أحدث الأخبار مع #بورينغ


LBCI
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LBCI
طبيبة تحذر: "عادة ليلية شائعة قد تدمّر صحتك النفسية والجسدية!" (فيديو)
كشفت الطبيبة الكندية المتخصصة في الطب الطبيعي، جانين بورينغ، عن عادة ليلية شائعة قد تكون سببًا في تدهور الصحة الجسدية والنفسية، مشيرة إلى أن الكثيرين يمارسونها دون إدراك لعواقبها الخطيرة. وفي مقطع فيديو جديد نشرته عبر حسابها على تطبيق "تيك توك"، حيث يتابعها أكثر من 1.1 مليون شخص، أوضحت د. بورينغ أن السهر لما بعد الساعة 11 مساءً قد يكون له تأثيرات "شديدة" على الصحة العامة. وكتبت في وصف الفيديو: "هل تسهر بعد الحادية عشرة مساءً؟ قد تتفاجأ بأن هذه العادة قد تكون السبب في تدمير حياتك". وأوضحت الطبيبة، التي تملك أكثر من 25 عامًا من الخبرة في مجالها، أن النوم بعد الساعة 11 مساءً يمنع الجسم من إفراز هرمون الميلاتونين بشكل طبيعي وسليم من الغدة الصنوبرية. وأضافت: "الميلاتونين هو هرمون النوم، ويُعرف أيضاً بهرمون الظلام، وأفضل طريقة لمساعدة الجسم على إنتاجه هي التعرّض للضوء الطبيعي صباحًا، ثم التواجد في الظلام التام بعد غروب الشمس لضبط ساعة الجسم البيولوجية". وأكدت أن تهيئة البيئة المحيطة لتكون مظلمة بعد المغيب تُساعد في تنظيم إيقاع النوم الطبيعي وتحسين جودة النوم. كما حذّرت د. بورينغ من الاعتماد على مكملات الميلاتونين الشائعة، قائلة: "لا يُنصح بتناول مكملات الميلاتونين لأن الجسم قادر على إنتاجه طبيعياً عند الالتزام بإيقاع يومي صحي ومتوازن". وبحسب المعهد الوطني للقلب والرئة والدم في الولايات المتحدة، يُوصى البالغون بالحصول على ما بين 7 و9 ساعات من النوم ليلاً، حيث أن النوم أقل من 7 ساعات قد يؤدي إلى مشاكل صحية، في حين أن النوم لأكثر من 9 ساعات قد يكون مفيدًا لبعض الفئات مثل الشباب، أو من يعانون من نقص نوم سابق، أو من يمرّون بفترة مرضية. @j9naturally Why You Should NEVER Stay Up Past 11 pm 😬🌙 Are you guilty of staying up past 11 pm? You might be surprised to learn that this habit could be ruining your life. From affecting your sleep quality to impacting your mental and physical health, the consequences of staying up late can be severe. In this video, Dr. Janine explores the reasons why staying up past 11 pm can have a negative impact on your overall well-being and provides you with tips on how to establish a healthy sleep routine. So, if you're ready to take control of your sleep and start feeling more rested and refreshed, keep watching! #sleep #melatonin ♬ original sound - doctorjanine Bowring, ND


تونس الرقمية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- تونس الرقمية
إيلون ماسك يختار هذه الدولة العربية لإنشاء شبكة للعربات ذاتية القيادة
بعيدا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن نيته في إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن، إذ لم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى بل اختار الإمارات، وتحديدا مدينة دبي لبدء مشروعه، وفقا لتقرير نشره موقع 'إنترستنغ إنجنيرينغ'. ومن المقرر أن تقوم شركة 'بورينغ' (Boring) المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة. ومع توسع المدينة تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن أن تخفف الأنفاق تحت الأرض من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية. وفي بيان مشترك أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة عمر العلماء، وقال 'سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام'. وأطلق على هذا النظام اسم 'دبي لوب' (Dubai Loop) الذي يهدف لنقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، ويستخدم أكثر من 100 محطة لربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار على حد سواء. يذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية المميزة للمنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أبرد حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة. وتُعد ميزات السلامة عاملا حاسما في تصميم شركة 'بورينغ'، وفي مشروع مشابه في لاس فيغاس أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، وأفادت بأنه لا يوجد أي خطر داخل الأنفاق فهي مجهزة بنظام تهوية مزدوج ومصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، وتهدف هذه التدابير الأمنية إلى طمأنة الناس المقبلين على هذا المشروع فيما يخص سلامة وأمان الشبكة السفلية. ورغم أن مشروع 'دبي لوب' موضوع على الطاولة فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذ المشروع، ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، ولكن في حال نجاحه فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي. ومع طرح المشروع للعلن ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة 'بورينغ'، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو وتحقيق التوازن الفعال بين الابتكار والتنفيذ. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الوكيل
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بعيدًا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك عن نيته إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن. ولم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى، بل اختار الإمارات، وتحديدًا مدينة دبي، لبدء مشروعه، وفقًا لتقرير نشره موقع "إنترستنغ إنجنيرينغ" (Interesting Engineering).ومن المقرر أن تقوم شركة "بورينغ" (Boring)، المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترًا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة.ومع توسع المدينة، تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن للأنفاق تحت الأرض أن تخفف من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية.وفي بيان مشترك، أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات عمر العلماء، قائلًا: "سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام."وأطلق على هذا النظام اسم "دبي لوب" (Dubai Loop)، الذي يهدف إلى نقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، عبر أكثر من 100 محطة تربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار.يُذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية التي تتميز بها المنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أكثر برودة حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة.كما تُعد ميزات السلامة عاملًا حاسمًا في تصميم شركة "بورينغ". ففي مشروع مشابه في لاس فيغاس، أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، مشيرة إلى أنها مجهزة بنظام تهوية مزدوج مصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، مما يضمن أعلى معايير السلامة للمستخدمين.ورغم أن مشروع "دبي لوب" مطروح على الطاولة، فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذه. ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، لكن في حال نجاحه، فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي.ومع طرح المشروع للعلن، ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة "بورينغ" لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو، وتحقيق التوازن الفعّال بين الابتكار والتنفيذ.


جفرا نيوز
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- جفرا نيوز
ماسك يختار دولة عربية لبدء مشروعه
جفرا نيوز - بعيدا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك عن نيته في إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن، إذ لم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى بل اختار الإمارات، وتحديدا مدينة دبي لبدء مشروعه، وفقا لتقرير نشره موقع "إنترستنغ إنجنيرينغ". ومن المقرر أن تقوم شركة "بورينغ" (Boring) المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة. ومع توسع المدينة تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن أن تخفف الأنفاق تحت الأرض من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية. وفي بيان مشترك أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة عمر العلماء، وقال "سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام". وأطلق على هذا النظام اسم "دبي لوب" (Dubai Loop) الذي يهدف لنقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، ويستخدم أكثر من 100 محطة لربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار على حد سواء. إعلان يذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية المميزة للمنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أبرد حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة. وتُعد ميزات السلامة عاملا حاسما في تصميم شركة "بورينغ"، وفي مشروع مشابه في لاس فيغاس أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، وأفادت بأنه لا يوجد أي خطر داخل الأنفاق فهي مجهزة بنظام تهوية مزدوج ومصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، وتهدف هذه التدابير الأمنية إلى طمأنة الناس المقبلين على هذا المشروع فيما يخص سلامة وأمان الشبكة السفلية. ورغم أن مشروع "دبي لوب" موضوع على الطاولة فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذ المشروع، ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، ولكن في حال نجاحه فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي. ومع طرح المشروع للعلن ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة "بورينغ"، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو وتحقيق التوازن الفعال بين الابتكار والتنفيذ.


الجزيرة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات الذاتية القيادة
بعيدا عن التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والفضاء، أعلن رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك عن نيته في إنشاء مشروع جديد يهدف إلى إعادة تشكيل النقل الداخلي في المدن، إذ لم يتوجه ماسك إلى المدن الغربية الكبرى بل اختار الإمارات، وتحديدا مدينة دبي لبدء مشروعه، وفقا لتقرير نشره موقع "إنترستنغ إنجنيرينغ". ومن المقرر أن تقوم شركة "بورينغ" (Boring) المعروفة بمشاريعها الطموحة في مجال الأنفاق المرورية، ببناء شبكة أنفاق تحت الأرض بطول 17 كيلومترا لاستيعاب المركبات الذاتية القيادة في جميع أنحاء دبي، إذ تشتهر المدينة بتطورها الحضري السريع الذي يخلق تحديات تتعلق بالمساحة والبيئة. ومع توسع المدينة تزداد الحاجة إلى حلول نقل أكثر فاعلية، وهذا ما جعل مشروع ماسك يأتي في الوقت المناسب، إذ يمكن أن تخفف الأنفاق تحت الأرض من الازدحام السطحي مع تقليل الأثر البيئي للبنية التحتية الإضافية. وفي بيان مشترك أعلن ماسك في القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي عن تعاونه مع وزير الدولة للذكاء الاصطناعي في الإمارات العربية المتحدة عمر العلماء، وقال "سينبهر الناس بمجرد أن يجربوا هذا النظام". وأطلق على هذا النظام اسم "دبي لوب" (Dubai Loop) الذي يهدف لنقل ما يصل إلى 20 ألف راكب في الساعة، ويستخدم أكثر من 100 محطة لربط مراكز النقل الرئيسية والنقاط البارزة في جميع أنحاء المدينة، مما يضمن تجربة نقل عام شاملة لكل من السكان والزوار على حد سواء. يذكر أن أحد المزايا الرئيسية للنقل تحت الأرض هو قدرته على تجاوز درجات الحرارة العالية المميزة للمنطقة، حيث أشار ماسك إلى أن البيئة تحت الأرض ستظل أبرد حتى مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يوفر تجربة سفر أكثر راحة. وتُعد ميزات السلامة عاملا حاسما في تصميم شركة "بورينغ"، وفي مشروع مشابه في لاس فيغاس أكدت الشركة بناء أنفاق تضمن الإخلاء الآمن في حالات الطوارئ، وأفادت بأنه لا يوجد أي خطر داخل الأنفاق فهي مجهزة بنظام تهوية مزدوج ومصمم للتعامل مع الدخان في حالات الحرائق، وتهدف هذه التدابير الأمنية إلى طمأنة الناس المقبلين على هذا المشروع فيما يخص سلامة وأمان الشبكة السفلية. ورغم أن مشروع "دبي لوب" موضوع على الطاولة فإنه لم يُكشف بعد عن جدول زمني مفصل لبدء تنفيذ المشروع، ومن المتوقع أن يستغرق بناء نظام بهذا التعقيد عدة سنوات، ولكن في حال نجاحه فإنه سيعزز الأمل في مواجهة تحديات التوسع العمراني في مدن مثل دبي. ومع طرح المشروع للعلن ستظل الأنظار موجهة نحو ماسك وشركة "بورينغ"، لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم تقديم حل يلبي احتياجات البيئة الحضرية السريعة النمو وتحقيق التوازن الفعال بين الابتكار والتنفيذ.