أحدث الأخبار مع #بيتالسناري


منذ 3 أيام
- ترفيه
انطلاق أمسية شعرية عالمية في افتتاح ملتقى "القاهرة: أصوات متناغمة" ببيت السناري
مصطفى طاهر انطلقت منذ قليل الأمسية الشعرية الدولية ضمن فعاليات افتتاح ملتقى Interwoven Voices: Cairo (القاهرة: أصوات متناغمة)، في بيت السناري بالسيدة زينب، التابع لمكتبة الإسكندرية، والذي تنظمه دار "أطياف للنشر والتوزيع" بالتعاون مع Sulfur Editions. موضوعات مقترحة انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى نخبة من الشعراء والفنانين العالميين شهدت الأمسية مشاركة متميزة لمجموعة مرموقة من الشعراء والفنانين من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب عرض موسيقي بصري للفنان الصوتي الإيطالي Niet FN والفنان المصري محسن البلاسي. كما شارك في الأمسية الشاعر الصيني يانج ليان، المرشح لجائزة نوبل في الأدب 2024، والحائز على جائزة زبيجنيو هربرت الدولية للأدب، ويُعد من أبرز الشعراء الأحياء في الصين. انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى حضور دولي وثقافي متنوع ضمّ الملتقى أيضًا: ريس تريمبل (ويلز): شاعر، مترجم، مؤدي، ناقد، موسيقي، وفنان تشكيلي شربل داغر (لبنان): شاعر وأكاديمي أنجليكا سين (ألمانيا): كاتبة وفنانة ومحاضرة فلورين دان برودان (رومانيا): شاعر وفنان تشكيلي د. صفاء النجار (مصر): كاتبة روائية د. غادة كمال (مصر): كاتبة وفنانة تشكيلية محسن البلاسي (مصر): فنان تشكيلي وشاعر انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى إدارة الأمسية أدارت الأمسية الكاتبة د. صفاء النجار، فيما تولت الترجمة سمية عبد الوهاب، وسط تفاعل كبير من الجمهور الحاضر. انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى فعاليات تستمر أسبوعًا تتواصل فعاليات ملتقى Interwoven Voices: Cairo حتى 24 مايو 2025، تحت رعاية مكتبة الإسكندرية ومؤسسة Sia، بمشاركة دولية واسعة تهدف إلى الاحتفاء بالشعر والفن والهوية الثقافية المتداخلة. انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى انطلاق ملتقى القاهرة.. أصوات متناغمة في بيت السناري بحضور دولي رفيع المستوى

مصرس
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مصرس
السبت ببيت السناري.. انطلاق أمسية شعرية في افتتاح فعاليات ملتقى «القاهرة .. أصوات متناغمة»
يستضيف مركز بيت السناري الثقافي بالسيدة زينب أمسية شعرية دولية في السادسة من مساء السبت المقبل، وذلك في مستهل فعاليات ملتقى "القاهرة .. أصوات متناغمة". يشارك في الأمسية مجموعة من الشعراء والفنانين العالميين، وتتضمن عرضًا موسيقيًا بصريًا لفنان الصوت التجريبي الإيطالي نيت إف إن والفنان المصري محسن البلاسي، ومشاركة الشاعر الصيني يانج ليان، الذي رُشّح لجائزة نوبل في الأدب 2024، والحائز على جائزة زبيجنيو هربرت الأدبية الدولية لعام 2024، ويُعرَف بأنه أحد أبرز شعراء الصين الأحياء.وتضم قائمة الضيوف ريس الفنان الشامل تريمبل من ويلز بالمملكة المتحدة، وهو شاعر ومترجم ومؤدٍ وناقد وموسيقي وفنان تشكيلي، بالإضافة إلى الشاعر والبروفيسور الأكاديمي اللبناني شربل داغر؛ والكاتبة والفنانة والمحاضرة الألمانية أنجليكا سين؛ والشاعر والفنان التشكيلي الروماني فلورين دان برودان، والكاتبة الروائية المصرية د. صفاء النجار، والكاتبة والفنانة التشكيلية المصرية د. غادة كمال.تدير الأمسية الافتتاحية الكاتبة والروائية المصرية د. صفاء النجار، وتشارك بالترجمة سمية عبد الوهاب.تقام فعاليات الملتقى برعاية من مكتبة الإسكندرية، وتستمر حتى 27 مايو الجاري.


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بمشاركة «الدستور».. أمسية شعرية دولية لمدة أسبوع بمكتبة الإسكندرية
تنظم مكتبة الإسكندرية عبر قطاع التواصل الثقافي، بالتعاون مع أطياف للنشر والتوزيع وSulfur Editions و'الدستور' وسيا للخدمات الاعلامية في السابعة من مساء السبت بيت السناري بالسيدة زينب، أمسية شعرية دولية كبداية لمجموعة فعاليات Interwoven Voices :Cairo التي تمتد لأسبوع. يشارك في الأمسية الشعرية مجموعة مرموقة من الشعراء والفنانين العالميين وعرض موسيقي وببصري لفنان الصوت التجريبي الإيطالي Niet FN والفنان محسن البلاسي ومشاركة الشعراء يانج ليان (الصين)، الشاعر الشهير الذي رُشّح لجائزة نوبل في الأدب 2024، والحائز على جائزة زبيجنيو هربرت الأدبية الدولية لعام ٢٠٢٤، والذي يُوصف بأنه "أحد أبرز شعراء الصين الأحياء". كما تضم قائمة ضيوفنا الكرام ريس تريمبل (ويلز)، الشاعر والمترجم والمؤدي والناقد والموسيقي والفنان التشكيلي، إضافة الي فنان الصوت التجريبي الإيطالي ومهندس الصوت ومدير شركة إنتاج (إصدارات كاتشينسكي)، نيت إف إن؛ والشاعر والبرفيسير الاكاديمي اللبناني شربل داغر ووالفنانة والمحاضرة الألمانية أنجليكا سين؛ والشاعر والفنان التشكيلي الروماني فلورين دان برودان والكاتبة الروائية المصرية د.صفاء النجار والفنانة التشكيلية د.غادة كمال، والفنان التشكيلي والشاعر محسن البلاسي وتقدم وتدير الأمسية الكاتبة الروائية المصرية د.صفاء النجار بينما ستشارك في الترجمة.سمية عبد الوهاب. بيت السناري بيت السناري الأثري يقع في حي الناصرية بالسيدة زينب في نهاية حارة غير نافذة تُعرف حاليًّا بحارة مونج، وهو يُعد واحدًا من القصور الفخمة الباقية التي تم بناؤها للصفوة في هذه المنطقة. المنزل ملك لإبراهيم كتخدا السناري؛ أحد المماليك التابعين لمراد بك والذي لقِّب بالسناري نسبة لمدينة سنار ويشير الجبرتي إلى أن أصله يرجع للبرابرة. ومع مجيء الحملة الفرنسية، تمت مصادرة المنزل من قِبل الفرنسيين في عام 1798؛ لإسكان أعضاء لجنة العلوم والفنون التي صاحبت بعثة نابليون العسكرية لعمل دراسة منهجية للبلاد، وتابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، يتم تقديم مختلف الانشطة الثقافية والفنية والتراثية بشكل مجاني، للحفاظ على التراث والهوية المصرية


صحيفة الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مكتبة الإسكندرية تعرض أوبريت «البروكة»
أعلنت مكتبة الإسكندرية عرض أوبريت «البروكة» لسيد درويش في نهاية مايو الجاري. والتي تعد إحدى أشهر المسرحيات الغنائية الكوميدية لفنان الشعب سيد درويش، وهي مأخوذة عن أوبريت «لا مسكوت» للموسيقي الفرنسي أدموند أودران، وقام بتعريب النص محمود مراد، ويوسف حلمي، وأعاد كتابة النص محمد عبدالقادر. ونظمت المكتبة، مؤتمراً في مقر بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب بالقاهرة، أعلنت فيه تفاصيل عرض المسرحية داخل المكتبة يومي 22 و23 مايو الجاري. وقال الموسيقار راجح داوود، المشرف على مركز الفنون بالمكتبة، إن هذا العمل يمثل أهمية تراثية كبيرة مشيراً إلى أنه سيعاد تقديم العمل برؤية حديثة، مع التركيز على الدراما الموسيقية، وبلهجة إسكندرية، وتم الاستناد إلى نسخة الأوبريت الأصلية التي قدمت أوائل القرن الماضي. وأوضح الموسيقار ناير ناجي، قائد أوركسترا مكتبة الإسكندرية، أن إعادة توزيع الأعمال المصرية الموسيقية تنقل التراث المصري من المحلية إلى جميع أنحاء العالم، مؤكداً أن أعمال سيد درويش فريدة في نوعها وتمثل مصر دائماً في جميع المهرجانات العالمية. وقال الدكتور محمد عبدالقادر، صاحب الرؤية الفنية للأوبريت، والأستاذ بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان، إن إحياء التراث في وجدان الشباب شيء مهم للغاية، مشدداً على أهمية إعادة تقديم الأعمال التراثية مثل أعمال سيد درويش فقد كان أول عرض لهذا الأوبريت عام 1921. حضر المؤتمر الصحفي، أعضاء العمل الفني وهم المخرج مهدي السيد، وهاني عبدالناصر «باريتون»، ويوسف طارق، والسوبرانو ليديا لوتشانو، والسوبرانو هاجر البديوي، ومحمد عبدالقادر للتدريب والرؤية الفنية، ومحمد التركي وعبدالعزيز سليمان، ووجدي الفوي، التوزيع الموسيقي، وعبدالمنعم المصري، التصميم، ودنيا الدغيدي، تدريب الكورال.


٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
فرنسا والتعليم المصري
رغم أن المسافة بين بيت السناري بحارة مونج بالسيدة زينب، حيث مقر الحملة العلمية الفرنسية المصاحبة لبونابرت، وبين جامعة القاهرة التي تحدث تحت قبتها التاريخية الرئيس الفرنسي ماكرون مؤخرًا مسافة قليلة نسبيًا في عدد الكيلومترات، ويمكن أن تقطعها في أقل من ساعة زمن مشيًا على الأقدام، إلا أن نتائجها في عمر الزمن أعمق كثيرًا. فبعد أن انتهى الغزو العسكري للحملة الفرنسية تنبهت مصر إلى آثارها العلمية، وبدأت رحلة الحداثة في مدنية التعليم بعدها مباشرة أي منذ قرنين من الزمان، وبالتعاون مع فرنسا كذلك في بناء منارات العلم فبدأت بالمدارس العليا مثل المهندسخانة أولًا بالقلعة ثم طب القصر العيني وتضمهم لاحقًا جامعة القاهرة في رحابها بعد قرن تقريبًا من توطينهم بمصر المحروسة ليتغير وجه مصر الحديث بالتعليم. فصاحبة أعرق حضارة في التاريخ وإليها يعود كل شيء كما نقل عن شامبليون، لتصبح الآن أيضًا من أقدم وأعرق دول المنطقة والقارة الإفريقية عبر التعليم الحديث، فإنشاء جامعة القاهرة قد تحمست له النخبة التعليمية المصرية التي تكونت من منابع الثقافة الفرنسية الحديثة، ومثلما حدث في العصر القديم وانتقلت الثقافة والفكر من مصر إلى الإغريق والرومان، ثم أوروبا فالحضارات والثقافات عملية تبادلية وتراكمية. وجاء خطاب الرئيس الفرنسي بجامعة القاهرة بعناوين واضحة وتحمل ضمنيًا ملاحظات على سياسات إدارة العولمة وغلق الحدود وطرد المهاجرين رغم أنهم هم مخترعو هذه الأدوات والمصطلحات في تناقض ومفارقة واضحة. كما تضمن خطابه بعض الملامح التعليمية والكلمات ذات الإرث الثقافي والتعليمي، وبه من مضمون الفلسفة أيضًا ربما بحكم الأصول الدراسية له بالفلسفة، والتي من المهم إلقاء الضوء على هذه القضايا الفلسفية، وهي قضية الإعلاء لمفهوم رأس المال البشري أو التنمية الإنسانية وهو مفهوم أصبح مهمًا وركيزة أساسية في النظم الفكرية الحديثة لاسيما في فرنسا، وذلك لمواجهة آثار التعليم الآلي والبرجماتي والاعتماد على قيم التقليد واستهلاك إنتاج الآخرين، لاسيما أدوات العولمة التي خصها في خطابه بتحفظات حول "هستريا وسائل التواصل الاجتماعي" إن جاز لي الإضافة، ورغم أن هذه الأدوات تمثل أدوات العصر ويستخدمها الجميع حكامًا ومحكومين؛ أي أننا لا نستطيع أن نجرمها أو نمنعها، ولكن علينا في المقابل أن نطلق التحذيرات فقط من الإفراط في الاعتماد عليها، لأنها تحمل ضمنيًا تكريسًا لمفهوم التعليم ذي البعد الواحد الذي يهمش العقل والثقافة والإبداع لحساب ومصلحة توغل وسيطرة وحصر لفوائد التعليم في قيم تعليم سوق العمل فقط، وهي الصيغة التي تربط دائمًا بين الأولوية بالتعليم لتخريج التكنولوجي والتقني، ورفعهم ليكون مثل الدين الجديد بالتعليم رغم أن الفكر والإبداع الفلسفي أخرج لنا مبدعين عالميين مثل نجيب محفوظ وأندريه شديد ذات الأصل المصري أيضًا. ومن أهم ما قاله هو إجاباته على الطالب سامح الذي طلب نصيحته له وللأجيال الجديدة، فأجاب بأنه لا يمتلك النصيحة الحاسمة! لأنكم أنتم الشباب من تختارون مستقبلكم، فنحن فقط نمهد لكم الفرص وعليكم الاختيار، وهذه نقطة جوهرية نحتاج إلى التركيز عليها، وتتعلق بتطوير أساليب وفلسفة التعليم فبدلًا من فرض الوصاية على الطلاب وبحجة الحماية لهم بنموذج والتمجيد الدائم لتعليم الماضي في سلفية تعليمية مستمرة، وهذه ليست معناها الدعوة إلى الثورة على الأجيال السابقة والأفكار كلها وعدم التعلم منهم ومن تجاربهم، ولكن بتكوين العقلية النقدية التي تشتبك مع القديم والجديد، ربما ساهمت الطريقة التعليمية الأبوية سواء بالمناهج ومؤسسة المدرسة في ترسيخ هذه الأبوية التعليمية، وبأن أبناءنا لابد وأن يكونوا نسخة مستحدثة من الأجيال القديمة، وهذه الوصاية التعليمية يحرسها منهج الحفظ وبرشامة الإجابة النموذجية، ولكنها لا تساعد على التقدم والشغف به فلابد من طرح الأسئلة والحوار؛ لذلك اقترح ماكرون استعداد بلاده في تدريب المعلمين، لأن تدريب المعلم حقًا هو حجر الزاوية في تشجيع الإبداع والتفكير والحد من الفكر التقليدي المحافظ الذي لا يساعد على الابتكار وقبول الآخر الجديد، لذلك قال أحبوا التعليم ومصادره لأنها المستقبل، والتفوا حول الجامعات؛ لأنها تمثل مراكز العراقة التي ستستمر إلى الأبد؛ فهي التي يعرف بها التاريخ والتقدم للدول والأوطان بعد أن تنتهي قوة الدول عسكريًا وسياسيًا، وهنا قفز إلى ذهني فورًا أن هيمنة الاستعمار المباشرة انتهت، لكن بقيت أكسفورد وكمبردج والسوربون والبوليتكنيك، فالتعليم يعني الحرية الفكرية للمستقبل وليس هناك إبداع وتطور بدون حرية فكرية، مثلما حدث عبر تاريخ العلم وتطور الأفكار الإنسانية، بل دعا إلى حوار فكري دولي؛ لبحث هذا المستقبل، وأن تقوم الجامعات بذلك؛ لأنها معقل البحث والأفكار المستقبلية. لقد وصل عدد الطلاب المصريين الآن إلى ٣٠٠٠ آلاف دارس بفرنسا وبزيادة عن السنوات السابقة بنسبة ٢٢٪ - ربما لمجانية التعليم الجامعي بها - وهنا لابد أن نلح أكثر على زيادة المنح وبرامج التدريب، وتفعيل برامج الشهادات المزدوجة لاسيما في العلوم الإنسانية، وإدخال اللغة الفرنسية بها أو عودتها مرة أخرى. وإذا كانت مصر تمتلك التاريخ، فهي أيضًا تمتلك المستقبل؛ لوجود واحد من كل اثنين تحت سن ٢٥ سنة، وهو ما يستدعي منا التأكيد المستمر والإلحاح على المخزون الرأسمالي للتنمية البشرية؛ لأننا أمة شابة، وهذا هو سلاح المستقبل إذا أحسنت استخدامه، وأن التعداد السكاني ليس نقمة، بل هو ميزة للمستقبل الذي يعتمد جوهره على التعليم الجيد الذي يؤدي إلى الإبداع والتقدم، وحسنًا أن فعلت مصر مؤخرًا في البحث عن فرص حقيقية للبناء وللتعاون في عولمة التعليم، وبناء إستراتيجية وشراكة تحديدًا مع فرنسا ليس فقط لتراثها الأكاديمي الطويل معنا، وفي بناء جسور التنوير والعقلانية مثلما أخرجت لنا رفاعة الطهطاوي وتلميذه محمد عبده وطه حسين، ولكن لأن الشراكة ربما لن تكلفنا ماديًا الكثير، لأن التعليم بفرنسا مجانيًا، كما يمكن أن تساهم فرنسا في تطوير التعليم الثانوي والثانوية العامة وبجدية حقيقية، وليس بمجرد اقتباس الاسم "البكالوريا"، بحيث نبتعد عن مدرسة تسليع التعليم من أجل سوق العمل على أهميته التي لا ينكرها أحد، ولكن هناك تخصصات مهمة وإستراتيجية لا تكسب المال الكثير، ولكنها ربما تغير فكر المجتمع وتطويره والتنمية به، وأن يفتح الباب لمساهمة قطاعات كثيرة في هذه الشراكة العلمية والثقافية، بجانب الجامعة الأهلية الفرنسية وتشجيع بناء المدارس المنخفضة التكلفة والمصروفات، وتدرس بلغتين الفرنسية والإنجليزية، وهذا مدخل جيد لجذب الطلاب ولإدخال أنماط من التعليم تساعد على التفكير والتقدم.