أحدث الأخبار مع #بيث


تونس تليغراف
منذ 3 أيام
- صحة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph فضيحة طبية في تركيا : عائلة بريطانية تكتشف إختفاء قلب إبنتها بعد تشريحها
تحوّلت عطلة عائلية إلى مأساة مروعة بعدما فقدت سائحة بريطانية حياتها في ظروف غامضة داخل مستشفى تركي، ليكتشف زوجها لاحقًا عند وصول الجثمان إلى بلادهم أن قلبها قد أُزيل دون علمه أو موافقته، ما فتح الباب أمام تحقيق رسمي في تركيا حول شبهة الإهمال الطبي حسب صحيفة Ladbible. من رحلة عائلية إلى صدمة في نهاية شهر أفريل الماضي، سافرت بيث مارتن وزوجها لوك إلى تركيا برفقة طفليهما لقضاء عطلة عائلية. لكن الأمور سرعان ما انقلبت رأسًا على عقب، حيث سقطت بيث مريضة بعد وصولها مباشرة، وبدأت تظهر عليها أعراض غريبة مثل الهذيان، ما استدعى إدخالها إلى أحد المستشفيات. غياب التواصل وغموض المصير وبحسب رواية الزوج، فإن حاجز اللغة والقواعد الصارمة التي يفرضها المستشفى حالت دون حصوله على معلومات واضحة بشأن وضع زوجته. وفي صباح اليوم التالي، فوجئ بإبلاغه أن بيث قد توفيت، دون توضيح سبب الوفاة بشكل دقيق. حساسية البنسلين وسوء التواصل الطبي أكد الزوج أنه أبلغ الأطباء بأن زوجته تعاني من حساسية تجاه البنسلين، لكن يبدو أن هذه المعلومة لم تُؤخذ بعين الاعتبار خلال الساعات الأولى من دخولها المستشفى. وزعم أن الطاقم الطبي اتهمه في لحظة ما بأنه السبب في تدهور حالتها، قبل أن يُبلَّغ لاحقًا بأنها نُقلت إلى مستشفى آخر بسبب مشاكل قلبية، ثم توفيت هناك. المفاجأة المروعة: اختفاء القلب عند تسلُّم الجثمان وإعادته إلى المملكة المتحدة، خضعت بيث لتشريح طبي مستقل، وهنا جاءت الصدمة الكبرى: قلبها لم يكن موجودًا. وصرّح الزوج لوك:'المستشفى التركي أزال قلبها. دون تفسير، ودون أي إذن أو موافقة. لم يخبرنا أحد، ولم يُقدم أي توضيح.' فتح تحقيق رسمي تم فتح تحقيق في تركيا ضد مستشفى لم يُكشف عن اسمه بعد، ويجري التدقيق حاليًا في مدى مسؤولية الطاقم الطبي وتقصيرهم المحتمل في التعامل مع الحالة. وتُطالب العائلة الآن بالحصول على إجابات واضحة حول كيفية وفاة بيث، ولماذا تم التلاعب بجثمانها دون علمهم، وسط دعوات لتحقيق دولي وشفاف. 💬 تضامن وحملة دعم أطلقت العائلة حملة تمويل جماعي لدعم الإجراءات القانونية وتكاليف إعادة الجثمان والتشريح، وقد جمعت أكثر من 140 ألف جنيه إسترليني في أيام قليلة، وسط موجة تضامن واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي.


أخبارنا
منذ 3 أيام
- أخبارنا
وفاة غامضة لأم بريطانية في تركيا والعائلة تُصدم باختفاء قلبها بعد إعادة الجثمان
تحوّلت رحلة عائلية إلى كابوس مأساوي حين تُوفيت بيث مارتن، أم بريطانية تبلغ من العمر 28 عامًا، أثناء عطلتها في تركيا، وسط ظروف غامضة واتهامات صادمة، أبرزها اكتشاف عائلتها لاحقاً أن قلبها قد أُزيل دون تفسير عند عودة جثمانها إلى المملكة المتحدة. وسافرت بيث في 27 أبريل الماضي برفقة زوجها "لوك" وطفليهما لقضاء إجازة عائلية، لكنها بدأت تعاني من أعراض هذيان غريب فور وصولها، قبل أن تُنقل إلى المستشفى، حيث تدهورت حالتها سريعًا وتوفيت بعد يومين فقط، ما ترك زوجها في حالة من الذهول، خاصة بعد اضطراره إلى إخبار طفليه بأن والدتهما لن تعود. وبحسب ما نقلته صحيفة ذا صن، فإن السلطات التركية وجّهت اتهاماً مؤقتاً للزوج بتسميم زوجته، دون تقديم توضيحات كافية أو وجود مترجم رسمي لمساعدته، كما تم نقل بيث إلى مستشفى آخر دون علم العائلة. وفي لحظة قاسية، لم يُسمح للوك برؤية زوجته إلا لدقيقة واحدة فقط داخل المشرحة وتحت رقابة مشددة. والأسوأ، أن العائلة أُجبرت على حمل الجثمان بأنفسهم داخل كيس بلاستيكي، في مشهد وصفه أقرباؤهم بأنه خالٍ من أي احترام أو إنسانية. وعند عودة الجثمان إلى بريطانيا، خضعت بيث لتشريح طبي ثانٍ، ليُصدم الأطباء والعائلة باكتشاف أن قلبها قد أُزيل أثناء وجودها في تركيا، دون إبلاغ الأسرة أو الحصول على موافقتها، ما زاد من الشكوك والصدمة لدى العائلة التي دخلت في معركة قانونية مفتوحة للكشف عن ملابسات الحادثة. مطالب بالتحقيق ودعم شعبي واسع العائلة تطالب الآن بفتح تحقيق رسمي في شبهة الإهمال الطبي والتعامل غير الإنساني، بينما أطلق أصدقاء مقربون حملة تبرعات عبر منصة GoFundMe لدعم الزوج وطفليه في مواجهة النفقات والتبعات النفسية، حيث تخطت التبرعات حتى الآن 140 ألف جنيه إسترليني. القضية أثارت جدلاً واسعاً في وسائل الإعلام البريطانية، وسط دعوات لمحاسبة الجهات المسؤولة في تركيا وتقديم توضيحات عاجلة حول ما حدث لبيث، خاصة بشأن إزالة قلبها دون علم ذويها.


موقع كتابات
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع كتابات
فيلم Certain Women.. الحزن والوحدة مفردات الحياة اليومية للنساء
خاص: كتبت- سماح عادل فيلم Certain Women فيلم مميز، يتناول لقطات من حياة ثلاث نساء، أشبه بقصص قصيرة متتابعة، كل قصة تعتمد علي الهدوء والتأمل من المشاهد ومحاولة فهم حكاية كل امرأة. في ليفينغستون، مونتانا، تتعامل المحامية 'لورا ويلز' مع موكلها الساخط، 'فولر'، منذ ثمانية أشهر. بسبب طرده من العمل بسبب إصابة في مكان العمل جعلته معاقًا، اعتاد 'فولر' زيارة 'لورا' مرارا وتكرارا في مكتبها. ولأن 'فولر' لا يستمع إلى نصيحتها، تصطحبه إلى محامٍ آخر. بعد تقييم القضية، يخبر المحامي 'فولر' بما أخبرته به 'لورا' بالضبط؛ أنه على الرغم من أن شركة 'فولر' مسئولة بوضوح عن إصاباته، إلا أن 'فولر' لم يعد بإمكانه مقاضاة الشركة، لأنه كان قد قبل سابقًا بتسويتهم الصغيرة الأولية. في طريقه إلى المنزل من اجتماعه مع المحامي الثاني، تشاجر 'فولر' مع زوجته، وطُردته من سيارتهما، فأوقف 'لورا' ليعودا بها إلى ليفينغستون. في الطريق، يخبر لورا أنه يريد إطلاق النار على أصحاب عمله السابقين. هجوم.. في وقت متأخر من تلك الليلة، اتصلت الشرطة ب'لورا': لقد ذهب 'فولر' إلى مكان عمله السابق واحتجز حارس الأمن رهينة. بعد أن هيأتها الشرطة، وافقت 'لورا' على دخول المبنى والتحدث مع 'فولر'. دخلت، فوجدت 'فولر' مع رهينته، وبناءً على توجيهات 'فولر'، عثرت على ملف الموظف الخاص به، والذي يتضمن مراجعة القضية التي استخدمتها الشركة لتسوية مطالبته بالتعويض عن الإعاقة. طلب 'فولر' من 'لورا' قراءة الملف كاملاً، والذي يوضح بالتفصيل كيف تم خداع 'فولر' وحرمه من تسويته المستحقة. قرر 'فولر' ترك الحارس؛ وطلب من 'لورا' المماطلة بالذهاب إلى الأمام وإخبار الشرطة بمطالبه كما لو كان يوجه إليها مسدسا، بينما تسلل هو من الخلف. لكن 'لورا' أبلغت الشرطة فورًا بمكان 'فولر'، فأُلقي القبض عليه. القصة الثانية.. 'جينا وريان لويس' زوجان لديهما ابنة مراهقة، يبنيان منزلهما الريفي من الصفر. تشعر 'جينا' أن 'رايان' يُسيء إليها باستمرار مع ابنتهما. 'رايان' أيضا على علاقة غرامية مع 'لورا ويلز'. في طريق عودتهما من مخيم منزلهما الجديد، قررا التوقف عند منزل 'ألبرت'، وهو رجل مسن يعرفانه، لمحاولة إقناعه ببيعهما كومة من كتل الحجر الرملي في أرضه. أثناء حديثهما، حاولت 'جينا' إقناع 'ألبرت' ببيعها الحجر الرملي، لكنه بدا مشتتا ومهتما فقط بالتحدث مع 'رايان'. في النهاية، وافق 'ألبرت' مبدئيا على إعطاء الحجر الرملي ل'جينا وريان'. أشارت 'جينا'، التي كانت تسجل المحادثة سرا، أن عليهما المغادرة. في طريق عودتهما إلى المنزل، اشتكت 'جينا' من قلة دعم 'رايان' خلال المفاوضات، وتجادلا حول ما إذا كان اختيار الحجر الرملي هو القرار الصحيح. بعد فترة، وصلت 'جينا وريان' وحملا شاحنة بالحجر الرملي. لاحظت 'جينا' 'ألبرت' يراقبها من نافذته، ولوحت له بيدها، لكنه لم يبدِ أي اهتمام'. القصة الثالثة.. 'جيمي' عاملة مزرعة تعيش في عزلة خلال الشتاء، ترعى الخيول في مزرعة خارج بيلفري. في طريقها إلى المدينة ذات ليلة، رأت سيارات تدخل المدرسة، فتبعتها. علمت أنها عثرت بالصدفة على فصل دراسي عن قانون التعليم تدرسه المحامية الشابة 'بيث ترافيس'. خرجت 'جيمي' لتناول الطعام مع 'بيث' بعد انتهاء الفصل. أوضحت 'بيث' أنها تعيش في ليفينغستون، على بُعد أربع ساعات بالسيارة، لذا عليها القيام برحلة ذهاب وعودة تستغرق ثماني ساعات مرتين أسبوعيًا للعودة في الوقت المناسب إلى وظيفتها الحقيقية. على الرغم من عدم اهتمام 'جيمي' بقانون التعليم، إلا أنها تعود إلى الفصل الدراسي أسبوعا بعد أسبوع. في أحد الأسابيع، أحضرت أحد خيولها إلى الفصل، وركبت هي و'بيث' الحصان إلى المطعم. في الأسبوع التالي، صدمت عندما اكتشفت أن 'بيث' قد استقالت وأن معلما جديدا قد حل محلها. تغادر الفصل على الفور وتقود سيارتها مباشرةً إلى ليفينغستون. تقضي ليلتها في سيارتها، ثم تقضي الصباح في القيادة إلى مكتب المحاماة على أمل العثور على 'بيث'. في الطريق، تسترجع ذكريات المرة السابقة التي قادت فيها سيارتها إلى المدينة. عندما حددت 'جيمي' عنوانها، رأت 'بيث' في موقف السيارات وأخبرتها أنها قادت سيارتها وهي تعلم أنها إن لم تفعل، فلن تراها مرة أخرى. لم تجب 'بيث'، فغادرت 'جيمي' مُكتئبًة. في طريق عودتها إلى المنزل، غفت وهي تقود السيارة ودخلت حقلا فارغًا. عودة.. تزور 'لورا' 'فولر' في السجن. يقول إنه يتفهم تصرفاتها ويطلب منها الرد على رسائله حتى لا يشعر بالوحدة وتوافق. 'جينا' تقيم حفل شواء مع أصدقائها في أرضها، ويقدر زوجها عملها. تنظر إلى الحجر الرملي وتبتسم. يواصل جيمي العمل في المزرعة. وينتهي الفيلم علي ذلك.. قد الفيلم لقطات من حياة ثلاث سيدات في مهن مختلفة وظروف حياة مختلفة، إيقاع الفيلم كان هادئا مما يسمح بمساحة كبيرة للمشاهد بتأمل حياة هؤلاء النسوة والتماهي معهم. تعبر تلك اللقطات عن الشعور بالوحدة، وعن الظروف التي قد تؤثر علي النساء في حياتهم وعن المعاملة القاسية التي ربما يتعرض لها النساء في حياتهن اليومية. الفيلم.. هو فيلم درامي أمريكي صدر عام ٢٠١٦، من تحرير وكتابة وإخراج: 'كيلي ريتشاردت'. مقتبس من رواية 'الحجر الرملي الأصلي' ورواية 'ترافيس، ب.' و'تومي' ثلاث قصص قصيرة من مجموعتي 'مايلي ميلوي' 'نصف عاشق' و'كلا الطريقين هما الطريق الوحيد الذي أريده'. من بطولة 'لورا ديرن، وكريستين ستيوارت، وميشيل ويليامز، وليلي غلادستون، وجيمس لو غروس، وجاريد هاريس'. عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي لعام 2016 في 24 يناير 2016، وطُرح في دور العرض في الولايات المتحدة في 14 أكتوبر 2016، من قِبل شركة IFC Films. حقق الفيلم إيرادات بلغت 1,068,054 دولارا أمريكيا محليا، ليصبح بذلك أعلى أفلام رايشاردت ربحًا في ذلك الوقت. الإنتاج.. صوّرت رايشاردت معظم أفلامها الروائية في ولاية أوريغون، وأرادت تغييرًا في موقع التصوير. مزجت بين ثلاث قصص قصيرة ل'ميلوي' تدور أحداثها في مونتانا، وبعد استكشاف مواقع التصوير، رأت أن 'ليفينغستون'، بدلا من مسقط رأس ميلوي، هيلينا، هي الأنسب لجو الفيلم. ضم فريق الإنتاج نيل كوب وفينسنت سافينو، وتود هاينز كمنتج تنفيذي. اختير الممثلون الرئيسيون، بمن فيهم ميشيل ويليامز، التي تعاونت معها مرتين، عام ٢٠١٥. أشارت هاينز إلى أن التصوير السينمائي في الفيلم جزأ حياة النساء، العزلة والوحدة التي شعرن بها، على الرغم من أن كل قصة تناولت العلاقات. ولتأكيد ذلك، ركّزت رايشاردت على لقطات بإطارات أبواب ونوافذ ومرايا وهياكل معمارية تفصل شخصياتها وتُجزّئها في الإطار. استخدمت أصواتا من مواقع التصوير، مثل صفارات الرياح والقطارات، طوال الفيلم؛ مشهد واحد فقط له موسيقى تصويرية. عرض فيلم 'نساءٌ معينات' لأول مرة عالميًا في مهرجان صندانس السينمائي لعام 2016 في 24 يناير 2016. بعد ذلك بوقت قصير، حصلت شركة IFC Films على حقوق توزيع الفيلم في الولايات المتحدة. قبل العرض الأول في صندانس، حصلت شركة Sony Pictures Worldwide Acquisitions، تحت علامتها التجارية Stage 6 Films، على حقوق توزيع الفيلم دوليًاعُرض الفيلم بعد ذلك في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، ومهرجان نيويورك السينمائي، ومهرجان فن بروكلين السينمائي. صدر الفيلم في 14 أكتوبر 2016. النقد.. على موقع Rotten Tomatoes، وهو موقع تجميع المراجعات، كانت 92% من 198 مراجعة نقدية إيجابية، بمتوسط تقييم 7.8/10. جاء في إجماع الموقع الإلكتروني: 'يُظهر فيلم 'نساء معينات' موهبة الكاتبة والمخرجة كيلي رايكاردت في سرد قصص الناس العاديين بتعاطف ومهارة استثنائيتين.' على ميتاكريتيك، حصل الفيلم على متوسط تقييم 82 من 100، بناء على 38 ناقدا، مما يشير إلى 'إشادة عالمية'. منحه نويل موراي من موقع 'ذا بلاي ليست' تقييما ممتازا، ووصفه بأنه 'آسر للغاية'، مشيدا بـ'التأثير الآسر' للإيقاع البطيء. أشاد جاي لودج من مجلة 'فارايتي' بالفيلم بشدة، وأشاد بشكل خاص بالمخرجة رايكاردت، واصفًا إياها بـ'أهدأ مخرجات الأفلام الأمريكية العظيمة'. أما نايجل م. سميث من صحيفة 'ذا غارديان'، فقد منح الفيلم 4 من 5 نجوم، وأشاد برايكاردت ووصفها بأنها 'مبدعة في الدراما البطيئة والكئيبة'. كان رأي ليزلي فيلبرين من هوليوود ريبورتر متباينًا حول الفيلم، حيث أشادت بالجزء الأخير منه ووصفته بأنه 'قصة رائعة'، واستمتعت بشكل خاص بـ'الوافدة الجديدة اللامعة' ليلي جلادستون، لكنها وصفت الفيلم ككل بأنه 'أكاديمي وجاف بعض الشيء'. في فرنسا، وضعت مجلة 'ليه كاهير دو سينما' الفيلم في المركز الثالث ضمن قائمتها لأفضل عشرة أفلام لعام 2017 (بعد فيلمي 'توين بيكس' و'جانيت: طفولة جان دارك').


أخبارنا
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
بريطانية تعاني من دموع حارقة تحرق وجهها في حالة نادرة تحيّر الأطباء
في ظاهرة طبية نادرة وغير مفسرة، تعاني الشابة البريطانية بيث تسانغاريدس (21 عامًا) من مرض غامض يجعل دموعها تتحول إلى سائل حارق يكوي وجهها، مما تسبب في معاناة جسدية ونفسية مستمرة منذ سنوات، دون أن يتمكن الأطباء من تحديد السبب أو إيجاد علاج فعّال لحالتها. بدأت معاناة بيث قبل ست سنوات، عندما لاحظت أن جلدها يتقشر ويصاب بحروق بعد البكاء أو الضحك. ومع مرور الوقت، أصبحت دموعها تفرز مادة شبيهة بالحمض تؤدي إلى حروق مؤلمة في بشرتها. وعلى الرغم من زيارتها لمئات الأطباء والمختصين، لم يتمكن أي منهم من تقديم تفسير طبي دقيق لحالتها، مما جعلها تخوض رحلة علاجية طويلة دون نتائج ملموسة. تسببت حالتها النادرة في تدهور حياتها الاجتماعية والنفسية، حيث اضطرت إلى الابتعاد عن التجمعات العائلية وتجنب العلاقات العاطفية خوفًا من التأثير السلبي للبكاء أو الضحك على وجهها. كما أجبرها المرض على التوقف عن ممارسة هواياتها المفضلة مثل كرة القدم والرقص، مما جعلها حبيسة المنزل لفترات طويلة. في ظل غياب التشخيص الدقيق، قررت بيث مشاركة قصتها عبر منصة "تيك توك" من خلال حسابها "بيت كرونيك دايريريز"، حيث يتابعها نحو 100 ألف شخص. وتهدف من خلال ذلك إلى زيادة الوعي بحالتها الصحية النادرة وبناء مجتمع داعم من الأشخاص الذين يواجهون تحديات مماثلة. ورغم عدم توفر أي علاجات مؤكدة حتى الآن، تأمل بيث في أن يتمكن اختصاصي المناعة الذي تنتظر موعد لقائه من تقديم تفسير طبي يساعدها على استعادة حياتها الطبيعية. وحتى ذلك الحين، تستمر في مواجهة هذا المرض النادر بإرادة قوية رغم كل التحديات التي فرضها عليها.


مجلة سيدتي
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الملكة كاميلا ترحب بضيف جديد في العائلة المالكة البريطانية
الملكة كاميلا ، ملكة بريطانيا، كشفت صباح اليوم، عن استقبال ضيف جديدٍ في القصر الملكي، وهو جرو إنقاذ صغير، قررت أن تتبناه، وأعلنت عن الأمر خلال زيارتها إلى مدينة كانتربري الإنجليزية؛ حيث كشفت النقاب عن تمثال للكاتبة أفرا بيهن، المولودة في كانتربري، كما زارت بعدها بيت بيني للفنون والمعرفة. الملكة كاميلا تتحدث عن جروها الجديد وأثناء لقاء الملكة كاميلا ، البالغة من العمر 77 عاماً، بمجموعة من الصحفيين، على هامش زيارتها لكانتربري، انحنت لتلاعب كلباً من نوع جولدن ريتريفر، وأوضحت كيف حصلت للتوّ على جرو إنقاذ جديد يبلغ من العمر ثمانية أسابيع، يُدعى "مولي". وعندما سُئلت عن سلالته، أجابت كاميلا: "إنه كلب إنقاذ، والدة مولي جاك راسل، ولكن سلالة والده غير معروفة". يُذكر أنه في شهر نوفمبر من العام الماضي، كشف ا لملك تشارلز والملكة كاميلا أن كلبتهما المفضلة "بيث"، قد فارقت الحياة. وكانت بيث تعاني من ورم في مرحلة متأخرة، ولم تستجب للعلاج. Embed from Getty Images وأعلن القصر عن خبر وفاة بيث على وسائل التواصل الاجتماعي في بيان مؤثّر جاء فيه: "وداع حزين لبيث، رفيقة الملكة المحبوبة جداً، والتي جلبت لها السعادة في كثير من الأوقات، وكانت تشاركها أحياناً في الواجبات الرسمية". وكان البيان مصحوباً بسلسلة من الصور التي تُظهر الملكة وهي تستمتع بالمشي مع بيث في المرتفعات. تمتلك الملكة كاميلا أيضاً كلبًا من نوع ترير جاك راسل، يُدعى بلو بيل، وكان هو وبيث مقربين لها جداً، وانضم كلا الكلبين إلى كاميلا في ارتباطات ملكية عديدة؛ حتى أنهما ظهرا معها، إلى جانب الملك تشارلز والملكة كاميلا، في صورة للاحتفال بذكرى زواجهما. قد ترغبين في معرفة.. الملكة كاميلا منحت هؤلاء امتيازات ملكية لمدة 30 عاما ً شغف العائلة المالكة مدى الحياة بالكلاب Embed from Getty Images يشتهر أفراد العائلة المالكة البريطانية بشغفهم بالكلاب، بمن في ذلك الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، التي اشتهرت بامتلاك أسطول من كلاب كورجيس. وكان والد الملكة الراحلة، الملك جورج السادس، هو من أثار هوس إليزابيث بالكلاب، بعد أن أهداها جروها الأول في يوم ميلادها الثامن عشر في عام 1944. وأصبحت سارة فيرغسون المسؤولة عن كلاب الملكة الراحلة بعد وفاتها. كما يمتلك أمير وأميرة ويلز كلباً ذليلاً يُدعى أورلا. ولدى الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل العديد من الكلاب المتبناة، وامتلكت الأميرة آن العديد من الكلاب الإنجليزية بول ترير على مرّ السنين. إليكِ هذا الخبر.. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».