أحدث الأخبار مع #بوينج


ساحة التحرير
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- ساحة التحرير
زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي
زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل! ميلاد عمر المزوغي رئيس لا يجامل, يقول الحقيقة امام ضيوفه او مضيفيه من الحكام العرب, قد يذهب اليهم او يستدعيهم وفق الظروف, المؤكد انه موسم الحصاد بالنسبة لترامب الذي لخبط العالم بفرضه ضرائب على السلع المستورة ,جعله يدخل في حرب لا قبل له بها, وخاصة من الدول الكبرى وبالأخص الصين, تراجع قليلا لحفظ ماء وجهه الصفيق,كل ما يهمه جمع المال باي وسيلة, الفرصة مؤاتيه جدا للحلب(للقبض),خاصة وان المزارع تقوم تحت اشراف دولته. هدف الرئيس ترامب من جولته الخليجية هو عقد صفقات تجارية واستثمار مزيد من أموال الدول الخليجية التي لديها فائضا هائلا في الاموال, بالولايات المتحدة, ومواجهة محاولات كل من الصين وروسيا للاستثمار لمنطقة الخليج. وقد نجحت زيارة ترامب للرياض في طمأنة دول الخليج في الجوانب الأمنية وتم الترحيب برفع العقوبات عن سوريا (التي اغدق حكام الخليج الاموال الطائلة لإسقاط النظام السابق) وما تحقق من تفاهمات مع الحوثيين في اليمن والحوار مع إيران بشان برنامجها النووي, وجميعها بالطبع تصب في صالح الدول الثلاث والمنطقة. آما بالشأن الفلسطيني فلا شيء يذكر, بل ان امريكا لا تزال تغذي الة الحرب الصهيونية وارتكابها مجازر الابادة الجماعية, وموقف العرب بوجه عام هو الشجب والادانة والاستنكار. ركزت الجولة على تعزيز العلاقات الاقتصادية، حيث أمنت استثمارات بقيمة تريليونات الدولارات للاقتصاد الأمريكي، السعودية المحطة الاولى في زيارته قدّمتها الرياض وعود باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، حيث تم توقيع صفقة أسلحة ضخمة بين الولايات المتحدة والسعودية تقدر بـ142 مليار دولار ، وصفها البيت الأبيض بأنها 'الأكبر في التاريخ'. وحسب كلام ترامب فان الاستمارات السعودية ستتجاوز التريليون دولار, أما الاستثمارات القطرية تقدر بـ1.2 تريليون دولار تشمل شراء 160طائرات بوينج بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار ، واتفاقيات إماراتية بـ200 مليار دولار تركز على الذكاء الاصطناعي. وأكدت 'رويترز' أن دول الخليج تسعى للحصول على أسلحة متطورة ورقائق إلكترونية أمريكية؟, كما تم الاعلان ان الإمارات ستستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات العشر القادمة. ترى هل هذه الاستثمارات الكبيرة ذات مردود اقتصادي هائل على اصحابها؟, اما يمكن لأمريكا وفي أي وقت ان تقوم بتجميد الاموال لأي سبب وان يكن بسيطا والشواهد على ذلك كثيرة مع بعض الدول الاخرى ؟,هل يمكن للدول الثلاث ان تسحب اموالها بأمريكا وتستثمره في مناطق اخرى من العالم دون استشارة امريكا؟ ا ليس بإمكان الدول الثلاث توطين بعض المشاريع الصناعية ومنها الصناعات الحربية ,اقلها ان تدافع عن نفسها وقت الحاجة؟ الى متى تظل بلدان الخليج الثلاث تستجدي الحماية الدولية؟ ممن؟ من ايران التي جعلت من نفسها قوة اقليمية رغم ان امكانياتها اقل بكثير من امكانيات الدول الثلاث؟, إلى متى يستمر هدر الاموال فيما لا يعني؟ اما كان لهذه الدول ان تستثمر في البلدان العربية التي لديها موارد طبيعية ولكنها غير قادرة على الاستفادة منها بسبب قلة المال؟. لقد عاد ترامب بالجمل وما حمل ,انها الضريبة(الجزية) التي يدفعها كل من يعجز عن حماية نفسه ويستجدي الاخرين حمايته, رغم امتلاكه الامكانيات المادية والبشرية. 2025-05-20 The post زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي first appeared on ساحة التحرير.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الشرق السعودية
أميركا.. مشروع قانون لحظر تحويل طائرات من الخارج إلى "طائرة الرئاسة"
طرح زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر مشروع قانون من شأنه منع استخدام أي طائرة أجنبية لتصبح الطائرة الرئاسية (Air Force One)، في محاولة لعرقلة خطة الرئيس دونالد ترمب لقبول طائرة فاخرة من قطر لتكون الطائرة الرئاسية الجديدة. واقترح شومر التشريع، الذي يحمل عنوان "قانون الأمن الجوي الرئاسي"، (Presidential Airlift Security Act)، بعد أن أشارت تقارير الأسبوع الماضي إلى أن الرئيس دونالد ترمب يعتزم قبول طائرة تصل قيمتها إلى 400 مليون دولار من قطر "كهدية". وقال خبراء قانون إن هذا الأمر أثار مجموعة من التساؤلات بشأن نطاق القوانين المتعلقة بالهدايا التي تقدمها حكومات أجنبية، والتي تهدف إلى مكافحة الفساد وسوء استخدام النفوذ. وقال خبراء إن الطائرة الفاخرة، التي قدمتها قطر، ستحتاج تحديثات أمنية وتحسينات في الاتصالات لمنع التنصت وتجهيزات ضد الصواريخ. ولم تعرف التكاليف، لكنها قد تكون كبيرة بالنظر إلى أن جهود شركة "بوينج" الحالية لبناء طائرتين رئاسيتين جديدتين من المقرر تسليمهما عام 2027، تتجاوز 5 مليارات دولار. وكان شومر قد تعهد الأسبوع الماضي بعرقلة جميع مرشحي ترمب لوزارة العدل التي أفادت تقارير بأنها اعتبرت هذه الصفقة قانونية، وذلك حتى تقدم الوزارة ما تعرفه عن العرض القطري. ويحظر مشروع القانون، الذي قدمه شومر، على وزارة الدفاع (البنتاجون) استخدام أي أموال لشراء، أو تعديل طائرات أجنبية من أجل أن تكون وسيلة النقل الجوي للرئيس. ومن المستبعد أن يقر المجلس مشروع القانون المقترح في ظل امتلاك الجمهوريين، الذين ينتمي إليهم ترمب، الأغلبية في مجلسي الشيوخ والنواب، لكنه يمثل محاولة أخرى من جانب الديمقراطيين لمعارضة الخطة. مخاوف أمنية في المقابل، أعرب عدد من الجمهوريين في مجلس الشيوخ عن مخاوفهم بشأن العرض القطري المحتمل، خاصة فيما يتعلق بمخاوف الأمن والسلامة. كما تساءل بعض الأعضاء عن جدوى قبول هذه الهدية، بالنظر إلى أن الطائرة لن تُستخدم إلا لفترة محدودة قبل أن تُحوّل إلى المكتبة الرئاسية. في المقابل، قال ترمب إنه سيكون من "الغباء" أن يرفض العرض. والطائرتان الجديدتان اللتان تجهزهما بوينج، ومن المفترض أن تصبحا البديلين للطائرة الرئاسية الحالية، تواجهان تأخيرات وتجاوزات في التكاليف، وهو ما يُثير استياء ترمب. وقال شومر في بيان: "أثبت دونالد ترمب مراراً أنه مستعد لبيع الشعب الأميركي والرئاسة إذا كان ذلك يعني جني أرباح شخصية"، وفق صحيفة "ذا هيل". وأضاف: "لن يكلف الأمر مليارات من أموال دافعي الضرائب فقط لمحاولة تعديل وتأمين هذه الطائرة، بل إن لا شيء من التعديلات يمكن أن يضمن أمنها بشكل كافٍ". ويحظر مشروع القانون استخدام أي طائرة مملوكة لدولة أجنبية باعتبارها "إير فورس وان"، كما يمنع استخدام أموال دافعي الضرائب، لتعديل أو تجهيز أي طائرة من هذا النوع. وبموجب الخطة، من المقرر تسليم الطائرة الفاخرة من طراز بوينج 747-8 أولاً إلى وزارة الدفاع، لتخضع لعمليات تعديل وتجهيز واسعة ومكلفة لتصبح طائرة رئاسية، وبعد انتهاء فترة رئاسة ترمب، ستُنقل الطائرة إلى مكتبته الرئاسية. "تناقض" رواية ترمب من ناحية أخرى، ذكرت 4 مصادر مطلعة لشبكة CNN أن إدارة ترمب تواصلت في البداية مع قطر للاستفسار عن شراء طائرة بوينج 747، يمكن أن يستخدمها الرئيس كطائرة رئاسية، وهو ما يتناقض مع رواية الرئيس بأن قطر تواصلت معه، وعرضت عليه الطائرة "هدية". ونقلت الشبكة الأميركية عن المصادر، التي لم تكشف عن هويتها قولها إنه "بعد تولي ترمب منصبه في يناير، تواصل البنتاجون مع شركة بوينج، وأُبلغ بأن الشركة لن تتمكن من تسليم الطائرات الجديدة التي تُصنّعها لتحل محل الطائرات الرئاسية القديمة قبل عامين آخرين". وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض، لشبكة CNN، إن "إدارة ترمب أرادت طائرة بديلة بشكل أسرع بكثير، وكان سلاح الجو يبحث عن خيارات مختلفة للقيام بذلك، وفي الوقت نفسه، كلف ترمب مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بإيجاد قائمة بطائرات مناسبة"، وأن ويتكوف "ساعد في تسهيل المحادثات الأولية". وأوضح 3 مصادر أنه بعد التواصل الأولي بين البنتاجون والشركة، زودت بوينج مسؤولي وزارة الدفاع بقائمة عملاء آخرين حول العالم لديهم طائرات يمكن استخدامها في تلك الفترة. وقال المصدر الثاني: "كانت قطر من بين العملاء"، مضيفاً أن البنتاجون "عرض شراء الطائرة، وأن قطر أبدت استعدادها لبيعها". وأضاف المصدر الثالث أن "البنتاجون بدأ المناقشات مع قطر بعد علمه بدعم البيت الأبيض للفكرة"، مشيراً إلى أن المناقشات الأولية "دارت حول استئجار الطائرة، وليس شرائها بالكامل". لكن ترمب وصف الصفقة المحتملة بشكل متكرر بأنها "لفتة" أو "مساهمة" من العائلة المالكة القطرية، وكتب على منصته "تروث سوشيال" (Truth Social) أنها "هدية مجانية". وقال إنها ستكون بديلاً مؤقتاً لطائرة الرئاسة، وستُمنح لمكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته، لكنه نفى أنه سيسافر على متنها حينها. وأوضحت المصادر أن الصفقة لا تزال قيد البحث بين المحامين من الجانبين. وأشار المصدر الثاني إلى أنه "منذ ذلك الوقت (التواصل الأميركي الأولي مع قطر) وحتى الوقت الراهن، لا يزال الأمر في أيدي الفرق القانونية، ولم يُتخذ أي قرار على الإطلاق".


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
نيويورك تايمز: قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة حتى وضع ترامب عينيه عليها
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة بوينج 474-8، والتى تبلغ قيمتها نحو 400 مليون دولار، لكن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعلن قبل زيارته للخليج مؤخراً أن الطائرة، التى توصف بـ " القصر الطائر"، هدية مجانية. وسردت الصحيفة فى تحقيق مطول كيف أراد ترامب طائرة جديدة للرئاسة، وقالت إن ترامب كان يريد حلاً سريعاً لمشكلة طائرة الرئاسة الأمريكية"إير فورس وان". فقد وقعت الولايات المتحدة عقداً مع شركة بوينج فى عام 2018 بقيمة 3.9 مليار دولار مقابل طائرتين للرئاسة، إلا أن سلسلة من التأجيلات أخرت العمل لما بعد الموعد النهائى لتسليم الطائرتين فى 2024، إلى ربما ما بعد فترة ترامب الثانية فى الحكم. فكان على ترامب أن يحلق بنفس الطائرات القديمة التى كانت تقل الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاما. هذه الطائرات، التى لم يعد يتم إنتاجها، تتطلب خدمات واسعة وإصلاحات متكررة، وسعى مسئولون من كلا الحزبين وعلى مدار أكثر من 10 سنوات إلى تغييرها. لكن ترامب أراد طائرة جديدة وهو فى المنصب. وقال بشكل واضح هذا الشهر: "نحن الولايات المتحدة الأمريكية، وأعتقد أنه ينبغى أن نمتلك الطائرة الأجمل". وذهبت الصحيفة إلى القول بأن قصة قبول إدارة ترامب للطائرة الفاخرة مجاناً من قطر لتكون طائرة الرئاسة الأمريكية استغرقت أسابيع من التنسيق السرى بين واشنطن والدوحة. وتدخل فى الأمر البنتاجون والمكتب العسكرى للبيت الأبيض، كما لعب مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيفين ويتكوف دوراً محورياً. وبحسب تحقيق نيويورك تايمز، فإن المسئولين العسكريين بدأوا بعد فترة وجيزة من تولى ترامب مهام منصبه، فى مناقشة كيفية شراء طائرة مؤقتة يستخدمها ترامب. لكن بحلول 11 مايو، عندما أعلن الرئيس ترامب أن قطر ستوفر للولايات المتحدة طائرة، وصفها بأنها هدية مجانية. ولم يتضح كيف تحولت خطة افترض مسئولو البنتاجون وأخرون داخل الإدارة الأمريكية فى البداية أنها ستتضمن "شراء" الطائرة من قطر إلى هدية مقترحة من الدوحة. ونقلت الصحيفة عن مصادرها قولها إن المكتب العسكرى للبيت الأبيض، المشرف على السفر الرئاسى، بدأ العمل مع شركة بوينج والبنتاجون لتجميع قائمة بكل الطائرات طراز 747 الحديثة المتاحة فى السوق بتصميم طائرة رجال الأعمال، والتى يمكن تحويلها سريعا إلى طائرة رئاسية. ووجدوا أن هناك ثمانى طائرات فقط فى العالم بالمواصفات المطلوبة، منها طائرة فاخرة ذات طابقين كانت قطر تحاول بيعها لسنوات دون جدوى. وشرح كتيب عن الطائرة مدى الفخامة، التى يفضلها ترامب، فكانت هناك أقمشة ناعمة من أعلى مستويات الجودة فى غرفة النوم إلى جانب جلد فاخر وقشور خشبية رائعة، وحمام مصمم ببذخ يكاد يكون قطعة فنية. وتواصل ويتكوف، وصديق أخر لترامب كان على صلة بالقطريين، مع الدوحة. ووافقت قطر فى منتصف فبراير على إرسال الطائرة لفلوريدا حتى يراها ترامب، فوقع فى حبها من أول نظرة، وفقا لتعبير الصحيفة. وذكرت الصحيفة أنه بعد أن قام ترامب بجولة فى الطائرة فى 15 فبراير، تغيرت النقاشات بشأن كيفية الحصول علها، وتحول الحديث بين كبار مساعدى ترامب من بيع بين حكومتين إلى "تبرع".


بوابة ماسبيرو
منذ 9 ساعات
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
"زعيم الديموقراطية" يحذر "ترامب" من الحصول على طائرة رئاسية هدية من قطر
طرح زعيم الأقلية الديموقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي السناتور تشاك شومر الإثنين اقتراح قانون لمنع الرئيس الجمهوري دونالد ترامب من الحصول على طائرة رئاسية جديدة هدية من قطر. وينصّ مقترح السناتور الديموقراطي على منع وزارة الدفاع (البنتاجون) من استخدام أموال دافعي الضرائب الأمريكيين لتحويل أيّ طائرة، كانت في السابق مملوكة لحكومة أجنبية، إلى طائرة رئاسية. وتعتزم قطر أن تقدّم إلى البنتاجون طائرة بوينغ 747 فاخرة تقدّر قيمتها بنحو 400 مليون دولار لكي يحولّها إلى طائرة رئاسية لكي يستخدمها الرئيس الجمهوري. ويريد ترامب قبول هذه الهدية في خطوة لقي بسببها انتقادات شديدة. وينتقد ترامب قِدم الطائرتين اللتين يستخدمهما حاليا والتأخير الذي تعاني منه شركة بوينج في تسليمه طائرتين جديدتين، معتبرا أنّه سيكون من "الغباء" رفض مثل هذه الهدية. لكنّ رغبة ترامب هذه أثارت عاصفة احتجاجات في صفوف المعارضة الديموقراطية وأثارت عددا من الأسئلة حول مدى دستوريتها وأخلاقياتها. وبحسب الصحافة الأمريكية فإنّ قبول ترامب هذه الطائرة سيجلعها أغلى هدية على الإطلاق يتم تقديمها لحكومة الولايات المتحدة. وكتب شومر في بيان أنّ "ترامب أظهر مرارا أنه على استعداد لبيع الشعب الأمريكي والرئاسة إذا كان ذلك سيملأ جيوبه"، محذّرا أيضا من المخاطر الأمنية المحتملة من جراء قبول مثل هكذا هدية. وأضاف السناتور الديموقراطي أنّ "تجهيز هذه الطائرة لن يكلّف مليارات الدولارات من أموال دافعي الضرائب فحسب، بل ليس هناك أيّ ضمان على الإطلاق بأنها ستكون آمنة على الرغم من كل هذه التعديلات". وليس على زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، الموالي لترامب، أيّ التزام بطرح مشروع القانون هذا على التصويت. وسبق لشومر أن ندّد بهذه الهدية القطرية، ووصفها بأنها "فساد محض"، معلنا أنه سيبطئ عملية المصادقة على الترشيحات الرئاسية لوزارة العدل احتجاجا على ذلك.


البورصة
منذ 21 ساعات
- أعمال
- البورصة
"رايان إير".. أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في أوروبا تتوقع تعافي الأرباح
أعلنت شركة 'رايان إير'، أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في أوروبا، اليوم عن استمرار الطلب القوي على رحلاتها في مختلف أنحاء القارة، متوقعة أن تشهد أسعار التذاكر انتعاشا يعوض جزءا كبيرا من التراجع الذي أثر سلبا على أرباحها العام الماضي، حينما واجه المستهلكون ضغوطا مالية بسبب ارتفاع أسعار الفائدة. ونقلت منصة 'London South East' البريطانية عن المدير المالي للشركة، نيل سوراهان، قوله إن 'الطلب قوي جدا في جميع أنحاء شبكتنا .. نحن نشغل رحلات إلى 37 دولة، ونشهد طلبا قويا على موسم الصيف في كل مكان.' وأضاف سوراهان 'نحن سعداء لأننا سنستعيد معظم نسبة الـ7% من التراجع في الأسعار، وإن لم يكن ذلك بالكامل .. أعتقد أن هذا يعد تحولا جيدا في الأداء.' وبلغ صافي أرباح 'رايان إير' بعد خصم ضرائب السنة المالية حوالي 1.61 مليار يورو (نحو 1.8 مليار دولار)، بما يتماشى مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته الشركة. وأشارت الشركة إلى أن أسعار التذاكر خلال الربع الممتد حتى نهاية يونيو يتوقّع أن ترتفع بنسبة 'متوسطة إلى مرتفعة ضمن نطاق العشرات' مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ويعزى ذلك جزئيا إلى توقيت عطلة عيد الفصح. وسجلت الشركة انخفاضا بنسبة 16% في أرباحها السنوية خلال السنة المالية المنتهية في 31 مارس، نتيجة ضعف الطلب وخلافات مع وكالات السفر الإلكترونية، ما أدى إلى تراجع أسعار التذاكر بنسبة 7%. وفيما يتعلق بالتوترات التجارية، قال سوراهان إن 'رايان إير' تتوقع من شركة 'بوينج' الالتزام بأسعار الطائرات المتفق عليها في حال فرض الاتحاد الأوروبي رسوما جمركية انتقامية، مؤكدا أن الشركة ستحتفظ بحقها في إلغاء الطلبات أو تأجيلها أو التوجه لموردين آخرين في حال تم رفع الأسعار. وقال 'لدينا أسعار ثابتة مع بوينج وموردينا، ونؤمن بشدة أنه في حال تم فرض رسوم جمركية… فيجب على موردينا الالتزام بهذه الأسعار .. وإذا رأينا زيادة في الأسعار، فسيكون لنا الحق في تأجيل أو إلغاء الطلبات أو التوجه إلى موردين آخرين.' وتعد 'رايان إير' واحدة من أكبر عملاء شركة 'بوينج' عالميا. من جانبه، أوضح رئيس الشركة التنفيذي مايكل أوليري، أن الحجوزات الصيفية تتقدم بنسبة 1% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. ونجحت 'رايان إير' في نقل عدد قياسي بلغ 200 مليون راكب خلال الـ12 شهرا الماضية، بعد أن خفّضت من هدفها السابق البالغ 205 ملايين بسبب تأخيرات في تسليم الطائرات من شركة 'بوينج'.. وتستهدف الشركة نقل 206 ملايين راكب خلال السنة المالية التي تنتهي في 31 مارس 2026. وأغلقت أسهم 'رايان إير'، أكبر شركة طيران في أوروبا من حيث عدد الركاب، عند 22.41 يورو يوم الجمعة، بعدما تعافت بقوة من أدنى مستوى لها خلال 12 شهرا عند 13.41 يورو في يوليو الماضي، والذي أعقب انخفاضا بنسبة 15% في متوسط أسعار التذاكر خلال الربع الأول.