logo
#

أحدث الأخبار مع #بوبمارت،

'لابوبو' تغزو العالم.. ما سر الدمية 'خاطفة الأضواء'؟
'لابوبو' تغزو العالم.. ما سر الدمية 'خاطفة الأضواء'؟

كش 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ترفيه
  • كش 24

'لابوبو' تغزو العالم.. ما سر الدمية 'خاطفة الأضواء'؟

في زمن تسيطر فيه الشاشات على يومياتنا، وتتنافس التطبيقات على خطف انتباهنا، ظهرت دمية صغيرة بحجم الكف لتسرق الأضواء، إنها "لابوبو" غريبة الشكل، لطيفة الملامح، والمخيفة بعض الشيء. من مشاهد الطوابير التي تبدأ مع ساعات الفجر الأولى، إلى صورها التي تتسلل إلى حقائب النجمات العالميات، لم تعد "لابوبو" مجرد لعبة، بل غدت ظاهرة، فكيف تحولت هذه الدمية الغريبة إلى ترند عالمي؟ ظهرت دمى "لابوبو" لأول مرة في الأسواق عام 2019، لكن في عام 2025، عادت لتنتشر من جديد. الإصدارات الأخيرة من الدمى في أستراليا أدت إلى تشكّل طوابير طويلة حول متاجر "بوب مارت"، الموزع الحصري لها، حيث ينهض المعجبون من نومهم في الثالثة فجرا ليكونوا أول من يحصل على الدفعات الجديدة. وقال متحدث باسم "بوب مارت" إن الهوس بهذه الدمى القماشية قد اجتاح أستراليا "بشكل غير مسبوق". قد تكون دمى "لابوبو" أرخص سعرا من غيرها، إذ يمكن اقتناء بعض نماذجها كسلاسل مفاتيح مقابل مبلغ بسيط، لكن أسعار النماذج النادرة تصل إلى 300 دولار أسترالي على موقع إيباي، وقد ترتفع إلى 1580 دولارا لبعض القطع المعروضة على موقع "بوب مارت". لكن الأسعار والطوابير ليست السبب الوحيد في هذا الاهتمام الإعلامي الكبير، فشهرة "لابوبو" انفجرت بعد أن شوهدت مع الكبار لا الأطفال، فقد ظهرت المغنية ليسا من فرقة "بلاك بينك" وهي تحمل واحدة من هذه الدمى الصغيرة في حقيبة فاخرة، وسارت على خطاها النجمة ريانا. أما من حيث الجاذبية البصرية، فالأمر نسبي، فقد استوحى الفنان كاسينغ لونغ، المولود في هونغ كونغ والمقيم في هولندا، تصميم الدمى من الأساطير الإسكندنافية، ضمن سلسلة من كتب الأطفال التي أطلقها عام 2015. وتتميز الدمى بأسلوب فني يجمع بين الطفولة والرعب، وبالإضافة لذلك فتوزيعها محدود ما يخلق حالة من الندرة تزيد من الإقبال عليها. وتباع هذه الدمى غالبا ضمن "صناديق عمياء"، حيث لا يعرف المشتري النموذج الذي سيحصل عليه، ما يضيف عنصر الفضول إليها. ونقلت صحيفة "الغارديان" عن الباحثة الأكاديمية الأميركية في التصميم، جوزدي جونكو بيرك، قولها إن "مثل هذه الظواهر لا تحدث في فراغ، بل تعكس تحولات اجتماعية وتكنولوجية وثقافية. فربما تمثل لابوبو مهربا جماعيا من تعقيدات الحياة الراهنة إلى عالم طفولي بسيط".

دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟
دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟

دمية لابوبو أحمد خالد تصدرت دمية «لابوبو» الصينية، التي تشبه المخلوقات الخيالية ذات الابتسامة الشريرة والعيون اللامعة، التريند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أثارت قلق الأهالي وتسببت في إغلاق المحلات. دمية لابوبو تثير قلق الأهالي ويرجع سبب إثارة دمية لابوبو الصينية الضجة خلال الساعات القليلة الماضية، أنها تجمع بين التصميم الغريب والجاذبية الفريدة التي تخطف الأنظار، فهذه الدمية الصغيرة التي تشبه مخلوقات خيالية ذات ابتسامة غامضة وعيون لامعة أصبحت محط اهتمام واسع، خاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا والدول العربية، ما جعلها محط جدل واسع على الصعيدين التجاري والثقافي. وشهد عام 2024، تحقيق دمى لابوبو مبيعات تجاوزت 3 مليارات يوان (419 مليون دولار)، كما أسهمت بنسبة كبيرة من إجمالي إيرادات شركة بوب مارت، والتي بلغت 13.04 مليار يوان (1.8 مليار دولار)، وارتفعت إيرادات الشركة من السوق الأمريكي وحده بنسبة 900% لتصل إلى 703 ملايين دولار، ما يؤكد مدى انتشار هذه الظاهرة خارج الصين. والجدير بالذكر أن لعبة لابوبو نالت دعم واسع من المشاهير على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت في حقائب اليد الفاخرة ومقاطع الفيديو على تيك توك، من بينهم نجمة الكيبوب ليسا التي صرّحت بأنها "أنفقت كل أموالها" على دمى لابوبو، وريهانا التي تمتلك واحدة منها، تُباع بعض الإصدارات النادرة بأسعار تتجاوز 85 دولاراً، بينما يصل سعرها لدى البائعين الثانويين إلى مئات الدولارات.

دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟
دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟

الأسبوع

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الأسبوع

دمية لابوبو تثير قلق الأهالي وتتصدر التريند.. لماذا تتسببت في إغلاق المحلات؟

دمية لابوبو أحمد خالد تصدرت دمية «لابوبو» الصينية، التي تشبه المخلوقات الخيالية ذات الابتسامة الشريرة والعيون اللامعة، التريند خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أثارت قلق الأهالي وتسببت في إغلاق المحلات. دمية لابوبو تثير قلق الأهالي ويرجع سبب إثارة دمية لابوبو الصينية الضجة خلال الساعات القليلة الماضية، أنها تجمع بين التصميم الغريب والجاذبية الفريدة التي تخطف الأنظار، فهذه الدمية الصغيرة التي تشبه مخلوقات خيالية ذات ابتسامة غامضة وعيون لامعة أصبحت محط اهتمام واسع، خاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا والدول العربية، ما جعلها محط جدل واسع على الصعيدين التجاري والثقافي. وشهد عام 2024، تحقيق دمى لابوبو مبيعات تجاوزت 3 مليارات يوان (419 مليون دولار)، كما أسهمت بنسبة كبيرة من إجمالي إيرادات شركة بوب مارت، والتي بلغت 13.04 مليار يوان (1.8 مليار دولار)، وارتفعت إيرادات الشركة من السوق الأمريكي وحده بنسبة 900% لتصل إلى 703 ملايين دولار، ما يؤكد مدى انتشار هذه الظاهرة خارج الصين. والجدير بالذكر أن لعبة لابوبو نالت دعم واسع من المشاهير على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت في حقائب اليد الفاخرة ومقاطع الفيديو على تيك توك، من بينهم نجمة الكيبوب ليسا التي صرّحت بأنها "أنفقت كل أموالها" على دمى لابوبو، وريهانا التي تمتلك واحدة منها، تُباع بعض الإصدارات النادرة بأسعار تتجاوز 85 دولاراً، بينما يصل سعرها لدى البائعين الثانويين إلى مئات الدولارات.

يتراوح سعرها من 13 إلى 1500 دولار.. ما قصة لعبة 'لابوبو' التي أصبحت أيقونة في عالم الموضة
يتراوح سعرها من 13 إلى 1500 دولار.. ما قصة لعبة 'لابوبو' التي أصبحت أيقونة في عالم الموضة

الصباح العربي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الصباح العربي

يتراوح سعرها من 13 إلى 1500 دولار.. ما قصة لعبة 'لابوبو' التي أصبحت أيقونة في عالم الموضة

ظهرة دمية صغيرة جديدة أحدثت تغيرات كبيرة في عالم الموضة، ويطلق عليها دمية "لابوبو"، إذ تحولت من مجرد كونها شخصية كرتونية إلى أيقونة في عالم الموضة والتعبير عن الشخصية، والتي تعد الآن من أهم الأشياء في إطلالة الفنانين العالمين والعديد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. ابتكر الفنان كاسينج لونج، تلك الشخصية منذ أكثر من خمسة عشر عام، وكانت ضمن سلسلة كتب مصورة للأطفال، وكان قد استوحى ملامحها من أساطير إسكندنافية، ورغم أنها بدأت من عالم الأطفال إلا أنها انتشرت الآن وأصبحت من أبرز الأشياء في الموضة العالمية. وخلال عام 2019 تعاون مصمم اللعبة مع الشركة الصينية بوب مارت، وحول اللعبة إلى دمية ثلاثية الأبعاد، في بداية الأمر أحبها المهتمين بعالم الفن والتصاميم، ولكن فجأه تحولت الدمية إلى علامة في عالم الموضة بعد أن قامت ليسا نجمة الفريق الكوري بلاك بينك بنشر صورة للمجموعة مما جعلها تلاقى شهرة على نطاق واسع. وقامت شركة بوب مارت بوقف الإنتاج الخاص بالدمية في كافة متاجرها في بريطانيا وذلك للحفاظ على أمن الموظفين والزبائن، وذلك بسبب الفوضى التي أحدثتها بعد أن ارتفع الطلب عليها بشكل كبير، وأصبح سعر الدمية يتراوح ما بين 13 إلى 1500 دولار مقابل القطعة النادرة.

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين
قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

المصري اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • المصري اليوم

قصة دمية بـ40 دولاراً تحدت ترامب والركود.. من هي «لابوبو» التي سرقت قلوب الأمريكيين

في ركن صغير من متجر مزدحم بمدينة نبراسكا، كانت نعومي لين، طالبة الطب، تقف بحماسة أمام آلة بيع شفافة، تقرأ بعينيها لائحة أسماء غريبة: بيبي مولي، ديمو، كراي بيبي... وتهمس: «أرجوكِ كوني لابوبو». بلمسة زر، ينفتح الصندوق، وتظهر دمية بحجم كفّ اليد، ذات عينين لامعتين وابتسامة ممتدة من الأذن إلى الأذن... إنها« لابوبو» ، دُمية شكلها غريب يعض الشيء؟، هذه الدمية الصينية المحشوة صارت، بطريقة يصعب شرحها، رمزًا لمكانة اجتماعية جديدة، ووسيلة هروب من ضغوط الركود وهوس الموضة الباهظة. ما بدأ كلعبة مبهمة داخل «صناديق مفاجآت» في آسيا، تحول خلال سنوات قليلة إلى ظاهرة تسوّق عالمية تخترق الحقائب الفاخرة، وتتسلل إلى قوائم أمنيات الكبار قبل الصغار. لابوبو لم تكن جميلة قط، لكن هذا تحديداً سرّ جاذبيتها. وحش صغير في عالم الكبار في توقيت تتراجع مبيعات السلع الفاخرة، تظهر لابوبو لتقلب قواعد السوق. بسعر لا يتجاوز 40 دولارًا، تقدم لمسة غرابة، جرعة مفاجأة، وإحساساً غامضًا بالفخامة. شركة بوب مارت الصينية، الموزعة للدمى، لم تكن تخطط لغزو أميركا، لكن الأرقام فعلت ذلك نيابة عنها. أكثر من 410 ملايين دولار من مبيعات لابوبو وحدها عام 2024. نمو بنسبة 900% في السوق الأميركية. متاجر ممتلئة، وقوائم انتظار طويلة، وسوق موازية تبيع الدمية الواحدة بأكثر من 300 دولار. بين السحر والرعب لابوبو ليست دمية لطيفة بالمعنى التقليدي. مزيج من القبح والجاذبية، بعينين لا ترمش، وأسنان تبدو مأخوذة من كابوس طفولي. لكنّ جيل «زد» لا يبحث عن المثالية. إنه يفضّل الصدمات، الغرابة، وما لا يفهمه الآخرون. أصبحت لابوبو زينة لحقائب «شانيل» وسلاسل مفاتيح المشاهير. حتى ريهانا و ليزا من بلاك بينك اعترفتا بهوسهما بها. فصارت رمزاً لفخامة جديدة... فخامة في متناول اليد. ترامب في الخلفية، ولابوبو في الواجهة وسط اشتداد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، وفرض تعريفات جمركية باهظة على الواردات الصينية، كان من المفترض أن تتراجع المشتريات. لكن بوب مارت تحدّت التوقعات، وترامب نفسه. بينما يفاوض السياسيون على الطاولات، كانت الفتيات الأميركيات يشترين دمى بمئات الدولارات من مواقع إعادة البيع، ويصنعن بثوثًا حية على تيك توك فقط لكشف محتوى «الصندوق الغامض» الجديد. أرباح الدمية الصغيرة التي تفوقت على التوقعات شركة «بوب مارت» الصينية، المصنّعة للدمية، أعلنت عن تحقيق إيرادات إجمالية تجاوزت 13 مليار يوان صيني في عام 2024، أي ما يعادل قرابة 1.8 مليار دولار أميركي. وحدها شخصية «لابوبو» ساهمت بحوالي 3 مليارات يوان، ما يعادل 410 ملايين دولار، أي نحو ربع إيرادات الشركة السنوية. اللافت في هذه الظاهرة ليس فقط حجم المبيعات، بل الانتشار السريع خارج الصين. ففي عام واحد، ارتفعت إيرادات الشركة من الأسواق الخارجية بنسبة 375 في المئة، لتصل إلى أكثر من 700 مليون دولار. أما السوق الأميركية تحديدًا، فقد شهد نموًا استثنائيًا تجاوز 890 في المئة، وفقًا لتقديرات مصرف «سيتي جروب». تُباع دمى «لابوبو» بأسعار تبدأ من 20 إلى 40 دولارًا في متاجر بوب مارت، التي تنتشر الآن في مدن كبرى مثل لوس أنجلوس وباريس وبانكوك. لكن الأسعار لا تتوقف عند هذا الحد، فالإصدارات النادرة من الدمية تُباع على المنصات الثانوية بأسعار تصل إلى مئات الدولارات. على سبيل المثال، بيعت نسخة نادرة من شخصية 'زيمومو' بطول 22 بوصة بمبلغ تجاوز 200 دولار في السوق الثانوية، مقارنة بسعرها الأصلي الذي يقل عن 100 دولار. ما يُميز تجربة «بوب مارت» هو أسلوب «الصندوق الغامض» الذي يشتريه الزبون دون أن يعرف أي شخصية بداخله، وهو ما أعاد إلى الأذهان هوس التسعينات بدمى «بياني بيبيز» أو ألعاب وجبات «هابي ميل». هذا النهج حفّز الزبائن على الشراء المتكرر في محاولة للحصول على الإصدارات النادرة. المفارقة أن هذا النجاح يأتي في ظل توترات متزايدة بين بكين وواشنطن، ورغم أن الولايات المتحدة فرضت رسومًا جمركية مرتفعة وصلت إلى 145 في المئة على بعض المنتجات الصينية، إلا أن شركة «بوب مارت» استمرت في التوسع، بل وتفوقت أسهمها في بورصة هونغ كونغ على شركات عملاقة مثل «علي بابا» و«تينسنت» منذ بداية العام. نزعة قديمة بحلّة جديدة من «هابي ميل» ماكدونالدز، إلى بطاقات البوكيمون، يعرف الأميركيون جيداً نشوة المفاجأة. لكن بوب مارت نقلت هذا الإحساس إلى مستوى جديد. صندوق بلاستيكي... دمية غير متوقعة... لحظة فتح قد تشبه القمار. حتى أن الصين سنت قوانين تحظر بيع هذه الصناديق للأطفال دون 8 سنوات دون إذن ولي أمر، وفقًا لسي إن إن الأمريكية. في مواجهة السوق.. تأتي النسخ ومع أي نجاح، تأتي النسخ. بدأت تظهر إصدارات مقلدة، تُباع بأسماء مثل «فوبوبو» أو «لافوفو»، لكن الجودة لا تُقارن. الفرو خشن، والابتسامة مشوّهة. المشهد يذكّر بهوس «بيبي بيني» في التسعينيات، لكن بلون آسيوي. بوب مارت تعرف أن وقتها قد لا يدوم، فتنوع خطوط إنتاجها، وتتوسع في متاجرها المادية من لوس أنجلوس إلى بانكوك، وتحاول تحصين نفسها ضد الركود والعقوبات والنسخ الرديئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store