logo
#

أحدث الأخبار مع #بودكاستمعنايلة،

سامر حليمة في "بودكاست مع نايلة": "أحلامي لا تنتهي... وأبيع ما خلقه الله" (فيديو)
سامر حليمة في "بودكاست مع نايلة": "أحلامي لا تنتهي... وأبيع ما خلقه الله" (فيديو)

النهار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

سامر حليمة في "بودكاست مع نايلة": "أحلامي لا تنتهي... وأبيع ما خلقه الله" (فيديو)

في حلقة جديدة من "بودكاست مع نايلة"، تحاور رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني رجل الأعمال اللبناني سامر حليمة، أحد أبرز الأسماء في عالم الألماس، حيث شاركها تفاصيل رحلته الملهمة، متنقلاً بين محطات شخصية ومهنية شكّلت مسيرته الاستثنائية، وأضاء على أسرار نجاحه وشغفه. وُلِد سامر في جبل لبنان خلال الحرب الأهلية، فقرر والده إرساله إلى أميركا طلباً للأمان. استقر في لوس أنجليس ثم نيويورك، حيث بدأ عمله في تجارة الألماس، وتبلور شغفه بالمجوهرات بعد شرائه أول قطعة ألماس لوالدته، واصفاً هذه اللحظة بـ"البذرة" لحلمه الكبير. لا يعتبر نفسه مصمم مجوهرات، بل مكتشف ومحسّن لما أبدعته الطبيعة. "أنا لا أخلق الألماس، بل أجد الجمال الذي خلقه الله وأبرزه"، يقول، موضحاً إن عمله يرتكز على البحث عن القطع النادرة والفريدة، التي تمثل استثماراً فنياً وعاطفياً في آن واحد. بناء الثقة مع الزبائن هو حجر الأساس في فلسفة عمله. "نبيع ونشتري أحياناً عبر مكالمة هاتفية فقط، لأنها تجارة قائمة على ثقة ومصافحة". وهو لا يبيع لأي كان، بل يبحث عن الذين يفهمون القيمة الحقيقية لما يقدّمه. ورغم تعامله مع شخصيات عالمية، من بينها تيفاني ترامب، يحتفظ بتواضعه، ويرجع سبب اختيار الزبائين له "لأنهم يعرفون أنني أقدّم لهم الأفضل". ويرى في النجاح رحلة مستمرة تتطلب المثابرة والاستمرارية، "فالنجاح الحقيقي هو أن تبني شيئاً يستمر لأجيال، وأن يجد أولادك وأحفادك ثمرة تعبك"، يقول. ولا يخفي قناعته بأن النجاح مزيج متوازن من الحظ والعمل الجاد، وفيه تعب ومخاطرة. وفي خطوة تعبّر عن وفائه لجذوره، يستعد لافتتاح متجره الأول في لبنان. فالأزمات لم تثنه عن المضي قدماً، بل زادته إصراراً. ويقول: "هذا وطني، وأي مشروع في الشرق الأوسط يجب أن تكون بدايته من هنا". ويختصر سامر رؤيته للحياة في نصيحة يوجهها لأولاده: "أخطئوا، من الجيد أن تخطئوا وأن تتعلّموا في سن مبكرة"، إيماناً منه بأن التجربة والخطأ طريق أساسي للنمو الحقيقي. وفي نهاية اللقاء، بدا جلياً أن سامر حليمة ليس مجرد تاجر ألماس في السوق العالمي، بل قصة لبنانية عن الصبر والإصرار، والإيمان بأن كلّ حجر كريم يخفي داخله حكاية فريدة، تماماً كما تخبّئ حياته حكاية كفاح صنعتها أحلام لا تنتهي.

فادي الصفدي في "بودكاست مع نايلة": "لا توفيق إلا بالله... ولا روبوتات في مطاعم الصفدي"
فادي الصفدي في "بودكاست مع نايلة": "لا توفيق إلا بالله... ولا روبوتات في مطاعم الصفدي"

النهار

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

فادي الصفدي في "بودكاست مع نايلة": "لا توفيق إلا بالله... ولا روبوتات في مطاعم الصفدي"

في عالم الأعمال المليء بالتحديات، يسطع اسم فادي الصفدي كمثال حيّ على أن الطموح، الالتزام، والشغف يمكن أن تصنع قصة نجاح مذهلة. في هذه الحلقة الملهمة من "بودكاست مع نايلة"، تستضيف نايلة تويني رجل الأعمال اللبناني فادي الصفدي، مؤسس سلسلة مطاعم "الصفدي" الشهيرة في الإمارات، الذي شارك رحلته من بدايات متواضعة في ملحمة العائلة خلال الحرب، إلى تأسيس إمبراطورية تضم 6 مطاعم وأكثر من 1100 موظف. يتحدث الصفدي عن أهمية التواضع، الامتنان لله، وفلسفته الإدارية الفريدة: 'لا أحد يعمل لدى أحد، بل نعمل جميعاً معاً'. كما يكشف عن أسرار نجاحه القائم على خمس ركائز: النظافة، السعر المناسب، الكمية السخية، النوعية الممتازة، والخدمة الراقية. قصة مُلهِمة عن الإصرار، العائلة، والامتنان، ستغيّر نظرتك لمعنى النجاح الحقيقي.

الطبيب النفسي سامي ريشا: "إذا فهم الإنسان نفسه أكثر، يرَ الآخرين بشكل أفضل"
الطبيب النفسي سامي ريشا: "إذا فهم الإنسان نفسه أكثر، يرَ الآخرين بشكل أفضل"

النهار

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

الطبيب النفسي سامي ريشا: "إذا فهم الإنسان نفسه أكثر، يرَ الآخرين بشكل أفضل"

في حلقة مشوّقة وغنية من "بودكاست مع نايلة"، تستضيف نايلة تويني الدكتور سامي ريشا، رئيس قسم الطب النفسي في كلية الطب بجامعة القديس يوسف، وأول طبيب نفسي لبناني يُنتخَب عضواً في الأكاديمية الوطنية للطب في فرنسا. في خلال الحلقة، يكسر الدكتور ريشا الحواجز والتابوهات المحيطة بموضوع العلاج النفسي، ويستعرض تفصيلاً كيف يمكن للأسرة والمدارس والمؤسسات أن تلعب دوراً حاسماً في دعم الفرد ومواجهة ضغوط الحياة. ويقدم موضوعات متنوعة تراوح بين أهمية متابعة التطور الذهني والاجتماعي للمراهقين، ودور النشاط البدني والتأمل كوسائل فعالة لتخفيف التوتر والقلق، ما يجعل هذه الحلقة محطة توعية وإلهام لكل من يبحث عن حياة متوازنة وصحية. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) كسر التابو أول خطوة نحو الشفاء يُعرّف الدكتور ريشا نفسه كطبيب نفسي يسعى بكل جدية إلى مساعدة المرضى في تجاوز معاناتهم النفسية وتخفيف عذاباتهم الداخلية. ويؤكد أن معالجة الاضطرابات النفسية لا تقتصر على الجانب الطبي فحسب، بل تشمل أيضاً الجانب الاجتماعي والثقافي الذي يؤثر في نظرتنا الى العلاج النفسي، ما يجعل من الضروري كسر التابو المحيط بالحصول على الدعم والمعالجة النفسية. ففي عالمنا الذي لايزال يربط بين المرض النفسي والوصمة الاجتماعية، يدعو ريشا إلى فتح باب النقاش والتوعية لتصحيح المفاهيم الخاطئة التي تؤدي إلى تجنب العلاج وعدم الاعتراف بالحاجة الى المساعدة. التنمّر خطر صامت في مدارسنا يتطرق الدكتور ريشا إلى قضية التنمّر بين الأطفال، مشيراً إلى أن المدارس تلعب دوراً حاسماً في مواجهة هذه الظاهرة. فالبيئة المدرسية المثالية هي التي تحفّز على التعلّم الجماعي وتُعزز من روح الاحترام المتبادل، وفي الوقت نفسه تُطبّق برامج توعوية تهدف إلى تفهم الآخر وتنمية مهارات التعاطف لدى الطلاب. ويدعو إلى ضرورة تدريب المعلمين على سبل التعرف الى علامات التنمّر والتعامل معها بفعالية، بحيث يمكن التدخل المبكر وتقديم الدعم اللازم الى الأطفال والمراهقين الذين قد يتعرضون لهذه الظاهرة، الأمر الذي يساهم في الحد من مشكلات الانتحار التي باتت تلوح في أفق العديد من المراهقين الذين يظهرون تغيرات سلوكية ملحوظة. مرحلة المراهقة: ضغوط وتحديات صامتة يشير ريشا إلى أهمية رصد سلوكيات المراهقين والتعرف إلى أي مؤشرات تدل على تعرضهم لمشكلات مثل تعاطي المخدرات أو التدخين أو الكحول. ويلفت إلى أن المراهقين في مرحلة التحول يواجهون تحديات نفسية كبيرة، لذا على الأهالي والمعلمين مراقبة سلوكهم والاستجابة سريعاً لأي تغير قد يشير إلى بداية أزمة نفسية. ويؤكد ريشا لنايلة أن الاهتمام بصحة المراهق النفسية يبدأ من الأسرة، فالأهل هم المسؤولون عن وضع القوانين داخل البيت وليس العكس، مع تقبّل حقيقة أن أولادهم قد يواجهون مشاكل نفسية تتطلب تفهماً ودعماً مستمرين. العمل المرهق؟ الحل في بيئة صحية داعمة أما في محيط العمل، فيشير إلى أهمية الإيمان بقيم المؤسسة التي نعمل فيها، إذ يعتبر الارتباط بهذه القيم عاملاً رئيسياً لتخفيف الضغط والقلق والاستنزاف النفسي. فالشعور بالانتماء إلى مؤسسة تحترم قيمها وتعزز من روح التعاون يخفف من وطأة الإجهاد اليومي ويساعد على تحقيق توازن بين الحياة العملية والشخصية. كما ينتقد ظاهرة التنمّر والأحكام المسبقة التي تنتشر في بيئة العمل والمجتمع، ويدعو إلى استبدال عادات مثل شرب القهوة والتدخين بالمشي والرياضة والقيلولة، والتي أثبتت الدراسات فعاليتها في تقليل التوتر وتحسين الأداء الذهني. اليقظة الذهنية والصلاة: وصفة التوازن النفسي ينتقل ريشا إلى الحديث عن دور الشاشات في حياتنا، فيؤكد أن الاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية يقلّل من قدرتنا على التركيز. وفي ظل هذه التحديات التكنولوجية، يقدم نصيحة الى كل من يبحث عن السعادة والرضا النفسي: "اليقظة الذهنية" أو الـ mindfulness، إذ يجد في ممارسة التأمل والصلاة والمشي نشاطات بديلة تساعد على استعادة التوازن الذهني والجسدي. السعادة الحقيقية تمرّ بأوقات عصيبة ويؤكّد أن السعادة المطلقة نجدها في الأفلام والروايات فقط، وعلينا أن نتقبّل مرورنا بأوقات صعبة وأن نجد في بساطة الحياة وممارستنا للأنشطة الطبيعية ما يخفّف من وطأة الضغوط اليومية. كما يشدد على أنه كلما فَهِم الإنسان نفسه أكثر، أصبح بإمكانه رؤية الآخرين بشكل أفضل؛ فالفهم العميق للنفس يُساعد على بناء علاقات إنسانية قائمة على التعاطف والتفاهم، ما يساهم في تحسين الصحة النفسية بشكل عام. ويختتم سامي ريشا حديثه بالتأكيد على أهمية الابتعاد عن العادات السيئة مثل الإفراط في استهلاك القهوة والتدخين، واستبدالها بعلاجات بديلة تعتمد على النشاط البدني والروحاني، مثل المشي والصلاة والتأمل، التي تساهم في تهدئة الجهاز العصبي وتحقيق رضا داخلي أكبر. وفي ختام البودكاست، يرسّخ فكرة أن الصحة النفسية لا تُعالَج بالأدوية وحدها، بل تحتاج إلى تغييرات شاملة في أسلوب الحياة والتفكير. فهو يرى أن التوعية بمجالات العلاج النفسي وتفهم الآخر ودور الأسرة والمدارس في دعم الصحة العقلية، تعدّ عناصر أساسية لتحقيق مجتمع متوازن وصحي. شاهدوا البودكاست كاملاً عبر قناة "النهار" على "يوتيوب".

تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال"
تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال"

النهار

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال"

حلّت الممثلة القديرة تقلا شمعون ضيفة على الإعلامية نايلة تويني في "بودكاست مع نايلة"، حيث تحدثت بصراحة عن مسيرتها الفنية والشخصية، متطرّقة إلى أبرز المحطات التي شكّلت مسيرتها كممثلة. تعدّ تقلا شمعون واحدة من أبرز نجمات الدراما اللبنانية، إذ امتدّت رحلتها الفنية لعقود من الإبداع والتميز. عُرفت بتجسيدها أدواراً متنوّعة بقدرة استثنائية على التقمص، مما جعلها من أكثر الممثلات تأثيراً في المشهد الفني اللبناني والعربي. لم تكن رحلتها سهلة، لكنها تمسّكت بشغفها بالفن، محافظة على مبادئها، ورافضة التنازل عن قناعاتها في سبيل النجاح. تميزت بقدرتها على اختيار الأدوار التي تترك بصمة، فكان أداؤها دائماً نابضاً بالحياة، معبّراً عن عمق شخصياتها، لتحظى بتقدير الجمهور والنقاد على حد سواء. تقلا شمعون: رحلة في عالم الفن بين الشغف والتحديات وُلدت الممثلة اللبنانية تقلا شمعون في بيئة بسيطة تحيط بها الطبيعة التي أحبّتها منذ نعومة أظفارها. ترعرعت في بيت يفتح أبوابه للجميع، حيث لم يكن هناك حواجز اجتماعية، فكان الناس يتوافدون إليه بكلّ حرية. نشأت على القيم الإنسانية والتواضع، فكانت تستمع للجميع وتحبّ الناس من دون تمييز. رغم الظروف الصعبة التي مرّ بها لبنان، بقيت مؤمنة بوطنها، متمسكة بحبها له وللأرض التي نشأت عليها. منذ صغرها، أظهرت تقلا اهتماماً كبيراً بالدراسة، فكانت تلميذة مجتهدة وجدّية، وكانت دائماً في طليعة من يقع عليهم الاختيار للمشاركة في العروض المسرحية المدرسية. هذا الشغف بالتمثيل لم يكن مجرد هواية عابرة، بل كان نافذتها على عالم أوسع، حيث رأت فيه وسيلة للتعبير عن مشاعرها وأفكارها. وعندما قرّرت دراسة التمثيل أكاديمياً، لم تواجه اعتراضاً من والدها، بل على العكس، بارك خطوتها قائلاً: "لا توجد مهنة سيّئة، بل إنسان سيّئ". لم تكن تقلا شخصاً مادياً، ولم تساوم يوماً على فنّها أو تربيتها. ظلّت مخلصة لمبادئها، رافضة أن تقدّم أدواراً لا تقتنع بها لمجرد الكسب المادي. حين حصلت على جائزة أفضل ممثلة، نصحها والدها قائلاً: "لا تفتخري إلا بالله"، وهو ما رسّخ في نفسها قيمة التواضع رغم النجاحات التي حقّقتها. بفضل موهبتها الفذّة، أدركت أن الممثل الجيّد هو من يستطيع تجسيد جميع الأدوار بمهارة وإقناع. كانت تنتظر فرصتها للحصول على البطولة المطلقة، لكنها لم تأتِ سريعاً كما كانت تتوقع. ومع ذلك، لم تفقد الأمل، بل استمرّت في السعي وراء أدوار تلامس إحساسها وتضيف إلى مسيرتها شيئاً جديداً، فهي ترى أن الفنّان الحقيقي هو من يسعى دائماً إلى الكمال، رغم إدراكه أن الكمال صعب المنال. التمثيل بالنسبة لتقلا شمعون لم يكن مجرّد مهنة، بل تحدٍّياً مستمراً يتطلّب التحمّل والمواجهة. كانت ترفض العديد من الأدوار، ليس بدافع الغرور أو الانتقائية غير المبرّرة، بل لأنها لم تكن تؤدّي أيّ دور فقط من أجل المال. كانت تبحث عن الشخصيات التي تحرّكها داخلياً، والتي تستطيع من خلالها تقديم شيء جديد لجمهورها. عندما شاركت في مسلسل "عروس بيروت"، كانت التجربة بالنسبة لها مغامرة جميلة. أحبّت شخصية ليلى الضاهر، وتقمّصتها بكلّ تفاصيلها، حتى أنّها بكت عند تصوير المشهد الأخير، لشعورها بأنها مضطرة إلى وداع هذه الشخصية التي عاشت معها رحلة طويلة. إلى جانب التمثيل، وجدت تقلا شمعون في الفنّ وسيلة علاجية من خلال ورش العمل التي شاركت فيها، حيث ساعدت آخرين على التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم من خلال الأداء التمثيلي. كانت تؤمن بأن الفنّ ليس مجرد وسيلة للترفيه، بل يمكن أن يكون علاجاً نفسياً يساعد على تحرير العواطف المكبوتة. أما عن حياتها الشخصية، فتخبر تقلا شمعون نايلة عن صدفة أدّت دوراً كبيراً في زواجها، فقد تعرّفت إلى زوجها الحالي بفضل جريدة "النهار"، عندما قرأت مقابلة أجريت معه في دليل الجريدة، فأثار اهتمامها، وبادرت إلى الاتصال به، ثم بدأت رحلتهما معاً. هذه المصادفة الطريفة كانت بداية قصة حبّ قوية ومستدامة. تعترف تقلا شمعون لنايلة بأنها شخص عصبيّ، لكنها ليست حقودة. فهي قد تنفعل سريعاً، لكن قلبها لا يحمل ضغينة لأحد. تؤمن بأن الحياة رغم مرارتها، تظلّ جميلة، تماماً كقهوتها المرّة التي تحبّها، لكنها تجد فيها لذّة خاصة. أما رضاها عن نفسها، فتقول إنها راضية بنسبة 50% فقط، مما يعكس سعيها الدائم للتطور وتحقيق الأفضل. تقلا شمعون هي نموذج للممثلة التي لم تتخلّّ عن مبادئها من أجل النجاح. فبالرغم من التحديات التي واجهتها، حافظت على شغفها بالفن، وأثبتت أن الموهبة الحقيقية تتحدث عن نفسها من دون الحاجة إلى تنازلات. شاهدوا البودكاست كاملاً عبر قناة النهار على يوتيوب

تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال" (فيديو)
تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال" (فيديو)

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

تقلا شمعون في بودكاست مع نايلة: "الفنان إنسان يبحث عن الكمال" (فيديو)

حلّت الممثلة القديرة تقلا شمعون ضيفة على الإعلامية نايلة تويني في "بودكاست مع نايلة"، حيث تحدثت بصراحة عن مسيرتها الفنية والشخصية، متطرّقة إلى أبرز المحطات التي شكّلت مسيرتها كممثلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store