أحدث الأخبار مع #بولاط


صحيفة الشرق
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
صادرات تركيا من السلع تسجل رقما قياسيا سنويا بواقع 265 مليار دولار خلال الـ 12 شهرًا الماضية
اقتصاد دولي 24 تركيا أنقرة - قنا أعلن عمر بولاط وزير التجارة التركي، أن صادرات بلاده من السلع سجلت مستوى قياسيا بواقع 265 مليار دولار على أساس سنوي في أبريل الماضي. وقال بولاط خلال مؤتمر صحفي، اليوم، إن صادرات تركيا من السلع في أبريل الماضي ارتفعت بنسبة 8.5 في المئة على أساس شهري، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، لتصل إلى 20.9 مليار دولار. وأضاف أنه تم تحقيق ثاني أعلى رقم على مستوى شهر أبريل، لافتا إلى أن صادرات تركيا على أساس سنوي خلال الـ 12 شهرًا الماضية بلغت مستوى قياسيًا بواقع 265 مليار دولار. مساحة إعلانية

سودارس
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
مشاورات ثنائية بين وزير التجارة التركي ونظيره الإماراتي في أبو ظبي
وأوضح الوزير التركي أنهم عقدوا اجتماعاً مع وزير الدولة الإماراتي الزيودي بمشاركة رجال الأعمال من البلدين. وأفاد بولاط أن الجانبين ناقشا الخطوات الممكن اتخاذها لضمان مشاركة الشركات في المشاريع المشتركة وتعزيز شراكاتها، بالإضافة إلى مجالات جديدة للتعاون، وخصوصاً التعاون في دول ثالثة. وأضاف: "استمعنا إلى مطالب وآمال رجال الأعمال في الاجتماع وأجرينا مشاورات بهذا الصدد، ونواصل العمل بعزم لزيادة حجم تجارتنا الثنائية واستثماراتنا المتبادلة". كما كشف الوزير أنه شارك في اجتماع مجلس الأعمال التركي العالمي الذي عُقد في أبو ظبي والتقى رجال الأعمال العاملين في الإمارات. من جانبه، قال وزير الدولة للتجارة الخارجية الإماراتي ثاني أحمد الزيودي إنّ الإمارات وتركيا تربطهما علاقات استراتيجية، مضيفاً في منشور على منصة إكس أنّ " تركيا تُعَدّ أحد أكبر أربعة شركاء تجاريين للدولة". وأضاف الوزير الإماراتي: "خلال لقائي مع معالي عمر بولاط وزير التجارة ضمن اللجنة الاقتصادية المشتركة، ناقشنا فتح آفاق جديدة للتعاون في القطاعات الحيوية". في السياق، أوضح بولاط أنهم استمعوا إلى اقتراحات ممثلي الشركة من خلال تناول المشكلات التي تعاني منها العلاقات التجارية والاستثمارية بين تركيا ودولة الإمارات ، وتقييم سبل تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية مع الإمارات. وقال في هذا الإطار: "في حين تساهم النجاحات الدولية التي حققها عالم الأعمال التركي في تشكيل شبكة مهمة لعالم الأعمال التركي في الخارج وتعزيز الجاليات التركية في المهجر، فإننا في وزارة التجارة سنواصل دعم رجال الأعمال ورواد الأعمال في أنشطتهم الخارجية من خلال الدعم الذي نقدمه". جدير بالذكر أن شركات المقاولات التركية نفذت حتى اليوم 149 مشروعاً في الإمارات ، بلغت قيمتها الإجمالية 17.7 مليار دولار. وتأتي الإمارات في المرتبة العاشرة من حيث عدد المشاريع التي تنفذها الشركات التركية. TRT ARABI script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


البيان
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
18 مليار درهم تجارة الإمارات وتركيا في الربع الأول
تجاوز حجم التجارة بين الإمارات وتركيا خلال العام الماضي 16 مليار دولار (59 مليار درهم). وفي الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، ارتفع حجم التبادل التجاري بنسبة 44 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ليصل إلى 4.8 مليارات دولار( 18 مليار درهم). ويهدف البلدان لرفع حجم التجارة إلى 40 مليار دولار خلال خمس سنوات، بموجب اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة (KEOA) التي دخلت حيز التنفيذ في 1 سبتمبر 2023. ونفذت شركات المقاولات التركية حتى اليوم 149 مشروعاً في الإمارات، بلغت قيمتها الإجمالية 17.7 مليار دولار. وتأتي الإمارات في المرتبة العاشرة من حيث عدد المشاريع التي تنفذها الشركات التركية. ويجري وزير التجارة التركي عمر بولاط، اليوم الاثنين، زيار رسمية إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي يلتقي خلالها كبار المسؤولين، حيث يشارك الوزير بولاط خلال الزيارة، في الدورة الرابعة عشرة للمؤتمر السنوي للاستثمار (AIM). وسيلقي الوزير التركي الكلمة الافتتاحية في جلسة القادة التي تعقد تحت عنوان: «الاستثمار الأجنبي كمحفز للوحدة العالمية»، بحسب المصادر. ومن المنتظر أن يعقد بولاط لقاءً ثنائياً مع رئيس جمهورية تتارستان التابعة للاتحاد الروسي، رستم مينيخانوف، لمناقشة قضايا التجارة الثنائية والاستثمار والمقاولات. كما سيستقبل الوزير التركي أيضاً داوود الشزاوي رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر الاستثمار. ومن المقرر أن يشارك بولاط مع معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، في اجتماع الدورة الثانية للجنة الشراكة الاقتصادية والتجارية بين تركيا والإمارات (JETCO)، وفق مصادر وزارة التجارة التركية. كما يشارك الوزيران أيضاً في اجتماع الدورة الأولى للجنة اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين. وخلال الاجتماعات واللقاءات سيبحث الجانبان العديد من القضايا في مقدمتها: التجارة الثنائية واتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة.


صوت بيروت
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
تركيا تحقق ثاني أفضل أداء للصادرات في شهر مارس على الإطلاق
كشف وزير التجارة التركي عمر بولاط، أن صادرات بلاده بلغت 23.4 مليار دولار في مارس/آذار 2025، مسجلةً ثاني أعلى رقم في تاريخ هذا الشهر. وأشار بولاط، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس مجلس المصدرين الأتراك (TİM) مصطفى غل تبه، إلى تسجيل نتائج إيجابية من خلال البرنامج الاقتصادي المطبق. وأضاف أن تركيا، رغم التحديات العالمية، واصلت نموها الاقتصادي، حيث حققت معدلات نمو بلغت 1.9 بالمئة في 2020، و11.4 بالمئة في 2021، و5.5 بالمئة في 2022، و5.1 بالمئة في 2023، و3.2 بالمئة في 2024. كما أوضح بولات أن صادرات تركيا في شهر مارس تعد خامس أعلى قيمة شهرية للصادرات في تاريخ الجمهورية. من ناحية أخرى، قال بولاط إنه سيزور الولايات المتحدة منتصف مايو/أيار لمناقشة الرسوم الجمركية الإضافية. وأشار بولاط إلى أن تركيا ارتقت إلى مصاف الدول ذات الدخل المرتفع وفقًا لتعريفات البنك الدولي. وفي تعليقه على الرسوم الجمركية الإضافية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال بولاط: 'قررت إدارة ترامب فرض رسوم جمركية إضافية على جميع دول العالم، بما في ذلك تركيا، التي تخضع لرسوم إضافية بنسبة 10 بالمئة'. وأضاف: 'تم فرض رسوم أعلى بكثير على دول أخرى منافسة لتركيا، خاصة في شرق آسيا. سنناقش هذه القضية خلال زيارتنا إلى الولايات المتحدة في منتصف مايو، وسنعمل على تعزيز التجارة والصادرات المتبادلة'. من جهة أخرى، لفت بولاط إلى أن العجز في التجارة الخارجية لتركيا بلغ في مارس 7.3 مليار دولار، وكان قد بلغ 7 مليارات و303 ملايين دولار في نفس الشهر من العام الماضي. وقال إن العجز في التجارة الخارجية انخفض بذلك بنسبة 0.5 في المئة. وفيما يتعلق بالربع الأول من العام الجاري، أفاد بولاط أن صادرات تركيا ارتفعت بنسبة 2.5 بالمئة على أساس سنوي، لتصل إلى 65.3 مليار دولار. يشار إلى أن صادرات تركيا سجلت رقما قياسيا في تاريخ الجمهورية خلال عام 2024 بواقع 262 مليار دولار.


اخبار الصباح
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اخبار الصباح
زيارة الشرع تعزّز التجارة بين دمشق وأنقرة
طوى سقوط النظام السوري وهروب بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي، صفحة علاقات متوترة بين سورية وتركيا، لتزيد الآمال، بعهد سورية الجديد، لعودة العلاقات الاقتصادية إلى أكثر مما كانت عليه عام 2010، وقت اقترب التبادل التجاري من ثلاثة مليارات دولار. وجاءت زيارة الرئيس السوري، أحمد الشرع لأنقرة، الثلاثاء، لتؤسس للمرحلة الجديدة التي يرى مراقبون، أنها ستكون وطيدة، نظراً لحدود جغرافية مشتركة تمتد لنحو 900 كيلومتر ووجود أكثر من ثلاثة ملايين سوري بتركيا، هربوا من الموت وبطش النظام المخلوع، وأسسوا شركات وأعمالاً، على الأرجح أنها، أو معظمها ستعود، فضلاً عن استثمارات تركية بمختلف القطاعات، تتطلع لإعادة تأهيل البنى السورية المهدمة واستعادة دوران عجلة الإنتاج. وأعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط، أمس، أن بلاده ستبدأ محادثات مع المسؤولين السوريين لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في ملتقى "رجال الأعمال الأتراك والسوريين" الذي عقد ليوم واحد في ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا. وأوضح بولاط أن اللقاء يهدف إلى بحث إمكانيات إعادة بناء البنية التحتية الصناعية والتجارية لسورية في المرحلة الجديدة، والتحديات المحتملة، والتعاون المتبادل. وأكد أن تركيا تواصل المحادثات مع الحكومة السورية، وأن العمل المنسق بين الجانبين مستمر على كافة المستويات. وتابع: "أولويتنا، إذا سمحت الظروف في سورية، هي إعادة تفعيل ومناقشة اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وسورية الموقعة عام 2007 والتي توقفت بسبب اندلاع الحرب الداخلية عام 2011". وأردف بولاط: "سنجري محادثات مع المسؤولين السوريين بشأن هذا الأمر، بهدف بناء سورية جديدة وحرة، وتحقيق تعاون اقتصادي قوي وفق مبدأ الربح المشترك". وفي هذا السياق، يرى الاقتصادي السوري، عماد الدين المصبّح، أن زيارة الشرع تركيا، بهذا التوقيت والوضع السوري الاقتصادي المتردي: "مهمة ويمكن التعويل عليها" لأن تركيا، فضلاً عن وقوفها إلى جانب السوريين وثورتهم واستقبالها أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ، هي بلد متطور ويزيد ناتجها الإجمالي عن تريليون دولار وصادرتها عن 260 ملياراً، ما يعني المساهمة بسد معظم ثغرات التردي الاقتصادي وتقديم ما تحتاجه السوق السورية، ريثما تعود عجلة الإنتاج للدوران". ويضيف المصبح لـ"العربي الجديد" أن العلاقات بين البلدين "لا بد أن تبنى على المصالح المشتركة" لأن الاعتماد على الإنتاج التركي قد يغرق السوق السورية ويخرج حتى الصناعات السورية العريقة عن الإنتاج، متمنياً أن يتم التشارك والاستفادة من الخبرات والتقنية ولا يقتصر على اعتبار سورية سوقاً للمنتج التركي. تركيا تدعم سورية اقتصادياً بدوره، يقول المحلل التركي، باكير أتاجان، إن بلاده "لن تدخر أي جهد لمساعدة سورية اقتصادياً" لأن الحدود المشتركة والعلاقات التاريخية، تفرض على تركيا المساهمة "بوقوف سورية على قدميها" بعد سنين الدمار والخراب التي لحقتها بحقبة المخلوع بشار الأسد. وحول مخاوف الصناعيين السوريين من إغراق السوق والتأثير على الإنتاج، يضيف أتاجان: "ستأخذ تركيا ذلك بالحسبان وتكون العلاقة تكاملية" مركزاً على دور تركيا بمساعدة سورية بقطاعي الطاقة والنقل، إضافة إلى ما تطلبه دمشق على صعيد التكنولوجيا وبناء المطارات. غير مستبعد بالوقت ذاته، أن يؤسس أتراكٌ أعمالاً في سورية، نظراً لوفرة المواد الأولية، خاصة الزراعية ورخص الأيدي العاملة وحاجة السوق لجميع المنتجات، وذلك بالتوازي مع عودة معظم المنشآت السورية المؤسسة بتركيا خلال سنوات الثورة. ويبلغ عدد الشركات السورية المسجلة في تركيا منذ عام 2010 أكثر من عشرة آلاف و332 شركة برأسمال إجمالي يقارب 632 مليون دولار، وفق بيانات اتحاد غرف وبورصات السلع التركية لعام 2023. في المقابل، تقول مصادر إن رأسمال الشركات السورية أكثر من ذلك بكثير وأنها حصدت المركز الأول من الاستثمارات الخارجية لسنوات متتالية (نحو عشرة مليارات دولار استثمارات وأعمال السوريين بتركيا).