logo
#

أحدث الأخبار مع #بوراس

سلا : باب المريسة تحتفي بالماء: قافلة تحسيسية تطرق أبواب الوعي تحت شعار 'جيتكم برجليا باش نقول لكم حافظوا عليا'
سلا : باب المريسة تحتفي بالماء: قافلة تحسيسية تطرق أبواب الوعي تحت شعار 'جيتكم برجليا باش نقول لكم حافظوا عليا'

المغربية المستقلة

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المغربية المستقلة

سلا : باب المريسة تحتفي بالماء: قافلة تحسيسية تطرق أبواب الوعي تحت شعار 'جيتكم برجليا باش نقول لكم حافظوا عليا'

المغربية المستقلة : بقلم إإبراهيم بن مدان شهدت مقاطعة باب المريسة بمدينة سلا، يومه السبت 3 ماي 2025، تنظيم قافلة تحسيسية متميزة حول أهمية الماء وترشيد استهلاكه، تحت شعار: 'جيتكم برجليا باش نقول لكم حافظوا عليا'، وذلك في إطار الجهود الوطنية المستمرة استجابة للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، والتي تؤكد على ضرورة حماية الموارد المائية وتدبيرها بعقلانية ومسؤولية. هذه القافلة، التي انطلقت في تمام الساعة 10:30 صباحًا، جاءت بمبادرة من مجلس مقاطعة باب المريسة، وبتأليف وتنشيط الفنانة فاطمة الزهراء بوراس، التي أبدعت في تقديم القافلة في قالب ذكي وتفاعلي، جعل من 'قطرة الماء' المتحدث الرسمي باسم الحملة، مخاطبة الساكنة برسائل توعوية مباشرة وبأسلوب فني سلس وشيق. وقد جابت القافلة عدداً من أحياء المقاطعة، حيث تفاعل المواطنون، كبارًا وصغارًا، مع العروض التفاعلية والرسائل البيئية التي حملتها القافلة، والتي أكدت على أهمية الحفاظ على هذه الثروة الحيوية من الهدر والإسراف، خصوصًا في ظل التحديات المناخية التي تواجهها البلاد. كما تخلل البرنامج عرض مسرحي تربوي بعنوان: 'الدلفين وقطرة ماء'، من تأليف وإخراج فاطمة الزهراء بوراس، وقد تم تقديمه على الساعة الرابعة مساءً وسط حضور جماهيري متنوع، حيث نقل العرض رسالة بيئية بأسلوب فني يمزج بين الترفيه والتحسيس. وفي تصريح لها بالمناسبة، قالت الفنانة بوراس: 'اخترت أن أكون صوت قطرة الماء هذه المرة، وأن أساهم بدوري كفنانة في هذا الورش الوطني الهام. القافلة هي شكل تعبيري مباشر، وهدفها أن تصل الرسالة إلى كل بيت وكل فرد.' كما لم تفوت الفرصة لتوجيه شكرها لرئيس مجلس مقاطعة باب المريسة، السيد عبد القادر الكحل، على دعمه للمشروع منذ بداياته وسعيه لتقريبه من الساكنة. وأعربت بوراس عن أملها أن تتحول هذه المبادرة إلى جولة وطنية تشمل مختلف مدن وقرى المملكة، موجهة نداءً للجهات المعنية والمؤسسات الوطنية من أجل المساهمة في تعميم هذه الرسالة النبيلة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة تعتبر تجربة رائدة في استخدام الفن كوسيلة للتوعية البيئية، حيث تمت معالجة موضوع الماء في قالب إبداعي جعل منه بطلاً يحاور الناس بلغة قريبة من القلب والعقل.

بوراس: الرئاسي خائف من زواله ويعمّق الأزمة بمراسيم غير مسؤولة
بوراس: الرئاسي خائف من زواله ويعمّق الأزمة بمراسيم غير مسؤولة

أخبار ليبيا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

بوراس: الرئاسي خائف من زواله ويعمّق الأزمة بمراسيم غير مسؤولة

ليبيا | بوراس: الرئاسي يخشى زواله ويخلط الأوراق بمراسيم تُفاقم الأزمة عضو مجلس النواب: الأيام القادمة تُرعب الأجسام السياسية.. والجميع يرمي أحجاره في طريق الانتخابات 🔹 رغبة البقاء وراء تصرفات الرئاسي 🧩 أكدت عضو مجلس النواب ربيعة بوراس، أن أحد أبرز دوافع المجلس الرئاسي لإصدار مراسيم تشريعية مثيرة للجدل مؤخرًا هو شعوره المتزايد بالخوف من قرب توحيد الجهود الوطنية لإنهاء الأجسام الحالية، بما فيها المجلس الرئاسي نفسه. 🔹 قرارات تزيد الانقسام ولا تُوحد المؤسسات 🧱 بوراس وفي تصريحات خاصة لموقع 'عربي21″، أوضحت أن قرارات الرئاسي الأخيرة من شأنها تعميق الأزمة القائمة بدلًا من حلها، لأنها تزيد من حجم الفجوة وتُصعب مهمة توحيد مؤسسات الدولة. 🔹 قلق متصاعد مع اقتراب التغيير 🔍 ورأت بوراس أن ما وصفته بـ'ارتباك' الأجسام السياسية الحالية ناجم عن الخوف من فقدان النفوذ، مؤكدةً أن الأيام القادمة أصبحت مصدر قلق واضح للكثيرين، مضيفةً: 'الكل اليوم يرمي بأحجاره في طريق التغيير، كلٌ بحسب مصلحته'.

كسرت «تابوهات» قديمة.. هل تستيقظ أوروبا من سباتها العسكري؟
كسرت «تابوهات» قديمة.. هل تستيقظ أوروبا من سباتها العسكري؟

العين الإخبارية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

كسرت «تابوهات» قديمة.. هل تستيقظ أوروبا من سباتها العسكري؟

كان توبيخ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لنظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في البيت الأبيض بمثابة صاعقة للتحالف عبر الأطلسي. إذ بدد هذا الموقف أوهامًا عالقة في أوروبا حول ما إذا كان الحليف الأمريكي سيواصل الوقوف في صف أوروبا، لمواجهة ما يوصف بـ«العدوان الروسي». ووفق شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، ربما تكون أوروبا المترنحة، وربما الخائفة أيضًا، قد عادت أخيرًا إلى رشدها بشأن احتياجاتها للدفاع عن نفسها. في الشهر الذي وصف فيه وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، أوروبا بـ«المثيرة للشفقة» في دردشة جماعية مع مسؤولي الإدارة الأمريكية، عُرفت إعلاميًا باسم «فضيحة سيغنال»، كانت القارة تحطم المحرمات التي تعود إلى عقود من الزمن في مجال الدفاع. بل إن هناك سياسات مطروحة على الطاولة في هذا الملف، لم يكن من الممكن تصورها قبل أسابيع فقط. وجاء التغيير الأكبر في ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا. فبعد الانتخابات الفيدرالية، فاز المستشار المنتظر، فريدريش ميرتس، بتصويت في البرلمان لإلغاء «مكابح الديون» الدستورية في ألمانيا، وهي آلية للحد من الاقتراض الحكومي. من حيث المبدأ، يسمح تغيير القانون بالإنفاق غير المحدود على الدفاع والأمن. ويتوقع الخبراء أن تؤدي هذه الخطوة إلى تحرير ما يصل إلى 600 مليار يورو (652 مليار دولار) في ألمانيا، لصالح الجيش، على مدى العقد المقبل. وقال بيوتر بوراس، وهو زميل بارز بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، لشبكة «سي إن إن»: «هذا سيغير قواعد اللعبة في أوروبا، لأن ألمانيا كانت متراجعة، خاصة بين الدول الكبرى، عندما يتعلق الأمر بالدفاع». وتابع بوراس أن ألمانيا، بتجاوزها رهاب الديون، تصرفت أخيرًا كما لو أن أوروبا قد تجاوزت حقًا «نقطة تحول»، كما وصفها المستشار المنتهية ولايته أولاف شولتز في فبراير/شباط 2022. ورغم أن بداية حرب أوكرانيا أحدثت هزة في ألمانيا، لكن صدمة ترامب في الأسابيع الأخيرة هي التي جعلتهم يتخذون هذا القرار الأساسي بتعليق مكابح الديون، وفق بوراس. المحرمات تنهار في فرنسا المجاورة، قال الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي طالما دعا إلى «الاستقلال الاستراتيجي» الأوروبي عن الولايات المتحدة، إنه يفكر في توسيع نطاق حماية ترسانة فرنسا النووية لتشمل حلفاءها. وجاءت تصريحات ماكرون بعد أن دعا ميرتس إلى إجراء محادثات مع فرنسا والمملكة المتحدة، القوتين النوويتين في أوروبا، بشأن توسيع نطاق الحماية النووية. فيما رحب رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، بالفكرة، بل ودعا بولندا إلى التفكير في الحصول على أسلحة نووية بنفسها. وفي الوقت نفسه، انسحبت بولندا ودول البلطيق إستونيا وليتوانيا ولاتفيا، وجميعها دول مجاورة لروسيا، من معاهدة أوتاوا لعام 1997 بشأن الألغام الأرضية. بل أعلنت ليتوانيا بالفعل شراء 85 ألف لغم أرضي، وتتطلع بولندا إلى إنتاج مليون لغم أرضي محليًا. كما انسحبت ليتوانيا هذا الشهر من المعاهدة الدولية ضد الذخائر العنقودية، لتصبح أول دولة موقعة على المعاهدة تقوم بذلك. كما عاد التجنيد العسكري الإلزامي في القارة، حيث جعلت الدنمارك النساء مؤهلات له اعتبارًا من عام 2026، وخفضت المتطلبات الصحية لبعض الوظائف، كجزء من تعزيز القوات المسلحة في البلاد. كما أعلنت بولندا عن خطط لإلزام كل ذكر بالغ بالخضوع للتدريب العسكري. حتى الدول المعروفة بحيادها تعيد النظر في مواقفها. ففي خضم المناقشات حول كيفية الحفاظ على السلام في أوكرانيا في حالة التوصل إلى تسوية، طرحت الحكومة في أيرلندا – وهي دولة عسكرية صغيرة تركز على عمليات حفظ السلام – تشريعًا يسمح بنشر قوات دون موافقة الأمم المتحدة. ولطالما كانت الحقيقة غير المريحة – وغير المعلنة في كثير من الأحيان – في أوروبا، هي أن حمايتها من أي هجوم تعتمد في نهاية المطاف على الفرسان الأمريكيين، لكن ذلك يتغير، وفق «سي إن إن». لكن، رغم أن أوروبا يبدو أنها فهمت الرسالة، إلا أن الحديث عن نهج موحد فيها سابق لأوانه، وفق الشبكة الأمريكية. وعندما كشفت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، عن خطة لإنفاق المزيد من المليارات على الدفاع، تحت اسم «إعادة تسليح أوروبا»، اعترضت إسبانيا وإيطاليا. وجرى تغيير اسم الخطة إثر ذلك، إلى «الاستعداد 2030». كما استبعدت رئيسة الوزراء الإيطالية، جيورجيا ميلوني، إرسال قوات إيطالية كجزء من وحدة أوروبية لحفظ السلام في أوكرانيا في حال التوصل إلى تسوية تفاوضية، وهي قضية رئيسية أخرى تنقسم حولها القارة. وباتت القاعدة أنه كلما ابتعدت الدولة عن التهديد الحالي المتمثل في روسيا، مالت أكثر إلى «وضع البنادق في الزبدة»، ما يجعل جهود تقوية الاتحاد الأوروبي دفاعيًا بشكل موحد صعبة. aXA6IDE0MC45OS4xOTIuNDcg جزيرة ام اند امز EE

مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق
مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق

جزايرس

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • جزايرس

مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق تعثر فريق مولودية الجزائر أمام ضيفه اتحاد خنشلة بنتيجة (2-2) سهرة السبت لحساب الجولة ال20 من بطولة الرابطة المحترفة الأولى موبيليس لكرة القدم التي انطلقت يوم الجمعة مضيعا بذلك فرصة تعميق الفارق في صدارة الترتيب.المرحلة الأولى التي عرفت صد حارس الاتحاد ليتيم لضربتي جزاء الأولى سددها بايزيد (د 13) والثانية بوراس (45) انتهت بتعادل أبيض لكن في الشوط الثاني تمكنت المولودية من افتتاح باب التهديف عن طريق المدافع منزلة برأسية في الدقيقة (56) ليضيف زميله المستقدم الجديد الغيني محمد بانغورا الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة (75). وبعدما كانت المباراة متوجهة نحو فوز منطقي للمولودية انقلبت الأمور رأسا على عقب عندما تمكن البديل جاوشي من توقيع ثنائية لصالح الخناشلة الأول جاء عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة (84) فيما وقع الثاني في اللحظات الاخيرة من المباراة (د 90+2) وسط دهشة كبيرة للجمهور الذي صدم من هذا التعادل المر (2-2).وعلى إثر هذا التعثر يضيع العميد فرصة تعميق الفارق إلى 10 نقاط عن أقرب ملاحقيه: شباب بلوزداد وشبيبة القبائل (33 لكل منهما) مكتفيا بفارق 8 خطوات بعدما رفع رصيده إلى 41 نقطة فيما يحافظ السيسكاوة على المرتبة ال11 بمجموع 24 نقطة مبتعدين بسبع نقاط عن منطقة الهبوط. وفي مباراة أخرى جرت مساء السبت ضيع أولمبي الشلف فرصة الاقتراب من المقدمة بعدما اكتفى بالتعادل أمام الضيف أولمبي آقبو بدون أهداف (0-0). وأخفق الشلفاوة في تعويض الخسارة أمام اتحاد خنشلة في الجولة السابقة (2-3) في الوقت الذي يتدارك فيه ابناء الصومام الهزيمة التي تعرضوا لها داخل القواعد أمام نادي بارادو (1-2) لاسيما وأن الفريق ما يزال معنيا بخطر السقوط. وبهذا يلتحق لايسو بكل من وفاق سطيف وشبيبة الساورة في المركز السادس برصيد 28 نقطة لكل فريق اما تشكيلة أقبو فتتقدم إلى الصف ال12 مناصفة مع مولودية وهران (21ن) لكليهما لكنها لا تبتعد سوى بأربع نقاط عن المنطقة الحمراء.

مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق
مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق

أخبار اليوم الجزائرية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبار اليوم الجزائرية

مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق

تعثرت أمام اتحاد خنشلة مولودية الجزائر تضيّع فرصة تعميق الفارق تعثر فريق مولودية الجزائر أمام ضيفه اتحاد خنشلة بنتيجة (2-2) سهرة السبت لحساب الجولة الـ20 من بطولة الرابطة المحترفة الأولى موبيليس لكرة القدم التي انطلقت يوم الجمعة مضيعا بذلك فرصة تعميق الفارق في صدارة الترتيب. المرحلة الأولى التي عرفت صد حارس الاتحاد ليتيم لضربتي جزاء الأولى سددها بايزيد (د 13) والثانية بوراس (45) انتهت بتعادل أبيض لكن في الشوط الثاني تمكنت المولودية من افتتاح باب التهديف عن طريق المدافع منزلة برأسية في الدقيقة (56) ليضيف زميله المستقدم الجديد الغيني محمد بانغورا الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة (75). وبعدما كانت المباراة متوجهة نحو فوز منطقي للمولودية انقلبت الأمور رأسا على عقب عندما تمكن البديل جاوشي من توقيع ثنائية لصالح الخناشلة الأول جاء عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة (84) فيما وقع الثاني في اللحظات الاخيرة من المباراة (د 90+2) وسط دهشة كبيرة للجمهور الذي صدم من هذا التعادل المر (2-2). وعلى إثر هذا التعثر يضيع العميد فرصة تعميق الفارق إلى 10 نقاط عن أقرب ملاحقيه: شباب بلوزداد وشبيبة القبائل (33 لكل منهما) مكتفيا بفارق 8 خطوات بعدما رفع رصيده إلى 41 نقطة فيما يحافظ السيسكاوة على المرتبة الـ11 بمجموع 24 نقطة مبتعدين بسبع نقاط عن منطقة الهبوط. وفي مباراة أخرى جرت مساء السبت ضيع أولمبي الشلف فرصة الاقتراب من المقدمة بعدما اكتفى بالتعادل أمام الضيف أولمبي آقبو بدون أهداف (0-0). وأخفق الشلفاوة في تعويض الخسارة أمام اتحاد خنشلة في الجولة السابقة (2-3) في الوقت الذي يتدارك فيه ابناء الصومام الهزيمة التي تعرضوا لها داخل القواعد أمام نادي بارادو (1-2) لاسيما وأن الفريق ما يزال معنيا بخطر السقوط. وبهذا يلتحق لايسو بكل من وفاق سطيف وشبيبة الساورة في المركز السادس برصيد 28 نقطة لكل فريق اما تشكيلة أقبو فتتقدم إلى الصف الـ12 مناصفة مع مولودية وهران ـ(21ن) لكليهما لكنها لا تبتعد سوى بأربع نقاط عن المنطقة الحمراء. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store