أحدث الأخبار مع #بوغوتا


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- منوعات
- صحيفة سبق
بعد أن قطعت علاقاتها مع إسرائيل.. كولومبيا تُعيّن أول سفير لها في فلسطين
أعلنت كولومبيا تعيين أول سفيرٍ لها لدى دولة فلسطين. وأوضحت وزارة الخارجية الكولومبية، أنه تمَّ تعيين خورخي إيفان أوسبينا؛ الرئيس السابق لبلدية مدينة "كالي"، كأول سفيرٍ لبوغوتا في فلسطين. وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أن الرئيس غوستافو بيترو؛ أعلن في مايو 2024م، قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، الذي ينفّذ "إبادة جماعية" في غزة.


منذ 5 أيام
- رياضة
شجار بين لاعبين من فريق واحد بكولومبيا ينتهي بطردهما (فيديو)
في واقعة نادرة الحدوث بملاعب كرة القدم، شهدت مباراة إنديبندينتي سانتا في مواجهة ديبورتيفو كالي ضمن منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري الكولومبي مشهدًا غريبًا، حيث دخل لاعبان من الفريق المنتصر في جدال حاد سرعان ما تحول إلى اشتباك بالأيدي، ليقرر حكم اللقاء طردهما في نهاية المطاف. وعلى الرغم من تقدم فريق إنديبندينتي سانتا بهدفين نظيفين وتأهله رسميًا إلى المرحلة النهائية من البطولة، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، إلا أن اللاعبين هارولد موسكيرا ويلمار فيلاسكار دخلا في مشادة كلامية حادة عقب تسجيل الهدف الثاني في الدقائق الأخيرة من المباراة، تطورت سريعًا إلى شجار استدعى تدخل الحكم. والأكثر غرابة في هذه الواقعة هو السبب الذي أشعل فتيل الخلاف بين اللاعبين. فقد بدأ الأمر باعتراض قائد الفريق، يلمار فيلاسكار، على الطريقة التي احتفل بها زميله هارولد موسكيرا مع اللاعب الذي سجل الهدف الثاني. ورأى فيلاسكار أن انحناء موسكيرا لزميلهما في لقطة الاحتفال كان محرجًا وغير لائق، وهو ما دفعه للدخول في مشاجرة كلامية مع موسكيرا، سرعان ما تطورت الأمور ليشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجه كلا اللاعبين. ويأتي هذا المشهد اللافت في توقيت يتزامن مع تقارير صحفية تحدثت عن وجود خلافات عميقة داخل غرفة ملابس فريق إنديبندينتي سانتا، خاصة بعد الخروج المبكر للفريق من منافسات بطولة كأس ليبرتادوريس القارية، مما يثير التساؤلات حول مدى تأثير هذه الأجواء المشحونة على أداء الفريق في المراحل الحاسمة المقبلة من الدوري الكولومبي.


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
كولومبيا تمنح اللجوء للرئيس البنمي السابق المدان ريكاردو مارتينيلي
أعلن رئيس بنما السابق ريكاردو مارتينيلي وصوله إلى كولومبيا التي منحته حق اللجوء بعد أن أمضى 15 شهرا في سفارة نيكاراغوا في بنما، وذلك لتجنب حكم بالسجن لفترة طويلة بتهمة غسيل الأموال. وجاء في بيان لوزارة الخارجية البنمية أن الحكومة «منحت تصريح المرور الآمن اللازم» للسماح بـ «خروج المواطن البنمي ريكاردو ألبرتو مارتينيلي بيروكال بأمان» إلى كولومبيا التي منحته اللجوء. ونشر مارتينيلي (2009-2014) صورته على إنستغرام، وكتب أنه «سعيد» بالتواجد في بوغوتا، العاصمة الكولومبية. واعتبرت رئيسة فرع منظمة الشفافية الدولية غير الحكومية في بنما لينا فيغا، في تصريح لـ«فرانس برس»، أنه «من العار أن تمنحه الحكومة تصريحا لمرور آمن»، ووصفت الأمر بأنه «انتصار للإفلات من العقاب» و«مهزلة بالنسبة إلى القضاء». وأثناء وجوده في سفارة نيكاراغوا، كان مارتينيلي يعبر بشكل يومي عن آرائه السياسية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار شكاوى الحكومة البنمية. كما نشر الشغوف بإثارة الجدل مقاطع فيديو يظهر فيها وهو يمارس الرياضة ويحضر حفلات الشواء، وانتشرت على نطاق واسع صوره مع كلبه برونو، مستلقيا في أرجوحة أو مسترخيا في الجاكوزي. وفاز مارتينيلي في الانتخابات الرئاسية عام 2009 بفضل خطاب لاذع ضد الفساد، ولكن تم اعتقال عشرات من وزرائه أو كبار المسؤولين السابقين بتهمة الفساد بعد رحيله. في 2003، حكم على مارتينيلي، حليف الرئيس اليميني خوسيه راؤول مولينو، بالسجن لمدة تقارب 11 عاما بتهمة غسيل الأموال، ويقول إنه ضحية لمكائد سياسية. دين مارتينيلي (73 عاما) الذي يملك سلسلة متاجر، باستخدام أموال عامة مكتسبة من عمولات مشاريع للبنية التحتية أثناء ولايته لشراء غالبية الأسهم في دار نشر «إديتورا بنما أميركا».


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
كولومبيا تمنح اللجوء للرئيس البنمي السابق المدان ريكاردو مارتينيلي
أعلن رئيس بنما السابق ريكاردو مارتينيلي وصوله السبت إلى كولومبيا التي منحته حق اللجوء بعد أن أمضى 15 شهرا في سفارة نيكاراغوا في بنما، وذلك لتجنب حكم بالسجن لفترة طويلة بتهمة غسل الأموال. وجاء في بيان لوزارة الخارجية البنمية أن الحكومة "منحت تصريح المرور الآمن اللازم" للسماح بـ "خروج المواطن البنمي ريكاردو ألبرتو مارتينيلي بيروكال بأمان" إلى كولومبيا التي منحته اللجوء. ونشر مارتينيلي (2009-2014) صورته على إنستغرام مساء السبت، وكتب أنه "سعيد" بالتواجد في بوغوتا، العاصمة الكولومبية. أثناء وجوده في سفارة نيكاراغوا، كان مارتينيلي يعبر بشكل يومي عن آرائه السياسية على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار شكاوى الحكومة البنمية. كما نشر الشغوف بإثارة الجدل مقاطع فيديو يظهر فيها وهو يمارس الرياضة ويحضر حفلات الشواء. وانتشرت على نطاق واسع صوره مع كلبه برونو، مستلقيا في أرجوحة أو مسترخيا في الجاكوزي. فاز مارتينيلي في الانتخابات الرئاسية عام 2009 بفضل خطاب لاذع ضد الفساد، ولكن تم اعتقال عشرات من وزرائه أو كبار المسؤولين السابقين بتهمة الفساد بعد رحيله. في 2003، حُكم على مارتينيلي، حليف الرئيس اليميني خوسيه راؤول مولينو، بالسجن لمدة تقارب 11 عاما بتهمة غسل الأموال. ويقول إنه ضحية لمكائد سياسية. دين مارتينيلي (73 عاما) الذي يملك سلسلة متاجر، باستخدام أموال عامة مكتسبة من عمولات مشاريع للبنية التحتية أثناء ولايته لشراء غالبية الأسهم في دار نشر "إديتورا بنما أميركا". ولجأ إلى سفارة نيكاراغوا في فبراير 2024، قبيل صدور مذكرة توقيف بحقه. واظهرت استطلاعات الرأي أن مارتينيلي الذي لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة في بلاده، يتصدر السباق للانتخابات الرئاسية في مايو 2024، لكنه استبعد بسبب إدانته وترشح بدلا منه نائبه خوسيه راؤول مولينو الذي منحه في مارس تصريحا آمنا للسفر إلى نيكاراغوا. لكن الحكومة النيكاراغوية رفضت استقبال مارتينيلي لأن الحكومة البنمية لم تكن قادرة على ضمان عدم صدور مذكرة اعتقال دولية من الإنتربول بحق الرئيس السابق.