أحدث الأخبار مع #بيت_لحم


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
القاهرة الإخبارية ترصد تفاصيل الساعات الماضية فى جنوب قطاع غزة
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من قطاع غزة، إن دائرة الاستهدافات الإسرائيلية اتسعت بشكل ملحوظ خلال الليلة الماضية في جنوب القطاع، وتحديدًا بمحافظة خان يونس. وأكد أن القصف الجوي والمدفعي طال البلدات الشرقية كافة، مثل عبسان الكبيرة والصغيرة، وخزاعة، وحي السلام، وقيزان أبو رشوان، وقيزان النجار، مما دفع بالسكان إلى النزوح نحو المناطق الغربية الأقل تضررًا. وأشار أبو كويك إلى أن منطقة "القرارة"، الواقعة شمال شرق خان يونس، كانت الأكثر تعرضًا للتدمير، حيث تقوم القوات الإسرائيلية هناك بتجريف وتفجير المباني السكنية لتوسيع ما يُعرف بـ"محور كيسوفيم"، وهو ما يشبه ما يحدث في منطقتي نتساريم ومراج، كما رُصدت موجات نزوح كثيفة من المناطق الشرقية والشمالية، حيث باتت مناطق مثل بيت لاهيا، بيت حانون، وجباليا شبه خالية من السكان، نتيجة التوغلات الإسرائيلية البرية المتواصلة، وإن كانت بوتيرة بطيئة. أما في مدينة غزة، فقد أشار المراسل إلى استمرار التوغلات في أحياء مثل الشجاعية، والتفاح، والزيتون، حيث باتت هذه المناطق محاور متقدمة للآليات العسكرية الإسرائيلية، وفي تطورات اليوم الميدانية، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى 21، بينهم أطفال ونساء، جرّاء استهداف طائرات الاستطلاع الإسرائيلية لمدنيين ومخيمات نازحين، أبرزها في الزوايدة ودير البلح وجباليا. وفي تطور إنساني نادر، أوضح أبو كويك أن ثلاث شاحنات محمّلة بمكملات غذائية للأطفال دخلت اليوم إلى مدينة غزة عبر شارع الرشيد، بعد تنسيق إسرائيلي خاص. ورغم الترحيب بهذه الخطوة، إلا أن المساعدات لم تصل إلى شمال القطاع حتى الآن، ما فاقم من معاناة الأطفال والأهالي هناك، مضيفا أن إحدى الشاحنات تعرّضت للتفريغ من قبل المواطنين الجوعى في مفترق السامر، وسط غزة، في مشهد يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة
أصيب اليوم عشرات الفلسطينيين، جراء اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على السكان بمواقع مختلفة في الضفة الغربية ، وشملت اعتداءات اليوم اقتحام أحد المدارس وإرهاب الأطفال بها، وحرق أشجار زيتون وعنب وصبار، وتدمير حظيرة أغنام وخزان مياه. وأصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق في الضفة الغربية، بعد إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي، وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، خلال اقتحامها بلدتي، سعير وشيوخ، شمال شرق الخليل بالضفة الغربية. ودهمت قوات الاحتلال مناطق عدة في البلدتين، وسط مواجهات مع الأهالي، وسيرت دورياتها في البلدتين، ونصبت عددا من الحواجز، وفتشت سيارات الفلسطينيين. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني للجزيرة بإصابة 5 فلسطينيين إثر هجوم للمستوطنين على تجمع مغاير الدير شرقي رام الله. كما أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 7 فلسطينيين إثر اعتداء مستوطنين عليهم في قرية المنيا قرب بيت لحم بالضفة الغربية. هذا وقالت مصادر فلسطينية إن مستوطنين اقتلعوا وخربوا اليوم أشجار زيتون في منطقة حُوّارة، جنوب محافظة الخليل ؛ كما هاجموا تجمع "عرب المليحات"، شمال مدينة أريحا. وفي شمال الضفة، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 3 أطفال فلسطينيين بعد دهم منازلهم في بلدة بيت دجن شرق نابلس بالضفة الغربية المحتلة. وقال رئيس بلدية بلدة سبسطية بمحافظة نابلس محمد عازم، إن مستوطنين من مستوطنة شافي شمرون وبؤرة استيطانية جديدة بالمنطقة، أحرقوا 40 دونما من أراض في سهل البلدة مزروعة بالقمح، تعود ملكيتها للمواطنين محمد باسل محيبش ومفيد رشيد شهاب. وأضاف عازم أن محصول القمح أحرق بالكامل، ما أدى لتكبد المزارعين محيبش وشهاب خسائر فادحة، وفق ما نقلت عنه وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. وفي شرق الضفة، قال المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو (غير حكومية) حسن مليحات، إن مستوطنين أقدموا على قطع أنابيب مياه الشرب الواصلة إلى تجمع شلال العوجا الفلسطيني البدوي في منطقة العوجا بمحافظة أريحا والأغوار. وأضاف مليحات أن ذلك يأتي إطار سياسة ممنهجة تستهدف التضييق على السكان ودفعهم للرحيل عن أراضيهم، بحسب ما نقلت وكالة وفا. وفي شمال المحافظة ذاتها، اقتحمت مجموعة مستوطنين في وقت سابق اليوم مدرسة عرب الكعابنة، وتجولوا في محيطها بحماية الجيش الإسرائيلي ، ما أدى إلى إرهاب الأطفال، بحسب بيان لمنظمة البيدر. كما دمر مستوطنون آخرون حظيرة أغنام لأحد المواطنين وخزان مياه يستخدم لأغراض الشرب وتربية المواشي في تجمع عرب المليحات الفلسطيني البدوي شرقي المحافظة، وفق بيان لمنظمة البيدر. وفي جنوب الضفة، أقدم مستوطنون على اقتلاع نحو 70 شجرة زيتون مثمرة في بلدة يطا بمحافظة الخليل، وفق وفا. وفي وسط الضفة، أضرم أحد المستوطنين النيران بأراض زراعية بالمنطقة الشمالية من بلدة سنجل ما أدى إلى حرق 10 أشجار زيتون، إضافة إلى عدد آخر من أشجار العنب والصبّار، وفق تصرح رئيس بلدية البلدة معتز طوافشة للأناضول. وفي 21 أبريل/نيسان الفائت، استشهد فلسطيني اختناقا عقب هجوم نفذه مستوطنون على سنجل أحرقوا خلاله بيوتا ريفية وممتلكات واعتدوا على المواطنين. هذا وقد أفاد مركز معلومات فلسطين (معطى) أن المستوطنين قاموا بـ900 اعتداء في الضفة الغربية منذ بداية عام 2025 حتى 24 مايو/أيار 2025. ومن جهتها، ذكرت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية)، أن المستوطنين نفذوا 341 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة، خلال أبريل/نيسان الماضي. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، يصعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية ، ما أدى إلى استشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة سبق
استشهاد 30 فلسطينياً في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة
استُشهد 30 فلسطينياً وأُصيب عددٌ آخر بجروحٍ وحروقٍ مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، منازل للفلسطينيين وتجمعاتهم بمناطق متفرقة من قطاع غزة، وسط عمليات تفجيرٍ واسعة للمنازل شمال القطاع وجنوبه. في الضفة الغربية، أُصيب شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي على حاجزٍ عسكري وسط مدينة الخليل، ومنعت قوات الاحتلال سيارات الإسعاف من الاقتراب منه، ترافق ذلك مع اعتداء عشرات المستوطنين على منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم في الخليل وبيت لحم وأريحا.


إيلي عربية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- إيلي عربية
توقٌ إلى الحرّية!
تكشف الفنّانة الفلسطينية - الأميركية ساج عيسى عن كنوز دفينة من الماضي، وتنسج سردية جديدة تربط الماضي بالحاضر بذكريات، ومشاعر، وأسئلة للتأمّل. قبل معرضها "لا تأمل شيئاً من بئر جافّة" في آرت دبي بالتعاون مع غاليري طبري آرت سبيس، كانت ساج عيسى مليئة بالقصص والتأمّلات، تتجلّى بوضوح في أعمالها. تقول: "يضمّ هذا المعرض مجموعة من اللوحات، والأعمال الخزفية، ومنحوتة معدنية كنت أعمل على تطويرها على مدار العام الماضي. تحمل الألوان التي استخدمتها طابعاً تأمّلياً ذاتياً، تتداخل عبر كلّ وسيط لاستحضار أصول مشتركة ـ عالم ومنظر طبيعي يربطها جميعاً". ينبع عملها بالسيراميك من رحلة قامت بها العام الماضي إلى فلسطين، عندما سافرت لظروف عائلية طارئة. أثناء وجودها هناك، أسرها منظر قرية عائلتها في بيتين، وتحديداً مصنع فخار يعود للقرن العاشر، وهو اليوم مغطى بحقل من أشجار الزيتون. وتوضح قائلةً: "بينما كنت أتجوّل في الأرض، اكتشفتُ شظايا فخارية مدفونة في التربة ـ شظايا من القرن العاشر، وقد تحقّق منها عالم آثار لاحقاً. أثار هذا الاكتشاف تساؤلات لديّ: ما معنى الحفاظ على القطع الأثرية القديمة حقاً؟ من يقرّر مصيرها؟ في كثير من الأحيان، تُحفظ هذه القطع خلف الزجاج أو تُنسى في مخازن المؤسّسات، وتُكتَم قصصها". استحوذ معرضها على قلب وروح تلك البقايا التي وجدتها في هذا الموقع، مما أعطى الأشياء شكلاً وهيئة جديدين، حيث قامت بدمج شظايا القرن العاشر هذه في أوعية من الطين. ومن الأمثلة على ذلك Landscape Amphoras حيث يتمّ إعادة صهر القطع ودمجها لإبتكار شيءٍ جديد، يحتوي على قطعة من الماضي بداخله. وأوضحت قائلة: "القطع المتبقية موجودة في وعاء زجاجي منفوخ يدوياً بعنوان "إن لم آخذها أنا، فسيأخذها غيري"، في إشارة إلى أقوال أحد المستعمرين من جهة، وإلى ممارسات إستخراج الآثار من قبل الجهات التي تزيل القطع الأثرية من سياقاتها لإيوائها في المؤسسات"، من جهة أخرى. هذا النهج يمنح المشاهد فرصة للتساؤل حول أهمية التاريخ في اللحظة الحالية، كما وتتضمّن أسماء كلّ قطعة من قطعها رسالة خفية ـ في بعض الأحيان تجد جذورها في جدل سياسي فيأتي عملها كإجابةٍ أو ردٍّ عليه، بينما في أحيانٍ أخرى يمكن أن تكون مستمدّة من الشعر أو من نوع نباتي معين. "الأسماء أو العناوين، بالنسبة لي، هي أكثر من مجرّد تسميات ـ فهي تحمل معنىً وثقلاً مجازياً وتشكّل نقطة الدخول إلى المشهد العاطفي أو المفاهيمي للقطعة". متأرجح بين الذاكرة والفقدان، يتشكّل عملها الفنّي من الفظائع التي تشهدها يومياً، والتي ظلّت مخفية، مكتومة، وغير معلنة. يصبح عملها الفنّي وسيلةً للحوار مع المشاهدين، حيث تُعيد الألوان، والأسماء، والمواد، إلى الأذهان قصةً أعمق عن الناس، والأماكن، والانتماء، والامتلاك. وعندما سُئلَتْ عن رسالتها للمشاهدين، قالت: "نحن أكثر من مجرّد صراعاتنا، وقصصنا تتجاوز الحزن بكثير. حتى في مواجهة فظائع لا تُصدّق، يستحقّ الفلسطينيون حرية الحلم، والتخيل، والإبداع، متجاوزين حدود المعاناة"


الجزيرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجزيرة
الاحتلال يواصل الاقتحامات والاعتقالات بالضفة والمستوطنون يخربون المزارع
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء حملات الاقتحامات والاعتقالات بمناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. كما واصل المستوطنون اعتداءاتهم على مزارع الفلسطينيين هناك. واعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم 3 شبان شرق طولكرم. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اعتقلت الشابين محمد بلال أبو العون ورائد عمار بركات بعد دهم وتفتيش منزليهما في بلدة عنبتا شرق طولكرم. وحسب مصادر وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب سعد عثمان بسيس عقب دهم منزله في ضاحية اكتابا، وهو معتقل سابق. ومساء أمس الاثنين اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة فرعون جنوب طولكرم، وجابت أحياء البلدة وسط إطلاق للرصاص الحي، وأوقفت المركبات وفتشتها، واستولت على مفاتيح عدد منها، واعتقلت الشاب علاء الدين أبو قمر من مخيم الفارعة أثناء زيارته منزل جده في البلدة. وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال قامت بتخريب صورة مضيئة للمعتقل رشيد عمر أقيمت أمام منزله في الحي الشرقي من البلدة. وقالت مصادر للجزيرة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله وأغلقت مداخلها، كما اقتحمت بلدة عزون شرق قلقيلية في الضفة الغربية. وفي بلدة الخضر، جنوب بيت لحم صيب طفلان بالرصاص الحي مساء أمس الاثنين خلال اقتحام قوات الاحتلال. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر محلية قولها إن قوات الاحتلال اقتحمت الخضر وتمركزت عند دوار البالوع وأطلقت الرصاص الحي، مما أدّى إلى إصابة طفلين، أحدهما أصيب في بطنه والآخر في يده، نقلا على إثرها إلى المستشفى. كما اعتقلت قوات الاحتلال مساء أمس طفلا من بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل المواطن مراد محمد طقاطقة، واعتقلت نجله ثائر (17 عاما) بعد أن اعتدت عليه بالضرب المبرح. واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الاثنين قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس. وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال تمركزوا وسط القرية، وأجبروا أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز والصوت. كما اقتحمت قوات الاحتلال أمس بلدة عزون شرق قلقيلية، وقرية أم التوت وتلفيت شرق وجنوب شرق مدينة جنين دون أن يبلغ عن مداهمات أو اعتقالات. اعتداءات المستوطنين وعلى صعيد اعتداءات المستوطنين، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية أن مستوطنين أحرقوا أشجارا مثمرة ومحاصيل زراعية شرق مدينة الخليل. ونقلت عن رئيس المجلس المحلي لقرية بيرين فريد برقان قوله "إن مستعمرين مسلحين من البؤرة الاستعمارية أدورين أحرقوا أشجار كرمة ولوزيات وزيتون وحمضيات في خلة الفرن". وأضاف أن النيران امتدت إلى مساحات واسعة تزيد عن 70 دونما مزروعة بالشعير والبرسيم وغيرها. ووفق تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية، نفذ مستوطنون 341 اعتداء ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية خلال أبريل/نيسان الماضي. إعلان وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.