أحدث الأخبار مع #بودكاست


فيتو
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- فيتو
كلام في السينما، بودكاست من تقديم الناقد عصام زكريا على الوثائقية قريبًا
أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاجه بودكاست "كلام في السينما"، وعرضه على قناة "الوثائقية" قريبًا. بودكاست كلام في السينما وقَّعَ شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة "المتحدة"، مع الكاتب الصحفي والناقد الفني عصام زكريا، في مقر قناة "الوثائقية"، مساء اليوم الاثنين، عقد تقديم حلقات البودكاست، الذي يستضيف نخبة متنوعة من مبدعي السينما المصرية وصُنَّاعها؛ لتسليط الضوء على تلك الصناعة المهمة، التي تشكل جزءًا من وجدان المواطنين ووعيهم. ويتناول البودكاست أيضًا أبرز المحطات الرئيسة في رحلاتهم وتجاربهم في عالم السينما، وأسرار المهن الإبداعية المرتبطة بهذه الصناعة وتفاصيلها على لسان أصحابها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


VGA4A
منذ 9 ساعات
- VGA4A
أدلة تشير إلى أن مستخدمي Xbox سيتمكنون من تشغيل منصة Steam مباشرة
ترددت العديد من الشائعات منذ بعض الوقت حول دعم وتشغيل منصة Steam على جهاز Xbox القادم في الجيل التالي، والذي يُقال بأنه سيكون أشبه بحاسوب شخصي أكثر من كونه منصة لألعاب الفيديو. وقد أضافت شركة مايكروسوفت خيارًا باسم 'Steam' في واجهة المستخدم التجريبية التي عرضتها ضمن منشور مدونة حمل اسم 'فتح مليار باب' قبل أن تسارع إلى تعديلها وإزالة الخيار مبدئيًا، مما يؤكد أنها على الأقل تدرس إمكانية تطبيق الفكرة في المرحلة الحالية. هذا ومع اقتراب نهاية دورة حياة أجهزة Xbox Series X/S، تستمر المزيد من الشائعات بخصوص الجهاز القادم وخياراته الجديدة بالظهور، حيث زعم مؤخرًا المسرب المعروف eXtas1s بأن شركة مايكروسوفت قد بدأت باختبار دمج Steam مع متجر Microsoft Store، حيث أوضح في أحدث بودكاست له أن هذا سيسمح للمستخدمين بتشغيل Steam بسلاسة أكبر ومباشرةً من واجهة المستخدم في Windows، وفي المستقبل قد يشمل ذلك واجهة المستخدم لجهاز Xbox التالي. يعتقد بعض المستخدمين أن هذا التعاون والتكامل مع منصة ستيم سيعمل بطريقة مشابهة لمتاجر أخرى مثل متجر Epic Games، أي من خلال توفير Steam كتطبيق يمكن تحميله في واجهة المستخدم، بينما يرى آخرون أن الأمر قد يتجاوز ذلك ليعني أن مكتبات ألعاب Steam و Xbox ستكون قابلة للتشغيل من مكان واحد، وهو ما يتماشى مع ما أوردته صحيفة The Verge في وقت سابق من هذا العام. قالت حينها وفقًا لمصادر مطلعة على خطط مايكروسوفت حسب كلامها، بأن عملاق التكنولوجيا يهدف إلى جعل كل لعبة مُثبتة على جهاز الحاسب الشخصي مرئية وقابلة للتشغيل عبر تطبيق Xbox، مما يبسط تجربة المستخدم دون الحاجة إلى أدوات أو برامج طرف ثالث، وهذا ما يتمناه الكثيرون اليوم. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


الدستور
منذ 18 ساعات
- صحة
- الدستور
كيف تبدأ يومك بطاقة إيجابية؟ نصائح فعّالة لحياة أكثر توازناً
بداية اليوم بطريقة إيجابية ليست فقط رفاهية نفسية، بل هي ضرورة في عالمنا المتسارع والمليء بالتحديات، كل صباح هو فرصة جديدة لبناء يوم مشرق، ولذلك فإن كيفية بدء اليوم تؤثر بشكل كبير على حالتك النفسية، الجسدية، وحتى على جودة علاقاتك وإنتاجيتك، في هذه السطور نقدم لك دليلاً عمليًا متكاملاً حول كيفية بدء يومك بطاقة إيجابية تجعلك أكثر توازنًا ونجاحًا. ما المقصود بالطاقة الإيجابية؟ الطاقة الإيجابية هي حالة ذهنية متفائلة تنبع من التوازن بين العقل والجسد. هي شعور بالرضا والتفاؤل والقدرة على التعامل مع الحياة بإبداع وهدوء، عندما تبدأ يومك بهذه الطاقة، فإنك تضع نفسك في موقع أفضل لتحقيق أهدافك والتغلب على الصعوبات. خطوات عملية لبدء يومك بطاقة إيجابية: ابدأ يومك بالامتنان والنية الصافية: فور استيقاظك، تنفّس بعمق واذكر ثلاث أشياء تشعر بالامتنان تجاهها، هذه العادة تعزز حالتك النفسية وتمنحك انطلاقة هادئة. تأمل لبضع دقائق: اجلس في هدوء، وأغلق عينيك، وتنفس ببطء. التأمل الصباحي يقلل التوتر ويهيئ عقلك ليوم أكثر تركيزًا. تناول فطور مغذٍ: لا تبدأ يومك بمعدة فارغة. احرص على وجبة متوازنة تحتوي على البروتينات، الفواكه، والألياف، الغذاء الصحي يدعم طاقتك ومزاجك طوال اليوم. مارس نشاطًا بدنيًا: التمارين الرياضية في الصباح، حتى وإن كانت بسيطة، ترفع من مستوى الإندورفين، ما يمنحك دفعة من النشاط والإيجابية. تجنب الهاتف الذكي فورًا: لا تقع في فخ تصفح الإشعارات والأخبار السلبية، خصص أول 30 دقيقة من يومك لنفسك. حدد أهدافك اليومية: خطط لأهم 3 مهام تريد إنجازها، الكتابة تساعدك على تنظيم أفكارك وتقليل التشتت. استمع لمحتوى محفّز: سواء كانت موسيقى تبعث الحماس أو بودكاست يُلهمك، فإن الصوت المحفّز يمكن أن يرفع معنوياتك ويغذيك بالأفكار الإيجابية. لماذا من المهم أن تبدأ يومك بإيجابية؟ الصحة النفسية: التقليل من التوتر والقلق. الإنتاجية: قدرة أعلى على إنجاز المهام بكفاءة. العلاقات: مزاجك الإيجابي ينعكس على تعاملك مع الآخرين. النجاح العام: العقل المتفائل يجذب الفرص ويتعامل بمرونة مع التحديات. نصائح طويلة الأمد لتعزيز الطاقة الإيجابية: حافظ على نمط نوم منتظم وعميق. مارس الامتنان والتفكير الإيجابي باستمرار. تجنب السلبية سواء من الأشخاص أو المحتوى الذي تستهلكه. اهتم بتغذية جسدك وروحك من خلال الرياضة، القراءة، والممارسات الروحية.


الأنباء
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الأنباء
هند صبري: «الترند» لا يصنع فناناً.. وبكيت من التعليقات السلبية
تحدثت الفنانة هند صبري عن تطور أسلوبها في التعامل مع المواقف اليومية، قائلة إنها كانت سريعة الغضب في السابق وتتأثر بأبسط الأشياء، لكن التجارب علمتها التريث. وأوضحت: لم أعد أنفعل بسهولة كما كنت، أصبحت أحتفظ بعصبيتي لنفسي، ولا أفرغها إلا حين تتراكم الأمور فعلا، هذا التغير منحني قدرة أكبر على السيطرة والهدوء، معبرة عن امتنانها العميق لما تملكه في حياتها، مؤكدة أن التقدم في السن يجعل الإنسان أكثر وعيا بأهمية الروابط الإنسانية، وتابعت: أشعر بالامتنان لصحة جيدة، وأسرة محبة، وأيضا لاستقلالي المادي والفكري، الذي يمكنني من اتخاذ قراراتي بحرية تامة. وتطرقت هند إلى تأثير التعليقات المؤذية على مواقع التواصل في بدايات استخدامها لها، لافتة خلال استضافتها في بودكاست «عندي سؤال» على قناة «المشهد»، إلى أنها كانت تقرأ كل شيء وتبكي أحيانا. وأردفت: كلام الناس كان يؤلمني، لكن زوجي ساعدني على تجاوز ذلك، ومع الوقت تعلمت أن تلك الآراء لا تعبر عن حقيقتي، اليوم لا أقرأ شيئا تقريبا. وعن مستقبل مسلسل «البحث عن علا»، أكدت صبري أنه لا توجد حاليا نية لإنتاج جزء ثالث. وأكملت: الجزء الثاني تم بعد تفكير طويل، ولا أعتقد أن هناك الآن قصة قوية تستحق المتابعة، لا أقدم عملا جديدا إلا إذا شعرت بأنه يضيف شيئا حقيقيا، كاشفة عن أنها اعتذرت عن عدة مشاريع فنية مؤخرا بسبب الإرهاق، قائلة: التمثيل والإنتاج معا أمر مرهق، شعرت بأنني بحاجة إلى التوقف والتركيز على راحتي النفسية والجسدية، بعيدا عن الكاميرات وضغط اللوكيشن. واختتمت صبري حديثها بنقد واضح لهوس الوسط الفني بالترندات، قائلة: في السابق، كنت أنشغل برأي الجمهور كثيرا، أما اليوم، فلا أسعى لأن أكون «ترند»، لأن هذا لا يعني أنني فنانة حقيقية، ما يبقى هو العمل الجيد، لا الضجة المؤقتة.


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
الدردشة مع "شات جي بي تي".. دعم نفسي من رفيق افتراضي
جو 24 : في عالم يزداد فيه الشعور بالوحدة، يقترح مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، حلا قد يبدو غريبا للبعض وهو بناء صداقات مع الذكاء الاصطناعي. ففي لقاء بودكاست أخير، أشار زوكربيرغ إلى أن "الشخص الأميركي في المتوسط لديه أقل من 3 أصدقاء، بينما يحتاج فعليا إلى ما يقرب من 15 صديقا، معتبرا أن الذكاء الاصطناعي قد يسهم في سد هذه الفجوة الاجتماعية، خاصة مع تطور تقنيات التخصيص". ورغم تأكيده أن الذكاء الاصطناعي لا يهدف إلى استبدال الأصدقاء الحقيقيين، فإن اقتراحه بإمكانية استخدامه كصديقة أو حتى كمعالج نفسي أثار جدلا واسعا، حيث وصفه البعض بأنه "بعيد عن الواقع" أو حتى "ديستوبي" (ينذر بمستقبل كئيب). فالروابط الإنسانية، كما يرى الكثيرون، ليست مجرد تفاعل كلامي يمكن محاكاته برمجيا. ومع ذلك، تظل مشكلة الوحدة حقيقية وتزداد تفاقما، خصوصا بين المراهقين. ووفقا لدراسة أجراها مركز "غالوب" في عام 2023، يشعر نحو واحد من كل 4 أشخاص حول العالم بالوحدة بدرجة كبيرة أو متوسطة، أي ما يقرب من مليار شخص. ولعل هذا ما يدفع البعض للبحث عن بدائل جديدة، ولو كانت رقمية. الذكاء الاصطناعي كـ"رفيق رقمي" على منصات مثل تيك توك، تتزايد المقاطع التي تظهر استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل "شات جي بي تي" (ChatGPT)، في التعامل مع الأزمات العاطفية. ففي أحد المقاطع، تطلب امرأة من الأداة مساعدتها في صياغة رسالة لزوجها تعبر فيها عن مشاعر الإهمال من دون أن تبدو غاضبة. في مقطع آخر، تروّج إحدى صانعات المحتوى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كبديل أرخص للعلاج النفسي، معتبرة أنه "أداة متاحة لمن لا يستطيعون تحمّل تكاليف المعالجين الباهظة". هذا الاتجاه لا يقتصر على الترفيه، بل امتد ليشمل تطبيقات متخصصة. تطبيق "ريبليكا" (Replika) يقدم تجربة "رفيق عاطفي" قائم على الذكاء الاصطناعي من خلال محادثات مصممة لمحاكاة الدعم النفسي والشعوري، بينما تركز تطبيقات مثل "بيرد" (Paired) و"لاستينغ" (Lasting) على دعم الأزواج من خلال تمارين واختبارات لتحسين التواصل. أما "ووبوت" (Woebot)، فيقدم محتوى قائما على مبادئ "العلاج المعرفي السلوكي" (CBT)، لمساعدة المستخدمين في التعامل مع التوتر والمشكلات اليومية. ما الذي يجعل الذكاء الاصطناعي جذابا؟ بحسب الدكتورة جودي هو، المتخصصة في علم النفس العصبي السريري، فإن جاذبية هذه الأدوات تكمن في قدرتها على تقديم دعم فوري وسري، من دون أحكام أو تكاليف مالية باهظة. وتضيف لموقع هاف بوست الأميركي "العديد من الأشخاص يشعرون براحة أكبر في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي لأنه لا يصدر أحكاما، ولا يحتاج إلى مواعيد، ولا يحملهم عبئا نفسيا". وتشير "هو" إلى أن هذه الأدوات تمثل ملاذا للأشخاص الذين يعانون من وصمة العلاج النفسي، أو لأولئك الذين يعيشون في بيئات تفتقر إلى مختصين نفسيين. ومن منظور تقني بحت، فإن الذكاء الاصطناعي قد يلعب دور "المستجيب الأولي" في التعامل مع الأزمات اليومية أو مشاعر الوحدة العابرة. هل يمكن أن يكون بديلا حقيقيا للعلاج؟ رغم بعض النتائج الإيجابية، مثل تلك التي كشفت عنها دراسة حديثة للباحث ستيفانو بونتوني من كلية وارتون، والتي وجدت أن التفاعل مع رفيق ذكي يمكن أن يقلل الشعور بالوحدة بنسبة تصل إلى 20%، فإن الخبراء يحذرون من الاعتماد المفرط على هذه الأدوات. وتحذر دكتورة "هو" من أن الذكاء الاصطناعي قد يُبسّط مشكلات معقدة، كالصدمات النفسية أو الخيانة أو الغضب المكبوت، عبر إجابات جاهزة لا تراعي الخصوصية العاطفية لكل حالة. في حين تشير كامنيا بوجواني، المتخصصة في التكنولوجيا العاطفية، إلى أن "الذكاء الاصطناعي لا يمتلك القدرة على قراءة مشاعر الإنسان بعمق، ولا يمكنه تقديم تعاطف حقيقي أو المساعدة في حالات الانتحار أو الاضطرابات النفسية الحادة". وتضيف: "الاعتماد المفرط على هذه الأدوات قد يؤدي إلى عزلة اجتماعية، أو إلى بناء علاقات غير صحية مع أدوات رقمية تعتبر بديلا للعلاقات الإنسانية". الخصوصية بعيدا عن الجوانب النفسية، هناك أيضا خطر كبير يتعلق بخصوصية البيانات. فخلافا للمعالجين النفسيين الملزمين بقوانين مثل "إتش آي بي إيه إيه" (HIPAA)، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي لا تخضع لنفس الرقابة القانونية. ويحذر كريستوفر كوفمان، أستاذ مساعد في جامعة كاليفورنيا الجنوبية، من أن النماذج اللغوية قد تتعلم من تفاعلات المستخدم من دون علمه، مما يضع البيانات في "منطقة رمادية قانونيا وأخلاقيا". والذكاء الاصطناعي قد يشكل أداة مساعدة لمن لا يستطيع الوصول للعلاج التقليدي أو يحتاج إلى دعم فوري، لكنه لا يمكن أن يحل محل العلاقة الإنسانية أو العمق العلاجي الذي يقدمه متخصص بشري. وتبقى العلاقات العاطفية والنفسية جزءا من التجربة الإنسانية المعقدة، وهي تجربة يصعب اختزالها في خوارزميات، مهما تطورت. المصدر : مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على