logo
#

أحدث الأخبار مع #بيبغوارديولا

بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا
بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

WinWin

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • WinWin

بيب غوارديولا يعترف: لا نستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا

أقر الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، بأن فريقه "لا يستحق التأهل" إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل 2025-26، بعد مستويات باهتة ونتائج سلبية حققها هذا العام. وللمرة الأولى بعد 4 سنوات متتالية، خسر "سيتي غوارديولا" لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما تُوج به ليفربول خلال موسمه الأول مع مدربه الهولندي آرني سلوت، ويأمل "السماوي" في تحقيق آخر هدف منشود وهو اللحاق بركب المتأهلين إلى البطولة الأقوى والأعرق على مستوى أندية القارة العجوز. بيب غوارديولا يقرّ بعدم أحقية السيتي في التأهل لدوري الأبطال ومع كتابة هذه السطور، حسم فقط ليفربول وأرسنال التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، بينما يمتلك كل من نيوكاسل يونايتد وتشيلسي وأستون فيلا 66 نقطة بعد 37 مباراة، ويحتل مان سيتي المركز السادس بـ65 نقطة من 36 جولة. مانشستر سيتي يتلقى صدمة جديدة من إيطاليا اقرأ المزيد وخلال مؤتمر صحافي قبل مباراة سيتي أمام بورنموث على ملعب الاتحاد، قال المدرب غوارديولا: "إذا لم نتأهل إلى دوري الأبطال فهذا لأننا لا نستحق، وسنكون وقتها هناك في الدوري الأوروبي، هذا هو الواقع". لكن بيب غوارديولا بدا واثقًا من قدرة فريقه على التأهل، رغم سلسلة التعثرات في الموسم الحالي وآخرها خسارة نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بهدف من دون رد أمام كريستال بالاس، وأوضح: "في كل الأحوال أعتقد أننا سنتأهل، وهذا ما يدور في ذهني الآن، نحتاج 4 نقاط فقط (من آخر مباراتين)، وهذا هو هدفنا الرئيسي". ولم يغب مانشستر سيتي عن دوري أبطال أوروبا مُطلقًا منذ موسم 2009-10، وتُوج باللقب للمرة الأولى في تاريخه عندما فاز على إنتر ميلان الإيطالي (1-0) في نسخة 2023، بعد عامين من خسارة النهائي بنفس النتيجة أمام تشيلسي الإنجليزي.

8 نهائيات من دون أهداف... هالاند يخذل جماهير "سيتي"
8 نهائيات من دون أهداف... هالاند يخذل جماهير "سيتي"

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • النهار

8 نهائيات من دون أهداف... هالاند يخذل جماهير "سيتي"

يمر الوقت وتتزايد أهداف إرلينغ هالاند، أحد أخطر المهاجمين في العالم، لكنه ما زال يعاني من عقدة التهديف في النهائيات، خصوصاً في ملعب ويمبلي، فخسارة مانشستر سيتي 0-1 أمام كريستال بالاس في نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي موسم 2024-2025 أضافت فصلاً جديداً لهذا اللغز، إذ خاض النروجي ثماني نهائيات مع سيتي، دون أن ينجح في تسجيل أيّ هدف. في الدقيقة 75 من اللقاء، ومع تأخر سيتي في النتيجة، حصل الفريق على فرصة من ركلة جزاء إثر خطأ على بيرناردو سيلفا، توقّع الجميع أن يتولى هالاند تنفيذها، لكنّه فاجأ الجميع وأهدى الكرة إلى مهاجم منتخب مصر عمر مرموش، الذي أضاع الركلة لترتسم الخسارة على وجه السيتي. هذه اللقطة أثارت الكثير من الجدل، لا سيّما أنّ هالاند سبق أن أضاع ركلات جزاء هذا الموسم أمام سبورتينغ لشبونة، إيفرتون وبورنموث، لكنّه أيضاً أحرز أهدافاً من ركلات جزاء ضدّ إيبسويتش، برايتون، فينورد وريال مدريد، ومع ذلك، في هذه المباراة النهائية وفي ويمبلي تحديداً، بدا تردّده كاستسلام. وعلق النجم الإنكليزي السابق آلان شيرر على هذه الواقعة عبر "بي بي سي سبورت" قائلاً: "لا أفهم لماذا لم ينفّذ ركلة الجزاء، خاصة أنّه سجل 30 هدفاً في الموسم". أمّا واين روني فكان أكثر صراحة حين قال: "ميسي وكريستيانو لا يتخلّون عن ركلات الجزاء، الكبار لا يفعلون ذلك، هذا ما يميّز من يسجلّ في كلّ المباريات عن البقية". ومنذ انضمامه إلى مانشستر سيتي عام 2022، شارك هالاند في ثماني نهائيات مع الفريق بقيادة بيب غوارديولا: نهائي دوري أبطال أوروبا، السوبر الأوروبية، ثلاث نهائيات كأس الاتحاد الإنكليزي، وثلاثة للدرع الخيرية، وفي جميعها، لم يتمكّن من التسجيل أو تقديم تمريرة حاسمة. اللافت أنّ سيتي فاز بأربعة من هذه النهائيات، لكنّ هالاند كان غائباً عن المشهد الهجومي، كما في نهائي دوري الأبطال 2023 ضدّ إنتر ميلان، ونهائي الدرع أمام أرسنال وليفربول. المفارقة الملفتة أنّ هالاند كان مختلفاً تماماً في النهائيات بألمانيا مع بوروسيا دورتموند، إذ سجل أهدافاً حاسمة في نهائي كأس ألمانيا 2021 وشارك في أهداف مهمّة بالسوبر الألماني، لكن منذ 2021 وهو يعاني من جفاف تهديفي في النهائيات مع سيتي. وعلى الرغم من ذلك، يبقى هالاند شاباً في الـ24 من عمره، ويملك سجلاً مذهلاً من الأهداف (120 هدفاً في 143 مباراة)، وجوائز فردية مثل الحذاء الذهبيّ ودوري الأبطال، بالإضافة إلى ألقاب محلية. وقال بيب غوارديولا مدرّب سيتي في المؤتمر الصحافي الذي أعقب المباراة: "سيكون لديه المزيد من النهائيات"، في إشارة إلى ثقة النادي في دوره مستقبلاً بعد تجديد عقده حتى 2034.

غوارديولا يُعلق على موسم مانشستر سيتي المرير
غوارديولا يُعلق على موسم مانشستر سيتي المرير

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • النهار

غوارديولا يُعلق على موسم مانشستر سيتي المرير

قال مدرب مانشستر سيتي الانكليزي لكرة القدم الإسباني بيب غوارديولا الإثنين عندما سُئل عن إمكانية عدم التأهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل "إذا لم نتأهل لدوري أبطال أوروبا، فذلك لأننا لا نستحق ذلك". وعانى سيتي الذي خسر لقب الدوري الذي أحرزه في المواسم الأربعة المنصرمة، أمام ليفربول هذا الموسم بعد سلسلة من النتائج السيئة جعلته يحتل المركز السادس، من دون أن ينجح حتى الآن في ضمان مكانه بين المراكز الخمسة الأوائل المؤهلة إلى المسابقة القارية الأم. ويحتل سيتي المركز السادس برصيد 65 نقطة متأخرا بفارق نقطة عن نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا في المراكز الثالث والرابع والخامس تواليا، ويتبقى له مباراتان، الثلاثاء على أرضه أمام بورنموث، ثم الأحد في لندن ضد فولهام. "إذا لم نتأهل لدوري أبطال أوروبا، فذلك لأننا لا نستحقه، وسنلعب في الدوري الأوروبي. هكذا هو الحال"، أجاب غوارديولا في مؤتمر صحافي عشية مباراة فريقه في المرحلة الـ 37 ما قبل الأخيرة. بيب غوارديولا (أ ف ب) وشدد مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق أن هذه الفرضية لا تشغل باله، لأنه "أعتقد أننا سنتأهل". وأضاف "نحتاج إلى فوزين أو أربع نقاط للتأهل (...) إنهاء الدوري الإنكليزي الممتاز في المركز الثالث هو هدفي". وأجاب مبتسما عندما سئل ما إذا كان واثقا من ذلك "قطعا!". فاز سيتي في ستة من آخر سبعة ألقاب في برميرليغ، ولكنه فقد توازنه هذا الموسم، وخاصة في تشرين الثاني/نوفمبر الكارثي. كما ساهمت الإصابة الخطيرة التي تعرض لها لاعب الوسط الدفاعي الإسباني رودري، الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024، في أيلول/سبتمبر الماضي، في إضعاف "سيتيزنز".

غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم
غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم

العربي الجديد

timeمنذ 12 ساعات

  • رياضة
  • العربي الجديد

غوارديولا وموسم صفري.. بين فشل الصفقات وتراجع النجوم

أضاع مانشستر سيتي الإنكليزي، بقيادة مدربه الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً)، فرصة إنقاذ الموسم بالحصول على لقب بطولة كأس إنكلترا لموسم 2024-2025، إذ دخل المواجهة أمام كريستال بالاس بفرص كبيرة في حصد اللقب، ولكنّه عجز عن تخطي منافسه، الذي انتصر (1ـ0)، وحصد أول لقب في تاريخه، وسط صدمة جماهير "السيتي"، فبعد التألق الكبير في الموسم الماضي، فإن الفريق أنهى موسم 2024ـ2025 دون ألقاب، وهو أمر لم يكن متوقعاً مع بداية الفريق القوية في الموسم . وللمرة الثانية في مسيرته مع النادي الإنكليزي، بعد موسمه الأول مع الفريق في 2017 - 2018، يعجز غوارديولا عن حصد الألقاب مع "السيتي"، وهو أمر جعل مدرب برشلونة سابقاً متوتراً وغاضباً، في نهاية المواجهة الختامية، وظهر عليه ذلك بخلافه مع حارس كريستال بالاس، دين هندرسون، إذ اعتبر المدرب صاحب الرصيد الكبير من التتويجات أن الحارس بالغ في إضاعة الوقت، ومنع فريقه من التعديل بتوقف اللعب بشكل مستمرّ، ومن النادر أن ظهر الإسباني متوتراً بمثل هذه الطريقة، ما يعكس تعطشه الكبير لحصد الألقاب في موسم كارثي بالنسبة إليه ولفريقه، الذي تعوّد على النجاح مع المدرب الإسباني، بما أن الصفقة غيّرت الكثير في تاريخ "السيتي ". كرة عالمية التحديثات الحية هندرسون صدمه مانشستر يونايتد فعاقب السيتي وورّط مرموش وهناك أسباب عديدة يُمكن أن تبرر فشل مانشستر السيتي في حصد الألقاب، إذ لم يقدم المنتدبون إضافة كبيرة، خاصة في النصف الأول من الموسم، بعدما أهدر الفريق نقاطاً ثمينة في الدوري الإنكليزي، وخسر مباريات مهمة في دوري أبطال أوروبا، ومع الإصابات التي طاولت نجوم الفريق، مثل البلجيكي كيفن دي بروين والنرويجي إيرلينغ هالاند، فإن العناصر الجديدة لم تكن جاهزة من أجل مدّ يد المساعدة إلى الفريق في الأوقات الحرجة. كما أن أداء عددٍ من نجوم "السيتيزنز"، مثل الإنكليزي فيل فودن، والبرتغالي بيرناردو سيلفا، إضافة إلى إصابة الإسباني رودري، صاحب الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، ورطّت الفريق كثيراً، ليتلقى "السيتي" الصدمة بعد الأخرى في كل المسابقات، وتفرض على المدرب غوارديولا ضرورة إحداث ثورة في الفريق، بما أنه ينوي القيام بالعديد من الصفقات في "الميركاتو" الصيفي، حتى يستعيد فريقه الهيبة، ويعود لحصد الألقاب وسط توقعات بأن يكون الموسم المقبل أفضل .

برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ
برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ

Independent عربية

timeمنذ 14 ساعات

  • رياضة
  • Independent عربية

برناردو سيلفا يكشف الدروس المستفادة من موسم مانشستر سيتي السيئ

مرت ثلاثة عقود على آخر فوز حققه فريق "كلاب الحرب" (إيفرتون) بكأس الاتحاد الإنجليزي. ومن الإنصاف القول إن بيب غوارديولا لم يستلهم يوماً تشكيلاته في خط الوسط من المقاتلين والمشاكسين الذين جلبوا المجد لإيفرتون بقيادة جو رويل عام 1995، لكن وبعد مرور نحو 30 عاماً، وبعد نهائي آخر لكأس الاتحاد الإنجليزي دخله أحد أندية مانشستر وهو مرشح للقب لكن خسر بنتيجة (0 - 1) أمام خصم أقل شأناً، جاء أسف برناردو سيلفا ليكشف عن أن فريق غوارديولا يفتقر إلى المحاربين. نظر البرتغالي مراراً وتكراراً إلى غرفة ملابس مانشستر سيتي هذا الموسم، التي ضمت لاعبين لم يحققوا المستوى المطلوب، وسأل نفسه: من أريد أن يكون معي في خضم المعركة؟ وخلص إلى أنه ليس هناك ما يكفي منهم. كان حكماً قاسياً بأن النجاح أضعف السيتي، والدروس المستخلصة من أسوأ موسم للفريق منذ (2016 - 2017) - وإذا فشلوا في التأهل لدوري أبطال أوروبا، فسيكون الأسوأ منذ (2009 - 2010) - قد تكون مؤلمة لنادٍ اعتاد على الألقاب. وقال سيلفا "تتعلم كثيراً من الأشياء الجديدة. ففي اللحظات السيئة تتعلم من يقف معك حقاً، وهذا هو الأهم، لأنك في الأوقات العصيبة ترى من هم الحقيقيون، وهناك أشياء كثيرة كانت مفيدة لنا كي لا نأخذ الأمور كأمر مسلم به سواء لنا أو لجماهيرنا أو للنادي. ونعم، علينا ألا نخفض معاييرنا". ولم يكن سيلفا الوحيد الذي شعر بأن الجوع للانتصارات والبطولات قد تراجع في صفوف الفريق. فقد عبر روبن دياز وإيرلينغ هالاند عن مشاعر مماثلة قبل الهزيمة في نهائي كأس الاتحاد. وزادت الأمور سوءاً بفعل التغيرات في المشهد الكروي الإنجليزي، والطريقة التي جمعت بها أندية مثل كريستال بالاس بين القدرة على القتال والموهبة الحقيقية، كما جسد ذلك مسجل هدف الفوز إيبيريتشي إيزي. وقد يكون هذا الفوز نتيجة استثنائية من جهة، لكنه من جهة أخرى ليس كذلك، فقد خسر السيتي أيضاً أمام بورنموث وبرايتون ونوتينغهام فورست، وهي فرق طموحة تصعد بسرعة في الدوري الممتاز. وقال سيلفا "أعرف أن الناس اعتادوا أن نفوز كل عام، ويتوقعون من هذا الفريق الفوز في كل موسم، لكن كرة القدم لعبة صعبة، وليس من السهل هزيمة هذه الفرق، بخاصة في الدوري الإنجليزي الممتاز. مثل اليوم، هذا الفريق يملك كثيراً من الجودة الفردية، وإذا نظرت حولك في فرق الدوري ستجد أن لكل فريق لاعبين أو ثلاثة مذهلين. لذا علينا أن نكون في أعلى مستوى ممكن لنصبح أبطالاً من جديد، وهذا هو المستوى الذي نريد الوصول إليه مجدداً". وإذا كان هناك جانب مشجع في كلامه فهو أن سيلفا بدا كأنه يلمح إلى رغبته في البقاء. فقد اعتاد السيتي على الإشاعات السنوية برحيله، مع علمهم بتفضيله مناخ البحر الأبيض المتوسط على طقس مانشستر، واهتمام برشلونة به على رغم ترددهم في دفع مبلغ كبير لضمه. ومع اقترابه من سن 31 سنة، ومع إقرار غوارديولا بأن خط الوسط بات متقدماً في السن، بدا أن وقت سيلفا قد انتهى، لكنه أوضح أنه لا ينوي اتباع كيفين دي بروين إلى باب الخروج، بل إنه يريد البقاء والقتال. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم أن سيلفا لاعب فني رائع، فإن أحد أسباب حب غوارديولا له كان استعداده الدائم للقتال، وبذل الجهد طوال المباريات، ومع أن هذا الموسم لم يكن الأفضل له – فقد أرهق كثيراً، وتأثر مستواه سلباً بسبب تراجع الفريق – إلا أنه لم يفقد شغفه. وقال "لقد كان موسماً سيئاً جداً بالنسبة إلينا، لا بد من التغيير في العام المقبل. القرار يعود للإدارة العليا، لدي رأيي، لكن بالتأكيد يجب أن يتغير شيء ما عندما لا نؤدي بالمستوى المطلوب". وبكلماته هذه أوحى بأن التغيير يجب أن يشمل العقلية، وربما أيضاً اللاعبين. فبعض المحاربين المخضرمين في الفريق تقدموا في السن، وبالفعل دي بروين راحل. ومن المنطقي افتراض أن رودري، المصاب حالياً، مستثنى من انتقادات سيلفا، وكذلك دياز على الأرجح، أما إصابات جون ستونز وناثان آكي، وثقل حركة إيلكاي غوندوغان، فقد خذلتهم. ومن بين اللاعبين الأصغر سناً، فإن هالاند – الذي سجل 30 هدفاً على رغم تراجع الفريق ككل – ويوشكو غفارديول، المرشح الأبرز للقب لاعب الموسم، يبدوان من بين "الحقيقيين" حسب معايير سيلفا. وقد يضع هذا عبء الإثبات على عاتق آخرين، مثل الرباعي الذي تم التعاقد معه بأكثر من 170 مليون جنيه استرليني (227.49 مليون دولار) في يناير (كانون الثاني) الماضي، ليس فقط لأن عمر مرموش أهدر ركلة جزاء في المباراة النهائية، بل لأنه يمكن القول إن أياً من المصري، أو نيكو غونزاليس أو عبدالقادر خسانوف أو فيتور رايس لا يدخل ضمن التشكيلة الأقوى. وهناك أيضاً جيريمي دوكو، الذي يراوغ باستمرار من دون فاعلية واضحة، ويظهر تردداً في العودة للدفاع، وهناك من لم يثبتوا قوتهم حين خسر السيتي في 16 مباراة هذا الموسم، وربما القائد الذي انسحب من المعركة، كايل ووكر. في هذا الموسم، خسروا المعارك، وإذا فشلوا في العودة إلى المراكز الخمسة الأولى فستكون تلك الهزيمة الأشد كلفة في الحرب. وبالنسبة إلى أحد أعمدة فريق الثلاثية، ومن بقي ممن عاشوا فترة كانت فيها المعايير أعلى بكثير، فإن العلاج واضح: السيتي في حاجة إلى مزيد من المحاربين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store