أحدث الأخبار مع #بوخوم


Elsport
منذ يوم واحد
- رياضة
- Elsport
الفرق الصاعدة والهابطة في البوندسليغا
فيما يلي قائمة بالفرق الألمانية التي هبطت من الدوري الألماني (البوندسليغا) وصعدت إليه لموسم 2025-2026، مع النقاط التي حصلت عليها كل منها: الفرق الهابطة من البوندسليغا: 1. بوخوم – 25 نقطة 2. هولشتاين كيل – 25 نقطة 3. هايدنهايم – 29 نقطة (سيخوض ملحق الهبوط مع صاحب المركز الثالث في دوري الدرجة الثانية) الفرق الصاعدة إلى البوندسليغا: 1. كولن – 61 نقطة (بطل دوري الدرجة الثانية) 2. هامبورغ – 59 نقطة (المركز الثاني في دوري الدرجة الثانية) 3. إلفيرسبيرغ – 58 نقطة (سيخوض ملحق الصعود مع هايدنهايم) ستحدد نتيجة ملحق الصعود والهبوط بين هايدنهايم وإلفيرسبيرغ الفريق الذي سيلعب في البوندسليغا الموسم المقبل.

١٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
قداحة تغير نتيجة مباراة في الدوري الألماني
السوسنة- قضت محكمة فض المنازعات، يوم الاثنين، لصالح فريق بوخوم في قضيته ضد يونيون برلين بخصوص مباراة الفريقين في 14 ديسمبر بالدوري الألماني لكرة القدم، إثر حادثة إلقاء قداحة، وفقًا لما أكّدته وكالة الأنباء الألمانية.وأكد الحكم القضائي قرار الاتحاد الألماني لكرة القدم بإعلان فوز بوخوم بنتيجة 2 - صفر، ومن المتوقع أن يصدر الاتحاد الألماني بيانا في وقت لاحق.انتهت المباراة بالتعادل 1-1 في برلين، لكن الاتحاد الألماني اعتمد فوز بوخوم، وذلك بسبب إصابة حارس مرماه، باتريس درويس، بقداحة ألقتها جماهير يونيون برلين قبل وقت قليل من انتهاء المباراة.وتوقفت المباراة لنحو نصف ساعة، ثم استكملت بدون درويس الذي غادر الملعب، واضطر أحد زملائه ليحل مكانه في حراسة المرمى بعدما أجرى بوخوم جميع تبديلاته.طعن يونيون في القرار النهائي للاتحاد الألماني لكرة القدم، وأحال القضية إلى هيئة تحكيم لفض المنازعات.والتقى الفريقان مجددا في مباراة الدور الثاني بالدوري، الأحد، وانتهى اللقاء بالتعادل 1-1.وينعش هذا الحكم القضائي آمال بوخوم في صراعه للنجاة من شبح الهبوط، حيث يحتل الفريق المركز الأخير في جدول الترتيب، وقد يهبط للمرة السابعة يوم الجمعة إذا خسر مباراته أمام هايدنهايم المهدد بالهبوط أيضا.ويبقى أمل بوخوم الوحيد هو الوصول للمركز المؤهل لملحق الهبوط، حيث يتخلف عنه بفارق أربع نقاط.أما هذه الخسارة الاعتبارية لن تؤثر على فريق يونيون برلين، لأنه لا يصارع الهبوط أو ينافس على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية:


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة ماسبيرو
بوروسيا دورتموند ينتزع آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا
اختتمت منافسات بطولة الدوري الألماني لكرة القدم مساء اليوم السبت، بعد انتهاء مباريات الجولة 34 من عمر المسابقة. وكان بايرن ميونخ قد توج بلقب الدوري الألماني هذا الموسم، وذلك للمرة 34 في تاريخ النادي. وفي لقاءات الجولة الأخيرة للدوري، نجح بوروسيا دورتموند في حصد بطاقة التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بعدما أنهى المسابقة في المركز الرابع، عقب انتصاره اليوم على هولشتاين كيل بثلاثة أهداف دون رد. ولحق دورتموند بالفرق الثلاثة التي كانت قد ضمنت بلوغ دوري أبطال أوروبا، وهي بايرن ميونخ المتصدر، وباير ليفركوزن الوصيف، وآينتراخت فرانكفورت صاحب المركز الثالث. وشهدت الجولة الأخيرة اليوم، فوز كل من بايرن ميونخ على هوفنهايم بنتيجة 4-0، وفرانكفورت على فرايبورج بنتيجة 3-1، فيما تعادل ليفركوزن مع ماينز بنتيجة 2-2. وتأهل فريق فرايبورج لبطولة الدوري الأوروبي الموسم المقبل بعدما احتل المركز الخامس في الدوري الألماني، على أن يلحق به في الدوري الأوروبي الفريق الذي سيتوج بلقب كاس ألمانيا، إذ يقام النهائي بين فريقي شتوتجارت وأرمينيا بيلفيلد. وفي بطولة دوري المؤتمر الأوروبي، سيتأهل فريق ماينز بعد احتلاله المركز السادس في جدول الدوري الألماني، عقب تعادله اليوم مع باير ليفركوزن. أما الفرق التي ستهبط لدوري الدرجة الثانية، فكان الثنائي بوخوم وهولشتاين كيل قد ضمنا الهبوط بشكل رسمي قبل مباريات الجولة الأخيرة، فيما سيخوض فريق هايدنهايم مباراة الملحق مع صاحب المركز الثالث في دوري الدرجة الثانية.


رؤيا نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
من التوحد إلى الفصام.. العلاقة المحتملة بين اليد اليسرى والدماغ
أظهرت دراسة جديدة وجود صلة محتملة بين استخدام اليد اليسرى وبعض الاضطرابات العصبية، مع الإشارة إلى وجود قيود في النتائج بحسب الباحثين. وفقاً لفريق دولي من الباحثين، الذين حللوا بيانات أكثر من 200 ألف شخص، فإن نحو 10% من سكان العالم يستخدمون اليد اليسرى، لكن الأشخاص المصابين بالتوحد أكثر عرضة لهذه السمة بمعدل 3.5 ضعف. ونُشرت الدراسة في مجلة Psychological Bulletin ، وأشارت إلى أن استخدام اليد اليسرى أو اليدين معاً (الاستخدام المختلط) يظهر بشكل أكبر لدى الأشخاص المشخصين باضطرابات مثل الفصام، والتوحد، والإعاقة الذهنية. يُعرف الاستخدام المختلط لليدين بحالة يستخدم فيها الشخص يده اليسرى لمهمة معينة واليمنى لأخرى، وهو يختلف عن القدرة على استخدام اليدين بالكفاءة نفسها (التي تُسمى التكافؤ اليدوي). من جانبه، قال الباحث الرئيسي في معهد العلوم العصبية المعرفية بجامعة روهر بوخوم في ألمانيا الدكتور جوليان باكهيسر لـ« Fox News »، إن الدراسة تُظهر أن التغيرات في تفضيل اليد عن القاعدة (أي استخدام اليد اليمنى) ترتبط بشكل خاص بالاضطرابات النفسية والعصبية التي تؤثر على النظام اللغوي، مثل عسر القراءة أو الفصام، أو تلك التي تؤثر على التطور العصبي منذ سن مبكرة، مثل التوحد أو اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة. وأشار إلى أنه لم تُظهر جميع الاضطرابات العصبية ارتباطاً بتفضيل اليد، على سبيل المثال، لم تُسجل الاكتئاب أو عسر الحساب (صعوبة تعلم الرياضيات) أي فروق ملحوظة في تفضيل اليد مقارنة بالمجموعات الضابطة. ووفقاً للدراسة، حدد الباحثون أن تفضيل اليد غير النمطي قد يرتبط بأعراض لغوية طويلة الأمد مثل التلعثم وعسر القراءة، وأوضح طبيب الأعصاب في مجموعة ويست تينيسي الطبية الدكتور إرنست لي موراي لـ« Fox News » أن الجانب المهيمن من الدماغ، حيث تتم معالجة الكلام واللغة والتفكير المنطقي وتفضيل اليد، يكون عادة في الجهة نفسها لدى معظم الناس. وأضاف: «الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى أو اليدين معاً غالباً لا يكون لديهم جانب دماغي مهيمن واضح، بل يمكن أن تتوزع وظائف اللغة بين الجانبين». على صعيد آخر، لاحظ الباحثون أن الاضطرابات التي تظهر أعراضها في سن مبكرة ترتبط بزيادة حالات استخدام اليد اليسرى أو المختلط، ويُعتقد أن هذا الارتباط يعود إلى أن تفضيل اليد يتحدد في مرحلة مبكرة جداً من الحياة، ربما قبل الولادة، كما أشار الباحثون إلى أن مصّ الإبهام في الأسبوع العاشر من الحمل يرتبط ارتباطاً وثيقا باليد التي سيُفضلها الطفل لاحقاً. كما قال الدكتور موراي، إن الدراسة قد تساهم في تحسين إستراتيجيات إعادة التأهيل العصبي للمرضى الذين يعانون من حالات دماغية أحادية الجانب، مثل السكتة الدماغية أو التصلب المتعدد أو إصابات الدماغ الرضحية. أكد جوناثان ألبرت (معالج نفسي في مانهاتن) أن الدراسة مثيرة للاهتمام لكنها تحمل قيوداً، وقال إن الارتباط لا يعني السببية، واستخدام اليد اليسرى لا يعني أن الشخص سيصاب بالتوحد أو الفصام، داعياً إلى إجراء المزيد من الأبحاث لفهم العلاقة بين تفضيل اليد والصحة العقلية، محذراً من الإفراط في التفسير لتجنب القلق أو الوصم. واتفق باكهيسر، على أن النتائج تعتمد على الارتباط فقط، وقال: «لا توجد أدلة سببية تُظهر أن الاضطرابات النفسية أو العصبية تسبب تغييراً في تفضيل اليد، أو أن تغييرات تفضيل اليد تسبب اضطرابات». وأضاف أنه لا ينبغي للأفراد أن يشعروا بالقلق إذا فضل طفلهم استخدام اليد اليسرى، لكن من المهم فهم هذه الاضطرابات بشكل أفضل مع ارتفاع معدلاتها.


عكاظ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
من التوحد إلى الفصام.. العلاقة المحتملة بين اليد اليسرى والدماغ
تابعوا عكاظ على أظهرت دراسة جديدة وجود صلة محتملة بين استخدام اليد اليسرى وبعض الاضطرابات العصبية، مع الإشارة إلى وجود قيود في النتائج بحسب الباحثين. وفقاً لفريق دولي من الباحثين، الذين حللوا بيانات أكثر من 200 ألف شخص، فإن نحو 10% من سكان العالم يستخدمون اليد اليسرى، لكن الأشخاص المصابين بالتوحد أكثر عرضة لهذه السمة بمعدل 3.5 ضعف. ونُشرت الدراسة في مجلة Psychological Bulletin ، وأشارت إلى أن استخدام اليد اليسرى أو اليدين معاً (الاستخدام المختلط) يظهر بشكل أكبر لدى الأشخاص المشخصين باضطرابات مثل الفصام، والتوحد، والإعاقة الذهنية. يُعرف الاستخدام المختلط لليدين بحالة يستخدم فيها الشخص يده اليسرى لمهمة معينة واليمنى لأخرى، وهو يختلف عن القدرة على استخدام اليدين بالكفاءة نفسها (التي تُسمى التكافؤ اليدوي). من جانبه، قال الباحث الرئيسي في معهد العلوم العصبية المعرفية بجامعة روهر بوخوم في ألمانيا الدكتور جوليان باكهيسر لـ« Fox News »، إن الدراسة تُظهر أن التغيرات في تفضيل اليد عن القاعدة (أي استخدام اليد اليمنى) ترتبط بشكل خاص بالاضطرابات النفسية والعصبية التي تؤثر على النظام اللغوي، مثل عسر القراءة أو الفصام، أو تلك التي تؤثر على التطور العصبي منذ سن مبكرة، مثل التوحد أو اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة. وأشار إلى أنه لم تُظهر جميع الاضطرابات العصبية ارتباطاً بتفضيل اليد، على سبيل المثال، لم تُسجل الاكتئاب أو عسر الحساب (صعوبة تعلم الرياضيات) أي فروق ملحوظة في تفضيل اليد مقارنة بالمجموعات الضابطة. ووفقاً للدراسة، حدد الباحثون أن تفضيل اليد غير النمطي قد يرتبط بأعراض لغوية طويلة الأمد مثل التلعثم وعسر القراءة، وأوضح طبيب الأعصاب في مجموعة ويست تينيسي الطبية الدكتور إرنست لي موراي لـ« Fox News » أن الجانب المهيمن من الدماغ، حيث تتم معالجة الكلام واللغة والتفكير المنطقي وتفضيل اليد، يكون عادة في الجهة نفسها لدى معظم الناس. أخبار ذات صلة وأضاف: «الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى أو اليدين معاً غالباً لا يكون لديهم جانب دماغي مهيمن واضح، بل يمكن أن تتوزع وظائف اللغة بين الجانبين». على صعيد آخر، لاحظ الباحثون أن الاضطرابات التي تظهر أعراضها في سن مبكرة ترتبط بزيادة حالات استخدام اليد اليسرى أو المختلط، ويُعتقد أن هذا الارتباط يعود إلى أن تفضيل اليد يتحدد في مرحلة مبكرة جداً من الحياة، ربما قبل الولادة، كما أشار الباحثون إلى أن مصّ الإبهام في الأسبوع العاشر من الحمل يرتبط ارتباطاً وثيقا باليد التي سيُفضلها الطفل لاحقاً. كما قال الدكتور موراي، إن الدراسة قد تساهم في تحسين إستراتيجيات إعادة التأهيل العصبي للمرضى الذين يعانون من حالات دماغية أحادية الجانب، مثل السكتة الدماغية أو التصلب المتعدد أو إصابات الدماغ الرضحية. أكد جوناثان ألبرت (معالج نفسي في مانهاتن) أن الدراسة مثيرة للاهتمام لكنها تحمل قيوداً، وقال إن الارتباط لا يعني السببية، واستخدام اليد اليسرى لا يعني أن الشخص سيصاب بالتوحد أو الفصام، داعياً إلى إجراء المزيد من الأبحاث لفهم العلاقة بين تفضيل اليد والصحة العقلية، محذراً من الإفراط في التفسير لتجنب القلق أو الوصم. واتفق باكهيسر، على أن النتائج تعتمد على الارتباط فقط، وقال: «لا توجد أدلة سببية تُظهر أن الاضطرابات النفسية أو العصبية تسبب تغييراً في تفضيل اليد، أو أن تغييرات تفضيل اليد تسبب اضطرابات». وأضاف أنه لا ينبغي للأفراد أن يشعروا بالقلق إذا فضل طفلهم استخدام اليد اليسرى، لكن من المهم فهم هذه الاضطرابات بشكل أفضل مع ارتفاع معدلاتها.