أحدث الأخبار مع #بوجمعة


أخبار ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الجزائر تحذر: عقوبات صارمة لمروّجي المخدرات والعنف في الأغاني والمحتوى الرقمي
حذّر وزير العدل الجزائري، لطفي بوجمعة، من إصدار أغانٍ أو محتويات إعلامية وفنية تتضمن رسائل تُروّج لتعاطي المخدرات أو تحرّض على العنف والجريمة أو الممارسات المنافية للأخلاق، متوعدًا بعقوبات صارمة بحق المخالفين، في خطوة تعكس قلقًا رسميًا متزايدًا إزاء انتشار محتويات رقمية تروج للانحراف بين الشباب. وخلال جلسة برلمانية عقدت الأربعاء، أكد بوجمعة أن الدولة ستتخذ موقفًا حازمًا تجاه هذه الظواهر، مشددًا على أن القانون سيُطبّق بشكل صارم على جميع المنصات، سواء التقليدية منها أو الرقمية، بما في ذلك منصات التواصل الاجتماعي. وجاءت تصريحات الوزير عقب انتشار واسع لأغانٍ مصوّرة على مواقع مثل 'تيك توك'، تتضمن إشارات صريحة إلى أنواع من المخدرات وتشجع على تعاطيها، بل وتتباهى بالمستهلكين، ما جذب ملايين المشاهدات وأثار موجة جدل مجتمعي في البلاد. لاقى موقف وزير العدل ترحيبًا واسعًا على مواقع التواصل، حيث وصف الناشط منير مرير القرار بأنه 'أفضل التفاتة' تجاه محتويات تنطوي على 'كلام بذيء وتحريض مباشر على المخدرات والعنف'، معتبرا أنها ساهمت في تفشي الظاهرة بين المراهقين. من جانبه، شبّه الناشط جلال حريزي تلك الأغاني والمحتويات بـ'الجريمة الصامتة' التي لا تقل خطورة عن الجريمة المنظمة، داعيًا الجهات الثقافية والقانونية إلى التدخل العاجل، وقال في منشور عبر 'فيسبوك': 'نحن لا نطالب بتضييق على الحريات، بل نريد فنًا راقيًا ينهض بالمجتمع بدلاً من دفعه نحو الانحدار'. أما الناشط سليمان بن يحي، فأشار إلى أن هذه الأغاني لعبت دورًا رئيسيًا في تفشي المخدرات والمهلوسات بين المراهقين، ورفعت منسوب الرذيلة بشكل علني، ما يستوجب – بحسب رأيه – 'الردع وتسليط العقوبات بأقصى درجاتها'. وينص القانون الجزائري على عقوبات تصل إلى عشر سنوات سجن لكل من يروّج للمخدرات أو يشجع على استهلاكها بأي وسيلة كانت، بما في ذلك الأغاني، الفيديوهات، الصور، أو حتى المنشورات عبر منصات التواصل. ويأتي هذا التحرك ضمن مساعٍ حكومية متواصلة لمكافحة ظاهرة الإدمان، وتعزيز الرقابة على المحتوى الإعلامي والفني بما يتوافق مع القيم الأخلاقية والثقافية للمجتمع الجزائري. The post الجزائر تحذر: عقوبات صارمة لمروّجي المخدرات والعنف في الأغاني والمحتوى الرقمي appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
الجزائر تحذر: عقوبات صارمة لمروّجي المخدرات والعنف في الأغاني والمحتوى الرقمي
حذّر وزير العدل الجزائري، لطفي بوجمعة، من إصدار أغانٍ أو محتويات إعلامية وفنية تتضمن رسائل تُروّج لتعاطي المخدرات أو تحرّض على العنف والجريمة أو الممارسات المنافية للأخلاق، متوعدًا بعقوبات صارمة بحق المخالفين، في خطوة تعكس قلقًا رسميًا متزايدًا إزاء انتشار محتويات رقمية تروج للانحراف بين الشباب. وخلال جلسة برلمانية عقدت الأربعاء، أكد بوجمعة أن الدولة ستتخذ موقفًا حازمًا تجاه هذه الظواهر، مشددًا على أن القانون سيُطبّق بشكل صارم على جميع المنصات، سواء التقليدية منها أو الرقمية، بما في ذلك منصات التواصل الاجتماعي. وجاءت تصريحات الوزير عقب انتشار واسع لأغانٍ مصوّرة على مواقع مثل 'تيك توك'، تتضمن إشارات صريحة إلى أنواع من المخدرات وتشجع على تعاطيها، بل وتتباهى بالمستهلكين، ما جذب ملايين المشاهدات وأثار موجة جدل مجتمعي في البلاد. لاقى موقف وزير العدل ترحيبًا واسعًا على مواقع التواصل، حيث وصف الناشط منير مرير القرار بأنه 'أفضل التفاتة' تجاه محتويات تنطوي على 'كلام بذيء وتحريض مباشر على المخدرات والعنف'، معتبرا أنها ساهمت في تفشي الظاهرة بين المراهقين. من جانبه، شبّه الناشط جلال حريزي تلك الأغاني والمحتويات بـ'الجريمة الصامتة' التي لا تقل خطورة عن الجريمة المنظمة، داعيًا الجهات الثقافية والقانونية إلى التدخل العاجل، وقال في منشور عبر 'فيسبوك': 'نحن لا نطالب بتضييق على الحريات، بل نريد فنًا راقيًا ينهض بالمجتمع بدلاً من دفعه نحو الانحدار'. أما الناشط سليمان بن يحي، فأشار إلى أن هذه الأغاني لعبت دورًا رئيسيًا في تفشي المخدرات والمهلوسات بين المراهقين، ورفعت منسوب الرذيلة بشكل علني، ما يستوجب – بحسب رأيه – 'الردع وتسليط العقوبات بأقصى درجاتها'. وينص القانون الجزائري على عقوبات تصل إلى عشر سنوات سجن لكل من يروّج للمخدرات أو يشجع على استهلاكها بأي وسيلة كانت، بما في ذلك الأغاني، الفيديوهات، الصور، أو حتى المنشورات عبر منصات التواصل. ويأتي هذا التحرك ضمن مساعٍ حكومية متواصلة لمكافحة ظاهرة الإدمان، وتعزيز الرقابة على المحتوى الإعلامي والفني بما يتوافق مع القيم الأخلاقية والثقافية للمجتمع الجزائري.


WinWin
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
عروض مصرية وخليجية لنجم شبيبة القبائل القادم من تركيا
فجّر الصحفي بصحيفة "ليكيب" الفرنسية، نبيل جليط، صاحب الأصول الجزائرية، مفاجأة مدوية بخصوص نجم نادي شبيبة القبائل الجزائري مهدي بوجمعة، من خلال التأكيد على أنه مرشح للرحيل عن الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة وبعد أشهر معدودة من انضمامه للشبيبة، عقب تألقه اللافت في الدوري الجزائري. ورشح ذات المصدر اللاعب الذي استدعي قبل أيام إلى منتخب الجزائر للاعبين المحليين، ويحظى باهتمام من المدير الفني لمنتخب الجزائر الأول فلاديمير بيتكوفيتش، وتلقى عروضا من أندية مصرية وأخرى خليجية خلال الفترة الماضية، وقد يرحل عن شبيبة القبائل هذا الصيف. مهدي بوجمعة (27 عامًا) انضم إلى نادي الشبيبة خلال نافذة الانتقالات الشتوية الماضية قادماً من نادي كوروم الناشط في دوري الدرجة الثانية التركي، وبعقدٍ يمتد إلى غاية صيف عام 2027، وبعد بداية متعثرة نجح نجم نادي هاتاي سبور التركي السابق في تقديم نفسه للجماهير الجزائرية. نجم الشبيبة الجديد يلعب في مركز خط الوسط المدافع ويتميز بقوته وصلابته البدنية، بالإضافة إلى مرونته التكتيكية واعتماده على أسلوب اللعب البسيط والفعال للربط بين خطي الدفاع والهجوم بوصفه أول لاعب أمام قلبي الدفاع. أداء بوجمعة جعل الجماهير الجزائرية تشبّهه بنجم خط وسط منتخب الجزائر السابق عدلان قديورة، وتمنت أن يسير على خطاه في الفترة المقبلة ومنحه فرصة مع منتخب الجزائر الأول، خاصةً في ظل قلة الخيارات الثابتة في مركز خط وسط الميدان المدافع. أندية مصرية وخليجية تسعى لضم بوجمعة نجم شبيبة القبائل أكد الصحفي نبيل جليط عن وجود اهتمام قوي بخدمات لاعب خط الوسط المدافع المتألق في الدوري الجزائري خلال الأشهر الأخيرة، وقال في تغريدة له على حسابه الرسمي في منصة "أكس: "مهدي بوجمعة المتألق مع شبيبة القبائل مستهدف من طرف أندية مصرية". وتابع: "بعمر الـ27 عاما، اللاعب متعدد المراكز في خط الوسط لديه أيضا بعض الاتصالات من أندية خليجية"، قبل أن يؤكد: "في انتظار ذلك، مهدي بوجمعة وفريقه معنيان بالتنافس على لقب الدوري الجزائري للمحترفين". ورغم الاهتمام الكبير بخدمات مهدي بوجمعة، أكدت مصادر "winwin" بأن إدارة ناديه لا تفكر بتاتا في التفريط بلاعبها المميز، خاصة أنها تراهن على مشروع رياضي كبير الموسم المقبل بالعودة للمشاركة في المنافسات القارية، وأشارت المصادر ذاتها إلى أن مسؤولي الفريق سيعرضون على بوجمعة تمديد عقده في الفترة المقبلة وليس بيعه مهما كانت العروض. شبيبة القبائل يشعل الصراع على لقب الدوري الجزائري اقرأ المزيد مهدي بوجمعة وُلد ونشأ في فرنسا، حيث خاض تجارب مع أندية صغيرة في بداياته قبل أن ينضم إلى نادي غانغون، لكن تجربته في فرنسا اقتصرت على اللعب في الدرجتين الثانية والثالثة، قبل أن ينضم إلى نادي هاتاي سبور التركي عام 2021، وبفضله دخل ضمن القائمة الموسعة للمدرب جمال بلماضي، لكن دون توجيه الدعوة إليه رسمياً للحضور مع زملاء رياض محرز. وقرر بوجمعة الانتقال إلى نادي شبيبة القبائل وخوض تجربة في الدوري الجزائري على أمل أن يحصل على فرصة مع المنتخب الجزائري الأول، والتي قد تمر عبر مشاركته مع منتخب الجزائر للاعبين المحليين تحت إشراف مجيد بوقرة لإقناع فلاديمير بيتكوفيتش بقدراته الفنية الكبيرة.


الشروق
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
'لا تسامح مع مروجي الكراهية… وتحريك الدعوى بصرامة'
وجه وزير العدل حافظ الأختام لطفي بوجمعة، مذكرة عمل إلى قضاة النيابة العامة عبر الجهات القضائية، دعاهم من خلالها إلى التعامل بصرامة وفعالية مع الجرائم المرتبطة بخطاب الكراهية والتمييز، خاصة بعد الأحداث الرياضية الأخيرة، مشددا على ضرورة تفعيل آليات التعاون القضائي الدولي لضمان التطبيق الأمثل للقوانين الوطنية ومكافحة هذه الانحرافات. وجاء ذلك في رد الوزير على سؤال كتابي مؤرخ في 16 أفريل المنصرم، حيث أكد أنه تم إصدار تعليمات صارمة لقضاة النيابة بوجوب إيلاء عناية خاصة لهذا النوع من الجرائم، وإدارة الدعوى العمومية بكفاءة تامة، بما يحقق الردع العام ويعكس التدخل الحازم للقضاء في هذا المجال. كما أشار الوزير إلى أن المذكرة تضمنت توجيهات إضافية تتعلق بتفعيل آليات التعاون القضائي الدولي من أجل ضمان تطبيق فعال للقانون رقم 20-05 المؤرخ في 28 أفريل 2020 المتعلق بالوقاية من التمييز وخطاب الكراهية، وكذا القانون رقم 09-04 المؤرخ في 5 أوت 2009 الخاص بالوقاية من الجرائم المتصلة بتكنولوجيات الإعلام والاتصال ومكافحتها. وأضاف في رده على سؤال النائب عبد الرحمان صالحي بشأن تفشي خطابات الكراهية مؤخرا، عبر فيديوهات متداولة على خلفية لقاءات رياضية، شدد بوجمعة على أن هذه التصرفات منبوذة أخلاقيا ودينيا وقانونيا، مشيرا إلى أن المشرع الجزائري وضع إطارا قانونيا صارما للتعامل مع هذه الانحرافات من خلال القانون رقم 20-05. وأضاف أن الحكومة اعتمدت استراتيجية وطنية للوقاية من التمييز وخطاب الكراهية تقوم على إشراك المجتمع المدني والقطاع الخاص، واتخاذ مختلف التدابير اللازمة داخل الإدارات والمؤسسات العمومية للوقاية من هذه الجرائم. وأوضح بوجمعة أن الاستراتيجية ترتكز على برامج تعليمية وتكوينية للتحسيس والتوعية، ونشر ثقافة حقوق الإنسان والمساواة والتسامح وقبول الآخر، مع تعزيز آليات اليقظة والكشف المبكر عن مظاهر التمييز وخطاب الكراهية، والتوعية بمخاطر استخدام تكنولوجيات الإعلام والاتصال في نشرها، فضلاً عن دعم التعاون المؤسساتي في هذا الإطار. كما نصت الاستراتيجية الوطنية على إطلاق برامج عبر وسائل الإعلام لنشر ثقافة الوقاية من التمييز وخطاب الكراهية والترويج لقيم التسامح والإنسانية، إلى جانب استحداث مرصد وطني للوقاية من التمييز وخطاب الكراهية يوضع تحت سلطة رئيس الجمهورية. وأكد وزير العدل أن الدولة تبنت مقاربة صارمة في مواجهة هذه الجرائم عبر نصوص قانونية تتضمن عقوبات مشددة تصل إلى الحبس لمدة تتراوح بين 6 أشهر و10 سنوات، مع فرض غرامات مالية قد تصل إلى 10 ملايين دينار جزائري، وذلك في إطار حماية الوحدة الوطنية وتماسك المجتمع الجزائري. وأضاف في هذا الشأن أن 'الدولة تلتزم بضمان التكفل الصحي والنفسي والاجتماعي لضحايا هذه الجرائم، مع توفير الحماية اللازمة لهم وضمان استفادتهم من المساعدة القضائية والإجراءات الخاصة بحماية الضحايا المنصوص عليها في قانون الإجراءات الجزائية'.


أكادير 24
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
بعد الطماطم.. الغلاء يلاحق 'البصل' ويرفع سعره إلى 10 دراهم
أكادير24 | Agadir24 تواصل أسعار البصل ارتفاعها في الأسواق المغربية، حيث بلغ ثمن هذا المنتوج في بعض المناطق 10 دراهم للكيلوغرام الواحد، مما أثار جدلا واسعا حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الزيادة. وبحسب مصادر مهنية، فإن البصل يباع في الضيعات بأسعار تتراوح بين 4.5 و5 دراهم للكيلوغرام، بينما يصل إلى المستهلك بأسعار مضاعفة، وهو ما يعكس تأثير المضاربة على السوق. وأكدت ذات المصادر أن هذا الارتفاع الكبير، سواء في سعر 'البصل' أو الخضروات التي سبقته كالطماطم والبطاطس، لا يرتبط فقط بالظروف المناخية ونقص التساقطات المطرية، بل يكشف عن اختلالات هيكلية في سلاسل التوزيع وتدخل الوسطاء والمضاربين في تحديد الأسعار النهائية. ومن جهتهم، أكد مواطنون أن ظاهرة المضاربة والاحتكار، التي لا تقتصر على البصل وحده، بل تشمل منتجات زراعية أخرى، أنهكت جيوبهم، ذلك أن الخضر والفواكه تباع من الضيعات بأسعار منخفضة، لكنها تصل إلى المستهلك بأضعاف ذلك السعر. ويأمل هؤلاء أن تتدخل الحكومة لإصلاح الأسواق وتنظيم مسالك التوزيع لضمان وصول المنتجات بأسعار عادلة للمستهلكين، وحماية القدرة الشرائية للمواطنين، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمرون بها. وتفاعلا مع هذا الموضوع، كشف موجي بوجمعة، نائب رئيس جمعية حماية المستهلك، أن المضاربة تظل أحد العوامل الأساسية وراء الزيادات المسجلة بالأسواق، ما يستدعي فرض رقابة صارمة بهذه الفضاءات، خاصة خلال شهر رمضان، حيث تشهد بعض المنتجات ارتفاعا غير مبرر في الأسعار. وأوضح بوجمعة أن سعر البصل، رغم أنه ليس في موسمه حاليا، بلغ 10 دراهم للكيلوغرام، وهو ما يعكس تدخل المضاربين الذين يستغلون الطلب المرتفع لرفع الأسعار. وأضاف ذات المتحدث أن هذه الظاهرة لا تقتصر فقط على البصل، بل تشمل أيضا اللحوم والأسماك والخضر، مما يؤدي إلى ارتفاع غير منطقي في الأسعار، رغم توفر هذه المنتجات على مدار السنة. وخلص الفاعل الجمعوي ذاته إلى أن هذا الوضع يستدعي تدخلا عاجلا، مشددا على أن فرض رقابة مستمرة، بدلا من الانتظار حتى حلول الشهر الفضيل، من شأنه أن يحمي المستهلكين من التلاعب بالأسعار.