أحدث الأخبار مع #بورتريه


مصراوي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصراوي
"شعر نساء ومراحيض".. أغرب 4 متاحف حول العالم
عند زيارة المتاحف نتوقع أنها ترتبط بحفظ الآثار القديمة، لكن بعضها يعد الأغرب حول العالم، لدرجة أنك لن تصدق أنها موجودة بالفعل. وكشف موقع NDTV، عن 4 من أغرب المتاحف حول العالم: متحف الفن السيئ، بوسطن تحتفي معظم المتاحف بالروائع الفنية، لكن هذا المتحف يُركز على الفن الرديء. يُكرّس متحف الفن السيئ (MOBA) في الولايات المتحدة لعرض أعمال فنية "سيئة للغاية لا يمكن تجاهلها"، من لوحات بورتريه غير متناسقة إلى مناظر طبيعية سريالية ساءت طباعها بشكل فظيع، تُمثّل المجموعة تحيةً طريفةً لطموح فني انحرف، كل قطعة مُرفقة بوصف ساخر، ما يُثير الضحك. يتبنى المتحف فكرة أن الفن يجب أن يكون للجميع - حتى لو كان سيئًا للغاية. متحف أفانوس للشعر، تركيا تخيل أنك تدخل كهفًا خافت الإضاءة لتجد نفسك محاطًا بآلاف خصلات الشعر البشري، هذا بالضبط ما ينتظر زوار متحف أفانوس للشعر في تركيا. يقع هذا المتحف أسفل متجر فخار في بلدة أفانوس الصغيرة، ويضم أكثر من 16 ألف عينة من شعر النساء، كل منها مصحوبة بملاحظة من صاحبتها الأصلية. بدأ المتحف على يد خزاف محلي، شيز غالب، بعد أن تركت صديقة له خصلة من شعرها كتذكار، وبمرور الوقت، ساهمت المزيد من النساء، مما حوّل المكان إلى مجموعة غريبة وساحرة في آن واحد. وبينما قد يبدو الأمر وكأنه شيء من فيلم رعب، يتم تشجيع الزوار على إضافة شعرهم إلى العرض. متحف "العلاقات الفاشلة"، أماكن متعددة قد يكون الانفصال قاسيًا، ولكن ماذا لو استطعت تحويل حزنك إلى معرض فني؟، هذه هي فكرة متحف العلاقات الفاشلة، الذي يضم فروعًا في زغرب، كرواتيا، ولوس أنجلوس، الولايات المتحدة الأمريكية. ويزخر المتحف بأشياء تبرع بها أشخاص من جميع أنحاء العالم، كل قطعة تمثل علاقة فاشلة، ويضم المتحف كل شيء، من رسائل الحب وفساتين الزفاف إلى الأشياء اليومية التي كانت ذات قيمة عاطفية. ويرافق كل قطعة قصة قصيرة تروي قصة صعود العلاقة وسقوطها، بعضها مفجع، وبعضها الآخر طريف بشكل غير متوقع، لكنها جميعًا تُذكرنا بأن الحب - والفقد - أمران عالميان. متحف سولاب الدولي للمراحيض، الهند متحف مخصص بالكامل للمراحيض؟ نعم، وهو مثير للاهتمام بشكل مدهش، يقع متحف سولاب الدولي للمراحيض في نيودلهي، الهند، ويتتبع تاريخ الصرف الصحي والمراحيض من العصور القديمة إلى العصر الحديث.


بوابة الأهرام
منذ 7 أيام
- ترفيه
- بوابة الأهرام
تجسيد الأمل والألم فى لوحات أمنية سيد
«هو دعوة للتأمل فى الذات الحقيقية والصراع الداخلى وفى الحوار الخفى مع النفس، هو تأمل فى حالة التفكيك وإعادة البناء وربما فى الانفصال بين الداخل والخارج فالذات ليست ثابتة، ولايوجد لدى اجابات نهائية بل هو مجرد انعكاسات متعددة فى مرآة الذات»، بهذه الكلمات بدأت الفنانة التشكيلية أمنية سيد الحديث عن معرضها التشكيلى الأخير، والذى أقيم بعنوان «ليس ذاتى» فى «قاعة الباب سليم» فى «متحف الفن المصرى الحديث». > الفنانة أمنية سيد ضم المعرض 50 لوحة فى التصوير التعبيرى تناولت خلالها الفنانة تجربتها مع البورتريه الشخصى، لتقدم قراءة لسيرتها الذاتية منذ عام 2018 وحتى الآن. تقدم مراحل نفسية مختلفة، وملامح تجربتها مع المرض نتيجة حادث تعرضت له فى عام 2016. وبعد معاناة استمرت عاما كاملا بين المستشفيات ومراكز الأشعة عادت إلى منزلها على «كرسى متحرك» نتيجة إصابة بكسر فى العمود الفقرى. لكنها بالفن تجاوزت الصعاب وتغلبت على الألم. فكل «بورتريه» يخفى وراءه ملمحا لهذه التجربة التى عاشتها. كما مزجت فى بعض لوحاتها بين البورتريه والعناصر النباتية، وخاصة زهور عباد الشمس، والتى ترمز الى الحياة والأمل والنور. كما جاءت آخر لوحات المعرض لتصور «مرآة» تعكس صورة لكل زائر للمعرض. وهنا يكمن معنى مسمى «ليس ذاتى»، فهو ذات كل منا التى من الممكن أن تتعرض لأحداث تغير واقعنا. > ولوحات ذاتية تصورها وتعلق أمنية على تجربتها الإنسانية والتشكيلية، فتقول: «عندما عدت إلى المنزل بعد الحادث اشترى لى أبى حامل رسم كهدية، احتفالا بعودتى وتشجعياً لى لمواصلة ما أحب. كما أحضر لى مرآة أضعها أمامى كى أتابع جلستى الصحيحة بأستمرار كما نصح الطبيب. وبالفعل بدأت رسم أول بورتريه ذاتى من (المرآة) وعلى حامل الرسم الجديد. وكنت دائما أرسم هذه (البورتريهات) يوم الأربعاء، لتأخر أبى فى عمله يومها. لم ير أبى هذه (البورتريهات) فقد ظلت مخبأة فى درج مكتبى لعدم رضاي». وتكمل: « وقتها ظننت أننى لم أعد أجيد الرسم فيما بعد تجربة الحادثة. ولكنها كانت بداية رحلتى مع الذات، وكم كنت أتمنى أن يكون أبى معى أثناء المعرض ولكنه توفى أثناء تجهيزى له، فأهديت المعرض إلى روح الذى دعمنى لمواصلة الطريق». وتضيف أمنية: «الفن هو اللغة التى أتقنها ولوحاتى هى انعكاس لصورتى ولكنها ليست كما تبدو فى الواقع بل تعبر عن كيف أرى نفسى». أمنية محمد سيد فنانة تشكيلية من مواليد محافظة الجيزة عام 1992 حصلت على بكالوريوس فنون جميلة، قسم تصوير، عام 2014. وكان مشروع تخرجها عن ذوى الإعاقة وخاصة الإعاقة الذهنية، لتنال المرتبة الأولى على دفعتها، وتعمل حاليا مدرسة مساعدة بقسم التصوير بالكلية. نالت عام 2023 درجة «الماجستير» عن الفنانين ذوى الإعاقة ولوحاتهم، مثل فريدا كاهلو وفان جوخ وغيرهم. قدمت عددا من المعارض الفردية والجماعية.


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مصر تُعيد إلى أرضها 25 قطعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة
بجهود دبلوماسية منسّقة بين وزارة الخارجية المصرية والقنصلية العامة في نيويورك، تمكنت مصر من استعادة 25 قطعة أثرية كانت قد هُربت بطريقة غير مشروعة إلى خارج البلاد. أعلنت وزارة الخارجية المصرية، بالتنسيق مع القنصلية العامة في نيويورك، عن نجاحها في استرجاع 25 قطعة أثرية نادرة، وذلك بعد تنسيق مكثف مع السلطات الأمريكية، ولا سيما مكتب المدعي العام لمدينة نيويورك، حيث تم شحن القطع المستردة إلى مصر عقب إنهاء الإجراءات القانونية والدبلوماسية اللازمة. وتعود هذه القطع الأثرية إلى مراحل زمنية متباينة من الحضارة المصرية القديمة، وتشمل مجموعة متميزة من الأغطية الحجرية والخشبية لتوابيت جنائزية، وأقنعة مصنوعة من الفخار والخشب المذهب كانت تُستخدم في الطقوس الجنائزية، إضافة إلى بورتريه واقعي من وجوه الفيوم، والذي يعكس مهارات التصوير في العصر الروماني بمصر. كما تضم المجموعة تماثيل صغيرة من البرونز والحجر، إلى جانب عملة ذهبية نادرة تُنسب لعهد بطليموس الأول، ما يضفي على المجموعة أهمية تاريخية وأثرية كبيرة. شارك في إجراءات تسلم القطع الأثرية وزير الخارجية والهجرة، مثمنًا التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في الدولة، وفي مقدمتها وزارة السياحة والآثار، ومكتب النائب العام، مشددًا على أن ملف استرداد الآثار المهربة يأتي ضمن أولويات الدولة في سبيل صون التراث الحضاري لمصر. وجاء في بيان الوزارة أن هذه الخطوة تمثل امتدادًا للجهود التي تبذلها البعثات الدبلوماسية المصرية حول العالم لحماية الموروث الثقافي والتاريخي الوطني، عبر التعاون الوثيق مع الجهات القضائية والسلطات المختصة في الدول المعنية. aXA6IDEwNC4yNTIuMTA1Ljg2IA== جزيرة ام اند امز IT

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
افتتاح النسخة الثالثة لمعرض البورتريه المعاصر بجاليري قرطبة.. الأربعاء
تفتتح النسخة الثالثة من معرض البورتريه المعاصر الذي سيعقد في جاليري قرطبة يوم 14 مايو ويستمر حتى 4 يونيو 2025 يثير المعرض الجماعي تساؤلات وأفكار عديدة حول المقاومة والتحرر في عالمنا المعاصر المليء بالصراعات. التحرر والمقاومة تقول رانية خلاف الناقدة التشكيلية، ومنسقة المعرض "نطرح في هذه النسخة الثانية من "ولد في قصيدة" مسألة التحرر والمقاومة ليس في فلسطين المحتلة وحدها ولكن في كل الأوطان. نحاول أن نقتفي أثر الوجه البشري في حالات الفقد والهجر والبيوت الموحشة في نسيجٍ ملونٍ تطفو القصيدة فيه فوق طبقات اللون وتبدو كمهدٍ لولادةٍ جديدة".ثمانية عشر مصورا ونحاتاتسعى هذه النسخة إلى مواصلة خلق نوع من التناص ما بين البورتريه والقصيدة. تضم المجموعة القيمة والفريدة من البورتريهات المعاصرة- التي تنتمي لأساليب فنية مختلفة- أعمالا لثمانية عشر مصورا ونحاتا. وتتميز المجموعة بالجدة حيث نفذت في معظمها خصيصا للمعرض. الأعمال المشاركة مستوحاة من قصائد المقاومة والتحرر ومتفاعلة معها منها قصائد للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش والسوداني محمد الفيتوري وجمال القصاص وآخرين.كما لجأ عدد من الفنانين الشعراء كالفنانين هشام عبد المعطي ومهاب عبدالغفار المقيم ما بين مصر وكندا ورانية خلاف لاستلهام لوحاتهم من نصوص قصائد لهم نشرت مسبقا. الهوية الوطنية الفلسطينية كما تتميز هذه النسخة بمشاركة ثلاثة فنانين عرب هم ريما المزين الفنانة الفلسطينية المقيمة في ايطاليا وقد استلهمت فكرة البورترية الخاص بها من فن التطريز، رمز من رموز الهوية الوطنية الفلسطينية المرتبط بالأرض والتاريخ والطبيعة. كما قدم الفنانين السودانيين كمال هاشم وطارق كمال المقيمين ما بين القاهرة والخرطوم لوحات تعكس عمق الألم الناجم عن الانقسام والحرب مؤخرا في السودان. يشارك في المعرض فنانين من أجيال مختلفة في مقدمتهم الفنانين الكبيرين محمد عبلة ومحمد أبو النجا والفنان السكندري ماهر جرجس.كما يقام على هامش المعرض جلسة حوارية حول الأعمال المشاركة واستكشاف علاقات جديدة ما بين الشعر والفن التشكيلي.معرض بورتريه معاصر جدير بالذكر أن النسخة الأولى من معرض بورتريه معاصر والتي حملت عنوان نهار داخلي قد أقيمت عام 2022 واتخذت من وجوه العزلة موضوعا لها. وفي عام 2023 أقيمت النسخة الثانية التي حملت عنوان ولد في قصيدة عرض فيها مجموعة من البورتريهات المعاصرة التي عكست الجماليات التي تجمع بين فني البورتريه والشعر. إنش


العربية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
امرأة تحدت مرضاً نادرا وأصبحت فنانة فشهدت نهاية مأساوية
منذ القديم، تعرض أصحاب الاحتياجات الخاصة والأشخاص الذين ولدوا بتشوهات خلقية لعمليات تمييز واحتقار بمعظم المجتمعات، حيث عومل هؤلاء الأشخاص بقسوة وتعرضوا للسخرية وتحولوا أحيانا لفئران تجارب لدى عدد ممن حاولوا دراسة عاهاتهم وأمراضهم. كما شهدت بعض المناطق، خاصة بأوروبا، انتشار ما وصف أحيانا بالسيرك البشري، عرض هذا النوع من السيرك البشر الذين عانوا من تشوهات وعاهات على الزوار الذين لم يترددوا في دفع مبالغ مالية باهظة لمشاهدة مثل هذه العروض. ومن ضمن الشخصيات التي عرضت بمثل هذه العروض، يذكر التاريخ الإنجليزية سارة بيفين (Sarah Biffin). فعلى الرغم من استغلالها بمثل هذه العروض، تحولت الأخيرة لواحدة من أشهر الرسامين بفترتها. تشوه خلقي نادر فقد ولدت سارة بيفين سنة 1784 بمنطقة سومرسيت (Somerset) لعائلة فقيرة من الفلاحين. ومنذ ولادتها، عانت سارة بيفين من تشوه خلقي نادر عرف بتفقّم الأطراف (Phocomelia) حيث ولدت الأخيرة بدون أطراف ولم تمتلك رجلين ويدين بجسدها. وعلى الرغم من هذه الإعاقة، تعلمت سارة بيفين القراءة والكتابة والخياطة والرسم حيث اعتمدت الأخيرة على فمها بدلا من يديها لممارسة هذه الأعمال. وبمجال الرسم، برعت هذه الفتاة الإنجليزية بشكل لافت للانتباه. بالخامسة عشرة من عمرها، قدمت سارة بيفين لصاحب سيرك بشري من قبل والديها. وبتلك الفترة، استغل هذا الرجل الفتاة بعروضه. وتدريجيا، تحولت سارة بيفين لبطلة العرض حيث رسمت الأخيرة صورا من نوع بورتريه (portrait) وبرعت في ذلك. من جهة ثانية، جنى صاحب العرض ثروة طائلة مما قدمته سارة بيفين. وفي المقابل، حصلت هذه الفتاة الإنجليزية على مبالغ مالية ضئيلة كمكافأة لها على أعمالها. شهرة ونهاية تراجيدية بعد سنوات من الاستغلال، لاحظ النبيل البريطاني جورج دوغلاس (George Douglas) موهبة سارة بيفين عقب متابعته لأحد عروضها. وأملا في منحها دفعة وجعلها مشهورة، طلب جورج دوغلاس من سارة بيفين مغادرة العروض التي كانت تقدمها وتلقي دروس بالرسم على يد وليام مارشال كريغ (William Marshall Craig). وبفضل جورج دوغلاس، أصبحت سارة بيفين من المشاهير ببريطانيا وبرعت بمجال رسوم البورتريه. كما أقبل منذ استقرارها بشكل منفرد بلندن عام 1819، العديد من الزبائن على سارة بيفين للحصول على لوحات بورتريه. ومن ضمن زبائنها تواجد الملك جورج الثالث والملكة فيكتوريا التي طلبت لوحة بورتريه لوالدها. من جهة ثانية، كانت بيفين قد حصلت على تكريم سنة 1821 من الجمعية الملكية للفنون. إلا أنها وعلى الرغم من هذا النجاح والثروة التي جنتها، عرفت سارة بيفين نهاية تراجيدية. فعام 1824، تزوجت الأخيرة من أحد عمال البنوك عرف باسم وليام ستيفان ورايت (William Stephen Wright). لكن هذ الزواج لم يدم سوى لأشهر حيث استولى زوجها على أموالها قبل أن يلجأ للطلاق. وبحلول العام 1827، تعقدت الوضعية المادية لسارة بيفين بشكل أكبر عقب وفاة النبيل جورج دوغلاس الذي كان قد تكفل بمصاريفها. إثر ذلك، انتقلت سارة بيفين للعيش بليفربول وفارقت الحياة عام 1850 بعد معاناة مع الفقر والوحدة.