أحدث الأخبار مع #بيتاجلوكان،
مصراوي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أكلة سحرية تخفض الكوليسترول في الدم.. تناولها قبل النوم
في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والدهون الثلاثية، يبحث كثيرون عن حلول غذائية طبيعية تساعد في ضبط مستويات الكوليسترول الضار دون اللجوء إلى الأدوية. ووفقا للدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، فإن تناول الشوفان قبل النوم قد يكون أحد هذه الحلول السحرية التي تحسن من صحة القلب والأوعية الدموية. لماذا الشوفان؟ وقال "صلاح" في تصريحات لـ"مصراوي" إن الشوفان غني بنوع من الألياف يعرف باسم "بيتا جلوكان"، وهي ألياف قابلة للذوبان تعمل على تقليل امتصاص الكوليسترول الضار (LDL) من الأمعاء، مما يساعد الجسم على التخلص منه بشكل طبيعي. وأضاف: "تناول الشوفان بانتظام، خاصة في وجبة خفيفة قبل النوم، يساعد في خفض مستويات الكوليسترول تدريجيا، ويمنح الجسم شعورا بالشبع لفترة أطول، ما يفيد في إنقاص الوزن- أحد العوامل المهمة في تحسين صحة القلب". فوائد إضافية قبل النوم وتابع أخصائي التغذية العلاجية أن الشوفان يساعد في خفض الكوليسترول، وتحسين جودة النوم، لأنه يحتوي على مادة الميلاتونين وبعض المركبات التي تساعد على الاسترخاء وتنظيم إيقاع النوم. نصيحة صحية ونصح "صلاح" بتناول نصف كوب من الشوفان مع الحليب قليل الدسم أو الزبادي قبل النوم، مع تجنّب إضافة السكر، ويمكن تحسين المذاق بإضافة القليل من القرفة أو شرائح الموز. اقرأ أيضا: توصية خاصة للرجال.. جمال شعبان ينصح بتناول هذه الفاكهة (فيديو) علامة على الأظافر تكشف إصابة امرأة بهذا النوع من السرطان تتشابه مع حرقة المعدة.. احذر أعراض تكشف النوبة القلبية
24 القاهرة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
يحسن الصحة النفسية.. فوائد تناول الفطر للجسم
كشفت دراسة حديثة، أن الفطر الذي يُستخدم في العديد من الوجبات، قد يوفر فوائدًا صحية عديدة، وغير متوقعة حيث يقلل من خطورة الإصابة بـ الاكتئاب. فوائد تناول الفطر ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، توصلت ما دراسات سابقة أن الفطر يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب، ويحسن نمو خلايا الدماغ، ويعزز الحماية ضد السرطان، كما أظهرت دراسة جديدة أن الفطر قد يكون أيضا سلاحا فعالا ضد الإنفلونزا. وأجرى فريق بحثي من جامعة ماكغيل في كندا دراسة على الفئران، حيث أظهرت النتائج أن الألياف الموجودة في الفطر، والمعروفة باسم بيتا-جلوكان، مما يساهم في تقليل التهابات الرئة الناجمة عن الإصابة بالإنفلونزا. وعند إعطاء الفئران جرعة من هذه الألياف، لاحظ الباحثون تحسنًا في وظائف الرئة وتقليلا في خطر الإصابة بمضاعفات خطيرة أو الوفاة بعد تعرضها للفيروس. وأشارت نتائج الدراسة، إلى أن البيتا-جلوكان يعزز من قدرة الجهاز المناعي، ولكن الدراسة الحالية ركزت على قدرته في تقليل تأثير العدوى الفيروسية بدلا من مكافحة الفيروسات بشكل مباشر كما تفعل الأدوية التقليدية، ما يقلل من خطورة الإصابة بالاكتئاب والقلق، ويحسن من مستويات الصحة النفسية. دراسة: مخاطر التدخين الإلكتروني تفوق التقليدي بمراحل دراسة صادمة: تضاعف حالات الإصابة ببكتيريا مميتة خلال عقد واحد فقط في الولايات المتحدة
برلمان
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
دراسة حديثة.. الفطر قد يكون سلاحا فعالا ضد الإنفلونزا
الخط : A- A+ إستمع للمقال أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ماكغيل في كندا أن الفطر، الذي يُستخدم في العديد من الأطباق، قد يحمل فوائد صحية غير متوقعة، خصوصا فيما يتعلق بالحماية من الإنفلونزا، فقد تبين أن الألياف الموجودة في الفطر، والمعروفة باسم 'بيتا-جلوكان'، تلعب دورا مهما في تقليل التهابات الرئة الناتجة عن العدوى الفيروسية، مما قد يفتح آفاقًا جديدة لاستخدام هذه المادة في تعزيز المناعة ضد الأمراض التنفسية. AdChoices ADVERTISING ووفقا لما صرح به أخصائي المناعة مازيار ديفانغاهي، فإن 'البيتا-جلوكان' يوجد في جميع أنواع الفطريات، بما في ذلك تلك التي تعيش داخل جسم الإنسان وعلى سطحه، وهو ما يفسر تأثيره المحتمل على الاستجابة المناعية، وقد أثبتت التجارب التي أُجريت على الفئران أن هذه الألياف تحسن وظائف الرئة وتقلل خطر المضاعفات الناتجة عن الإنفلونزا، من خلال تعزيز قدرة الجهاز المناعي على التعامل مع الفيروسات بشكل أكثر كفاءة. وأظهرت نتائج الدراسة أن الفئران التي تم إعطاؤها جرعة من 'البيتا-جلوكان' شهدت زيادة في أعداد الخلايا المناعية المسماة العدلات، التي لعبت دورا في تخفيف الالتهابات الرئوية بدلا من زيادتها، ويُعرف عن العدلات أنها تساهم في الالتهاب، ولكن تأثير 'البيتا-جلوكان' جعلها تعمل بشكل منظم وفعال، مما ساعد في تقليل خطر الإصابة بمضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي. AdChoices ADVERTISING ورغم أن هذه الدراسة لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن نتائجها تشير إلى إمكانية استخدام 'البيتا-جلوكان' كعلاج محتمل لتعزيز المناعة ضد الإنفلونزا والأمراض المشابهة، كما أن تأثيره الطويل الأمد على الخلايا المناعية يفتح المجال لمزيد من الأبحاث حول كيفية توظيفه في الوقاية من الفيروسات، مما قد يمثل خطوة مهمة نحو تطوير علاجات طبيعية فعالة للأمراض التنفسية.
مصرس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
10 أطعمة غنية بالألياف تعزز صحة القلب والأوعية الدموية
تلعب الأطعمة الغنية بالألياف دورًا أساسيًا في الحفاظ على صحة القلب، حيث تساعد الألياف الغذائية، وخاصة الألياف القابلة للذوبان، في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) عن طريق الارتباط بجزيئات الكوليسترول ومنع امتصاصها في مجرى الدم. وهذا بدوره يقلل من خطر تراكم الترسبات في الشرايين، مما يقلل من فرص الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك، تساهم الألياف في الحفاظ على مستويات السكر في الدم، مما يمنع الارتفاع المفاجئ في الأنسولين، والذي قد يؤدي إلى مشاكل في القلب والأوعية الدموية، كما تساعد الأطعمة الغنية بالألياف في التحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات، وهما من العوامل الرئيسية المسببة لأمراض القلب، بحسب ndtv.علاوة على ذلك، فإن الاستهلاك المنتظم للألياف يعزز صحة الجهاز الهضمي، مما يمنع تراكم الدهون الزائدة ويدعم التمثيل الغذائي الصحي، وهو ما ينعكس إيجابيًا على صحة القلب.اقرأ ايضا|لصحة قلبك.. مخاطر تجنبها مع زيت عباد الشمس10 أطعمة غنية بالألياف لتعزيز صحة القلب1. الشوفانيعد الشوفان من أفضل مصادر الألياف القابلة للذوبان، خاصة "بيتا جلوكان"، التي تساعد في خفض الكوليسترول الضار وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، يمكن تناول وعاء من الشوفان على الإفطار أو إضافته إلى العصائر والمخبوزات للحصول على فوائده الصحية.2. العدسيحتوي العدس على نسبة عالية من الألياف والبروتين النباتي والمعادن الأساسية مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، والتي تساعد في تنظيم ضغط الدم وتحسين وظائف القلب، يمكن إضافة العدس إلى الحساء أو السلطات أو الأطباق المختلفة لتعزيز صحة القلب.3. بذور الشياتتميز بذور الشيا بمحتواها العالي من الألياف وأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين مستويات الكوليسترول، يمكن نقع بذور الشيا في الماء أو إضافتها إلى الزبادي والعصائر للحصول على فوائدها الصحية للقلب والجهاز الهضمي.4. بذور الكتانتعتبر بذور الكتان مصدرًا غنيًا بال"ليغنانات" والألياف القابلة للذوبان، وكلاهما يساعد في خفض مستويات الكوليسترول وحماية القلب من الأمراض، يمكن رش بذور الكتان المطحونة على السلطات أو إضافتها إلى الشوفان أو العصائر للاستفادة منها.5. التفاحيحتوي التفاح على "البكتين"، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تساعد في خفض الكوليسترول ومنع تراكم الترسبات في الشرايين، يمكن تناول تفاحة يوميًا كوجبة خفيفة أو إضافتها إلى السلطات أو الشوفان لتعزيز صحة القلب.6. الأفوكادويعد الأفوكادو غنيًا بالدهون الأحادية غير المشبعة الصحية للقلب والألياف، مما يساعد في تقليل الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، يمكن إضافته إلى الساندويشات أو السلطات أو العصائر لتحسين وظائف القلب والصحة العامة.7. الفاصولياتحتوي الفاصوليا على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، والتي تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم والكوليسترول، يمكن إضافتها إلى الحساء أو اليخنات أو السلطات لمنح الجسم شعورًا بالشبع ودعم صحة القلب.8. التوتيعد التوت من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف والبوليفينولات، والتي تساعد في تقليل الالتهابات وتحسين وظائف الشرايين، يمكن تناول حفنة من التوت يوميًا أو إضافته إلى العصائر لتعزيز صحة القلب والحصول على الفيتامينات الضرورية.9. الحبوب الكاملةتحتوي الحبوب الكاملة على كمية كبيرة من الألياف الغذائية، مما يساعد في التحكم في مستويات السكر في الدم والكوليسترول. استبدال الحبوب المكررة بالحبوب الكاملة في النظام الغذائي يعزز صحة القلب ويحسن عملية الهضم.10. الجزريعد الجزر غنيًا بالألياف والبيتا كاروتين ومضادات الأكسدة التي تساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتقليل الإجهاد التأكسدي على القلب. يمكن تناول الجزر نيئًا كوجبة خفيفة أو إضافته إلى السلطات والشوربات للحصول على فوائده الصحية.فوائد الأطعمة الغنية بالألياف لصحة القلبيساعد النظام الغذائي الغني بالألياف في الحفاظ على صحة القلب من خلال:تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL).تنظيم ضغط الدم.منع انسداد الشرايين وتحسين تدفق الدم.تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
LE12
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
دراسة.. الفطر سلاح فعال ضد الإنفلونزا
أظهرت . وإلى جانب ما وصلت إليه دراسات سابقة أن الفطر يمكن أن يقلل من خطر . وأجرى فريق بحثي من جامعة ماكغيل في كندا دراسة على الفئران، حيث أظهرت النتائج أن الألياف الموجودة في الفطر، والمعروفة باسم 'بيتا-جلوكان'، قد تساهم في تقليل التهابات الرئة الناجمة عن الإصابة بالإنفلونزا . وعند إعطاء الفئران جرعة من هذه الألياف، لاحظ الباحثون تحسنا في وظائف الرئة وتقليلا في خطر الإصابة بمضاعفات خطيرة أو الوفاة بعد تعرضها للفيروس . و أخصائي المناعة في جامعة ماكغيل، مازيار ديفانغاهي لـ'ساينس أليرت' أن 'البيتا-جلوكان موجود في جدران خلايا جميع أنواع الفطريات، بما في ذلك تلك التي تعيش داخل جسم الإنسان وعلى سطحه '. وأضاف: 'من الممكن أن تؤثر مستويات وتركيب الفطريات في جسم الإنسان على استجابة جهاز المناعة للعدوى، وذلك جزئيا بفضل تأثير البيتا-جلوكان '. وقد أثبتت الدراسات أن البيتا-جلوكان يعزز من قدرة الجهاز المناعي، ولكن الدراسة الحالية ركزت على قدرته في تقليل تأثير العدوى الفيروسية بدلا من مكافحة الفيروسات بشكل مباشر كما تفعل الأدوية التقليدية . وما يميز البيتا-جلوكان هو قدرته على تعديل سلوك الخلايا المناعية في الجسم، مما يساعد في التفاعل بشكل أفضل مع الإنفلونزا . وأظهرت الفئران التي تم علاجها زيادة في عدد الخلايا المناعية المسماة العدلات، التي كانت تعمل بشكل منظم بدلا من الاندفاع العشوائي . ومن المعروف أن العدلات قد تساهم في الالتهاب، ولكن مع تأثير البيتا-جلوكان، تمكنت هذه الخلايا من تقليل الالتهابات في الرئتين، وهي عملية أساسية لتجنب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي . وأكدت عالمة المناعة كيم تران، من جامعة ماكغيل، أن 'العدلات عادة ما تسبب الالتهابات، ولكن البيتا-جلوكان يمكنه تغيير سلوكها لتقليل هذا الالتهاب '. وأضافت أن الخلايا المناعية التي تمت معالجتها بالبيتا-جلوكان ظلت نشطة لمدة تصل إلى شهر، مما يشير إلى أن هذا العلاج قد يوفر حماية طويلة الأمد . وعلى الرغم من المراحل المبكرة لفهم هذا العلاج بشكل كامل، فإن هذه الدراسة تفتح آفاقا جديدة لفهم كيف يمكن للبيتا-جلوكان أن يسهم في تعزيز المناعة ضد الأمراض التنفسية، مما يتيح للباحثين إمكانية استكشافه كعلاج محتمل للإنفلونزا وأمراض مشابهة في المستقبل .
