logo
#

أحدث الأخبار مع #بيتركايل

أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح
أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

أداة ذكاء اصطناعي للحكومة البريطانية تجتاز الاختبار بنجاح

أعلنت الحكومة البريطانية، في يناير 2025، عن تحول استراتيجي: جعل الذكاء الاصطناعي رافعة مركزية في تغيير كبير يدعم الخدمات العامة. وقد تحقق هذا الطموح، بدعم من وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا، من خلال إطلاق أداة "Humphrey"، وهي مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة لموظفي الخدمة المدنية. في 14 مايو الجاري، أجرت الوزارة رسميًا أول اختبار حاسم لأحد هذه الحلول، وهو برنامج Consult، المقرر إتاحته قريبًا في جميع الدوائر الحكومية رغم أنه لا يزال قيد التطوير. تجربة أولى استخدمت أداة Consult لأول مرة ضمن استشارة من الحكومة الاسكتلندية بشأن تنظيم الإجراءات التجميلية غير الجراحية التي تزداد شعبية. حيث تعاملت أداة الذكاء الاصطناعي مع ما يقرب من 2000 إجابة في غضون ساعات قليلة، وحددت الموضوعات الرئيسية المرتبطة بكل من الأسئلة الستة المفتوحة. وتبين أن النتائج "متطابقة تقريبا" مع نتائج التحليل البشري التقليدي، حيث وجد خبراء الحكومة المكلفون بالتحقق من الموضوعات اختلافات لا تذكر في الترتيب النهائي. وبقياسه، اعتُبر أداء الذكاء الاصطناعي مرضياً، وذو موثوقية وفعالية. وقال بيتر كايل وزير العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطاني "لا ينبغي لأحد أن يهدر وقته في شيء يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به بشكل أسرع وأفضل، ناهيك عن إهدار ملايين الجنيهات من أموال دافعي الضرائب من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للمقاولين لإنجاز هذا النوع من العمل". في الممارسة العملية، لا يحل برنامج Consult محل الموظفين الحكوميين، بل يساعدهم: فهو يقدم تصنيفًا أوليًا يمكن تحسينه. وبذلك، يحتفظ المحللون بالسيطرة على الحكم النهائي. وبحسب الملاحظات الأولية، فإن هذا الترابط جعل من الممكن توفير الوقت بشكل أسرع لاستكشاف الفروق الدقيقة النوعية، مع الحد من تحيز التفسير الفردي. بحسب وزارة وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطانية، إذا تم نشر هذه الأداة في أكثر من 500 استشارة تجريها الحكومة كل عام، فمن الممكن أن توفر ما يعادل 75 ألف يوم عمل من التحليل، أو حوالي 20 مليون جنيه إسترليني من تكاليف الرواتب. ومن خلال تقليل التأخير، ستسمح الأداة أيضًا لصناع القرار بدمج ردود الفعل العامة بسرعة أكبر، مما يساهم في إدارة أكثر استجابة للسياسات العامة. اقرأ أيضا... "الذكاء الاصطناعي" يتعلم فهم الصور الطبية وقراءتها همفري (Humphrey): مجموعة الذكاء الاصطناعي لحكومة أكثر مرونة لا تقتصر مجموعة الذكاء الاصطناعي الداخلية "همفري" على أداة Consult. حيث تتضمن هذه الحزمة عدة أدوات تهدف إلى تبسيط عمل الحكومة البريطانية: Parlex: تقوم هذه الأداة بتحليل المناقشات البرلمانية لتوجيه السياسات العامة بشكل أفضل. Minute: يضمن هذا النموذج تسجيل وتلخيص الاجتماعات الرسمية. Redbox: مساعد توليدي مصمم للمساعدة في صياغة الوثائق الإدارية. Lex: يسهل البحث القانوني من خلال تحليل القوانين ذات الصلة. تأمل الحكومة البريطانية، من خلال هذه التقنيات، في تقليل اعتمادها على المقاولين، مع تحسين إنتاجية وكفاءة الموظفين المدنيين. خطة تحول طموحة يعد دمج مجموعة "همفري" (Humphrey) للذكاء الاصطناعي جزءا من استراتيجية أوسع لتحديث الخدمة العامة في بريطانيا، وهي الاستراتيجية التي تم تقديمها في يناير الماضي كجزء من "خطة التغيير"، والتي من شأنها أن تمكن الحكومة من تحقيق 45 مليار جنيه إسترليني من المدخرات سنويا. وأعلنت السلطات أيضًا عن نشر خارطة طريق رقمية وذكاء اصطناعي لتنظيم هذا التطور. يضيف الوزير كايل "بعد أن أثبت همفري هذه النتائج الواعدة، فإنه سيساعدنا على خفض تكاليف الحوكمة وتسهيل جمع ومراجعة شاملة لما يقوله لنا الخبراء والجمهور حول مجموعة من القضايا الحرجة"، مؤكدا "اتخذت الحكومة الاسكتلندية خطوة أولى جريئة. قريباً جداً، سأستخدم برنامج Consult في وزارتي، وسوف يستخدمه آخرون أيضاً، مما يسرع عملنا على تنفيذ خطة التغيير". ورغم هذه التجربة الأولى الناجحة، ستخضع أداة Consult للذكاء الاصطناعي إلى المزيد من الاختبارات والتقييمات على نطاق واسع في بريطانيا في الأشهر المقبلة قبل إتاحتها نهائيا لموظفي الخدمة العامة.

أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح
أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

أداة الذكاء الاصطناعي للحكومة البريطانية تتجاوز الاختبار بنجاح

أعلنت الحكومة البريطانية، في يناير 2025، عن تحول استراتيجي: جعل الذكاء الاصطناعي رافعة مركزية في تغيير كبير يدعم الخدمات العامة. وقد تحقق هذا الطموح، بدعم من وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا، من خلال إطلاق أداة "Humphrey"، وهي مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي المخصصة لموظفي الخدمة المدنية. في 14 مايو الجاري، أجرت الوزارة رسميًا أول اختبار حاسم لأحد هذه الحلول، وهو برنامج Consult، المقرر إتاحته قريبًا في جميع الدوائر الحكومية رغم أنه لا يزال قيد التطوير. تجربة أولى استخدمت أداة Consult لأول مرة ضمن استشارة من الحكومة الاسكتلندية بشأن تنظيم الإجراءات التجميلية غير الجراحية التي تزداد شعبية. حيث تعاملت أداة الذكاء الاصطناعي مع ما يقرب من 2000 إجابة في غضون ساعات قليلة، وحددت الموضوعات الرئيسية المرتبطة بكل من الأسئلة الستة المفتوحة. وتبين أن النتائج "متطابقة تقريبا" مع نتائج التحليل البشري التقليدي، حيث وجد خبراء الحكومة المكلفون بالتحقق من الموضوعات اختلافات لا تذكر في الترتيب النهائي. وبقياسه، اعتُبر أداء الذكاء الاصطناعي مرضياً، وذو موثوقية وفعالية. وقال بيتر كايل وزير العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطاني "لا ينبغي لأحد أن يهدر وقته في شيء يمكن للذكاء الاصطناعي القيام به بشكل أسرع وأفضل، ناهيك عن إهدار ملايين الجنيهات من أموال دافعي الضرائب من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للمقاولين لإنجاز هذا النوع من العمل". في الممارسة العملية، لا يحل برنامج Consult محل الموظفين الحكوميين، بل يساعدهم: فهو يقدم تصنيفًا أوليًا يمكن تحسينه. وبذلك، يحتفظ المحللون بالسيطرة على الحكم النهائي. وبحسب الملاحظات الأولية، فإن هذا الترابط جعل من الممكن توفير الوقت بشكل أسرع لاستكشاف الفروق الدقيقة النوعية، مع الحد من تحيز التفسير الفردي. بحسب وزارة وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا البريطانية، إذا تم نشر هذه الأداة في أكثر من 500 استشارة تجريها الحكومة كل عام، فمن الممكن أن توفر ما يعادل 75 ألف يوم عمل من التحليل، أو حوالي 20 مليون جنيه إسترليني من تكاليف الرواتب. ومن خلال تقليل التأخير، ستسمح الأداة أيضًا لصناع القرار بدمج ردود الفعل العامة بسرعة أكبر، مما يساهم في إدارة أكثر استجابة للسياسات العامة. اقرأ أيضا... "الذكاء الاصطناعي" يتعلم فهم الصور الطبية وقراءتها همفري (Humphrey): مجموعة الذكاء الاصطناعي لحكومة أكثر مرونة لا تقتصر مجموعة الذكاء الاصطناعي الداخلية "همفري" على أداة Consult. حيث تتضمن هذه الحزمة عدة أدوات تهدف إلى تبسيط عمل الحكومة البريطانية: Parlex: تقوم هذه الأداة بتحليل المناقشات البرلمانية لتوجيه السياسات العامة بشكل أفضل. Minute: يضمن هذا النموذج تسجيل وتلخيص الاجتماعات الرسمية. Redbox: مساعد توليدي مصمم للمساعدة في صياغة الوثائق الإدارية. Lex: يسهل البحث القانوني من خلال تحليل القوانين ذات الصلة. تأمل الحكومة البريطانية، من خلال هذه التقنيات، في تقليل اعتمادها على المقاولين، مع تحسين إنتاجية وكفاءة الموظفين المدنيين. خطة تحول طموحة يعد دمج مجموعة "همفري" (Humphrey) للذكاء الاصطناعي جزءا من استراتيجية أوسع لتحديث الخدمة العامة في بريطانيا، وهي الاستراتيجية التي تم تقديمها في يناير الماضي كجزء من "خطة التغيير"، والتي من شأنها أن تمكن الحكومة من تحقيق 45 مليار جنيه إسترليني من المدخرات سنويا. وأعلنت السلطات أيضًا عن نشر خارطة طريق رقمية وذكاء اصطناعي لتنظيم هذا التطور. يضيف الوزير كايل "بعد أن أثبت همفري هذه النتائج الواعدة، فإنه سيساعدنا على خفض تكاليف الحوكمة وتسهيل جمع ومراجعة شاملة لما يقوله لنا الخبراء والجمهور حول مجموعة من القضايا الحرجة"، مؤكدا "اتخذت الحكومة الاسكتلندية خطوة أولى جريئة. قريباً جداً، سأستخدم برنامج Consult في وزارتي، وسوف يستخدمه آخرون أيضاً، مما يسرع عملنا على تنفيذ خطة التغيير". ورغم هذه التجربة الأولى الناجحة، ستخضع أداة Consult للذكاء الاصطناعي إلى المزيد من الاختبارات والتقييمات على نطاق واسع في بريطانيا في الأشهر المقبلة قبل إتاحتها نهائيا لموظفي الخدمة العامة.

'إيرباص' تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ
'إيرباص' تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ

البلاد البحرينية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

'إيرباص' تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ

فازت شركة 'إيرباص' بعقد قيمته 150 مليون جنيه إسترليني (194 مليون دولار) لتطوير منصة هبوط ستنقل مركبة بريطانية الصنع إلى سطح كوكب المريخ ضمن مهمة للبحث عن مؤشرات لوجود حياة. ومنحت وكالة الفضاء الأوروبية 'إيرباص' في المملكة المتحدة هذا العقد لبناء منصة الهبوط الخاصة بمهمة 'إكسو مارس' المقرر إطلاقها في العام 2028 بالتعاون مع وكالة ناسا، وفقا لما ذكرته وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا يوم السبت. ويتوقع أن تهبط المركبة الجوالة، التي تم بناؤها بواسطة الشركة، على سطح المريخ في نهاية هذا العقد. يُعدّ هذا العقد الأول من نوعه لأوروبا، ويأتي في وقت تسعى فيه القارة الأوروبية إلى تقليل اعتمادها على الولايات المتحدة، خصوصا في قطاعات الدفاع والفضاء. وكانت آخر مهمة لمركبة جوّالة على سطح المريخ في العام 2021، عندما هبطت الولايات المتحدة بمركبة 'بيرسيفيرانس' على الكوكب الأحمر لجمع الصخور ومواد أخرى لدراستها على الأرض. وتم تسمية المركبة الجوالة على اسم العالِمة البريطانية روزاليند فرانكلين، وكانت مستعدة للإطلاق في العام 2022، إلا أن وكالة الفضاء الأوروبية علّقت تعاونها الفضائي مع روسيا بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا. ونتيجة لذلك، اضطرت أوروبا إلى استبدال المعدات الروسية التي كانت جزءًا من المهمة، بما في ذلك منصة الهبوط على المريخ، بحسب ما قاله وزير التكنولوجيا البريطاني بيتر كايل في البيان. يُعدّ الهبوط على سطح المريخ تحدّيا كبيرا بسبب الكثبان الرملية والمنحدرات والصخور المنتشرة على سطح الكوكب. ولهذا السبب، ستتضمن منصة الهبوط منحدرين على جانبيها حتى تتمكن المركبة من النزول إلى السطح الأكثر سلاسة، وفقا للبيان. (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الإلكتروني) وبمجرد وصولها إلى المريخ، ستتمكن مركبة روزاليند فرانكلين من الحفر لعمق يصل إلى مترين تحت السطح لجمع عينات، بالإضافة إلى تسجيل بيانات حول الغلاف الجوي ونسيج السطح. وقالت كاتا إسكوت، المديرة العامة لشركة 'إيرباص' للدفاع والفضاء في المملكة المتحدة، في بيان: 'ستعزز هذه المهمة معرفتنا الفضائية في المملكة المتحدة، كما ستدفع قدما بفهمنا الجماعي لنظامنا الشمسي'. وأضافت وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا أن هذا العقد سيتم تمويله من قبل الحكومة البريطانية من خلال وكالة الفضاء البريطانية، وسيوفر نحو 200 وظيفة في قطاع الفضاء بالمملكة المتحدة.

إيرباص تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ
إيرباص تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ

أرقام

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أرقام

إيرباص تفوز بعقد لتطوير منصة هبوط لمركبة بريطانية إلى المريخ

فازت شركة "إيرباص" بعقد قيمته 150 مليون جنيه إسترليني (194 مليون دولار) لتطوير منصة هبوط ستنقل مركبة بريطانية الصنع إلى سطح كوكب المريخ ضمن مهمة للبحث عن مؤشرات لوجود حياة. منحت وكالة الفضاء الأوروبية "إيرباص" في المملكة المتحدة هذا العقد لبناء منصة الهبوط الخاصة بمهمة "إكسو مارس" المقرر إطلاقها في عام 2028 بالتعاون مع وكالة ناسا، وفقا لما ذكرته وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا يوم السبت. ويتوقع أن تهبط المركبة الجوالة، التي تم بناؤها بواسطة الشركة، على سطح المريخ في نهاية هذا العقد. يُعدّ هذا العقد الأول من نوعه لأوروبا، ويأتي في وقت تسعى فيه القارة الأوروبية إلى تقليل اعتمادها على الولايات المتحدة، خاصةً في قطاعات الدفاع والفضاء. وكانت آخر مهمة لمركبة جوّالة على سطح المريخ في عام 2021، عندما هبطت الولايات المتحدة بمركبة "بيرسيفيرانس" على الكوكب الأحمر لجمع الصخور ومواد أخرى لدراستها على الأرض. وتم تسمية المركبة الجوالة على اسم العالِمة البريطانية روزاليند فرانكلين، وكانت مستعدة للإطلاق في عام 2022، إلا أن وكالة الفضاء الأوروبية علّقت تعاونها الفضائي مع روسيا بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا. ونتيجة لذلك، اضطرت أوروبا إلى استبدال المعدات الروسية التي كانت جزءًا من المهمة، بما في ذلك منصة الهبوط على المريخ، بحسب ما قاله وزير التكنولوجيا البريطاني بيتر كايل في البيان. طبيعة المهمة على المريخ يُعدّ الهبوط على سطح المريخ تحدّيا كبيرا بسبب الكثبان الرملية والمنحدرات والصخور المنتشرة على سطح الكوكب. ولهذا السبب، ستتضمن منصة الهبوط منحدرين على جانبيها حتى تتمكن المركبة من النزول إلى السطح الأكثر سلاسة، وفقا للبيان. وبمجرد وصولها إلى المريخ، ستتمكن مركبة روزاليند فرانكلين من الحفر لعمق يصل إلى مترين تحت السطح لجمع عينات، بالإضافة إلى تسجيل بيانات حول الغلاف الجوي ونسيج السطح. وقالت كاتا إسكوت، المديرة العامة لشركة "إيرباص" للدفاع والفضاء في المملكة المتحدة، في بيان: "ستعزز هذه المهمة معرفتنا الفضائية في المملكة المتحدة، كما ستدفع قدما بفهمنا الجماعي لنظامنا الشمسي". وأضافت وزارة العلوم والابتكار والتكنولوجيا أن هذا العقد سيتم تمويله من قبل الحكومة البريطانية من خلال وكالة الفضاء البريطانية، وسيوفر حوالي 200 وظيفة في قطاع الفضاء بالمملكة المتحدة.

أوراكل تخطط لاستثمار 5 مليارات دولار في بريطانيا لتعزيز خدمات الحوسبة السحابية
أوراكل تخطط لاستثمار 5 مليارات دولار في بريطانيا لتعزيز خدمات الحوسبة السحابية

أرقام

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

أوراكل تخطط لاستثمار 5 مليارات دولار في بريطانيا لتعزيز خدمات الحوسبة السحابية

تخطط شركة "أوراكل" لاستثمار 5 مليارات دولار في المملكة المتحدة على مدى السنوات الخمس المقبلة، لتلبية الطلب المتزايد على خدمات الحوسبة السحابية التي تُسهم في تغذية تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. وقالت شركة التكنولوجيا الأمريكية في بيان مشترك مع الحكومة البريطانية صدر الإثنين: "سيوسع الاستثمار الجديد نطاق البنية التحتية السحابية للشركة في المملكة المتحدة، كما سيساعد الحكومة على تعزيز رؤيتها للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي". وذكر وزير التكنولوجيا البريطاني "بيتر كايل" في البيان: "من خلال العمل مع رواد التكنولوجيا مثل 'أوراكل'، نرسخ مكانة المملكة المتحدة في طليعة ثورة الذكاء الاصطناعي". ولدى بريطانيا حاليًا ثالث أكبر صناعة للذكاء الاصطناعي في العالم من حيث القيمة السوقية بعد الولايات المتحدة والصين، إذ أعلنت الحكومة بالفعل أن ثلاث شركات تقنية ستلتزم بإنفاق 14 مليار جنيه إسترليني على الذكاء الاصطناعي، ما سيؤدي إلى إضافة أكثر من 13 ألف وظيفة. ومع ذلك، هناك مخاوف من أن تطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في المملكة المتحدة قد يؤدي إلى فقدان الوظائف، حيث تحل هذه التقنية محل المهام التي يقوم بها البشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store