logo
#

أحدث الأخبار مع #بوحوت

ملياردير مغربي غامض ينقذ دولة افريقية كبيرة ؟!
ملياردير مغربي غامض ينقذ دولة افريقية كبيرة ؟!

أريفينو.نت

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

ملياردير مغربي غامض ينقذ دولة افريقية كبيرة ؟!

أريفينو.نت/خاص كشفت مصادر مطلعة، نقلاً عن 'أفريكا أنتلجنس'، أن رجل الأعمال المغربي البارز، كريم بوحوت، الذي يترأس مجموعة 'برايم غروب' التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها، يخوض غمار مفاوضات جادة ومتقدمة منذ عدة أشهر مع شركة 'سونانغول'، عملاق النفط في أنغولا. وتستهدف هذه المحادثات دخول بوحوت في مشروع استراتيجي لإنشاء مصفاة 'لوبيتو' النفطية، بالإضافة إلى سعيه الحثيث للحصول على رخصتين للتنقيب عن النفط في المياه الإقليمية الأنغولية. مليارات الدولارات على المحك: مغربي يسعى لإنقاذ حلم أنغولي عمره 20 عاماً! انطلقت شرارة المفاوضات الأولى بين بوحوت ومسؤولي 'سونانغول' في أغسطس من عام 2024 بالعاصمة الصينية بكين. وخلال هذه اللقاءات، قدم رجل الأعمال المغربي مقترحاً لتمويل مشروع المصفاة المتعثر، الذي ظل يراوح مكانه لما يقارب العقدين من الزمن، وتقدر تكلفته الإجمالية بنحو 6.2 مليار دولار. ولا تزال الشركة الأنغولية العملاقة في أمس الحاجة إلى تأمين مبلغ 4.8 مليار دولار لاستكمال هذا المشروع الحيوي. وتعتمد مجموعة 'برايم غروب' في مساعيها هذه على صندوق استثماري ضخم 'متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية'، تم تأسيسه في سبتمبر 2024 برأسمال يصل إلى حوالي 60 مليار دولار. ويحظى هذا الصندوق بتمويل من مستثمرين صينيين وخليجيين، ويهدف إلى توجيه استثماراته نحو قطاعات النفط والمعادن والزراعة في القارة الأفريقية. طموحات مغربية تصطدم بشروط أنغولية: من يفرض كلمته في صفقة لوبيتو؟ يطمح التحالف الاستثماري الذي يقوده بوحوت إلى الاستحواذ على حصة تبلغ 60% من رأسمال مصفاة 'لوبيتو'، مع اشتراط تعويض استثماراته من خلال عائدات تصدير المشتقات النفطية المكررة في المستقبل. إلا أن هذا الشرط يواجه بعض التحفظات من جانب إدارة 'سونانغول'، برئاسة سيباستياو غاسبار مارتينز، التي تشدد على أن الأولوية القصوى للمشروع تتمثل في تلبية احتياجات السوق المحلية الأنغولية قبل التفكير في أي عمليات تصدير. وعلى الرغم من كونها ثالث أكبر منتج للنفط في أفريقيا، لا تمتلك أنغولا سوى مصفاة واحدة تقع في العاصمة لواندا، بطاقة إنتاجية متواضعة لا تتجاوز 65 ألف برميل يومياً، وهو ما يمثل أقل من نصف احتياجاتها الفعلية. وتجد البلاد نفسها مضطرة لاستيراد الوقود بتكلفة باهظة تصل إلى نحو 3 مليارات دولار سنوياً. إقرأ ايضاً بارقة أمل في الأفق: هل ينهي بوحوت معاناة أنغولا مع الوقود ويقتحم عالم التنقيب؟ تتعهد مجموعة 'برايم غروب' بوضع نهاية لهذا الوضع المقلق من خلال مشروعها المشترك مع 'سونانغول'. ففي الوقت الذي لا يزال فيه مشروع مصفاة 'سويو' معلقاً بسبب نقص التمويل، ولم يتم إطلاق مصفاة 'كابيندا' بعد رغم تحديد موعد لذلك في أبريل 2025، يبدو أن مصفاة 'لوبيتو'، بدعم من كريم بوحوت، هي الأقرب للتحقق على أرض الواقع. وبالإضافة إلى طموحاته في قطاع التكرير، يسعى 'برايم غروب' لدخول معترك الاستكشاف النفطي من خلال الحصول على رخصتي تنقيب في البلوكين 5/06 و23 الواقعين في حوض كوانزا. ويُذكر أن البلوك الأول لا يزال شاغراً، بينما تشترك في البلوك الثاني شركة 'أفينترا' البريطانية بحصة 40%. وتخطط المجموعة التي يقودها بوحوت للاستحواذ على 60% من البلوك 5/06 و40% من البلوك 23. وبهذه التحركات الاستراتيجية، يرسم كريم بوحوت ملامح حضوره كأحد كبار المستثمرين في قطاع الطاقة الأفريقي، ضمن رؤية توسعية طموحة تمزج بين آليات التمويل الإسلامي والشراكات الاستراتيجية متعددة الجنسيات. (عن 'أفريكا أنتلجنس')

خارطة طريق مغربية لتحقيق الوصول لـ26 مليون سائح
خارطة طريق مغربية لتحقيق الوصول لـ26 مليون سائح

الرياض

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

خارطة طريق مغربية لتحقيق الوصول لـ26 مليون سائح

تبذل الحكومة المغربية جهودًا هائلة لتطوير القطاع السياحي والخروج به من الأزمة والركود الذي حل به في فترة جائحة كورونا، إلا أن عددًا من المحللين والمسؤولين في هذا القطاع يرون أنه لا تزال هناك حاجة للتطوير وإعطاء ضمانات للمستثمرين حتى تكون النتائج مستدامة. وحقق قطاع السياحة العام الماضي قفزة غير مسبوقة، بزيادة 20 في المئة، بالوصول إلى 17.4 مليون سائح (نصفهم من المغاربة في أنحاء العالم)، وذلك ارتفاعًا من 14.5 مليوناً في 2023. وارتفعت عائدات السياحة إلى 112 مليار درهم بزيادة 7 في المئة مقارنة مع 2023، وزيادة 43 في المئة مقارنة مع 2019 (قبل انتشار الجائحة). وتمثل السياحة سبعة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب، وهي مصدر رئيس للعملة الصعبة إلى جانب تحويلات المغاربة في الخارج. ووضعت الحكومة المغربية خارطة طريق للفترة من 2023 إلى 2026 للوصول إلى 26 مليون سائح بحلول 2030، حيث سيستضيف المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال بطولة كأس العالم لكرة القدم. وفتح المغرب خطوطًا جوية إضافية، من بينها خطوط منخفضة التكلفة، أمام الأسواق السياحية الرئيسة، وقاد حملة ترويج لوجهات سياحية جديدة. كما وضع خطة لإعادة فتح فنادق أغلقت بسبب الديون والكساد أو خلال فترة جائحة كورونا وكذلك تجديد فنادق قديمة. وأطلق المغرب أيضًا في 2022 خططًا عاجلة لدعم القطاع السياحي بحوالي ملياري درهم (200 مليون دولار). وقالت وزيرة السياحة المغربية فاطمة الزهراء عمور لدى الإعلان عن تحقيق «النتائج المهمة» في القطاع السياحي «هذه علامة فارقة غير مسبوقة في تاريخ السياحة المغربية». وأضافت أن هذه الأرقام «تثبت تأثير خارطة الطريق التي وضعناها وخطوة نحو تحقيق هدفنا المتمثل في وضع المغرب ضمن أفضل 15 وجهة سياحية عالمية». قطاع واعد اعتبر زبير بوحوت، المحلل والمختص في الشأن السياحي، أن الرقم الذي سجله المغرب في 2024 في المجال السياحي (17.4 مليون سائح) يعود لمجموعة من الأسباب منها «فتح المجال الجوي على أسواق جديدة، وبصفة خاصة إدخال شركات نقل جوي ذات تكلفة منخفضة». وأضاف لرويترز «من أصل 17 مليون و400 ألف، 11 مليون و 800 ألف قدموا إلى المغرب جوًا.. وهذا يعني أن شركات النقل الجوي المنخفضة التكلفة أعطت أُكلها». ويرى أن «الترويج للمغرب إبان مشاركة المنتخب المغربي في كأس العالم التي أقيمت بقطر في 2022 والنتائج الجيدة التي حققها بالوصول إلى المربع الذهبي.. أعطت إشعاعًا كبيرًا للمغرب إذ إن مؤشر البحث 'جوجل' سجل البحث بصفة غير مسبوقة عن كلمة المغرب». وتابع «كان عادة ما يتم البحث عن كلمة المغرب في أي سنة عادية 500 ألف مرة، بينما وقت مشاركة المنتخب المغربي في قطر، جرى البحث عنها 13 مليون مرة في ظرف شهر، يعني في شهر واحد عادل البحث 26 عامًا». وعزا النتائج الإيجابية المسجلة في القطاع السياحي أيضًا إلى «الحملات الترويجية للمكتب المغربي للسياحة والمعارض الدولية» لكنه أكد أنه رغم كل هذه المؤشرات الإيجابية مازال القطاع يحتاج إلى تطوير.فعلى الرغم من زيادة عدد الوافدين فإن العائدات من العملة الصعبة «بالكاد تصل إلى 11 مليار دولار». وقارن بوحوت هذا الرقم مع إسبانيا، الجارة الشمالية للمغرب، التي «اختتمت العام بتحقيق 130 مليار دولار، بزيادة 24 في المئة من العائدات بينما انتقلت من 111 مليار دولار في 2023 إلى 130 مليار دولار في 2024 في الوقت الذي زاد فيه عدد السياح من 85 مليونًا في 2023 إلى 94 مليونًا في 2024». وأضاف «عكس ما وقع في المغرب إسبانيا ارتفعت لديها المداخيل (العائدات) 24 بالمئة والسياح تسعة بالمئة». واستخلص بوحوت أن «هذه الزيادة وهذه الطفرة نسبية إذا ما قرأنا المؤشرات،.. هنالك مؤشرات كثيرة يجب تحسينها». وقال: إن «العامل المهم الآخر هو الرقم الذي يتم على أساسه احتساب نسبة الزيادة». ويراهن المغرب على عدة إنجازات في البنية التحتية والثقافية وحدثين رئيسين في القطاع الرياضي. والحدثان هما كأس العالم المشترك مع إسبانيا والبرتغال وكأس أفريقيا أواخر العام الجاري ومطلع 2026. وبدأ المغرب في إنجاز «ملعب كبير» في مدينة الدار البيضاء سيكون أحد ملاعب 2030 الذي ستقام عليه بعض مباريات كأس العالم المقبلة. ومن المتوقع أن يكون أكبر ملعب كرة القدم في العالم، بسعة 115 ألف متفرج. ويأمل المغرب أن يستضيف المباراة النهائية لكأس العالم حيث يتنافس مع ملعب سانتياجو برنابيو وكامب نو في إسبانيا. وقال بوحوت: «إنجاز قطر لم يأتِ بالسياح ولكن خلق الرغبة لدى السائح لاكتشاف هذا البلد». وأضاف: «لا يجب أن ننتظر 2030 لتحقيق الإنجازات الكبيرة اليوم يجب أن نستثمر هذا الزخم الموجود عند المغرب لنفتح بلادنا للاستثمار الكبير ليأتي، لأن الأساس الذي سيطور القطاع هو الاستثمارات». واعتبر أن المراهنة على الأحداث الرياضية، خاصة كأس العالم «هو عامل سيكولوجي محفز، ليس هو من سيعطينا النتائج الإيجابية، بل هنالك تحفيزات كبيرة للاستثمار من طرف الدولة في القطاع السياحي». وبالإضافة إلى الدعم المادي وخطة النهوض بالقطاع السياحي، خفضت الحكومة من الفوائد بالنسبة للمستثمرين في القطاع، وانفتحت على أسواق جديدة كما عززت الأسطول الجوي بطائرات جديدة. وقال بوحوت: «هنالك أمور مشجعة.. حتى الخطوط الجوية المغربية لها برنامج طموح لأنها ستضاعف من أسطولها». وأضاف «الطائرات المتوفرة في 2023 كانت في حدود 50 لكنها سترفع الحصة إلى 200 طائرة في حدود 2037.. بمعنى سنزيد 150 طائرة في 15 عامًا، بينما تم إنشاء الخطوط منذ 70 سنة، ولم تراكم سوى 50 طائرة». واعتبر ذلك «إشارة كبيرة لتطور قطاع السياحة». مزيد من التطوير من جهته قال محمد بامنصور، رئيس «الفيدرالية(الاتحاد) الوطنية للنقل السياحي بالمغرب» لرويترز: إن «مجهودات الحكومة لتطوير القطاع وإنعاشه، خاصة بعد أزمة كورونا غير مسبوقة واستثنائية». وأضاف أن «خطة السماء المفتوحة، وإعادة الثقة للمستثمرين بعد نكسة كورونا، كان عملاً جبارًا أعطى أُكله.. لكن يجب الاشتغال أيضًا على الإطار القانوني بإعطاء ضمانات للمستثمرين حتى لا يفقدوا الثقة». وقال: إن العمل «لا يجب أن يتوقف عند الترويج.. لدينا بنية تحتية جيدة تسمح باستقطاب مزيد من السياح». وأضاف «بجب الانتقال إلى تجويد الخدمات والتكوين العالي الجودة.. أما كأس أفريقيا وكأس العالم ما هما إلا محطتان في طريق تطوير القطاع الدائم». واعتبر أن الاهتمام «لا يجب ان ينصب على القطاع السياحي دون القطاعات الأخرى، لأنها قطاعات مترابطة، وألا يكون الاهتمام بقطاع على حساب آخر». ودعا بوحوت أيضًا إلى «تطوير برامج أخرى لها علاقة بالترفيه والتنشيط، وكذلك سياحة المؤتمرات والأعمال.. كالهندسة والطب والذكاء الاصطناعي والبيئة بالإضافة إلى مهرجانات دولية وتطوير تقنيات ألعاب الفيديو».‭

الرباط وشنغهاي: كيف تسهم الرحلات الجوية في تعزيز العلاقات السياحية بين الصين والمغرب؟
الرباط وشنغهاي: كيف تسهم الرحلات الجوية في تعزيز العلاقات السياحية بين الصين والمغرب؟

بلبريس

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • بلبريس

الرباط وشنغهاي: كيف تسهم الرحلات الجوية في تعزيز العلاقات السياحية بين الصين والمغرب؟

عبّر السفير الصيني في الرباط، لي تشانغ لين، عن تفاؤله الكبير بشأن التحسن المستمر في العلاقات السياحية والثقافية بين الصين والمغرب، مشيراً إلى أن العام الجاري شهد تقدماً ملحوظاً في هذا المجال. وفي حديثه مع جريدة "العمق"، سلط السفير الضوء على أهمية الرحلات الجوية الجديدة التي تسهم في تعزيز حركة السياحة بين البلدين. وأوضح السفير أن المغرب شهد مؤخراً افتتاح خط جوي جديد بين شنغهاي والدار البيضاء، مع توقف في مارسيليا، من قبل شركة شنغهاي، وهو ما سيسهم في تسهيل التنقل بين الصين والمغرب. كما أشار إلى أن الخطوط الجوية الملكية المغربية قد استأنفت رحلاتها بين الدار البيضاء وبيكين بمعدل ثلاث رحلات أسبوعياً، مما سيؤدي إلى زيادة أعداد السياح الصينيين المتوافدين إلى المغرب. وأكد لي تشانغ لين أن هذه الخطوط الجوية تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الروابط بين البلدين، وتعزز تبادل الثقافة والسياحة بين الشعبين. وأضاف السفير أنه في العام الماضي تم استقبال نحو 100 ألف سائح صيني في المغرب، بينما كان عددهم في عام 2018 يقارب 180 ألف سائح. وأوضح أنه يتوقع أن يتمكن المغرب هذا العام من استقطاب حوالي 150 ألف سائح صيني، وربما أكثر. وتطرق السفير الصيني في الرباط، إلى أهمية التبادل الثقافي والتعليمي بين الصين والمغرب، لافتاً إلى أن العديد من الشباب المغاربة يسافرون إلى الصين، وفي المقابل يزور طلاب صينيون المغرب للدراسة أو المشاركة في برامج التبادل، مؤكدا أن هذا التبادل يعزز الفهم المتبادل بين الشعبين، ويسهم في إثراء تجاربهم الثقافية. وأشار السفير إلى أن المغرب يكتسب شهرة متزايدة في الصين، حيث يشارك العديد من السياح الصينيين تجربتهم في المغرب عبر الفيديوهات والمقالات على منصاتهم الإعلامية، وأضاف أن التحضيرات لكأس العالم ستعزز زيارة الصينيين للمغرب، خاصة عشاق كرة القدم. كما تحدث عن اهتمامه الخاص بالمدن العتيقة في المغرب، حيث أشار إلى أن الأسواق التقليدية والمنازل القديمة في هذه المدن تشكل محط اهتمام. وقال إنه يكتب مقالاً حول هذه المدن العتيقة لتسليط الضوء على قيمتها الثقافية. وفي ختام حديثه، أكد السفير الصيني في الرباط على أن جميع المناطق المغربية تتمتع بجاذبية سياحية خاصة، مشيراً إلى إعجابه بالمدن الصغيرة ذات الطابع الفريد. وأعرب عن أمله في أن يستمر التبادل الثقافي بين البلدين. من جانبه، أفاد الخبير السياحي الزوبير بوحوت، في تصريح سابق لـ "العمق"، بأن السياح الصينيين قد شهدوا عودة قوية إلى المغرب، حيث بلغ عددهم نحو 106 آلاف سائح بزيادة بلغت 78%، كما سجلت السوق الكندية نمواً بنسبة 15% بفضل الرحلات المباشرة إلى مراكش. وأكد بوحوت أن السوق الأوروبية تبقى المصدر الرئيسي للسياح، حيث شكلت خمس دول أوروبية نحو 65% من الوافدين إلى المغرب، مع تسجيل زيادة ملحوظة في عدد السياح الفرنسيين والإسبان. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، أشار بوحوت إلى أن النشاط السياحي ما زال يتركز في المدن الكبرى مثل مراكش، أكادير، والدار البيضاء، بينما تحتاج المدن السياحية الأخرى مثل شفشاون والصويرة ودرعة تافيلالت والداخلة إلى مزيد من الدعم لتحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store