logo
#

أحدث الأخبار مع #بوتن

مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا
مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا

شبكة عيون

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • شبكة عيون

مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا

بعد اتصال هاتفي استمر لأكثر من ساعتين بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين، قال بوتن إن روسيا مستعدة للعمل على مذكرة تفاهم مع أوكرانيا تتضمن وقفا محتملا لإطلاق النار لفترة زمنية محددة. وأضاف بوتين لترمب خلال الاتصال إن "وقف إطلاق النار ممكن إذا تم التوصل إلى الاتفاقات الصحيحة". من جانبه، نشر ترمب على موقع Truth Social منشورًا يوضح تفاصيل مكالمته التي استمرت ساعتين مع بوتين، قائلا إنه يعتقد أن المكالمة كانت "جيدة للغاية"، مضيفا أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار، والأهم من ذلك إنهاء الحرب". فيما قالت صحيفة "التليجراف" أن ترمب عرض على بوتين تجارة واسعة النطاق خلال المكالمة. اتفاقيات مبهمة ولم يوضح الزعيم الروسي ماهية تلك الاتفاقيات، لكنه قال إن السكرتير الصحفي للكرملين دميتري بيسكوف أو رئيس فريق التفاوض الروسي فلاديمير أوشاكوف، سيقدمان المزيد من التفاصيل في وقت لاحق. وأكد بوتن أيضا إن الاتصالات بين مجموعات التفاوض التي اجتمعت في إسطنبول لإجراء محادثات الأسبوع الماضي "استؤنفت". واختتمت مفاوضات إسطنبول دون تحقيق أي تقدم يُذكر. واتفق الطرفان هذا الأسبوع على تبادل ألف سجين مقابل ألف. وأعرب مسؤولون أوكرانيون وأوروبيون عن استيائهم مما اعتبروه عدم رغبة موسكو في الانخراط في جهود سلام جادة. وفي تعليقه على المكالمة، قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض إن هدف ترمب هو "رؤية وقف إطلاق النار". واعترفت كارولين ليفيت أيضًا بأن الرئيس الأمريكي "أصبح محبطًا للغاية من كلا الجانبين" في الحرب. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين في 15 مايو: "لن يحدث شيء حتى أكون أنا وبوتين معًا"، وأضاف في وقت لاحق "أعتقد أن الوقت قد حان لنا للقيام بذلك". وقال نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس إن ترمب ينوي الضغط على بوتين بشأن ما إذا كان مهتما حقا بإنهاء الغزو الكامل لأوكرانيا. أوكرانيا تعقب على المكالمة قالت أوكرانيا إن روسيا لا تزال ترفض الموافقة على وقف إطلاق النار الكامل في أوكرانيا، حيث قال الرئيس فلاديمير بوتن بدلاً من ذلك إنه مستعد للتفاوض على "مذكرة بشأن معاهدة سلام مستقبلية محتملة". وقال مصدر في مكتب الرئيس الأوكراني لصحيفة "كييف إندبندنت" إن أوكرانيا لا تزال تدفع باتجاه وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط في المحادثات هذا الأسبوع مع الرئيس الأمريكي - وهو المطلب الرئيسي الذي دفع به ترمب وقبلته أوكرانيا في مارس. لا تنازلات من بوتين وقال الرئيس الروسي إن المذكرة ستتضمن "المبادئ التي سيستند إليها اتفاق السلام، وتوقيت اتفاق السلام المحتمل" و"وقف إطلاق النار المحتمل لفترة زمنية معينة، إذا تم التوصل إلى اتفاقيات معينة". لكن بوتن أضاف أن الهدف الرئيسي لروسيا هو "القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة"، في لغة تشير إلى أن مطالبه الرئيسية تظل دون تغيير وبدون أية تنازلات. وتسارعت وتيرة الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع في الأسابيع الأخيرة، حيث عقدت روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة في إسطنبول يوم الجمعة، وهي الأولى منذ بداية الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات. وتعهد ترمب بإنهاء الحرب في اليوم الأول من ولايته الثانية، لكن السلام أثبت أنه بعيد المنال، مع بقاء الخلافات بين الجانبين بعيدة. وفي العواصم الأوروبية، يخشى القادة من أن يتمكن ترمب من عقد صفقة مع بوتن تستجيب لمطالبه المتطرفة وتبيع مصالح أوكرانيا في عجلة من أمره لإنهاء القتال.

مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا
مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا

الوطن

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • الوطن

مكالمة بوتين وترمب.. نتائج ووعود غامضة ولا قرار بإيقاف الحرب في أوكرانيا

بعد اتصال هاتفي استمر لأكثر من ساعتين بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين، قال بوتن إن روسيا مستعدة للعمل على مذكرة تفاهم مع أوكرانيا تتضمن وقفا محتملا لإطلاق النار لفترة زمنية محددة. وأضاف بوتين لترمب خلال الاتصال إن "وقف إطلاق النار ممكن إذا تم التوصل إلى الاتفاقات الصحيحة". من جانبه، نشر ترمب على موقع Truth Social منشورًا يوضح تفاصيل مكالمته التي استمرت ساعتين مع بوتين، قائلا إنه يعتقد أن المكالمة كانت "جيدة للغاية"، مضيفا أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار، والأهم من ذلك إنهاء الحرب". فيما قالت صحيفة "التليجراف" أن ترمب عرض على بوتين تجارة واسعة النطاق خلال المكالمة. ولم يوضح الزعيم الروسي ماهية تلك الاتفاقيات، لكنه قال إن السكرتير الصحفي للكرملين دميتري بيسكوف أو رئيس فريق التفاوض الروسي فلاديمير أوشاكوف، سيقدمان المزيد من التفاصيل في وقت لاحق. وأكد بوتن أيضا إن الاتصالات بين مجموعات التفاوض التي اجتمعت في إسطنبول لإجراء محادثات الأسبوع الماضي "استؤنفت". واختتمت مفاوضات إسطنبول دون تحقيق أي تقدم يُذكر. واتفق الطرفان هذا الأسبوع على تبادل ألف سجين مقابل ألف. وأعرب مسؤولون أوكرانيون وأوروبيون عن استيائهم مما اعتبروه عدم رغبة موسكو في الانخراط في جهود سلام جادة. وفي تعليقه على المكالمة، قال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض إن هدف ترمب هو "رؤية وقف إطلاق النار". واعترفت كارولين ليفيت أيضًا بأن الرئيس الأمريكي "أصبح محبطًا للغاية من كلا الجانبين" في الحرب. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين في 15 مايو: "لن يحدث شيء حتى أكون أنا وبوتين معًا"، وأضاف في وقت لاحق "أعتقد أن الوقت قد حان لنا للقيام بذلك". وقال نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس إن ترمب ينوي الضغط على بوتين بشأن ما إذا كان مهتما حقا بإنهاء الغزو الكامل لأوكرانيا. قالت أوكرانيا إن روسيا لا تزال ترفض الموافقة على وقف إطلاق النار الكامل في أوكرانيا، حيث قال الرئيس فلاديمير بوتن بدلاً من ذلك إنه مستعد للتفاوض على "مذكرة بشأن معاهدة سلام مستقبلية محتملة". وقال مصدر في مكتب الرئيس الأوكراني لصحيفة "كييف إندبندنت" إن أوكرانيا لا تزال تدفع باتجاه وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط في المحادثات هذا الأسبوع مع الرئيس الأمريكي - وهو المطلب الرئيسي الذي دفع به ترمب وقبلته أوكرانيا في مارس. لا تنازلات من بوتين وقال الرئيس الروسي إن المذكرة ستتضمن "المبادئ التي سيستند إليها اتفاق السلام، وتوقيت اتفاق السلام المحتمل" و"وقف إطلاق النار المحتمل لفترة زمنية معينة، إذا تم التوصل إلى اتفاقيات معينة". لكن بوتن أضاف أن الهدف الرئيسي لروسيا هو "القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة"، في لغة تشير إلى أن مطالبه الرئيسية تظل دون تغيير وبدون أية تنازلات. وتسارعت وتيرة الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع في الأسابيع الأخيرة، حيث عقدت روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة في إسطنبول يوم الجمعة، وهي الأولى منذ بداية الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات. وتعهد ترمب بإنهاء الحرب في اليوم الأول من ولايته الثانية، لكن السلام أثبت أنه بعيد المنال، مع بقاء الخلافات بين الجانبين بعيدة. وفي العواصم الأوروبية، يخشى القادة من أن يتمكن ترمب من عقد صفقة مع بوتن تستجيب لمطالبه المتطرفة وتبيع مصالح أوكرانيا في عجلة من أمره لإنهاء القتال.

بوركينافاسو.. هجمات للقاعدة مع عودة الرئيس الانتقالي تراوري من موسكو
بوركينافاسو.. هجمات للقاعدة مع عودة الرئيس الانتقالي تراوري من موسكو

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

بوركينافاسو.. هجمات للقاعدة مع عودة الرئيس الانتقالي تراوري من موسكو

هاجم مقاتلو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، المرتبطة بتنظيم القاعدة، الأحد، ثكنة للجيش البوركينابي في جيبو شمالي البلاد. ولم تعلن الجهات الرسمية البوركينابية لحد الآن حصيلة هذه الهجمات التي تزامنت مع عودة الرئيس الانتقالي، النقيب إبراهيم تراوري، إلى واغادوغو بعد زيارة لموسكو حيث التقى خلالها، السبت، الرئيس الروسي فلاديمير بوتن وبحث معه تعزيز التعاون بين البلدين. وفقا لما أوردته إذاعة فرنسا الدولية، استمر الهجوم، الذي بدأ حوالي الساعة الخامسة والنصف من فجر الأحد، طوال اليوم تقريبا، وانتهى بسيطرة المسلحين المتشددين على الثكنة ونهبها وتخريبها. وأشارت الإذاعة الفرنسية إلى أن الهجوم، الذي وصفته بالعنيف، تسبب في سقوط عشرات الضحايا، من المدنيين والعسكريين، كما تعرضت محلات تجارية للنهب. واستهدفت هجمات مماثلة، الأحد، عدة مناطق في بوركينافاسو، وطالت كلا من سولي في الشمال، وسابسي في وسط الشمال، ويوندي في وسط الشرق. وذكرت الإذاعة الفرنسية أن مركزا للشرطة في سابسي في وسط الشمال، تعرض لهجوم مسلح وأن محلات تجارية في المدينة نهبت وأحرقت. كما عزت المحطة لمصادر أمنية تعرض مدن بوكو ويوندي وسولي في شمال وشرق بوركينافاسو لهجمات، الأحد، ما أسفر عن سقوط ضحايا وتسجيل أضرار مادية.

هجمات أوكرانية تغلق مطارات موسكو وتختبر وقف النار
هجمات أوكرانية تغلق مطارات موسكو وتختبر وقف النار

شبكة عيون

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

هجمات أوكرانية تغلق مطارات موسكو وتختبر وقف النار

هجمات أوكرانية تغلق مطارات موسكو وتختبر وقف النار ★ ★ ★ ★ ★ أغلقت روسيا، جميع مطارات العاصمة موسكو الدولية مؤقتًا، بعد أن اعترضت دفاعاتها الجوية أكثر من 100 طائرة مسيّرة أوكرانية استهدفت نحو 12 منطقة داخل الأراضي الروسية، في تصعيد واسع يأتي عشية الاحتفالات الكبرى بيوم النصر في الحرب العالمية الثانية. وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن الهجمات، التي طالت أيضًا تسعة مطارات إقليمية، تسببت باضطراب واسع في حركة الملاحة الجوية، وامتدت إلى عمق الأراضي الروسية، في ثاني ليلة متتالية تُستهدف فيها منطقة موسكو. هدنة بوتن تحت الاختبار وتأتي هذه الهجمات بالتزامن مع إعلان الرئيس فلاديمير بوتن وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار لمدة 72 ساعة، بدأ في 8 مايو، لأسباب وصفها بـ«الإنسانية»، استعدادًا لاحتفالات الذكرى الثمانين لهزيمة ألمانيا النازية عام 1945. وتحمل الاحتفالات هذا العام طابعًا سياسيًا ودبلوماسيًا لافتًا، مع تأكيد حضور قادة من الصين والبرازيل إلى جانب بوتن، لمتابعة العرض العسكري السنوي الذي سيقام وسط العاصمة. الإجراءات الأمنية وأشارت مصادر حكومية روسية إلى تشديد الإجراءات الأمنية خلال المناسبة، مع احتمالات بفرض قيود على الإنترنت، ومنع إطلاق الألعاب النارية، ورغم إعلان وقف إطلاق النار، أكد الكرملين أن القوات الروسية تحتفظ بحق الرد في حال تعرضها لهجمات. أوكرانيا تصعّد ومن جانبها، واصلت أوكرانيا تكثيف استخدامها للطائرات المسيّرة متوسطة وبعيدة المدى، في محاولة لإحداث توازن تكتيكي أمام تفوق روسيا العسكري العددي والتقني، على امتداد جبهة قتال تبلغ نحو 1000 كيلومتر. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن موسكو أطلقت خلال الليل 136 طائرة مسيرة، بين هجومية وتضليلية، وفي خاركيف، ثاني أكبر المدن الأوكرانية، تسببت مسيّرات روسية في إصابة أربعة مدنيين وإشعال حريق ضخم في سوق «باراباشوفو»، حيث دُمر نحو 100 كشك تجاري. وفي كراماتورسك بمنطقة دونيتسك، قُتل شخص وأصيب اثنان جراء استهداف بطائرات «شاهد» الإيرانية الصنع، في حين أُعلن عن مقتل شخص آخر في منطقة أوديسا إثر ضربات مماثلة استهدفت مباني سكنية وبنى تحتية. مواقف متباينة ورفضت موسكو مقترحًا أمريكيًا لوقف إطلاق نار شامل لمدة 30 يومًا، واعتبرته مشروطًا ومجحفًا، بينما رحبت أوكرانيا بالمبادرة، بحسب تصريحات الرئيس فولوديمير زيلينسكي. وفي تعليق مقتضب، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن الهدنة الروسية «صغيرة في ظاهرها، لكنها كبيرة إذا ما نظرنا إلى السياق». ولم يتم التحقق بشكل مستقل من حجم الأضرار التي سببتها المسيّرات الأوكرانية داخل الأراضي الروسية، فيما تشير التقارير المحلية إلى إصابة شخصين في منطقة كورسك، وتضرر منشآت مدنية في فورونيج. الوطن السعودية

من بينهم السيسي.. 29 رئيس دولة سيحضرون يوم النصر في روسيا
من بينهم السيسي.. 29 رئيس دولة سيحضرون يوم النصر في روسيا

سكاي نيوز عربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

من بينهم السيسي.. 29 رئيس دولة سيحضرون يوم النصر في روسيا

وتحيي روسيا في 9 مايو من كل عام ذكرى الانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال أوشاكوف في تصريحات، إنه سيكون هناك قادة من 29 دولة: وهي أذربيجان ، أرمينيا، بيلاروسيا، كازاخستان، قيرغيزستان، طاجيكستان، تركمانستان، أوزبكستان، أبخازيا، البوسنة والهرسك، البرازيل، بوركينا فاسو، فنزويلا، فيتنام، غينيا بيساو، مصر ، زيمبابوي، جمهورية الصين الشعبية ، الكونغو، كوبا، لاوس، منغوليا، ميانمار، فلسطين ، صربيا، سلوفاكيا، غينيا الاستوائية، إثيوبيا، أوسيتيا الجنوبية. وسيحضر ممثلون عن الهند ونيكاراغوا وجنوب إفريقيا، بالإضافة إلى مشاركة وحدات احتفالية من 13 دولة ستتوجه إلى الساحة الحمراء بينها أذربيجان، فيتنام، بيلاروسيا، مصر، كازاخستان، الصين، قيرغيزستان، لاوس، منغوليا، ميانمار، طاجيكستان، تركمانستان، أوزبكستان. ومن المقرر أن يعقد فلاديمير بوتن أكثر من 15 لقاء ثنائيا مع قادة عدد من الدول من بينهم الرئيس السيسي. كما سيشارك عدد من الأمناء العامين لمنظمات دولية وهي منظمة شنغهاي للتعاون، رابطة الدول المستقلة، المجموعة الاقتصادية الأوراسية، منظمة معاهدة الأمن الجماعي، منظمة التعاون الإسلامي ، مفوضية الاتحاد الإفريقي، دولة الاتحاد (روسيا وبيلاروس)، رئيس بنك التنمية الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store