logo
#

أحدث الأخبار مع #بيتر

"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء
"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء

هو مخرج لا يكتفي بتوجيه الكاميرا، بل يحمّلها رسالة، وصوت، وصرخة وجع. المصري الأمريكي بيتر تكلا يدخل عالم السينما من باب مختلف تمامًا، لا يتاجر بالمآسي ولا يُجمّل الحقيقة، بل يرصدها بكل وجعها. في فيلمه الجديد "٤٠ يوم"، يغوص في أعماق أزمة الهجرة غير الشرعية من منظور إنساني، دون أحكام أو شعارات. في حوار خاص مع "الفجر الفني"، يكشف تكلا كواليس هذا العمل الجريء، ويضع النقاط فوق الحروف بشأن الاتهامات والتساؤلات التي قد تلاحق الفيلم. هل فيلم "٤٠ يوم" محاولة لتبرير الهروب... أم إدانة له؟ "فيلم ٤٠ يوم مش تبرير للهروب ولا إدانة له... إحنا ضد فكرة الهجرة غير الشرعية تمامًا. اللي عايز يهاجر، يهاجر بطريقة شرعية، لأن الهجرة غير الشرعية خطيرة جدًا على حياته كلها، وبتحوّل الحلم لكابوس دائم." كيف ترى الهجرة غير الشرعية؟ هل تعتبرها حق إنساني... أم خيانة للوطن؟ "الهجرة غير الشرعية لا هي حق مكتسب ولا خيانة للوطن، لكنها موت بالبطيء... الإنسان بيقتل نفسه من غير ما يكون عارف هو بيعمل إيه. الهجرة مش شيء سيئ في المطلق، خاصة لما نتكلم عن بلد زي أمريكا، بلد الأحلام، لكن الوصول ليها لازم يكون بشكل قانوني، مش برحلة فيها خطر على الحياة." هل مرّت لحظة خلال التصوير انهرت فيها إنسانيًا؟ مش تقنيًا... لحظة حسّيت إنك مش قادر تفصل بين الكاميرا والوجع؟ "طبعًا... من أصعب اللحظات كانت مشاهد التصوير في الجبل، والمبيت في الصحراء، والخطف، والقتل. الممثلين تعبوا جدًا، وكنت دايمًا بقولهم: أنتم تعبتوا كتمثيل، أمال الناس اللي عاشوا ده فعلًا عملوا إيه؟ الممثل لما يحط نفسه مكان الناس دي بيحس بمعاناتهم جدًا، وده كان مرهق نفسيًا لينا كلنا." لو أمريكا طلبت سحب الفيلم بحجة إنه بيشوّه صورتها الحدودية... إيه هيكون ردك كمخرج؟ وكمواطن؟ "الفيلم لا بيشوّه صورة أمريكا ولا مصر. هو لا يتكلم عن السياسة من قريب أو بعيد، لكنه بيتناول البُعد الإنساني فقط. الهجرة غير الشرعية مرفوضة لأنها ضد الإنسانية، مش ضد دولة بعينها." هل واجهت أي ضغوط أو رقابة تطلب منك تلميع أو تشويه جنسية معينة؟ "أبدًا، أمريكا ما طلبتش سحب الفيلم ولا بتحط قيود على حرية الفن، ودي من الحاجات اللي بحبها في العمل هناك. ولو حصل ضغط في يوم، ردي هيكون واضح كمخرج: إحنا بنعرض الواقع من غير ما نكون مع أو ضد سياسة. بنشتغل من منطلق إنساني فقط. وبصفتي مواطن، أنا مش عايز أي إنسان يضيع حياته عشان يوصل لحلم ممكن يوصله أو لا... لأن في ناس بتموت ومبتوصلش أصلًا." بعد "٤٠ يوم"... هل تعتبر نفسك مجرد مخرج يصوّر؟ ولا أصبحت شاهدًا على جريمة إنسانية؟ "أنا شايف إن شغلي كمخرج هو تقديم صورة واقعية ومحايدة، باستخدام كل الأدوات اللي تحت إيدي: من دراما، وتمثيل، وصورة، وموسيقى، وأحداث، وحبكة درامية. الهدف مش بس حكاية قصة، لكن كمان توصيل رسالة تحذيرية للمجتمع من مخاطر الهجرة غير الشرعية والنتائج السلبية اللي بتيجي منها." هل في جديد حابب تعلن عنه؟ "أنا بطبعي بحب الأفلام اللي لها رسالة وهدف، وبحب أشتغل على مشاريع الفن فيها بيكون وسيلة للتوعية مش للترفيه فقط. بعد '٤٠ يوم'، إحنا شهود على جرائم إنسانية بتحصل كل يوم، وإن شاء الله مستمر في تقديم أعمال قوية توصل رسائل مهمة للمجتمع." أحداث الفيلم ٤٠ يوم الفيلم قصه ميرا فيكتور، سيناريو وحوار واخراج بيتر تكلا، يروي قصة 'Naguib' و'Miriam' في رحلة محفوفة بالمخاطر من أمريكا الوسطى إلى الحدود الأمريكية، ويسلط الضوء على التحديات الإنسانية والمخاطر الحياتية التي يواجهها المهاجرون. أبطال فيلم ٤٠ يوم يضم الفيلم طاقم تمثيل مميز بقيادة الفنان المصري حسام داغر، إلى جانب ميرا فيكتور، افرام عوض، والممثل الهندي Aman Dhaliwal، وBavi Sharma، والممثلة الأمريكية Constance Marie Kim، والممثل الأمريكي Tony Shofner. الموسيقى التصويرية من تأليف ريمون صقر، تضيف عمقًا عاطفيًا للقصة، بينما يشارك في الإنتاج وائل نظمي وليلى بنس تحت راية Media Ave Studios.

"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء
"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

"٤٠ يوم".. بين الحلم والهاوية.. بيتر تكلا يفتح النار على الهجرة غير الشرعية ويكشف كواليس فيلمه الإنساني الجريء

هو مخرج لا يكتفي بتوجيه الكاميرا، بل يحمّلها رسالة، وصوت، وصرخة وجع. المصري الأمريكي بيتر تكلا يدخل عالم السينما من باب مختلف تمامًا، لا يتاجر بالمآسي ولا يُجمّل الحقيقة، بل يرصدها بكل وجعها. في فيلمه الجديد "٤٠ يوم"، يغوص في أعماق أزمة الهجرة غير الشرعية من منظور إنساني، دون أحكام أو شعارات. في حوار خاص مع "الفجر الفني"، يكشف تكلا كواليس هذا العمل الجريء، ويضع النقاط فوق الحروف بشأن الاتهامات والتساؤلات التي قد تلاحق الفيلم. هل فيلم "٤٠ يوم" محاولة لتبرير الهروب... أم إدانة له؟ "فيلم ٤٠ يوم مش تبرير للهروب ولا إدانة له... إحنا ضد فكرة الهجرة غير الشرعية تمامًا. اللي عايز يهاجر، يهاجر بطريقة شرعية، لأن الهجرة غير الشرعية خطيرة جدًا على حياته كلها، وبتحوّل الحلم لكابوس دائم." كيف ترى الهجرة غير الشرعية؟ هل تعتبرها حق إنساني... أم خيانة للوطن؟ "الهجرة غير الشرعية لا هي حق مكتسب ولا خيانة للوطن، لكنها موت بالبطيء... الإنسان بيقتل نفسه من غير ما يكون عارف هو بيعمل إيه. الهجرة مش شيء سيئ في المطلق، خاصة لما نتكلم عن بلد زي أمريكا، بلد الأحلام، لكن الوصول ليها لازم يكون بشكل قانوني، مش برحلة فيها خطر على الحياة." هل مرّت لحظة خلال التصوير انهرت فيها إنسانيًا؟ مش تقنيًا... لحظة حسّيت إنك مش قادر تفصل بين الكاميرا والوجع؟ "طبعًا... من أصعب اللحظات كانت مشاهد التصوير في الجبل، والمبيت في الصحراء، والخطف، والقتل. الممثلين تعبوا جدًا، وكنت دايمًا بقولهم: أنتم تعبتوا كتمثيل، أمال الناس اللي عاشوا ده فعلًا عملوا إيه؟ الممثل لما يحط نفسه مكان الناس دي بيحس بمعاناتهم جدًا، وده كان مرهق نفسيًا لينا كلنا." لو أمريكا طلبت سحب الفيلم بحجة إنه بيشوّه صورتها الحدودية... إيه هيكون ردك كمخرج؟ وكمواطن؟ "الفيلم لا بيشوّه صورة أمريكا ولا مصر. هو لا يتكلم عن السياسة من قريب أو بعيد، لكنه بيتناول البُعد الإنساني فقط. الهجرة غير الشرعية مرفوضة لأنها ضد الإنسانية، مش ضد دولة بعينها." هل واجهت أي ضغوط أو رقابة تطلب منك تلميع أو تشويه جنسية معينة؟ "أبدًا، أمريكا ما طلبتش سحب الفيلم ولا بتحط قيود على حرية الفن، ودي من الحاجات اللي بحبها في العمل هناك. ولو حصل ضغط في يوم، ردي هيكون واضح كمخرج: إحنا بنعرض الواقع من غير ما نكون مع أو ضد سياسة. بنشتغل من منطلق إنساني فقط. وبصفتي مواطن، أنا مش عايز أي إنسان يضيع حياته عشان يوصل لحلم ممكن يوصله أو لا... لأن في ناس بتموت ومبتوصلش أصلًا." بعد "٤٠ يوم"... هل تعتبر نفسك مجرد مخرج يصوّر؟ ولا أصبحت شاهدًا على جريمة إنسانية؟ "أنا شايف إن شغلي كمخرج هو تقديم صورة واقعية ومحايدة، باستخدام كل الأدوات اللي تحت إيدي: من دراما، وتمثيل، وصورة، وموسيقى، وأحداث، وحبكة درامية. الهدف مش بس حكاية قصة، لكن كمان توصيل رسالة تحذيرية للمجتمع من مخاطر الهجرة غير الشرعية والنتائج السلبية اللي بتيجي منها." هل في جديد حابب تعلن عنه؟ "أنا بطبعي بحب الأفلام اللي لها رسالة وهدف، وبحب أشتغل على مشاريع الفن فيها بيكون وسيلة للتوعية مش للترفيه فقط. بعد '٤٠ يوم'، إحنا شهود على جرائم إنسانية بتحصل كل يوم، وإن شاء الله مستمر في تقديم أعمال قوية توصل رسائل مهمة للمجتمع." أحداث الفيلم ٤٠ يوم الفيلم قصه ميرا فيكتور، سيناريو وحوار واخراج بيتر تكلا، يروي قصة 'Naguib' و'Miriam' في رحلة محفوفة بالمخاطر من أمريكا الوسطى إلى الحدود الأمريكية، ويسلط الضوء على التحديات الإنسانية والمخاطر الحياتية التي يواجهها المهاجرون. أبطال فيلم ٤٠ يوم يضم الفيلم طاقم تمثيل مميز بقيادة الفنان المصري حسام داغر، إلى جانب ميرا فيكتور، افرام عوض، والممثل الهندي Aman Dhaliwal، وBavi Sharma، والممثلة الأمريكية Constance Marie Kim، والممثل الأمريكي Tony Shofner. الموسيقى التصويرية من تأليف ريمون صقر، تضيف عمقًا عاطفيًا للقصة، بينما يشارك في الإنتاج وائل نظمي وليلى بنس تحت راية Media Ave Studios.

ثقافة : لا تأخذ سلاحي.. رسالة نادرة لاستعطاف جندي بريطاني للعرب بالحرب العالمية الثانية
ثقافة : لا تأخذ سلاحي.. رسالة نادرة لاستعطاف جندي بريطاني للعرب بالحرب العالمية الثانية

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • نافذة على العالم

ثقافة : لا تأخذ سلاحي.. رسالة نادرة لاستعطاف جندي بريطاني للعرب بالحرب العالمية الثانية

الجمعة 16 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - من بين آلاف الوثائق والمخطوطات والكتب والرسائل المحفوظة جيداً فى مكتبة "بيتر" فى لندن، وجدت رسالة نادرة "وثيقة" تظهر "الدعاية الحربية البريطانية في شمال إفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية، وتوضح اعتماد الجيش البريطاني على الدعم الشعبي المحلي خاصة في بيئات صعبة مثل الصحراء، خاصة لأن المعارك تجري في ليبيا ومصر وتونس، وكانت القوات البريطانية تعتمد على تعاون السكان المحليين. وجاءت نصت الرسالة كالأتى: " إلى العرب الكرام.. إني طيار بريطاني لاجئ، جئتكم طالبًا المساعدة، فساعدونى وسترون الخير من الحكومة البريطانية جزاءً لصنيعكم هذا.... -لا تتركني للعدو. -لا تأخذ سلاحي. -أرشدني إلى الطريق الآمن. -أعطني طعامًا وشرابًا. ستنالون مكافأة عظيمة من الحكومة البريطانية إن أنقذتمونى". = كتبت هذه الرسالة ووزعت على الجنود أو الطيارين البريطانيين الذين قد يسقطون في الصحراء خلال المعارك ضد قوات المحور ألمانيا وإيطاليا، بحيث يحملون هذه الورقة ويظهرونها لأي سكان محليين (عرب) ليطلبوا المساعدة. وتهدف هذه الرسالة النادرة إلى استعطاف العرب وتحثهم على تقديم المساعدة للطيار البريطاني مقابل وعد بـ"الخير" أو "مكافأة عظيمة" من الحكومة البريطانية، وقد تم استخدام الدين واللغة المهذبة بدأ النص بسم الله وهذا يظهر محاولة مخاطبة العرب بروح دينية لجذب التعاطف.

الإفراج عن البريطاني (بيتر سوليفان) بعد 40 عام قضاها بين القضبان بسبب جريمة لم ي
الإفراج عن البريطاني (بيتر سوليفان) بعد 40 عام قضاها بين القضبان بسبب جريمة لم ي

رواتب السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • رواتب السعودية

الإفراج عن البريطاني (بيتر سوليفان) بعد 40 عام قضاها بين القضبان بسبب جريمة لم ي

نشر في: 15 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد الإفراج عن البريطاني (بيتر سوليفان) بعد 40 عام قضاها بين القضبان بسبب جريمة لم يقترفها… عام 1986 وفي يوم صيفي حار من شهر أغسطس كانت الفتاة ..دايان سيندال.. عائدة لبيتها مشياً على الأقدام لكنها لم تصل للمنزل أبداً. لاحقاً وجدوا جثتها في أحد الحقول وعليها آثار تعذيب وأكد الطب الشرعي أنه تم الاعتداء عليها جنسياً قبل قتلها وأصبحت القصة قضية رأي عام مما زاد الضغط على الأمن الذي أراد القبض على القاتل بأسرع وقت. بعد شهر من الجريمة وجهت الشرطة تهمة القتل لـ (بيتر سوليفان) لأنه كان قرب مسرح الجريمة وقتها، ونشرت الصحف عنوان عريض كتبوا فيه ..الوحش الذي قتل دايان.. مع صورة لبيتر. عملية الاتهام والمحاكمة والسجن حدثت بلا شهود ولا بصمات ولا آثار للحمض النووي، أُدين بيتر بالجريمة نتيجة وجوده قرب مكان الحادثة وأيضاً لوجود شخص واحد كان قرب المكان قال بأنه شاهد شاب يشبه بيتر وتم أخذ شهادته ضمن الإدانة. مؤخراً فُتحت القضية من جديد باستخدام التقنيات الحديثة وبعد فحص الحمض النووي صُدم الجميع أن بصمة الحمض النووي لا تتطابق مع بيتر ولا علاقة له بالجريمة نهائياً. بعدها قررت المحكمة يوم أمس إلغاء الإدانة وإطلاق سراحه. عندما أدين بيتر بالجريمة كان عمره 29 عام اليوم عمره 68 عام بعد خروجه رفض بيتر تصوير نفسه للإعلام قائلاً: قلت لكم منذ البداية أني بريء، الآن لا أريد شيء من هذا العالم سوى تركي العيش وحيداً بهدوء وسلام. الصورة الحديثة الوحيدة الموجودة هي رسمة لشكله خلال المحاكمة الأخيرة قبل يومين. الصحف لم تذكر أي تعويض من قبل الحكومة البريطانية وقالت بأن عملية التعويض تتطلب محاكمات قد تستغرق سنوات ومبلغ التعويض قد يصل إلى 1 مليون جنيه استرليني (5 ملايين ريال)، لكن يبدو أن بيتر قرر الرحيل والعيش وحيداً بعد صدمة عمره التي عاشها. انتهى. المصدر : إياد الحمود | منصة x

مطعم بريطاني يدفع 100 ألف دولار تعويضًا لعائلة لهذا السبب
مطعم بريطاني يدفع 100 ألف دولار تعويضًا لعائلة لهذا السبب

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • 24 القاهرة

مطعم بريطاني يدفع 100 ألف دولار تعويضًا لعائلة لهذا السبب

في حادثة أثارت جدلًا واسعًا في المملكة المتحدة، حصلت عائلة ماكجير من أيرلندا الشمالية على تعويض قدره 100 ألف دولار، بعد أن اتهمها أحد المطاعم زورًا بمغادرة المكان دون دفع فاتورة العشاء. ووفقًا لـ أوديتي سنترال، زار بيتر وآن ماكجير مع طفليهما مطعم ذا هورس آند جوكي في منطقة بيك ديستريكت، حيث تناولوا وجبة فاخرة تضمنت شرائح لحم ومشروبات، قبل أن يغادروا المكان. لكن بعد وقت قصير، نشر المطعم مقطع فيديو على فيسبوك يتهم فيه العائلة بالفرار دون دفع فاتورة بلغت 150 جنيهًا إسترلينيًا، ما أشعل عاصفة إعلامية أثرت على سمعة العائلة، ودفعتهم إلى اللجوء للقضاء. خطأ فادح من المطعم وضرر لا يُغتفر التحقيقات كشفت لاحقًا أن العائلة كانت قد سددت الفاتورة باستخدام بطاقة ائتمان، لكن الخطأ كان من أحد الموظفين الذي نسي تسجيل الدفع بشكل صحيح، ورغم محاولة إدارة المطعم الاعتذار وتقديم عروض مصالحة، إلا أن الضرر الذي لحق بسمعة العائلة كان قد حدث بالفعل. مصدر مقرب من العائلة صرّح لصحيفة ديلي ميل: عائلة ماكجير ليست فقط محترمة، بل أيضًا من أغنى العائلات في أوماج، ولم يكن منطقيًا اتهامهم بالتهرب من دفع مبلغ زهيد، بالنظر إلى مكانتهم وثروتهم. تملك العائلة شركة ماكجير للهندسة، المتخصصة عالميًا في تصنيع آلات بناء الكتل، وتبلغ قيمتها نحو مليوني جنيه إسترليني، ما يجعلها واحدة من أبرز الشركات في مجالها. في النهاية، اضطر مطعم ذا هورس آند جوكي إلى تسوية القضية خارج المحكمة بدفع 75 ألف جنيه إسترليني (ما يعادل 100 ألف دولار)، وتقديم اعتذار رسمي لعائلة ماكجير، في خطوة تهدف لاحتواء الضرر الذي تسبب فيه المنشور. تعليقًا على الحادثة، قالت مصادر قانونية إن المطعم ربما كان عليه تقبّل خسارة بسيطة في الفاتورة بدلًا من خوض معركة قضائية مكلفة بسبب تسرع في الاتهام والتشهير، فالأضرار التي تُلحقها كلمة غير مدروسة قد تكون أكبر بكثير من أي خسارة مادية بسيطة. إصابة 5 أشخاص في حريق اندلع داخل مطعم بالفيوم| أسماء السيطرة على حريق في مطعم بالفيوم دون إصابات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store