أحدث الأخبار مع #بوليتكو،
الدولة الاخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
ترامب يتجاهل فصل الكنيسة عن الدولة بلجنة رئاسية للحريات الدينية
الجمعة، 2 مايو 2025 01:51 مـ بتوقيت القاهرة وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا مساء الخميس بموجبه سيتم إنشاء لجنة رئاسية معنية بالحرية الدينية في تشكيك علني حول فصل الدين عن الدولة ضمن الحماس المتزايد في البيت الأبيض للمسيحية، وقال خلال فعالية في حديقة الورود احتفالا باليوم الوطني للصلاة بحضور صحفيين: "يقولون فصل الدين عن الدولة... لكني قلت لهم حسنا.. لننس هذا الأمر ولو لمرة واحدة". وفقا لمجلة بوليتكو، عادة ما يتم تفسير حظر الدستور الأمريكي لوجود دين وطنى على أنه فصل إلزامى بين الدين والدولة، ورغم أن ترامب ليس من رواد الكنائس، لكنه يرى المحافظين المتدينين قاعدة لحركته السياسية. تابع ترامب: "قالوا: هناك فصل حقيقي.. لا أعرف.. هل هذا أمر جيد أم سيء؟ لست متأكد ولكن سواء كان هناك فصل أم لا، أنتم في البيت الأبيض حيث يجب أن تكونوا، وتمثلون بلدنا، ونحن نعيد الدين إلى بلدنا، وهذا أمر بالغ الأهمية." اتجه ترامب بشكل متزايد نحو مصداقيته المسيحية، فأنشأ مكتب للإيمان في البيت الأبيض في الجناح الغربي، ودعا القساوسة للصلاة في المكتب البيضاوي وخلال اجتماعات مجلس الوزراء، كما اتخذ إجراءات تنفيذية للقضاء على ما اطلق عليه "التحيز ضد المسيحية" في الحكومة. وفي نهاية الأسبوع الماضي، سافر إلى الفاتيكان لحضور جنازة البابا فرنسيس. سيرأس لجنة الحرية الدينية في البيت الابيض نائب حاكم ولاية تكساس دان باتريك. وسيشغل بن كارسون، وزير الإسكان والتنمية الحضرية في ولاية ترامب الأولى، منصب نائب الرئيس، وقال باتريك: "لم يسبق لرئيس أن استشهد باسم يسوع أكثر منك". وقالت باولا وايت، كبيرة مستشاري ترامب والمشرفة على مكتب الإيمان: "الصلاة ليست عمل ديني، بل ضرورة وطنية"، وفي إحدى صلواتها، طلبت من الله أن يمنح ترامب "حكمة تفوق الفهم والقدرة البشرية، و.. أحلام إلهية"، وقالت: "إننا ندعو إلى إعادة ضبط روحية في أمتنا، والعودة إلى ما هو صحيح، واحترام ما هو مقدس، والتوافق الحقيقي مع هدفكم الإلهي".
اليوم السابع
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
"أتمنى الترشح أمامه".. ترامب يدعو أوباما لمباراة انتخابية للرئاسة 2028
تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الولاية الثالثة الي كثيرا ما يذكرها في حديثه رغم حظر الدستور الأمريكي ان يترشح رئيس لأكثر من فترتين رئاسيتين سواء كانت متتالية او منفصلة، وقال أنه لم يدرس الترشح للولاية المحظورة لكنه سيستمتع بمواجهة انتخابية مع الرئيس الأسبق باراك أوباما اذا فعل ذلك. وفقا لمجلة بوليتكو، قال ترامب عن احتمالية مواجهة باراك أوباما: "أتمني ذلك.. أتمني ذلك حقا"، قبل ان يتردد بالحديث عن إمكانية بقائه في منصبه بعد عام 2028، وأضاف: "لم أبحث في الأمر قط. يقولون إن هناك طريقة للقيام بذلك، لكنني لا أعرف شيئًا عن ذلك". تعد تصريحات ترامب هي الثانية خلال يومين عن الولاية الثالثة التي يرفض فيها استبعاد الترشح مرة أخرى رغم المحظورات الدستورية التي تمنع الرئيس من الترشح لولاية ثالثة، فيوم الاحد صرح الرئيس الامريكي لشبكة إن بي سي نيوز يوم الأحد بأن "هناك أساليب" للالتفاف على التعديل الثاني والعشرين الذي يحظر الترشح للمرة الثالثة، مؤكدًا أنه لم يكن يمزح. وكان أكثر حذرًا يوم الاثنين، حيث صرح للصحفيين في المكتب البيضاوي بأنه غير متأكد من إمكانية ذلك، وقال : "الناس يطلبون مني ذلك بشدة .. هم يريدوني لولاية ثالثة"، وعند الإلحاح عليه بشأن ما إذا كان ترشحه مجددًا سيسمح للديمقراطيين بترشيح أوباما كمرشح رئاسي لهم، بدا ترامب متحمسًا للفكرة قائلا: "سيكون هذا جيدًا، أودّ ذلك". وأشارت المجلة إلى أن التعديل الثاني والعشرون في الدستور الأمريكي يحظر انتخاب الرؤساء للمرة الثالثة، وينص على أنه "لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين" ولا يستثني هذا التعديل رؤساء مثل ترامب، الذي يقضي فترتين غير متتاليتين. من جانبهم، رفض الجمهوريون إلى حد كبير تأملات ترامب واعتبروها غير جادة، حيث صرح زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثون، قائلا ان الرئيس ربما يمزح، وبالمثل، رفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الإجابة على الأسئلة، واصفةً احتمال فوزه بولاية ثالثة بأنه "ليس بالأمر الذي نفكر فيه حقًا".
نافذة على العالم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : منطقة عازلة ومركبات مدرعة.. خطة ترامب الجديدة لمكافحة هجرة الحدود
الأربعاء 26 مارس 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - سيبدأ مئات الجنود الأمريكيين عمليات مراقبة عبر الحدود الجنوبية، مما يضعهم لأول مرة في الخطوط الأمامية لحملة الرئيس دونالد ترامب على الهجرة. ووفقا لمجلة بوليتكو، تدعو الخطط أفراد الخدمة العسكرية إلى نشر مركبات المشاة المدرعة قرب الحدود في الأيام المقبلة، واستخدام أنظمة الرؤية الليلية لمراقبة الأماكن المفتوحة، كما سيسمح للقوات بإجراء دوريات على الارجل بطول الحدود. سيمثل نشر مركبات سترايكر المتطورة ذات الثماني عجلات مرحلة جديدة في جهود إدارة ترامب لاستخدام الجيش لاحتجاز المهاجرين تولى 9000 جندى فى الخدمة الفعلية، والذين تم إرسالهم بالفعل إلى تكساس وأريزونا، مهامًا لوجستية وأعمالًا خلفية في المقام الأول وستعزز الخطط الجديدة مشاركة أفراد الخدمة العسكرية بشكل أكبر. كما ستساعد القوات، من اللواء الثاني من فرقة المشاة الرابعة، في نقل دوريات الحدود إلى المناطق التي تشتد الحاجة إليها. ويحظر على أفراد الخدمة العسكرية قانونًا احتجاز المدنيين أو القيام بمهام إنفاذ القانون، مع أنه يحق لهم الدفاع عن أنفسهم في حال تعرضهم لهجوم. وصرح الجنرال جريجوري جيو، قائد القيادة الشمالية الأمريكية، التي تشرف على هذه الجهود: "إن صلاحية نقل أفراد الجمارك وحماية الحدود أثناء الدوريات تعني أن أفراد إنفاذ القانون سيكونون حاضرين أو قريبين للقيام بأي نشاط إنفاذ قانون ضروري"، وقال الرائد جاريد ستيفاني، قائد الجيش، للصحفيين المحليين في تكساس الأسبوع الماضي إن القوات على طول الحدود ستكون مسلحة ولها الحق في الدفاع عن نفسها. أشار التقرير إلى أن نشر قوات في الخدمة الفعلية في الميدان مزودة بمعدات مراقبة متطورة من المحتمل ان يسهل على البنتاجون بناء منطقة عازلة عبر الحدود واحتجاز المهاجرين. المنطقة العازلة واحدة من عدة خيارات يدرسها البنتاجون، والتي تثير انتقادات بسبب تفسيرها الواسع المحتمل للقانون الفيدرالي، وسيتم انشاء المنطقة على مساحات من الأراضي المملوكة اتحاديًا في نيو مكسيكو والتى تخضع لسيطرة وزارة الداخلية. وبحسب التقرير، يمكن لترامب اللجوء الى قانون التمرد لعام 1807 الذي يمنح القوات سلطة احتجاز المدنيين. لكن تحديد منطقة عازلة عبر شريط من الحدود سيمنح البنتاجون حلاً بديلاً، إذ سيسمح للقوات باعتقال المهاجرين بحجة أنهم يعتدون على ممتلكات عسكرية.
مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ميلانيا ترامب تضغط على الكونجرس لمكافحة "الإباحية الانتقامية".. تفاصيل
فى ليلة إلقاء زوجها خطاب الاتحاد أمام جلسة مشتركة للكونجرس، ظهرت ميلانيا ترامب لأول مرة في ولايتها الثانية كسيدة أمريكا الأولي، على تلة الكابيتول واستخدمت أول تعليقات سياسية لها منذ أكتوبر 2019 لمواجهة ما أطلقت عليه "الإباحية الانتقامية" المزيفة. وفقا لمجلة بوليتكو، جلست ميلانيا ترامب مع أعضاء الكونجرس والمدافعين والضحايا المراهقين لدفع مجلس النواب إلى المضى قدما فى القانون الذى يحمل عنوان "حذف المحتوى" والذى من شأنه تجريم المحتوي الحميمي غير التوافقي المعروف باسم "الإباحية الانتقامية" - بما فى ذلك الصور المخلة التى تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.قالت ميلانيا ترامب: "فى عصر حيث أصبحت التفاعلات الرقمية جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، من الضروري أن نحمى الأطفال من السلوكيات الخبيثة والمؤذية عبر الإنترنت".اشارت المجلة الأمريكية إلى أن قانون "حذف المحتوى" كان في طريقه بالفعل إلى أن يصبح قانونًا دون تأييد صريح من ميلانيا ترامب فقد تم تمرير نسخة مجلس الشيوخ، التى رعاها رئيس لجنة التجارة تيد كروز (جمهوري من تكساس) والسيناتور إيمي كلوبوشار (ديمقراطية من مينيسوتا)، فى قاعة المجلس بموافقة جماعية الشهر الماضي. كما تعهدت قيادة الحزب الجمهوري في مجلس النواب بجعل التشريع أولوية، حيث قال رئيس لجنة الطاقة والتجارة في مجلس النواب بريت جوثري (جمهوري من كنتاكي) إن لجنته ستحدد موعدًا لعقد جلسة استماع في الأسابيع القليلة المقبلة كما يدعم رئيس مجلس النواب مايك جونسون وزعيم الأغلبية ستيف سكاليز هذا الإجراء. وقال جونسون: "نحن حريصون على طرحه على أرض مجلس النواب وإيصاله إلى مكتب الرئيس ترامب للتوقيع عليه .. علينا أن نفعل ما بوسعنا لوقف هذا .. أنا مؤيدة تمامًا لذلك." قرار ميلانيا ترامب بجعل هذا الحدث أول ظهور علني لها منذ عودتها إلى البيت الأبيض قبل ستة أسابيع جدير بالملاحظة في الوقت نفسه، لم تستطع ميلانيا ترامب مقاومة إلقاء اللوم الحزبي وفي تعليقها على الإقبال من الجمهوريين في حدث بعد ظهر يوم الاثنين، قالت: "كنت أتوقع أن أرى المزيد من القادة الديمقراطيين معنا هنا اليوم لمعالجة هذه القضية الخطيرة. بالتأكيد كبالغين يمكننا إعطاء الأولوية لأطفال أمريكا قبل السياسة الحزبية".
اليوم السابع
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
ميلانيا ترامب تضغط على الكونجرس لمكافحة "الإباحية الانتقامية".. تفاصيل
فى ليلة إلقاء زوجها خطاب الاتحاد أمام جلسة مشتركة للكونجرس، ظهرت ميلانيا ترامب لأول مرة في ولايتها الثانية كسيدة أمريكا الأولي، على تلة الكابيتول واستخدمت أول تعليقات سياسية لها منذ أكتوبر 2019 لمواجهة ما أطلقت عليه "الإباحية الانتقامية" المزيفة. وفقا لمجلة بوليتكو، جلست ميلانيا ترامب مع أعضاء الكونجرس والمدافعين والضحايا المراهقين لدفع مجلس النواب إلى المضى قدما فى القانون الذى يحمل عنوان "حذف المحتوى" والذى من شأنه تجريم المحتوي الحميمي غير التوافقي المعروف باسم "الإباحية الانتقامية" - بما فى ذلك الصور المخلة التى تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. قالت ميلانيا ترامب: "فى عصر حيث أصبحت التفاعلات الرقمية جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، من الضروري أن نحمى الأطفال من السلوكيات الخبيثة والمؤذية عبر الإنترنت". اشارت المجلة الأمريكية إلى أن قانون "حذف المحتوى" كان في طريقه بالفعل إلى أن يصبح قانونًا دون تأييد صريح من ميلانيا ترامب فقد تم تمرير نسخة مجلس الشيوخ، التى رعاها رئيس لجنة التجارة تيد كروز (جمهوري من تكساس) والسيناتور إيمي كلوبوشار (ديمقراطية من مينيسوتا)، فى قاعة المجلس بموافقة جماعية الشهر الماضي. كما تعهدت قيادة الحزب الجمهوري في مجلس النواب بجعل التشريع أولوية، حيث قال رئيس لجنة الطاقة والتجارة في مجلس النواب بريت جوثري (جمهوري من كنتاكي) إن لجنته ستحدد موعدًا لعقد جلسة استماع في الأسابيع القليلة المقبلة كما يدعم رئيس مجلس النواب مايك جونسون وزعيم الأغلبية ستيف سكاليز هذا الإجراء. وقال جونسون: "نحن حريصون على طرحه على أرض مجلس النواب وإيصاله إلى مكتب الرئيس ترامب للتوقيع عليه .. علينا أن نفعل ما بوسعنا لوقف هذا .. أنا مؤيدة تمامًا لذلك." قرار ميلانيا ترامب بجعل هذا الحدث أول ظهور علني لها منذ عودتها إلى البيت الأبيض قبل ستة أسابيع جدير بالملاحظة في الوقت نفسه، لم تستطع ميلانيا ترامب مقاومة إلقاء اللوم الحزبي وفي تعليقها على الإقبال من الجمهوريين في حدث بعد ظهر يوم الاثنين، قالت: "كنت أتوقع أن أرى المزيد من القادة الديمقراطيين معنا هنا اليوم لمعالجة هذه القضية الخطيرة. بالتأكيد كبالغين يمكننا إعطاء الأولوية لأطفال أمريكا قبل السياسة الحزبية".
