمها نانسي نبيل عجرم من مواليد 16 مايو 1983 وهي مغنية ومحكمة تلفزيونية وسيدة أعمال لبنانية ولدت ونشأت في الأشرفية في بيروت ، لبنان. وبدعم من والدها بدأت في الأداء وهي طفلة وظهرت في العديد من البرامج التلفزيونية في سنواتها الأولى في سن ال 15 وقعت عجرم عقد تسجيل مع EMI وأصدرت ألبومها الاستوديو الأول Mihtagalak (1998). وعلى الرغم من كونه دون السن القانوني تم قبول عجرم بشكل استثنائي في نقابة الفنانين المحترفين في لبنان وفي العام التالي أصدرت ألبومها الثاني Sheel Oyoonak Anni (2001). جاءت انطلاقتها مع بدء تعاونها مع المنتج اللبناني الشهير جيجي لامارا عندما أصدرت أغنيتها الناجحة المثيرة للجدل "أخاصمك آه" وألبوم الاستوديو الثالث يا سلام (2003) وحقق ألبوم عجرم الرابع آه ونص (2004) نجاحًا تجاريًا آخر ، حيث توجت الأغنيات الفردية التي تصدرت المخططات "آه ونص" و "لون عيونك" و "أول تاني كده" و "إنتا إيه" حيث كانت قد أسست أيقونة البوب. وفي عام 2007 أصدرت عجرم ألبومها الأول للأطفال شخبط شخابيط والذي كان أبرز وأنجح عمل للأطفال في ذلك الوقت بتفكر في أيه (2008) ، أنتج ألبومها السادس سبع أغنيات من بينها الأغاني المصرية الناجحة تجاريا وفازت بأول جائزة موسيقى عالمية لعجرم كأفضل موسيقى عالمية كأصغر فنان عربي في WMA حتى الآن. كانت تغني منذ أن كانت طفلة "قيل إنني حققت نجاحًا فوريًا بعد أغنيتي الفردية" خاصمتك آه "(2003) لكنني كنت أغني وأمارسها لعقد كامل قبل إطلاق هذه الأغنية" هذا ما كشفته نجمة البوب لمجلة وغ العربية. وفي الواقع بدأت المطربة الموهوبة في الأداء عندما كانت طفلة في الثامنة من عمرها ظهرت في مسابقة غنائية للأطفال على التلفزيون الوطني في لبنان وفي سن الثانية عشرة كانت جزءًا من مسابقة تلفزيون الواقع اللبناني بعنوان "نجوم المستقبل" حيث فازت بالجائزة الأولى. التقت هي وزوجها في مكان بعيد الاحتمال في حلقة أخيرة من برنامج "تخاريف" التقت نانسي عجرم مع مقدمة البرامج الحوارية وفاء الكيلاني لمشاركة قصة رائعة عن كيف التقت وزوجها الآن فادي الهاشم وهو طبيب أسنان شهير في بيروت. كشفت عجرم الحامل في طفلتها الثالثة وقتها للجمهور: "كان لدي موعد مع طبيب أسنان معه في عام 2005 ، وقلت له للتو" أنت وسيم جدًا ، هل فعلت شيئًا بأسنانك؟ " على الرغم من أنه لم يعترف بذلك في ذلك الوقت إلا أنها تدعي أن تعليقها تمسك به حقًا. من الواضح - مع الأخذ في الاعتبار أن الزوجين استمروا في المواعدة مباشرة بعد ذلك قبل ربط العقدة في قبرص بعد ثلاث سنوات. اليوم لديهما ابنتان معًا ، ميلا وإيلا وليا هي لا تحب التغيير في محادثة مع وغ العربية اعترفت النجمة اللبنانية بأنها "مرتبطة بسهولة بالأماكن والأشياء" وتكشف أن هذا هو أحد الأسباب الرئيسية لعدم انتقالها من بيروت. وقالت: عندما أعيد تزيين المنزل أجد نفسي أفتقد العناصر القديمة. هذا هو السبب في أنني لا أحب التغيير ولماذا لا يمكنني فقط حمل حقائبي والمغادرة. أول سفيرة لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تم الإعلان عن النبأ خلال مؤتمر صحفي عقد في بيروت عام 2009. هي فاعلة خيرية رائدة شرعت في عدد من الأعمال الخيرية المختلفة. على الرغم من جدول أعمالها المزدحم ، فإنها دائمًا ما تجد الوقت لمساعدة الأطفال المحرومين ، وتدير جمعيتها الخيرية في بيروت. هي فخورة بالطعام يمكنك إلقاء اللوم على شمسها في برج الثور المغنية هي من نصبت نفسها من عشاق الطعام وقد كشفت مؤخرًا لمجلة وغ العربية أنها "شخص تحب تناول الطعام". لديها شغف بالطبخ ، مع المأكولات الفرنسية والآسيوية المفضلة لديها. درست عجرم الموسيقى مع موسيقيين لبنانيين مشهورين على الرغم أنها كانت أقل من 18 عامًا ، إلا أن نقابة الفنانين المحترفين في لبنان قبلتها كعضو. في سن ال 13 أصدرت أغانيها الفردية الأولى. الأول كان "حبك علم قلبي الغيرة" كلمات أنطوان حرفوش وألحان عبده منذر. والثاني هو "أولها كلمة على شاني" في سن ال 15 ، أصدرت عجرم ألبومها الأول ، محتاجلك ، تلاها شل عيونك عني بعد ثلاث سنوات. العمل الخيري والإنساني شاركت عجرم في العديد من الفعاليات والحفلات الخيرية التي تعتبرها ذات أولوية في مسيرتها الموسيقية. كما طرحت عجرم أغنية عن السلام ، "رسالة إلى العالم" ، في ألبومها الأول للأطفال شخبط شخابيط كفيديو موسيقي ترددت شائعات وقتها أنها ستقدمه لليونيسف. كما شاركت عجرم مع أكثر من 100 فنان عربي بارز في عرض ضخم بعنوان "الضمير العربي" (صدر في 27 فبراير 2008) وهو تكملة لمدة 10 سنوات لفيلم "الحلم العربي" الذي يحدد أهم الأحداث السياسية في مصر. العالم العربي في السنوات العشر الماضية. في يونيو 2008 شاركت عجرم في The Big Ball وهو حدث خيري في دبي جمع أكثر من 940.000 درهم لمساعدة الأطفال المحرومين من خلال بيع إحدى فساتينها المفضلة بالمزاد وتشجيع فعاليات الأطفال لجمع التبرعات. وأعلنت "إن الكرة الكبيرة تفعل شيئًا رائعًا ويسعدني أن أؤيدها أنا قادمة من أجل حبي للأطفال ولأنني أريد مساعدة الأطفال المحرومين في العثور على مكان سعيد في هذا العالم. لقد ألهم الأطفال آخر ما لدي ألبوم شخبات شخابيط وخاصة أغنية "رسالة للعالم". أعلنت عجرم أنها ستبدأ مشاريعها الخيرية في عام 2010. في أواخر عام 2009 ظهرت في إعلان اليونيسف التجاري بمناسبة الذكرى العشرين لاتفاقية حقوق الطفل ، لتنضم إلى مشاهير الشرق الأوسط الآخرين مثل كاظم الساهر وصابر الرباعي ، محمود قابيل ، خالد أبو النجا ، جمال العروسي ، كاريسي بشار ، فايز المالكي ، والممثلة الإيرانية مهتاب كراماتي. في عام 2013 ، قدمت عجرم الأغنية الرئيسية لـ Worth 100 Men ("بـ 100 راجل" باللغة العربية) ضمن سلسلة روائية إذاعية من إنتاج مؤسسة Womanity Foundation ، والتي تركز على تعليم المرأة وتدريبها وتطويرها. من مواليد برج الثور ونساء الثور عمومًا يتمتعن بطابع حلو ويحبون الأشياء الصغيرة جدًا من المودة مثل لحن شخصي أو بعض بساتين الفاكهة الغريبة من شأنه أن يفعل الحيلة بشكل جيد. الثور أيضًا ثابت وأحيانًا بإصرار شديد عنيد في مواجهة الشدائد وعنيد إلى درجة السخط المطلق، هذه القدرة على الصمود في الأوقات الصعبة والسيئة بالإضافة إلى قوتها العاطفية ، تجعل من نساء الثور قوة لا يستهان بها وبعض مشاهير برج الثور يندفعون إلى دائرة الضوء. امرأة برج الثور حنونة ومهتمة وقد يكون لديها بعض الآراء الثابتة التي لا يمكن تغييرها - ولكن يمكن أن يعادل ذلك أيضًا قوة الشخصية. هذه هي العلامة الثانية في زودياك والربيع في ازدهار كامل عندما يحتفل برج الثور بعيد ميلادها. إنها عاقلة وصبورة - صفات رابحة للغاية. عنصر برج الثور هو الأرض ، ويمكن وصف امرأة برج الثور بأنها أم الأرض الأصلية. ووفقًا لرمزها ، الثور ، يمكن أن تكون هادئة ولكن أيضًا عنيدة ، والمزاج المتفجر يتربص تحت ذلك على الرغم من بطء الاشتعال ، إلا أنه صاخب عندما يأتي. لكن نادرًا ما يُرى مزاج برج الثور ، لأن امرأة برج الثور تهدف إلى تحقيق التوازن في الحياة. إنها تحب الطبيعة ولا ترغب في أكثر من أن تعيش في محيط مريح وملون.
وكالة خبر
منذ يوم واحد
- رياضة
- وكالة خبر
بالصور.. رايس يهدي آرسنال بطاقة "الأبطال"
ضمن آرسنال التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، بفوزه مساء الأحد على ضيفه نيوكاسل يونايتد 1-0، ضمن الجولة 37 قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وأحرز ديكلان رايس هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55. وارتفع رصيد آرسنال بهذا الفوز إلى 71 نقطة في المركز الثاني، بفارق 5 نقاط عن أستون فيلا صاحب المركز الخامس، فيما بقي رصيد نيوكاسل 66 نقطة في المركز الثالث متقدما بفارق الأهداف عن تشيلسي وأستون فيلا. بدأت المباراة بإيقاع مرتفع من كلا الفريقين، وسرعان ما كانت أولى الفرص الخطيرة من نصيب نيوكاسل عند الدقيقة السادسة، حين ارتكب دافيد رايا، حارس آرسنال، خطأ في التمرير استغله ساندرو تونالي ومرر إلى كالوم ويلسون، الذي بدوره هيأ الكرة لبرونو جيماريش، لكن رايا تألق في التصدي للتسديدة. وفي الدقيقة 11، كاد نيوكاسل أن يعاقب آرسنال مجددًا بعد هجمة مرتدة سريعة قادها ليفرامينتو ومررها لأنتوني جوردون الذي أعادها بكعبه لليفرامينتو نفسه، لكن الأخير سدد كرة مباشرة في أحضان رايا. رد آرسنال جاء سريعًا، حيث اقترب لياندرو تروسارد من التسجيل بعد تمريرة في العمق بالدقيقة 13، ليراوغ ويسدد كرة اصطدمت بهارفي بارنز ومرت بجوار القائم. تلت هذه الفرصة كرة ثابتة خطيرة من بوكايو ساكا وصلت إلى توماس بارتي داخل منطقة الجزاء، لكن الأخير لم ينجح في استثمارها. عاد رايا للظهور بقوة في الدقيقة 16، حيث تصدى لتسديدة منخفضة من بارنز، قبل أن يبرع بعدها بلحظات في التصدي لضربتي رأس متتاليتين من دان بيرن وزفن بوتمان إثر ركلة ركنية، ليحافظ على تعادل فريقه وسط ضغط كبير من نيوكاسل. آرسنال بدوره حاول التهديد مجددًا عبر بن وايت في الدقيقة 25، الذي توغل داخل منطقة الجزاء وسقط مطالبًا بركلة جزاء، لكن الحكم أمر باستمرار اللعب. وعاد نيوكاسل للهجوم في الدقيقة 27 عبر جوردون، الذي راوغ ويليام ساليبا وحاول تمرير كرة عرضية لويلسون لكن الأخير لم يتمكن من الوصول إليها. في الدقيقة 28، رد آرسنال بتسديدة قوية من رايس من مسافة بعيدة، لكن بوب تعامل معها بسهولة. أخطر فرص الشوط الأول لنيوكاسل جاءت في الدقيقة 38 حين انفرد ليفرامينتو بالمرمى، لكن تدخل ساليبا وبارتي في الوقت المناسب أبطل مفعول الهجمة. مع بداية الشوط الثاني، تراجع أداء نيوكاسل بشكل واضح، واستغل آرسنال الفرصة في الدقيقة 55 ليسجل هدف التقدم عبر ديكلان رايس، الذي استلم تمريرة ذكية من مارتن أوديجارد وسدد كرة رائعة من حدود منطقة الجزاء سكنت الزاوية البعيدة لمرمى بوب. بعد الهدف، استمر آرسنال في تهديد مرمى الضيوف، حيث أطلق ساكا تسديدة من الجهة اليمنى تصدى لها بوب في الدقيقة 61. أما نيوكاسل، فحاول العودة إلى أجواء المباراة في الدقيقة 66 عندما توغل جيماريش من الجهة اليسرى ومرر كرة عرضية نحو أوسولا، لكن المدافع كيويور أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة بتدخل حاسم. وفي الدقيقة 71، كاد الحارس نيك بوب أن يمنح آرسنال هدفًا مجانيًا بعد خروجه لقطع كرة طويلة تعامل معها بتراخٍ شديد، فاستغل ساكا الموقف وكاد أن يخطف الكرة، لكن بوب لحق بها في اللحظة الأخيرة وشتتها بصعوبة. سنحت لنيوكاسل أخطر فرصه في الشوط الثاني بالدقيقة 75، بعد تبادل تمريرات مميز بين جيماريش وأوسولا، ليمرر الأول الكرة إلى بارنز المتواجد على حدود منطقة الجزاء، الأخير وجد نفسه في وضع مثالي للتسديد، لكنه أطاح بالكرة فوق العارضة. واقترب نيوكاسل مجددًا من التسجيل في الدقيقة 85، عندما انطلق جوردون خلف كرة طويلة وبدا أنه في طريقه للانفراد، لكن رايا قرأ اللعبة مبكرًا وخرج من مرماه بسرعة ليمسك الكرة بثبات ويقضي على الخطورة. وحافظ آرسنال على تقدمه حتى صافرة النهاية ليؤكد وصافته ويحسم تأهله لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.
النهار
منذ يوم واحد
- رياضة
- النهار
أرسنال يحسم وصافة البريميرليغ على حساب نيوكاسل
حسم أرسنال قمته أمام ضيفه نيوكاسل عندما تغلب عليه 1-0 الأحد على ملعب الامارات في لندن في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الاخيرة من بطولة إنكلترا في كرة القدم، فضمن الوصافة للموسم الثالث تواليا. ويّدين أرسنال بفوزه الى لاعب وسطه الدولي ديكلان رايس الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 55 من تسديدة قوية رائعة من خارج المنطقة. واستعاد الفريق اللندني نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المباريات الثلاث الاخيرة (تعادلان وخسارة) فحقق فوزه الثاني في المباريات السبع الاخيرة مؤمنا الوصافة وخاطفا البطاقة الثانية من بين البطاقات الخمس المؤهلة الى مسابقة دوري أبطال أوروبا التي ودعها من دور الاربعة هذا الموسم. ورفع أرسنال رصيده الى 71 نقطة بفارق خمس نقاط أمام نيوكاسل المهدد بالتراجع الى المركز الرابع في حال فوز مانشستر سيتي على ضيفه بورنموث الثلاثاء في ختام المرحلة. وتساوى نيوكاسل الذي يملك مصيره بيده حيث يستضيف إيفرتون الثالث عشر في المرحلة الاخيرة الاحد المقبل، نقاطا (66) مع تشلسي وأستون فيلا اللذين يحلان ضيفين على نوتنغهام فوريست ومانشستر يونايتد في اليوم ذاته. وكان نيوكاسل الذي غاب عن صفوفه هدافه وثاني ترتيب الهدافين السويدي ألكسندر إيزاك (23 هدفا) بسبب الاصابة في الفخذ، صاحب الافضلية في الشوط الاول وسنحت لمهاجميه خمس فرص حقيقية تألق حارس مرمى المدفعجية الاسباني دافيد رايا في التصدي لها. وارتكب رايا خطأ في إبعاد كرة من منطقته فتهيأت أمام الايطالي ساندرو تونالي في منتصف الملعب فمررها الى كالوم ويلسون داخل المنطقة فتلاعب بالمدافع الفرنسي وليام صليبا وهيأها للبرازيلي برونو غيمارايش فسددها قوية من مسافة قريبة أبعدها الاسباني على دفعتين قبل ان يشتتها الدفاع (5). وتابع رايا تألقه بتصديه لتسديدة قوية لفالنتينو ليفرامينتو (11)، رد عليه حارس عرين نيوكاسل نيك بوب بابعاده رأسية الغاني توماس بارتي من مسافة قريبة اثر ركلة ركنية (14). وكاد هارفي بارنز يفعلها بتسديدة زاحفة من خارج المنطقة ارتطمت بقدم بارتي وكادت تخدع رايا الذي أبعدها بصعوبة الى ركنية (16)، ثم تصدى رايا لرأسية للمدافع العملاق دان بورن اثر ركلة ركنية فتهيأت أمام ويلسون الذي تابعها لكن الاسباني ابعدها بقدمه اليمنى من باب المرمى قبل أن يشتتها الدفاع (17). وجرب رايس حظه بتسديدة بعيدة بين يدي الحارس بوب (29). وضغط أرسنال بقوة مطلع الشوط الثاني وترجمها رايس بافتتاحه التسجيل بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة اثر تلقيه كرة من القائد النروجي مارتن أوديغارد أسكنها على يمين الحارس بوب (55). وتوغل بوكايو ساكا من الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة وسدد كرة زاحفة تصدى لها بوب (61). وكاد بن وايت يضيف الثاني بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الايمن (70). واستعاد نوتنغهام فوريست، مفاجأة الموسم، نغمة الانتصارات بفوزه الثمين على مضيفه وست هام يونايتد 2-1. وبكّر الضيوف بالتسجيل وتحديدا في الدقيقة 11 عبر قائدهم لاعب الوسط مورغان غيبس-وايت، وعزز المدافع الصربي نيكولا ميلينكوفيتش تقدمهم مطلع الشوط الثاني (61)، قبل أن يسجل أصحاب الأرض هدف الشرف بواسطة قائدهم وهدافهم الدولي جارود بوين (86). وعاد فوريست الى سكة الانتصارات بعد خسارة وتعادلين، ما كلفه التخلي عن المركز الثالث الذي احتله منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر إلى مطلع نيسان/أبريل. وهو الفوز الثاني لفوريست في مبارياته السبع الأخيرة فرفع رصيده الى 65 نقطة في المركز السابع المؤهل الى مسابقة كونفرنس ليغ الموسم المقبل وبفارق الاهداف خلف مانشستر سيتي. وأبقى رجال المدرب البرتغالي نونو إشبيرتو سانتو على آمالهم في المنافسة على إحدى البطاقات الخمس المؤهلة الى مسابقة دوري الأبطال حيث يتخلفون بفارق نقطة واحدة عن نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا. وودّع ايفرتون ملعبه الشهير "غوديسون بارك" قبل الانتقال الى ملعبه الجديد الموسم المقبل، بفوزه على ضيفه ساوثمبتون 2-0. تابع المباراة الأخيرة في هذا الملعب التاريخي سعة 39201 متفرجا قبل الانتقال الى الملعب الذي اطلق عليه اسم "هيل ديكينسون ستاديوم" الذي يتسع لـ53 الف متفرج وشُيد على ضفاف نهر ميرسي في مدينة ليفربول. وكان "غوديسون بارك" مسرحا للمباريات البيتية لإيفرتون منذ عام 1892، وسيخصص منذ الآن وصاعدا لمباريات فئة السيدات للنادي. وسجل ثنائية إيفرتون جناحه السنغالي ايليمان ندياي في الدقيقتين 6 و45+2. بدأ ايفرتون المباراة التي كانت الرقم 2791 له في "غوديسون بارك" ضاغطا وسرعان ما نجح في افتتاح التسجيل عندما وصلت الكرة الى ندياي على مشارف المنطقة فسددها لولبية استقرت في الشباك. وفي الوقت بدل الضائع من الشوط الاول تلقى ندياي كرة أمامية فراوغ حارس ساوثمبتون أرون رامسدايل واودعها في الشباك رافعا رصيده الى 11 هدفا هذا الموسم. واختتم الهداف الدولي السابق المخضرم جايمي فاردي مسيرة استمرت 13 عاما في صفوف ليستر سيتي بقيادته الى الفوز على ضيفه إيبسويتش تاون 2-0 بتسجيله هدفه الرقم 200 في المباراة الـ500 الأخيرة بألوانه. وافتتح فاردي التسجيل في الدقيقة 28 واحتفل بهدفه الأخير مع ليستر بطريقته المعتادة بفرحته العارمة قبل أن يلوّح بعلم الركنية بثبات أمام الجماهير المتحمسة. ويغادر المهاجم البالغ 38 عاما فريق "الثعالب" في نهاية الموسم وقرر عدم المشاركة في المباراة الأخيرة ضد المضيف ليفربول، بطل الدوري، في نهاية الأسبوع المقبل من أجل إسدال الستار على مسيرته مع النادي في ملعبه كينغ باور. واحتفل الجمهور بهدافه الوفي من خلال التلويح بآلاف الأعلام الزرقاء أو البيضاء التي قدمها النادي والتي كتب عليها "شكرا فاردز". وأقام له زملاؤه ممرا شرفيا عند مغادرته الملعب في الدقيقة 80، فيما هتف المشجعون "هناك جايمي فاردي واحد فقط". وأعلن المهاجم رحيله قبل أيام قليلة، بعد ثلاثة عشر عاما من وصوله إلى ليستر الذي كان يلعب في المستوى الثاني "تشامبيونشيب" آنذاك، قادما من فليتوود تاون. ومع نادي إيست ميدلاندز، فاز بالدوري الإنكليزي الممتاز في عام 2016، إلى جانب الفرنسي نغولو كانتي والجزائري رياض محرز، وكأس الاتحاد الإنكليزي في عام 2021. كما قاده مرتين إلى الصعود الى الدوري الممتاز وهبط معه مرتين أيضا، أحدهما في نهاية هذا الموسم. وأوقف فولهام سلسلة أربعة انتصارات متتالية لجاره ومضيفه برنتفورد عندما تغلب عليه 3-2. وكان فولهام البادئ بالتسجيل عبر مهاجمه الدولي المكسيكي راوول خيمينيس (16) ورد برنتفورد بعد ست دقائق مدركا التعادل (22) بواسطة مهاجمه الكاميروني براين مبويمو رافعا رصيده الى 19 هدفا في المركز الخامس على لائحة الهدافين، لكنه أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 28. ومنح الكونغولي الديموقراطي يوان ويسا التقدم لبرنتفورد (43)، لكن فولهام رد بهدفين في الشوط الثاني عبر الاسكتلندي توم كيرني (68) والويلزي هاري ويلسون (70).
الأمناء
منذ يوم واحد
- رياضة
- الأمناء
رايس يهدي آرسنال بطاقة "الأبطال"
ضمن آرسنال التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، بفوزه مساء الأحد على ضيفه نيوكاسل يونايتد 1-0، ضمن الجولة 37 قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وأحرز ديكلان رايس هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55. وارتفع رصيد آرسنال بهذا الفوز إلى 71 نقطة في المركز الثاني، بفارق 5 نقاط عن أستون فيلا صاحب المركز الخامس، فيما بقي رصيد نيوكاسل 66 نقطة في المركز الثالث متقدما بفارق الأهداف عن تشيلسي وأستون فيلا. بدأت المباراة بإيقاع مرتفع من كلا الفريقين، وسرعان ما كانت أولى الفرص الخطيرة من نصيب نيوكاسل عند الدقيقة السادسة، حين ارتكب دافيد رايا، حارس آرسنال، خطأ في التمرير استغله ساندرو تونالي ومرر إلى كالوم ويلسون، الذي بدوره هيأ الكرة لبرونو جيماريش، لكن رايا تألق في التصدي للتسديدة. وفي الدقيقة 11، كاد نيوكاسل أن يعاقب آرسنال مجددًا بعد هجمة مرتدة سريعة قادها ليفرامينتو ومررها لأنتوني جوردون الذي أعادها بكعبه لليفرامينتو نفسه، لكن الأخير سدد كرة مباشرة في أحضان رايا. رد آرسنال جاء سريعًا، حيث اقترب لياندرو تروسارد من التسجيل بعد تمريرة في العمق بالدقيقة 13، ليراوغ ويسدد كرة اصطدمت بهارفي بارنز ومرت بجوار القائم. تلت هذه الفرصة كرة ثابتة خطيرة من بوكايو ساكا وصلت إلى توماس بارتي داخل منطقة الجزاء، لكن الأخير لم ينجح في استثمارها. عاد رايا للظهور بقوة في الدقيقة 16، حيث تصدى لتسديدة منخفضة من بارنز، قبل أن يبرع بعدها بلحظات في التصدي لضربتي رأس متتاليتين من دان بيرن وزفن بوتمان إثر ركلة ركنية، ليحافظ على تعادل فريقه وسط ضغط كبير من نيوكاسل. آرسنال بدوره حاول التهديد مجددًا عبر بن وايت في الدقيقة 25، الذي توغل داخل منطقة الجزاء وسقط مطالبًا بركلة جزاء، لكن الحكم أمر باستمرار اللعب. وعاد نيوكاسل للهجوم في الدقيقة 27 عبر جوردون، الذي راوغ ويليام ساليبا وحاول تمرير كرة عرضية لويلسون لكن الأخير لم يتمكن من الوصول إليها. في الدقيقة 28، رد آرسنال بتسديدة قوية من رايس من مسافة بعيدة، لكن بوب تعامل معها بسهولة. أخطر فرص الشوط الأول لنيوكاسل جاءت في الدقيقة 38 حين انفرد ليفرامينتو بالمرمى، لكن تدخل ساليبا وبارتي في الوقت المناسب أبطل مفعول الهجمة. مع بداية الشوط الثاني، تراجع أداء نيوكاسل بشكل واضح، واستغل آرسنال الفرصة في الدقيقة 55 ليسجل هدف التقدم عبر ديكلان رايس، الذي استلم تمريرة ذكية من مارتن أوديجارد وسدد كرة رائعة من حدود منطقة الجزاء سكنت الزاوية البعيدة لمرمى بوب. بعد الهدف، استمر آرسنال في تهديد مرمى الضيوف، حيث أطلق ساكا تسديدة من الجهة اليمنى تصدى لها بوب في الدقيقة 61. أما نيوكاسل، فحاول العودة إلى أجواء المباراة في الدقيقة 66 عندما توغل جيماريش من الجهة اليسرى ومرر كرة عرضية نحو أوسولا، لكن المدافع كيويور أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة بتدخل حاسم. وفي الدقيقة 71، كاد الحارس نيك بوب أن يمنح آرسنال هدفًا مجانيًا بعد خروجه لقطع كرة طويلة تعامل معها بتراخٍ شديد، فاستغل ساكا الموقف وكاد أن يخطف الكرة، لكن بوب لحق بها في اللحظة الأخيرة وشتتها بصعوبة. سنحت لنيوكاسل أخطر فرصه في الشوط الثاني بالدقيقة 75، بعد تبادل تمريرات مميز بين جيماريش وأوسولا، ليمرر الأول الكرة إلى بارنز المتواجد على حدود منطقة الجزاء، الأخير وجد نفسه في وضع مثالي للتسديد، لكنه أطاح بالكرة فوق العارضة. واقترب نيوكاسل مجددًا من التسجيل في الدقيقة 85، عندما انطلق جوردون خلف كرة طويلة وبدا أنه في طريقه للانفراد، لكن رايا قرأ اللعبة مبكرًا وخرج من مرماه بسرعة ليمسك الكرة بثبات ويقضي على الخطورة. وحافظ آرسنال على تقدمه حتى صافرة النهاية ليؤكد وصافته ويحسم تأهله لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.
الاتحاد
منذ يوم واحد
- رياضة
- الاتحاد
أرسنال يطيح نيوكاسل ويحسم «الوصافة» في «البريميرليج»
لندن (أ ف ب) حسم أرسنال قمته أمام ضيفه نيوكاسل عندما تغلب عليه 1-0 على ملعب الإمارات في لندن في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من بطولة إنجلترا في كرة القدم، فضمن الوصافة للموسم الثالث توالياً. ويّدين أرسنال بفوزه إلى لاعب وسطه الدولي ديكلان رايس الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 55 من تسديدة قوية رائعة من خارج المنطقة. واستعاد الفريق اللندني نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المباريات الثلاث الأخيرة (تعادلان وخسارة) فحقق فوزه الثاني في المباريات السبع الأخيرة، مؤمناً الوصافة وخاطفا البطاقة الثانية من بين البطاقات الخمس المؤهلة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا التي ودعها من دور الأربعة هذا الموسم. ورفع أرسنال رصيده إلى 71 نقطة بفارق خمس نقاط أمام نيوكاسل المهدد بالتراجع إلى المركز الرابع في حال فوز مانشستر سيتي على ضيفه بورنموث الثلاثاء في ختام المرحلة. وتساوى نيوكاسل الذي يملك مصيره بيده حيث يستضيف إيفرتون الثالث عشر في المرحلة الأخيرة الأحد المقبل، نقاطا (66) مع تشيلسي وأستون فيلا اللذين يحلان ضيفين على نوتنجهام فوريست ومانشستر يونايتد في اليوم ذاته. وكان نيوكاسل الذي غاب عن صفوفه هدافه وثاني ترتيب الهدافين السويدي ألكسندر إيزاك (23 هدفا) بسبب الإصابة في الفخذ، صاحب الأفضلية في الشوط الأول وسنحت لمهاجميه خمس فرص حقيقية تألق حارس مرمى المدفعجية الإسباني دافيد رايا في التصدي لها. وارتكب رايا خطأ في إبعاد كرة من منطقته فتهيأت أمام الإيطالي ساندرو تونالي في منتصف الملعب فمررها إلى كالوم ويلسون داخل المنطقة فتلاعب بالمدافع الفرنسي وليام صليبا وهيأها للبرازيلي برونو جيمارايش فسددها قوية من مسافة قريبة أبعدها الإسباني على دفعتين قبل أن يشتتها الدفاع (5). وتابع رايا تألقه بتصديه لتسديدة قوية لفالنتينو ليفرامينتو (11)، رد عليه حارس عرين نيوكاسل نيك بوب بإبعاده رأسية الغاني توماس بارتي من مسافة قريبة إثر ركلة ركنية (14). وكاد هارفي بارنز يفعلها بتسديدة زاحفة من خارج المنطقة ارتطمت بقدم بارتي وكادت تخدع رايا الذي أبعدها بصعوبة إلى ركنية (16)، ثم تصدى رايا لرأسية للمدافع العملاق دان بورن، بعد ركلة ركنية فتهيأت أمام ويلسون الذي تابعها لكن الإسباني أبعدها بقدمه اليمنى من باب المرمى قبل أن يشتتها الدفاع (17). وجرب رايس حظه بتسديدة بعيدة بين يدي الحارس بوب (29). وضغط أرسنال بقوة مطلع الشوط الثاني وترجمها رايس بافتتاحه التسجيل بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة اثر تلقيه كرة من القائد النروجي مارتن أوديجارد أسكنها على يمين الحارس بوب (55). وتوغل بوكايو ساكا من الجهة اليمنى إلى داخل المنطقة وسدد كرة زاحفة تصدى لها بوب (61). وكاد بن وايت يضيف الثاني بتسديدة قوية بيمناه من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن (70).
