أحدث الأخبار مع #بولار


الدولة الاخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
فيرتف تزود أول مركز بيانات معياري للذكاء الاصطناعي في النرويج بحلول متطورة ومستدامة
الأربعاء، 14 مايو 2025 12:09 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة "فيرتف" (Vertiv)، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: VRT)، والمزود العالمي الرائد لحلول البنية التحتية الرقمية الحيوية وحلول استمرارية الأعمال، عن اختيارها من قبل شركة "بولار" كمورد رئيسي لأول مركز بيانات معياري جاهز للذكاء الاصطناعي في النرويج. ويشكّل هذا التعاون خطوة بارزة في مجال مراكز البيانات المستدامة، حيث يعتمد مركز بولار الجديد كلياً على الطاقة الكهرومائية النظيفة مما يقلل من الانبعاثات الكربونية مع الحفاظ على قدرة تشغيلية عالية. وتم تصميم المركز لاستيعاب بيئات تبريد سائل عالية الكثافة تصل إلى 120 كيلوواط لكل رف، بما يتماشى مع متطلبات الحوسبة المتقدمة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتطورة. وتوفر حلول فيرتف بنية تحتية موثوقة ومرنة تعتمد على نظام التكرار N+1 في كل من الأنظمة الكهربائية والحرارية، ما يضمن استمرارية العمل بكفاءة عالية ودون انقطاع. وتسعى بولار من خلال هذا المشروع إلى بناء منصة تحتية متقدمة وصديقة للبيئة، تدعم تطوير الجيل الجديد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتضع معياراً جديداً للصناعة في التوازن بين الأداء والاستدامة. مع تزايد متطلبات تطبيقات الذكاء الاصطناعي من حيث الموارد، باتت الحاجة إلى بنية تحتية قابلة للتوسع وموفرة للطاقة أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى. ومن خلال حلول فيرتف الجاهزة للطاقة والتبريد، يستعد مركز بولار الجديد لمواجهة هذه التحديات بكفاءة، حيث يوفر بيئة حوسبة عالية الأداء تتميز بالمرونة التشغيلية، وتدعم في الوقت ذاته الأهداف الاستراتيجية للشركة في مجالات الاستدامة والمسؤولية البيئية. علّق فيكتور بيتيك، نائب الرئيس الأول لحلول البنية التحتية في شركة فيرتف، قائلاً: "يعكس هذا التعاون قوة نهج فيرتف المعياري، حيث نوفر لـبولار بنية تحتية عالية الكثافة وجاهزة للذكاء الاصطناعي تجمع بين سرعة التنفيذ وكفاءة الطاقة الاستثنائية. ومن خلال اعتمادنا على حلول مُجمّعة مسبقاً في المصانع، نتجاوز التحديات التقليدية في مواقع العمل ونقدّم حلاً مصمماً خصيصاً ليتماشى مع متطلبات بولار المتغيرة وتوجهاتها المستقبلية." قال آندي هايز، الرئيس التنفيذي لشركة بولار: ""يسعدنا التعاون مع فيرتف في هذا المشروع الابتكاري الذي يمكّننا من التوسع بسرعة وكفاءة مع الحفاظ على التزامنا الراسخ بالاستدامة. إن مرونة حلول فيرتف تُمكّننا من التكيف بسهولة مع متطلبات السوق المتغيرة، وتُعزز قدرتنا على تقديم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة عالية الأداء لعملائنا." وفي إطار هذا التعاون الاستراتيجي، تتولى فيرتف تصميم وتصنيع وتسليم وتركيب وتشغيل حل معياري مسبق الصنع (PFM) متكامل، وقابل للتوسّع، ومُجهّز بالكامل لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. ويتميّز هذا الحل بقدرته على استيعاب حمل تقني يصل إلى 12 ميغاواط، مع إمكانية التوسعة المستقبلية لتصل إلى 50 ميغاواط، ما يوفّر بنية تحتية مرنة تلبي احتياجات النمو السريع في هذا المجال. ويشمل الحل نظام Vertiv™ EXL S1، وهو مزوّد طاقة غير منقطع (UPS) عالي الكفاءة ومتفاعل مع الشبكة، صُمم خصيصاً لدعم الأحمال المتغيّرة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة عالية الأداء. كما يتضمن أيضاً جهاز التبريد المدمج Vertiv™ Liebert® AFC، الذي يعمل بمبرّد منخفض التأثير الحراري على المناخ (GWP)، ما يسهم بشكل ملحوظ في تقليل الانبعاثات الكربونية، ويوفّر استهلاكاً للطاقة السنوية أقل بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية. من المقرر أن تدخل المرحلة الأولى من المشروع حيّز التشغيل خلال النصف الثاني من عام 2025، مع خطط توسّعية إضافية قيد الإعداد بالفعل. ويُعد هذا المركز الأول ضمن سلسلة مشاريع طموحة في محفظة بولار، تهدف إلى إعادة تعريف معايير مراكز البيانات الجاهزة للذكاء الاصطناعي في أوروبا، ورفع مستوى الابتكار والاستدامة في هذا القطاع الحيوي.


الوسط
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
فرقة «كوين» من بين الفائزين بجائزة بولار السويدية لهذا العام
أفات اللجنة المانحة لجوائز بولار للموسيقى السويدية المرموقة، اليوم الثلاثاء بفوز كل من فرقة الروك البريطانية «كوين»، وعازف بيانو الجاز الأميركي هيربي هانكوك، والسوبرانو وقائدة الأوركسترا الكندية باربرا هانيغان، بجائزتها. وأكدت مؤسسة «بولر ميوزيك برايز» في بيان أن فرقة «كوين» التي تأسست العام 1970 واشتهرت بأغانيها وأهمها «بوهيميين رابسودي» و«وي ويل روك يو» و«سامبادي تو لاف»، حصلت على الجائزة لـ«أسلوبها المميز الذي يمكن معرفته فوراً، والذي لا يستطيع أحد تقليده»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأضافت «بعد مرور نصف قرن على تسجيلها، لا تزال أغاني كوين مسموعة في كل مكان وتسترعي إعجاب أجيال جديدة من المستمعين». وقالت ماري ليدين، المديرة التنفيذية لجائزة بولار، إن الفرقة تمثل «مرادفاً لنسيج الثقافة الشعبية». وأشادت بهيربي هانكوك واصفة إياه بـ«الأسطورة الموسيقية»، إذ «تجاوزت موسيقاه حدود موسيقى الجاز والفانك والسول والآر أند بي». - - - ووصفت لجنة جائزة بولار أيضاً باربرا هانيغان بأنها «رائدة». وهي قادت بعضاً من أبرز فرق الأوركسترا في العالم، بينها أوركسترا لندن السيمفونية، وأوركسترا الكونسيرتخيباو الملكية في أمستردام، وأوركسترا غوتنبرج السيمفونية، وقدمت أعمال العديد من الملحنين المعاصرين. وسيتسلم الفائزون جوائزهم في حفلة ستقام في ستوكهولم في 27 مايو. ويحصل كل واحد منهم على جائزة نقدية قدرها مليون كرونة (ما يقرب من 100 ألف دولار). جائزة بولار للموسيقى تأسست جائزة بولار للموسيقى في العام 1989 على يد ستيغ أندرسون، المدير الراحل لفرقة البوب السويدية آبا، وتختار الجائزة اثنين أو ثلاثة فائزين كل عام. وفي العام الماضي، كرّمت الجائزة أسطورة الديسكو الأميركي نايل رودجرز، الذي يزخر رصيده بأغانٍ ضاربة بينها «لو فريك» و«غود تايمز»، بالإضافة إلى قائد الأوركسترا والملحن الفنلندي إيسا بيكا سالونين. ومن بين الفائزين السابقين بالجائزة إيغي بوب، وبول مكارتني، وغراند ماستر فلاش، وميتاليكا، وستينغ، وبوب ديلان، ورافي شانكار، وديزي جيليسبي، والمعهد الوطني الأفغاني للموسيقى.