أحدث الأخبار مع #بولايعقوبيان،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 15 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
يعقوبيان تحاول ترغيب الإعلام… وتصطدم بالرفض!
في مصادر صحفية أن النائبة بولا يعقوبيان، وفور صدور نتائج الانتخابات البلدية في بيروت التي شكلت هزيمة مدوية لها ولأصدقائها، بادرت عبر أصدقاء، ومنهم إعلامية معروفة، الى الاتصال بعدد كبير من المواقع الالكترونية ومجموعات الواتساب لتعرض عليهم أموالاً طائلة مقابل الالتزام معها من اليوم وحتى الانتخابات النيابية المقبلة. لكن اللافت أن الأكثرية الساحقة ممن تواصلت معهم يعقوبيان بالواسطة رفضوا أي تعاون معها رغم العروض المغرية لأنها باتت مكروهة شعبياً كما تم إبلاغ المتصلين من قبلها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


IM Lebanon
منذ 19 ساعات
- سياسة
- IM Lebanon
يعقوبيان تحاول ترغيب الاعلام… وتصطدم بالرفض!
في معلومات خاصة بموقع IMLebanon أن النائبة بولا يعقوبيان، وفور صدور نتائج الانتخابات البلدية في بيروت التي شكلت هزيمة مدوية لها ولأصدقائها، بادرت عبر أصدقاء، ومنهم إعلامية معروفة، الى الاتصال بعدد كبير من المواقع الالكترونية ومجموعات الواتساب لتعرض عليهم أموالاً طائلة مقابل الالتزام معها من اليوم وحتى الانتخابات النيابية المقبلة. لكن اللافت أن الأكثرية الساحقة ممن تواصلت معهم يعقوبيان بالواسطة رفضوا أي تعاون معها رغم العروض المغرية لأنها باتت مكروهة شعبياً كما تم إبلاغ المتصلين من قبلها.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
التغييريون العاجزون في الاستحقاق البلدي.. "بروفا" لسقوط مدوّي في إنتخابات 2026؟
كتب المحرر السياسي في القناة الثالثة والعشرين لاحظ أحد النوّاب السابقين، عن غياب فاضح للقوى التغييرية، على صعيد حضورها الشعبي والسياسي في الإنتخابات البلدية والإختيارية، ما يوحي أن الخلافات المتشعبة بين النواب التغييريين أنفسهم، وبينهم وبين المجموعات المدنية، قد أثر عليهم بقوة، خصوصاً في الشمال اذ كان لهم مؤيدون في الاستحقاق النيابي الاخير عام 2022، مؤكداً في حديثه الى القناة الثالثة والعشرين، عن صحّة ما يُقال في المجالس السياسية الضيقة، لا سيما من جهة التراجع الملحوظ للتغيريين رغم سعيهم إلى نوعٍ من الحضور عبر التحالفات العائلية. ووفق معطيات قناتنا، فإن الانقسامات العميقة حول الخيارات، والتحالفات، وآليات العمل، جعلت قوى التغيير تفشل في تقديم بديل موحد قاد على المنافسة، كما أن غياب التفاهمات ضرب التحضيرات في مختلف المدن والقرى الأساسية في لبنان، وفي مقدمتها العاصمة بيروت، حيث أن البعض لا يزال يعوّل على الحضور الشعبي لقوى التغيير، في خوض الانتخابات النيابية المقبلة في ربيع ال 2026. فيما المفارقة وفق المطلعين، أن قوى التغيير التي سطع نجمها، في لحظة سياسية بعد انتفاضة 17 تشرين، وتوق اللبنانيين إلى تغيير حقيقي في نظام حكم الأقلية المطبق على البلد، عبر اختبار نموذجٍ مختلف في الحكم عن ذلك الذي أرسته قوى السلطة التقليدية، غير أنها عجزت عن معالجة قضايا المواطنين اليومية وهمومهم واحتياجاتهم، التي لم يقاربوها بشكلٍ جديّ عندما طرحوا أنفسهم نواباً. يبقى الإختبار الحقيقي لهذه القوى، آخر الاسبوع مع موعد الاستحقاق البلدي في العاصمة، عبر لائحة "بيروت مدينتي"، التي اطلقها التغييريون منذ أيام وسط بيروت، قرب تمثال الشهداء، في حضور نواب التغيير إبراهيم منيمنة، بولا يعقوبيان، ملحم خلف، حليمة القعقور، ياسين ياسين، مارك ضو، ونجاة صليبا، وناشطين وناشطات ومجموعات تغييرية، في وقت تسربت معلومات عن خلافات داخلية خفية بين صنّاع اللائحة أنفسهم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوطنية للإعلام
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
نواب: سنواصل الدفاع عن حقوق الناس بوجه الفاسدين ومن يحاولون ضرب مشروع التغيير الحقيقي
وطنية – أشار بيان موقع من النواب: إبراهيم منيمنة، بولا يعقوبيان، حليمة قعقور، شربل مسعد، فراس حمدان، مارك ضو، ملحم خلف، ميشال دويهي، نجاة صليبا وياسين ياسين، الى أن "ما ورد في حلقة "صار الوقت" الأخيرة، ليس رأيا ولا نقدا بناء، بل مجرد حفلة تجن مدفوعة بمصالح مصرفية تمول البرنامج ومقدمه، وتفرض أجندتها، وذلك خوفا من الإصلاحات المالية التي نتبناها مثل الكابيتول كونترول عام ٢٠٢٢ ورفع السرية المصرفية، التدقيق الجنائي، إعادة هيكلة المصارف، إلى جانب محاسبة المرتكبين والتصدي لثقافة الإفلات من العقاب اليوم وكل يوم". وقال: "نحن نواب تغييريون، نؤمن بالشفافية والوضوح، ونحن مستعدون لمواجهة البلطجة وخطط المصرفيين الفاسدين. دخلنا البرلمان عبر صناديق الاقتراع بثقة الناس، لمواجهة المافيات والميليشيات وشبكات الفساد والإعلام المأجور. نحن نواجه منظومة متجذرة في الفساد، ومحاولتها التهجم علينا عبر إحدى أدواتها المفضوحة هي محاولة يائسة من هذه المنظومة المافياوية المصرفية لحماية مواقعها ومصالحها، وهي ببساطة محاولة للتهرب من تسديد أموال المودعين وشطب حقوقهم من أموال هؤلاء المودعين. ونحن لهم بالمرصاد، داعمون للإصلاحات، لاستعادة الودائع من جيوب المصرفيين في فرنسا وأميركا وحول العالم". اضاف: "الاتهامات من قبيل "القبض"، "التمويل المشبوه"، و"تبييض الأموال" ليست فقط عارية من الصحة، بل هي تعداد لما يقوم به الإعلام المأجور والمصرفيون الفاسدون وعلى رأسهم أنطون الصحناوي. وتلك الاتهامات محاولة يائسة وفاشلة لضرب مصداقيتنا أمام الرأي العام، خصوصا بعد تصعيدنا المواجهة بوجه المصارف وأركان المنظومة". وطالب بـ: "1. اعتذار علني من القائمين على البرنامج، ومن مقدم البرنامج والضيف الذي أطلق الاتهامات. 2. دعوة الإعلام اللبناني إلى الالتزام بالمهنية والشفافية، والتوقف عن استخدام المنابر الإعلامية لمناصرة الفساد وتلميع صورة المرتكبين وأصحاب المشاريع المشبوهة. 3. أن يضطلع القضاء بمسؤولياته في هذا الصدد، حيث إننا بصدد التوجه نحو القضاء لكشف الحقيقة ومواجهة هذه الحملة التضليلية". وخلص البيان الى أن "هذا البلد لم يعد يحتمل تحريض أبواق مأجورة تبرر سرقة العصر وأموال وحقوق الناس. ونحن لا تخيفنا التهديدات، مباشرة كانت أو مقنعة. وسنواصل الدفاع عن حقوق الناس، في وجه الفاسدين، والمنتفعين، ومن يحاولون ضرب مشروع التغيير الحقيقي".


تيار اورغ
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
"نطالب باعتذار علني": حفلة "صار الوقت- التغييريين" تابع..!
أشار بيان موقع من النواب: إبراهيم منيمنة، بولا يعقوبيان، حليمة قعقور، شربل مسعد، فراس حمدان، مارك ضو، ملحم خلف، ميشال دويهي، نجاة صليبا وياسين ياسين، الى أن "ما ورد في حلقة "صار الوقت" الأخيرة، ليس رأيا ولا نقدا بناء، بل مجرد حفلة تجن مدفوعة بمصالح مصرفية تمول البرنامج ومقدمه، وتفرض أجندتها، وذلك خوفا من الإصلاحات المالية التي نتبناها مثل الكابيتول كونترول عام ٢٠٢٢ ورفع السرية المصرفية، التدقيق الجنائي، إعادة هيكلة المصارف، إلى جانب محاسبة المرتكبين والتصدي لثقافة الإفلات من العقاب اليوم وكل يوم". وقال: "نحن نواب تغييريون، نؤمن بالشفافية والوضوح، ونحن مستعدون لمواجهة البلطجة وخطط المصرفيين الفاسدين. دخلنا البرلمان عبر صناديق الاقتراع بثقة الناس، لمواجهة المافيات والميليشيات وشبكات الفساد والإعلام المأجور. نحن نواجه منظومة متجذرة في الفساد، ومحاولتها التهجم علينا عبر إحدى أدواتها المفضوحة هي محاولة يائسة من هذه المنظومة المافياوية المصرفية لحماية مواقعها ومصالحها، وهي ببساطة محاولة للتهرب من تسديد أموال المودعين وشطب حقوقهم من أموال هؤلاء المودعين. ونحن لهم بالمرصاد، داعمون للإصلاحات، لاستعادة الودائع من جيوب المصرفيين في فرنسا وأميركا وحول العالم". اضاف: "الاتهامات من قبيل "القبض"، "التمويل المشبوه"، و"تبييض الأموال" ليست فقط عارية من الصحة، بل هي تعداد لما يقوم به الإعلام المأجور والمصرفيون الفاسدون وعلى رأسهم أنطون الصحناوي. وتلك الاتهامات محاولة يائسة وفاشلة لضرب مصداقيتنا أمام الرأي العام، خصوصا بعد تصعيدنا المواجهة بوجه المصارف وأركان المنظومة". وطالب بـ:"1. اعتذار علني من القائمين على البرنامج، ومن مقدم البرنامج والضيف الذي أطلق الاتهامات.2. دعوة الإعلام اللبناني إلى الالتزام بالمهنية والشفافية، والتوقف عن استخدام المنابر الإعلامية لمناصرة الفساد وتلميع صورة المرتكبين وأصحاب المشاريع المشبوهة.3. أن يضطلع القضاء بمسؤولياته في هذا الصدد، حيث إننا بصدد التوجه نحو القضاء لكشف الحقيقة ومواجهة هذه الحملة التضليلية". وخلص البيان الى أن "هذا البلد لم يعد يحتمل تحريض أبواق مأجورة تبرر سرقة العصر وأموال وحقوق الناس. ونحن لا تخيفنا التهديدات، مباشرة كانت أو مقنعة. وسنواصل الدفاع عن حقوق الناس، في وجه الفاسدين، والمنتفعين، ومن يحاولون ضرب مشروع التغيير الحقيقي".