أحدث الأخبار مع #بوكيت


Amman Xchange
منذ 15 ساعات
- Amman Xchange
مستقبل الأمن السيبراني.. META يستعرض أبرز الاتجاهات في المنطقة
الغد-طارق الدعجة بوكيت - قدم فريق البحث والتحليل العالمي لدى كاسبرسكي خلال الملتقى السنوي العاشر للأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا (META)، عرضا لأبرز اتجاهات الأمن السيبراني في المنطقة، بما في ذلك برامج الفدية، والتهديدات المتقدمة المستمرة (APT)، وهجمات سلسلة التوريد، وتهديدات الأجهزة المحمولة، وتطورات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. يواصل خبراء كاسبرسكي رصد الهجمات المعقدة، وبالأخص 25 مجموعة تهديدات متقدمة مستمرة نشطة حاليا في المنطقة، بما فيها مجموعات معروفة مثل SideWinder وOrigami Elephant وMuddyWater. وتشير كاسبرسكي إلى تزايد الاعتماد على تقنيات مبتكرة في استهداف الأجهزة المحمولة وتجنب الاكتشاف. وعلى نطاق أوسع، أظهرت نتائج الربع الأول من العام الحالي، أن تركيا وكينيا سجلتا أعلى عدد من المستخدمين المتأثرين بحوادث الويب، تلتها قطر ونيجيريا وجنوب أفريقيا، في حين سجلت المملكة العربية السعودية أقل نسبة تأثر بالتهديدات في المنطقة. ما تزال برمجيات الفدية الخبيثة من أكثر التهديدات الإلكترونية تدميرا. ووفقا لبيانات كاسبرسكي، ارتفعت نسبة المستخدمين المتأثرين عالميا بنسبة 0.02 نقطة مئوية، لتصل إلى 0.44 %، فيما بلغ النمو في الشرق الأوسط 0.07 نقطة مئوية، ليصل إلى %0.72، وفي أفريقيا 0.01 نقطة مئوية، ليصل إلى 0.41 %، وفي تركيا 0.06 نقطة مئوية، ليصل إلى 0.46 %. وترجع كاسبرسكي أسباب زيادة انتشار برمجيات الفدية في الشرق الأوسط إلى التحول الرقمي المتسارع، وازدياد الثغرات الأمنية، وتفاوت مستويات النضج في الأمن السيبراني. أما في أفريقيا، فتقل معدلات الهجمات نتيجة التحديات الاقتصادية وانخفاض قيمة الأهداف المحتملة، إلا أن وتيرتها تزداد مع نمو الاقتصاد الرقمي في دول مثل نيجيريا وجنوب أفريقيا، خاصة في القطاعات الصناعية والمالية والحكومية. اتجاهات برمجيات الفدية تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير برمجيات الفدية، كما يتضح من مجموعة FunkSec التي ظهرت قرب نهاية العام الماضي، وتفوقت بسرعة على مجموعات معروفة مثل Cl0p وRansomHub. وتتبنى FunkSec نموذج الفدية كخدمة (RaaS)، وتجمع بين التشفير وسرقة البيانات. وتستهدف قطاعات حكومية وتقنية ومالية وتعليمية في أوروبا وآسيا. وتتميز باستخدامها للذكاء الاصطناعي في تطوير الأكواد البرمجية والتخفي. وتتوقع كاسبرسكي أن يشهد العام الحالي، تطورات جديدة في هذا المجال، منها استغلال نقاط ضعف غير تقليدية، مثل استخدام كاميرات الويب لاختراق أنظمة الحماية. كما يتوقع تركيز المهاجمين على أجهزة إنترنت الأشياء والمعدات ضعيفة التكوين داخل بيئات العمل، مستفيدين من ترابط الأنظمة واتساع سطح الهجوم. وسيساهم انتشار النماذج اللغوية الكبيرة في تسهيل إنشاء برمجيات الفدية، ما يقلل الحواجز التقنية أمام المهاجمين ويزيد قدرتهم على تنفيذ عمليات التصيد الاحتيالي والهندسة الاجتماعية، خاصة مع توافر أدوات أتمتة البرمجة وتطوير البرمجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. قال سيرجي لوجكين، رئيس مناطق الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ في فريق البحث والتحليل العالمي بكاسبرسكي "تشكل برمجيات الفدية أحد أهم تهديدات الأمن السيبراني التي تواجه المؤسسات اليوم، إذ يستهدف المهاجمون الشركات بأحجامها كافة، وفي جميع المناطق، بما فيها منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا. تستمر مجموعات برمجيات الفدية في التطور عبر اعتماد أساليب جديدة، مثل تطوير برمجيات فدية متعددة المنصات، ودمج إمكانيات الانتشار الذاتي، واستغلال ثغرات اليوم الصفري التي كانت حكرا على مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة. هناك أيضا تحول نحو استغلال نقاط الدخول المهملة - بما في ذلك أجهزة إنترنت الأشياء، والأجهزة الذكية، وأجهزة مكان العمل المهيأة بشكل خاطئ أو قديمة الطراز. غالبًا ما لا تُراقَب هذه النقاط الضعيفة، مما يجعلها أهدافا رئيسية لمجرمي الإنترنت". ويضيف "للحماية الفعالة، تحتاج المؤسسات حماية متعددة المستويات، بدءا من أنظمة مواكبة للتحديثات، وفصل للشبكات، ومراقبة لحظية، ونسخ احتياطية موثوقة، إلى التعليم المستمر للمستخدمين". وأضاف "للحماية الفعالة، يجب أن تعتمد المؤسسات على دفاعات متعددة المستويات تشمل التحديثات المستمرة، والفصل الشبكي، والمراقبة اللحظية، والنسخ الاحتياطية الآمنة، إلى جانب التدريب المستمر للمستخدمين". توصيات كاسبرسكي لمواجهة برمجيات الفدية تشدد كاسبرسكي، على أهمية التحديث المنتظم لجميع البرامج والأجهزة في بيئة العمل، وذلك لحماية الشبكات من استغلال الثغرات الأمنية التي قد يستخدمها المهاجمون كنقاط دخول إلى الأنظمة. كما تنصح المؤسسات بالتركيز على مراقبة التحركات الجانبية داخل الشبكة ومحاولات تسريب البيانات إلى الإنترنت. ويجب إيلاء اهتمام خاص لحركة البيانات الصادرة بهدف رصد أي اتصال محتمل بين المهاجمين والبنية التحتية الداخلية للمؤسسة. وتوصي كاسبرسكي بإنشاء نسخ احتياطية غير متصلة بالشبكة، يسهل الوصول إليها فورا في حالات الطوارئ، وتكون محمية من أي تعديل أو اختراق. ولتعزيز جاهزية مراكز العمليات الأمنية، ينبغي تزويد الفرق الأمنية بأحدث معلومات التهديدات السيبرانية، إلى جانب توفير تدريبات متخصصة بشكل دوري لتحديث مهاراتهم وتمكينهم من مواجهة التهديدات المتطورة. تشجع كاسبرسكي أيضا، على استخدام حلول الحماية المتقدمة للنقاط الطرفية، ومنها أداة Kaspersky Anti-Ransomware Tool for Business المجانية، التي توفر حماية فعالة لأجهزة الحواسيب والخوادم من البرمجيات الخبيثة وتحول دون الاختراقات، كما أنها متوافقة مع معظم برامج الحماية الأخرى. وتنصح كاسبرسكي باعتماد مجموعة Kaspersky Next، التي تقدم حلول حماية فورية، وقدرات متقدمة في الرصد والتحقيق والاستجابة، وتوفر مرونة في اختيار المستوى المناسب حسب احتياجات المؤسسة ومواردها، مع إمكانية الترقية عند الحاجة. وتأسست كاسبرسكي العام 1997، وهي شركة عالمية متخصصة في الأمن السيبراني والخصوصية الرقمية، وتوفر حلول حماية لأكثر من مليار جهاز. وتقدم الشركة مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات الأفراد والشركات والبنية التحتية الحيوية والحكومات حول العالم.


مجلة هي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة هي
مساكن "مجموعة بانيان": الفخامة التايلاندية تشقّ طريقها إلى الشرق الأوسط من بوابة بوكيت
وسط تزايد الإقبال من العائلات الخليجية على تملّك منازل ثانية في وجهات آمنة وراقية، تبرز جزيرة بوكيت كخيار واعد، بفضل طبيعتها الخلابة، وتنوّع ثقافاتها، وبيئتها المريحة التي تجمع بين الفخامة والعافية. واليوم، تعزّز "مجموعة بانيان"، الاسم البارز في قطاع الضيافة والسكن الفاخر، حضورها في المنطقة عبر خطوة استراتيجية توسّعية تهدف إلى تقريب تايلاند أكثر من تطلّعات المستثمرين الخليجيين. لاغونا بوكيت مبادرة رائدة نحو الشرق الأوسط أصبحت "مجموعة بانيان"، المُدرجة في بورصة تايلاند، أول شركة تطوير عقاري تايلاندية تُعيّن فريق مبيعات بدوام كامل في كلّ من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، بهدف تقديم تجربة شخصية ومباشرة للمستثمرين في الشرق الأوسط. وتأتي هذه الخطوة استجابةً للطلب المتنامي على العقارات الفاخرة في بوكيت، حيث سجّلت الجزيرة ارتفاعًا ملحوظًا في أعداد الزوّار من المنطقة خلال العامين الماضيين. في هذا السياق، يقول "ستيوارت ريدينغ"، المدير العام لمجموعة بانيان العقارية: "لقد لمسنا استجابة أولية مشجّعة من المستثمرين في المنطقة، ونرى في الشرق الأوسط سوقاً واعدة لعقاراتنا الفاخرة، خصوصاً أن نمط الحياة في بوكيت ينسجم تماماً مع ما تبحث عنه العائلات الخليجية من حيث الأمان، الخصوصية، والعافية." بانيان تري اوسيانوس لاغونا بوكيت: حيث تلتقي الفخامة بالاستدامة تُعتبر مدينة "لاغونا بوكيت" المشروع الأبرز لمجموعة ب"انيان"، وواحدة من أرقى المجمعات السكنية المتكاملة في آسيا. تمتد المدينة على مساحة تزيد عن 1000 فدان، وتطل على بحر "أندامان" من شاطئ "بانغ تاو"، كما تضم 7 فنادق فاخرة، وملعب جولف حائز على جوائز، ومرافق عافية، ومجموعة راقية من المطاعم. وفي ظلّ تزايد الاهتمام بالاستقرار طويل الأمد في بوكيت، تضم "لاغونا" اليوم مجتمعًا دوليًا يضم سكانًا من أكثر من 70 جنسية، وتوفّر خدمات تعليم ورعاية صحية راقية عبر شراكات مع مدارس مرموقة وروضات أطفال حائزة على جوائز. وحرصًا منها على تقديم تجربة متكاملة، أعلنت مجموعة بانيان عن إطلاق "مزايا لاغونا" وهي باقة مصمّمة خصيصًا لتسهيل حياة مالكي المنازل الجدد، وتشمل خدمات إدارة مجانية للسنة الأولى، تأميناً على الممتلكات، امتيازات تعليمية وصحية، إضافة إلى عضوية في برنامج "ذا سانكتشواري كلوب"، الذي يتيح للمقيمين الوصول إلى عقارات ومرافق بانيان الفاخرة حول العالم. أحدث المشاريع: وجهات معمارية راقية بأسلوب يوازن بين التصميم العصري والطابع الاستوائي الراقي، كشفت مجموعة بانيان عن مجموعة من المشاريع السكنية الجديدة في كل من مشروع "لاغونا بوكيت" ومجمّع "لاغونا لايك لاندز" المجاور له، من أبرزها: "بانيان تري بيتش ريزيدنسز – أوسيانوس": فلل على الشاطئ مباشرة، تجمع بين الرفاهية والخصوصية الكاملة. "سكاي بارك إلارا – لاغونا لايك لاندز": شقق أنيقة بإطلالات على البحيرات والمسطحات الخضراء. "ذا ريزيدنسز في غاريا بوكيت:" وحدات فاخرة بتصاميم داخلية مستوحاة من الطبيعة. "لاغونا لايك ريزيدنسز – أستر": منازل عائلية وسط مجتمع هادئ ومتكامل. "بانيان تري بيتش ريزيدنسز – نامو": وجهة أنيقة للعائلات الباحثة عن تجربة ساحلية راقية. "لاغونا بيتش ريزيدنسز – باي سايد:" نمط حياة فاخر على شاطئ بانغ تاو النقي. تتمتّع "بانيان" بخبرة تزيد عن 30 عاماً في مجال التطوير العقاري، وقد أنشأت محفظة متميّزة من العلامات التجارية السكنية التي تلائم مختلف أنماط الحياة وتناسب شتى الميزانيات. واليوم، ترسّخ مكانتها كواحدة من أبرز الشركات الرائدة في تطوير العقارات السكنية في تايلاند، مدعومة بسجل حافل من المشاريع الدولية الواعدة والمتنامية. وتشمل العلامات التجارية السكنية الرئيسية التابعة للمجموعة كلاًّ من "بانيان تري ريزيدنسز" بالإضافة إلى "أنغسانا ريزيدنسز"، "داوا ريزيدنسز"، "غاريا ريزيدنسز"، "لاغونا ريزيدنسز"، "كاسيا ريزيدنسز"، "سكاي بارك ريزيدنسز" وفلل "لاغونا لايك لاندز" الجديدة والثورية. بفضل رؤيتها الطموحة، وشراكتها مع ثقافات متنوّعة، ومبادراتها الرائدة لتوفير بيئة سكنية عالمية المعايير، تكرّس مجموعة "بانيان" موقعها كعلامة رائدة تجمع بين الضيافة والسكن الفاخر في قلب الطبيعة. بالنسبة للباحثين عن ملاذ ثانٍ يجمع بين الراحة، الأمان، والاستثمار الذكي، قد تكون بوكيت، من خلال مشاريع "بانيان"، أكثر من مجرد وجهة: إنها أسلوب حياة.


سائح
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
استمتع بقضاء شهر عسل مثالي في تايلاند
تُعد تايلاند واحدة من الوجهات الأكثر رومانسية وسحرًا لقضاء شهر العسل، حيث تمتزج الطبيعة الاستوائية الخلابة مع الثقافة الغنية والخدمات السياحية الراقية بأسعار معقولة. من الشواطئ البيضاء الممتدة تحت أشعة الشمس الذهبية، إلى المنتجعات الفاخرة التي تطل على جزر الأحلام، تقدم تايلاند تجربة لا تُنسى للعرسان الباحثين عن بداية مميزة لحياتهم الزوجية. فهي بلد ينضح بالحياة، مليء بالتجارب الفريدة والمشاهد الرومانسية التي تضيف لمسة من السحر إلى كل لحظة مشتركة. جزر الأحلام: وجهات رومانسية وسط البحر من أبرز ما يميز شهر العسل في تايلاند هو التنقل بين جزرها الساحرة التي تقدم تنوعًا مذهلًا من المشاهد الطبيعية والخبرات. جزيرة بوكيت، الأكبر والأكثر شهرة، تقدم منتجعات فاخرة بإطلالات ساحرة على البحر، إلى جانب شواطئ مثل شاطئ باتونغ وشاطئ كارون التي تتيح للزوجين قضاء أوقات هادئة أو المشاركة في الأنشطة المائية. أما جزيرة كوه ساموي فتُعرف بأجوائها الهادئة والفيلات الخاصة التي تطل على الغابات أو البحر، وتعد مثالية للخصوصية والعزلة الرومانسية. ولمن يبحث عن جمال طبيعي نقي بعيدًا عن الزحام، فإن جزيرة كوه لانتا وكوه ليبي توفران جوًا من الهدوء والسكينة، مع فرص رائعة للغوص أو لمجرد الاستمتاع بالمغيب مع شريك العمر. تجارب فريدة وذكريات لا تُنسى تايلاند لا تقتصر على الشواطئ فقط، بل تقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تضفي الإثارة والرومانسية على الرحلة. يمكن للزوجين القيام بجولة على ظهر الفيل في الغابات شمال البلاد، أو استكشاف المعابد البوذية في تشيانغ ماي حيث الهدوء والروحانية ينعكسان على النفس. كما يمكن الاستمتاع بجلسة تدليك تايلندي مزدوجة في أحد مراكز السبا الشهيرة، أو القيام بجولة في الأسواق الليلية وشراء الهدايا التذكارية التي تخلّد هذه الرحلة المميزة. رحلة بالقارب عند غروب الشمس حول جزر كرابي أو تناول عشاء فاخر على ضفاف نهر تشاو برايا في بانكوك قد تكون من أجمل لحظات الرحلة. الإقامة والضيافة: رفاهية بأسعار معقولة واحدة من أهم أسباب شهرة تايلاند كوجهة مثالية لشهر العسل هي الجودة العالية للإقامة بأسعار تنافسية. يمكن للعرسان اختيار الإقامة في فيلات خاصة مع حمامات سباحة تطل على البحر، أو في منتجعات شاملة توفر وجبات فاخرة وأنشطة يومية، وكل ذلك بأسعار أقل بكثير مما هو متوقع في وجهات مشابهة. كما أن الشعب التايلاندي معروف بودّه وحسن ضيافته، مما يعزز شعور الراحة والانتماء طوال فترة الإقامة. وتتوفر في معظم الوجهات السياحية باقات مخصصة لشهر العسل تشمل تزيين الغرفة بالورود، وجبات رومانسية على الشاطئ، وحتى جلسات تصوير احترافية. تايلاند تجمع بين الجمال الطبيعي، والتنوع الثقافي، والتجارب المميزة، مما يجعلها واحدة من أفضل الوجهات لقضاء شهر العسل في العالم. سواء اخترت الاسترخاء على الشاطئ أو الانطلاق في مغامرة بين الجزر والمعابد، ستجد أن كل لحظة هناك تُشبه مشهدًا من فيلم رومانسي، لتبدأ حياتك الزوجية بأجمل الذكريات وأكثرها تأثيرًا.


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
8 مدن جديدة تستقبل طائرات الإمارات المحدثة وأديليد أول وجهة لطائرة الإيرباص A350 طويلة المدى
أعلنت طيران الإمارات عن إضافة عدد من طائرات البوينج 777 والإيرباص A380 المحدثة إلى 8 مدن إضافية ضمن شبكتها في الأشهر المقبلة. وستنشر الناقلة طائرات A380 المحدثة إلى بانكوك، وهونغ كونغ، ونيس، وبيرث، فيما ستُشغِّل طائرات البوينج 777 المحدثة إلى مدريد، وكوالالمبور، وبوكيت، وفرانكفورت، بالإضافة إلى خدمة أخرى بطائرة بوينج 777 محدّثة إلى دبلن*. ومن شأن هذه الخطوة أن تمنح العملاء مزيداً من الفرص للاستمتاع بتجربة طيران الإمارات الرائدة في الصناعة، سواء كانوا مسافرون إلى دبي أو عبرها، حيث سيرتفع بذلك عدد المدن التي تخدمها الناقلة بطائرات البوينج 777 والإيرباص A380 المُحدَّثة والطائرات الجديدة من طراز A350 إلى 70 مدينة. وتواصل الناقلة التقدم بوتيرة لافتة في برنامجها لتحديث أسطول طائراتها، حيث يعمل فريق مركز طيران الإمارات الهندسي على مدار الساعة لإنجاز تحديث كامل لكل طائرة عريضة البدن بمعدل طائرة واحدة كل ثلاثة أسابيع. وستتسلّم الناقلة في وقت لاحق من هذا العام أولى طائراتها الجديدة من طراز A350 طويلة المدى، والتي ستبدأ أولى رحلاتها إلى مدينة أديلايد في أستراليا مطلع ديسمبر **. وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: "يمثل التوسع الأخير في تشغيل طائراتنا المحدثة من طرازي الإيرباص A380 والبوينج 777، إلى جانب إدخال طائرات الإيرباص A350 الجديدة، فرصة إضافية لعملائنا في 70 مدينة نابضة بالحياة واقتصادات متنامية لتجربة أحدث مقصوراتنا الفاخرة وخدماتنا الحائزة جوائز. كما أن مضاعفة جهودنا في تنفيذ برنامج التحديث يعزز مكانتنا كرواد في تقديم مقاعد الدرجة السياحية الممتازة، وخلال العامين المقبلين، سنواصل ترسيخ هذه الريادة". وأضاف: "يمنحنا توسيع نطاق مقصورات الدرجة السياحية الممتازة ميزة تنافسية استراتيجية، إذ يلبي التوجه المتزايد نحو السفر المريح، كما أن تشغيل أول طائرات A350 إلى أديلايد يعكس أهمية أستراليا كمحور رئيسي في شبكتنا شرقاً، ويؤكد التزامنا بتقديم أفضل تجربة سفر ممكنة على متن أحدث طائراتنا بعيدة المدى". وتخطط طيران الإمارات لنشر طائراتها المحدثة إلى عدد من الوجهات الرئيسية ضمن شبكتها، وذلك على النحو التالي: · بانكوك: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 372/373" اعتباراً من 1 يوليو 2025 · هونج كونج: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 380/381" اعتباراً من 1 أكتوبر 2025* وذلك بالتوازي مع تشغيل طائرات بوينج 777 المحدثة هذا الصيف. · نيس: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 077/078" اعتباراً من 15 أكتوبر 2025 · بيرث: على متن طائرة الإيرباص A380 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 420/421" اعتباراً من 26 أكتوبر 2025 · مدريد: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 143/144" اعتباراً من 15 أكتوبر 2025*. · كوالالمبور: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 346/347" اعتباراً من 15 أكتوبر 2025. · فرانكفورت: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 043/044" اعتباراً من 15 ديسمبر 2025. · بوكيت: على متن طائرة البوينج 777 المحدثة عبر الرحلة "ئي كيه 396/397" اعتباراً من 1 ديسمبر 2025. وعلاوة على ذلك، ستضيف طيران الإمارات طائرة محدثة ثانية من طراز البوينج 777 إلى دبلن اعتباراً من 1 ديسمبر. وستكون أديلايد أول مدينة على شبكة وجهات طيران الإمارات تستقبل طائرة الإيرباص A350 بعيدة المدى، مع انطلاق الرحلات على الرحلة "ئي كيه 440/441" اعتباراً من 1 ديسمبر (كانون الأول) 2025. وتتميز طائرة الإمارات الإيرباص A350-900ULR بقدرتها على التحليق المتواصل لأكثر من 15 ساعة، وبمدى يتجاوز 14 ألف كيلومتر. وبحلول نهاية عام 2025، من المتوقع أن تتسلم طيران الإمارات 5 طائرات من طراز A350 مخصصة لخدمة الرحلات طويلة المدى، وتضم هذه الطائرات 32 مقعداً في درجة الأعمال قابلة للتحول إلى أسرة مسطحة بالكامل بتوزيع 1-2-1، و28 مقعداً في الدرجة السياحية الممتازة، و238 مقعداً في الدرجة السياحية. ومنذ انطلاق برنامج تحديث الطائرات في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، أكملت طيران الإمارات تحديث مقصورات 51 طائرة من طرازي الإيرباص A380 والبوينج 777، والتي أصبحت الآن تخدم 38 وجهة حول العالم. وتخطط الناقلة لتحديث المقصورات الداخلية بالكامل في 219 طائرة، تشمل 110 طائرات A380 و109 طائرات بوينج 777. ومع تسارع تنفيذ وتيرة البرنامج، تستعد طيران الإمارات للتقدم في التصنيفات كواحدة من أبرز الناقلات الجوية من حيث سعة مقاعد الدرجة السياحية الممتازة على الرحلات الدولية، مع توفير أكثر من مليوني مقعد سنوياً بحلول نهاية 2025 على رحلات تغطي 70 مدينة، ومن المتوقع أن تتضاعف هذه السعة لتصل إلى 4 ملايين مقعد سنوياً بحلول نهاية 2026. وبحلول نهاية العام الجاري، سيتم تزويد المقصورات الجديدة إلى نحو 40% من طائرات أسطول طيران الإمارات، بما في ذلك مقاعد الدرجة السياحية الممتازة ودرجة الأعمال المحدّثة. والأهم من ذلك، فإن زيادة سعة الدرجة السياحية الممتازة رافقها أيضاً الحفاظ على معدلات إشغال عالية تجاوزت 80% على الرحلات الطويلة، ما يعكس قوة المنتج المتميز لطيران الإمارات والطلب المتنامي على تجربة سفر راقية. وتتميز شبكة وجهات مقاعد الدرجة السياحية الممتازة في طيران الإمارات بالتنوع الجغرافي، حيث تواصل الشركة توسيع نطاق منتجاتها الأحدث وتوحيد تجربة المقصورات على وجهات أكثر، حتى يستمتع المسافرون من وإلى دبي برحلة أكثر سلاسة. ويُعد برنامج التحديث الشامل لطيران الإمارات، الذي تبلغ استثماراته 5 مليارات دولار، الأكبر من نوعه على الإطلاق من حيث النطاق والحجم، ويركز على تعزيز تجربة السفر على متن الطائرات. ويجري تنفيذ البرنامج بدقة عالية على يد فريق مركز طيران الإمارات الهندسي، حيث يعمل أكثر من 270 مهندساً وفنياً على مدار الساعة، ويخصصون ما يزيد عن 1800 ساعة عمل يومياً لإتمام تحديث كل طائرة. ويستغرق تحديث طائرة الإيرباص A380 حوالي 22 يوماً، في حين تحتاج طائرة البوينج 777 إلى نحو 18 يوماً. ويخرج من البرنامج كل شهر طائرتان تم تجديدهما بالكامل، لتخدما وجهة جديدة أو لتعززا العمليات الحالية بطائرات محدثة. وبمجرد اكتمال المشروع، ستكون الناقلة قد أنجزت تركيب 8512 مقعداً من الجيل الجديد في الدرجة السياحية الممتازة، و2034 جناحاً محدّثاً في الدرجة الأولى و12720 مقعداً محدّثاً في درجة الأعمال بالتوزيع الجديد للمقاعد، إلى جانب التجديد الشامل لـ 68364 مقعداً في الدرجة السياحية. ولتنفيذ هذا المشروع الضخم، ستستخدم الناقلة 218 ألف متر من الأقمشة الجديدة لمقاعد الدرجة السياحية، كما سيتم تحديث مقاعد الدرجات الممتازة بجلود ناعمة تغطي مساحة 130 ألف متر مربع، بالإضافة إلى تركيب 132 ألف متر مربع من السجاد الجديد في المقصورات، و14 ألف متر مربع من ألواح الديكور الجدارية الجديدة. قد يتم تقديم موعد نشر الطائرات الجديدة إذا اكتملت عملية التحديث في وقت أبكر. في حال تسلّم طائرات الإيرباص A350 قبل الموعد المقرر،سيتم تسريع إدخال الطائرات إلى الخدمة.


Dubai Iconic Lady
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Dubai Iconic Lady
الرفاهية الفاخرة في انتظاركم: اتخذوا من منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي ملاذاً هادئاً للاسترخاء
بوكيت، تايلاند، للباحثين عن ملاذ هادئ بعيداً عن صخب الحياة اليومية، يعدّ منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي (Le Méridien Phuket Mai Khao Beach Resort) الوجهة المثالية التي توفر تجربة فاخرة من الاسترخاء والمغامرة. يقع هذا المنتجع عند شاطئ البحر على بعد بضع دقائق فقط من مطار بوكيت الدولي، ويوفر ملاذاً حصرياً وهادئاً يمتد بأناقة ساحرة على أطول شاطئ في الجزيرة. وبفضل تصميمه، الذي يمزج الأناقة العصرية بالسحر التايلاندي الأصيل، يقدم المنتجع تجربة فاخرة وغامرة ثقافياً لجميع النزلاء. سواءً كنتم في رحلة عائلية أو برفقة شريك حياتكم، فإن منتجع لو ميريديان بوكيت (Le Méridien Phuket) هو الوجهة المثالية، تضمن لكم الاستمتاع بأجواء هادئة ونابضة بالحياة لتنسجوا ذكريات تدوم مدى الحياة. كما يقدّم منتجع لو ميريديان بوكيت ماي خاو الشاطئي (Le Méridien Phuket Mai Khao Beach Resort) للعائلات فرصاً لا تُحصى من المرح والاسترخاء. إذ يضمّ 13 نوعاً مختلفاً من الغرف يمكن للنزلاء الاختيار بينها، فهي مصممة بعناية لتلبية مختلف التفضيلات والأحجام العائلية، بدءاً من الغرف الفاخرة 'بريميوم' التي تضم حوض سباحة وصولاً إلى الأجنحة الفسيحة المؤلفة من غرفتي نوم. أما بالنسبة للضيوف الصغار، فإن نادي Le Méridien Family Kids Club يزودهم بما يرغبون به، إذ يوفر مساحة لعب داخلية وخارجية كبيرة ومجموعة متنوعة من الأنشطة، من بينها الفنون والحرف اليدوية ودروس الطهي والمغامرات في الهواء الطلق. وبالتالي، يمكن للأهل الاستمتاع بإجازتهم بجوار حوض السباحة أو الاسترخاء في جلسة تدليك مريحة في المنتجع الصحي وهم مطمئنين بأن أطفالهم في أيدٍ أمينة. تعكس تجربة تناول الطعام في لو ميريديان بوكيت (Le Méridien Phuket) متعة لجميع الأذواق. إذ يقدّم مطعم J's مختلف الأطباق العالمية والتايلاندية الشهية، بما في ذلك المأكولات الحلال والمأكولات البحرية الطازجة. ويقدم مطعم Ocean Kitchen، الذي يقع بالقرب من حوض السباحة، أطباقاً بحرية شهية بنكهات البحر الأبيض المتوسط الأصيلة ويوفر إطلالات خلابة على غروب الشمس والشاطئ. وللاستمتاع بأجواء أكثر استرخاءً، يوفر لكم مطعم The Nook مكاناً مريحاً للاستمتاع بقهوة 'إيلي' (illy) الإيطالية الغنية والشاي التايلاندي ومجموعة مختارة من الوجبات الخفيفة اللذيذة. وبهدف الارتقاء بإقامتكم إلى أقصى المستويات، يقدم المنتجع خيارات إقامة متنوعة، من عروض الإقامة الكاملة أو نصف الإقامة. استمتعوا بوجبة إفطار يومية، مع عرض الإقامة الكاملة، الذي يتضمن وجبتي الغداء والعشاء من ثلاثة أطباق، أو عرض نصف الإقامةـ الذي يسمح لكم باختيار إما وجبة الغداء أو العشاء. سواءً كنتم تستمتعون بوجبة يومية أو بتجربة طعام فاخرة، يضمن لكم المنتجع تجربة طعام لا تُنسى. من جهته، يُعد سبا Explore ملاذاً هادئاً، إذ يوفر لكم مجموعة متنوعة من العلاجات المجددة للشباب التي تمزج بين التقنيات الصحية الحديثة والعلاجات التايلاندية التقليدية. يمكن للنزلاء الاستمتاع بجلسات التدليك المهدئة وبجلسات تقشير الجسم وجلسات تنظيف البشرة المنعشة، لتحفيز حيويتهم ونشاطهم. وبالنسبة للزوار الذين يتطلعون إلى تمديد تجربتهم، تتيح حملة 'الإقامة المفتوحة لمدة 25 ساعة' التي تم إطلاقها حديثاً، للضيوف تسجيل وصولهم في أي وقت، ما يتيح لهم الاستمتاع بالمزيد من الوقت في المنتجع. يشتمل هذا العرض الحصري على تزويد النزلاء برصيد في المنتجع لاستخدامه في علاجات السبا أو تجارب تناول الطعام أو الأنشطة الترفيهية الأخرى، بالإضافة إلى حرية الاستمتاع بوجبة الإفطار وقتما تشاءون.