أحدث الأخبار مع #بيدري،


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- رياضة
- العين الإخبارية
احتفالات برشلونة.. بيدري يهدر ركلة جزاء لأجل والده (فيديو)
تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 11:57 ص بتوقيت أبوظبي أهدر بيدري، لاعب وسط برشلونة، ركلة جزاء خلال مشاركته في احتفالات لاعبي العملاق الكتالوني (الأحد) بلقب الدوري الإسباني "لا ليغا". وحسم برشلونة لقب الدوري الإسباني الأسبوع الماضي بالفوز 2-0 على إسبانيول في ديربي كتالونيا قبل جولتين من نهاية المسابقة. لكن العملاق الكتالوني خسر (الأحد) 2-3 فياريال في إطار الجولة 37 وقبل الأخيرة من عمر المسابقة المحلية. وأوضحت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية في تقرير لها أن والد بيدري هبط إلى أرض الملعب أثناء احتفالات نجوم الفريق الكتالوني باللقب المحلي بعد نهاية المباراة. وتعمد بيدري توجيه تصويبة ضعيفة صوب حارس المرمى الذي تقمص والده دوره لينجح الأخير في التصدي للكرة ويذهب نجله إليه للاحتفال معه. وكان لبيدري دور كبير في حملة تتويج برشلونة بألقاب الدوري وكأس الملك وكأس السوبر المحلي على مدار الموسم الحالي. وشارك بيدري في 58 مباراة بكا البطولات هذا الموسم مع برشلونة، سجل فيها 6 أهداف وصنع 8، ولم يغب إلا مرة يتيمة على مدار الموسم في الفوز 7-1 على فالنسيا بالدوري، بسبب آلام في المعدة. aXA6IDgyLjIyLjIwOC4yNCA= جزيرة ام اند امز FR


بطولات
منذ 3 أيام
- ترفيه
- بطولات
بيدري بعد التتويج: برشلونة نادي أحلامي.. والفوز بالدوري لا يحدث كل يوم
علق بيدري، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي برشلونة، بعد تتويج فريقه ببطولة الدوري الإسباني. وحقق برشلونة فوزًا مهمًا بثنائية نظيفة على إسبانيول في المباراة التي جمعت بينهما مساء الخميس، حسمت له بطولة الدوري الإسباني للمرة الـ 28 في تاريخه. اقرأ أيضًا | رجل مباراة برشلونة وإسبانيول في الدوري الإسباني وقال بيدري في تصريحات بعد المباراة: "إسبانيول يدرك أننا نلعب من أجل اللقب، هم يقدمون أداءً جيدًا وأنا سعيد لأننا حققنا اللقب، وهذا الأهم". وأكمل: "هذا هو نادي أحلامي، واستمتع به كل يوم، إنها مباراتي رقم 200، وآمل أن يكون هناك المزيد، أهدي هذا الفوز لوالديّ وأخي، اللذين كانا دائمًا بجانبي، خاصةً خلال الفترة الصعبة التي مررت بها بسبب الإصابات". وأتم: "لا يمكنك الفوز بالدوري كل يوم، ويجب عليك الاستمتاع به وتقديره كما يستحق هذا اللقب". اخبار برشلونة الدوري الاسباني برشلونة بيدري


الرياضية
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياضية
يامال ورافينيا وليفاندوفسكي.. أبطال الحسم البرشلوني
يدين الألماني هانزي فليك، مدرب فريق برشلونة الأول لكرة القدم، بحصده لقب الدوري الإسباني إلى موهبة الشاب المغربي الأصل لامين يامال، وقيادة البرازيلي رافينيا، ونجاعة المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، ورؤية بيدري، لاعب الوسط، وصلابة المدافع إينيجو مارتينيز. في سن الـ 17 عامًا، بات يامال مرشحًا جديًا لجائزة الكرة الذهبية، التي تُمنح لأفضل لاعب في العالم. أكد المراهق الكاتالوني، الذي يتألق بالجناح الأيمن، في أعقاب فوزه بكأس أوروبا 2024 مع منتخب «لا روخا»، أنه بالفعل أحد أعظم المواهب في كرة القدم العالمية. قاد برشلونة هذا الموسم للظفر بثلاثية الدوري، وكأس الملك، والكأس السوبر، بنضج مثير للإعجاب. شكّل أيضًا هجومًا ناريًا مع رافينيا وليفاندوفسكي، وجعل من عملاق كاتالونيا آلة لتسجيل الأهداف، فدك شباك منافسيه بـ 97 هدفًا في 36 مباراة. مراوغاته، ومهاراته المذهلة، وأهدافه الثمانية، إلى جانب 13 تمريرة حاسمة «الأول في الليجا»، لا تكفي لتلخيص التأثير الهائل لهذا الشاب الأعسر على أسلوب وأداء برشلونة. وليس من قبيل المصادفة أيضًا أن ثلاث هزائم من الخمس، التي مُني بها «بلاوجرانا» في الدوري، حدثت عندما عانى من إصابة في كاحله أو دخل إلى أرض الملعب بديلًا. بعدما افتقر للثقة، وكاد يرحل في الصيف الماضي، حين كان برشلونة يسعى للتعاقد مع الجناح نيكو وليامس، أصبح رافينيا، لاعب رين الفرنسي السابق، الذي حمل شارة القيادة في بداية الموسم، القائد الهجومي الرئيس في حقبة فليك. تعززت صفات الجناح البرازيلي، الذي تحوّل إلى مهاجم متكامل من خلال الفلسفة الهجومية والعمودية لمدربه الجديد، حيث أثبت نفسه لاعبًا حاسمًا في المباريات الكبرى، بإحصاءات مذهلة: 34 هدفًا و25 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، منها 18 هدفًا في «لا ليجا»، و13 في دوري أبطال أوروبا، وتخطى بأرقامه مواطنه نيمار خلال موسمه الأكثر غزارة تهديفيًا مع برشلونة، في 2015ـ2016. كل ذلك يكفي لجعله مرشحًا من برشلونة لجائزة الكرة الذهبية، وهو إنجاز لم يكن بالإمكان تصوره قبل بضعة أشهر فقط. يعتمد نجاح برشلونة أيضًا على فعالية مهاجمه ليفاندوفسكي، الذي غالبًا ما يخدمه جمال ورافينيا بشكل مثالي، في حين يبدو أنه استعاد شبابه في سن الـ 37 عامًا بقيادة فليك، مدربه السابق في بايرن ميونيخ الألماني. يقدّم الدولي البولندي، صاحب الرقم 9، أفضل مواسمه بقميص برشلونة، الذي انضم إليه في عام 2022، لخوض التحدي الأخير قادمًا من بافاريا، بعدما نجح في تسجيل 40 هدفًا، منها 25 بالدوري، ضمن 50 مباراة بمختلف المسابقات، وغالبًا ما جاءت في لحظات حاسمة. تسببت الإصابة، التي تعرض لها في فخذه الأيسر قبل ثلاثة أسابيع، ولم يتعاف منها بشكل كامل، في غيابه عن جزء حاسم من الموسم، ليتخلى في سباق بيتشيتشي «هداف الدوري» عن صدارة ترتيب الهدافين لمصلحة الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، الذي رفع غلّته إلى 28 هدفًا، فيما تجمد رصيد ليفاندوفسكي عند 25. تحرر بيدري، لاعب خط الوسط الإسباني، ابن الـ 22 عامًا، من الإصابات، التي أعاقت تطوره، ليثبت نفسه محفزًا مثاليًا لأسلوب لعب برشلونة. لعب صاحب القميص رقم 8، الذي يعد منذ ظهوره المبكر في سن 16 عامًا وريثًا للساحر أندريس إنييستا، دورًا حاسمًا في بعض الأحيان كآخر ممرر «أو قبل الأخير»، وفي أحيان أخرى لاعبًا يجيد استرداد الكرة. ويعدّ بيدري عنصرًا أساسيًا في الضغط العالي، الذي يعتمده فليك، وهو اللاعب، الذي استعاد أكبر عدد من الكرات في نصف ملعب المنافس بالدوريات الأوروبية الخمس الكبرى، الذي نجح في أكبر عدد من التمريرات، التي اضطلع بدور فيها بالدوري. في ظل زملائه المهاجمين، كان الباسكي مارتينيز الركيزة الأساس للدفاع، الذي غالبًا ما كان مكشوفًا بأسلوب لعبه الهجومي للغاية. وفي سن الـ 33 عامًا، جلب مدافع أتلتيك بلباو السابق خبرته وشجاعته إلى تشكيلة شابة، إلى جانب الشابين باو كوبارسي «18 عامًا»، وأليخاندرو بالدي «21 عامًا». وعلى وجه الخصوص، سمح ذلك لبرشلونة بإيقاع منافسيه في مصيدة التسلل عن طريق الاعتماد على خط دفاعي مرتفع للغاية، ما تطلب جهودًا هائلة في التمركز والتوقع.


الرياضية
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياضية
يامال ورافينيا وليفاندوفسكي.. أبطال تتويج برشلونة
يدين الألماني هانزي فليك، مدرب فريق برشلونة الأول لكرة القدم، بحصده لقب الدوري الإسباني إلى موهبة الشاب المغربي الأصل لامين يامال، وقيادة البرازيلي رافينيا، ونجاعة المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، ورؤية بيدري، لاعب الوسط، وصلابة المدافع إينيجو مارتينيز. في سن الـ 17 عامًا، بات يامال مرشحًا جديًا لجائزة الكرة الذهبية، التي تُمنح لأفضل لاعب في العالم. أكد المراهق الكاتالوني، الذي يتألق بالجناح الأيمن، في أعقاب فوزه بكأس أوروبا 2024 مع منتخب «لا روخا»، أنه بالفعل أحد أعظم المواهب في كرة القدم العالمية. قاد برشلونة هذا الموسم للظفر بثلاثية الدوري، وكأس الملك، والكأس السوبر، بنضج مثير للإعجاب. شكّل أيضًا هجومًا ناريًا مع رافينيا وليفاندوفسكي، وجعل من عملاق كاتالونيا آلة لتسجيل الأهداف، فدك شباك منافسيه بـ 97 هدفًا في 36 مباراة. مراوغاته، ومهاراته المذهلة، وأهدافه الثمانية، إلى جانب 13 تمريرة حاسمة «الأول في الليجا»، لا تكفي لتلخيص التأثير الهائل لهذا الشاب الأعسر على أسلوب وأداء برشلونة. وليس من قبيل المصادفة أيضًا أن ثلاث هزائم من الخمس، التي مُني بها «بلاوجرانا» في الدوري، حدثت عندما عانى من إصابة في كاحله أو دخل إلى أرض الملعب بديلًا. بعدما افتقر للثقة، وكاد يرحل في الصيف الماضي، حين كان برشلونة يسعى للتعاقد مع الجناح نيكو وليامس، أصبح رافينيا، لاعب رين الفرنسي السابق، الذي حمل شارة القيادة في بداية الموسم، القائد الهجومي الرئيس في حقبة فليك. تعززت صفات الجناح البرازيلي، الذي تحوّل إلى مهاجم متكامل من خلال الفلسفة الهجومية والعمودية لمدربه الجديد، حيث أثبت نفسه لاعبًا حاسمًا في المباريات الكبرى، بإحصاءات مذهلة: 34 هدفًا و25 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، منها 18 هدفًا في «لا ليجا»، و13 في دوري أبطال أوروبا، وتخطى بأرقامه مواطنه نيمار خلال موسمه الأكثر غزارة تهديفيًا مع برشلونة، في 2015ـ2016. كل ذلك يكفي لجعله مرشحًا من برشلونة لجائزة الكرة الذهبية، وهو إنجاز لم يكن بالإمكان تصوره قبل بضعة أشهر فقط. يعتمد نجاح برشلونة أيضًا على فعالية مهاجمه ليفاندوفسكي، الذي غالبًا ما يخدمه جمال ورافينيا بشكل مثالي، في حين يبدو أنه استعاد شبابه في سن الـ 37 عامًا بقيادة فليك، مدربه السابق في بايرن ميونيخ الألماني. يقدّم الدولي البولندي، صاحب الرقم 9، أفضل مواسمه بقميص برشلونة، الذي انضم إليه في عام 2022، لخوض التحدي الأخير قادمًا من بافاريا، بعدما نجح في تسجيل 40 هدفًا، منها 25 بالدوري، ضمن 50 مباراة بمختلف المسابقات، وغالبًا ما جاءت في لحظات حاسمة. تسببت الإصابة، التي تعرض لها في فخذه الأيسر قبل ثلاثة أسابيع، ولم يتعاف منها بشكل كامل، في غيابه عن جزء حاسم من الموسم، ليتخلى في سباق بيتشيتشي «هداف الدوري» عن صدارة ترتيب الهدافين لمصلحة الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، الذي رفع غلّته إلى 28 هدفًا، فيما تجمد رصيد ليفاندوفسكي عند 25. تحرر بيدري، لاعب خط الوسط الإسباني، ابن الـ 22 عامًا، من الإصابات، التي أعاقت تطوره، ليثبت نفسه محفزًا مثاليًا لأسلوب لعب برشلونة. لعب صاحب القميص رقم 8، الذي يعد منذ ظهوره المبكر في سن 16 عامًا وريثًا للساحر أندريس إنييستا، دورًا حاسمًا في بعض الأحيان كآخر ممرر «أو قبل الأخير»، وفي أحيان أخرى لاعبًا يجيد استرداد الكرة. ويعدّ بيدري عنصرًا أساسيًا في الضغط العالي، الذي يعتمده فليك، وهو اللاعب، الذي استعاد أكبر عدد من الكرات في نصف ملعب المنافس بالدوريات الأوروبية الخمس الكبرى، الذي نجح في أكبر عدد من التمريرات، التي اضطلع بدور فيها بالدوري. في ظل زملائه المهاجمين، كان الباسكي مارتينيز الركيزة الأساس للدفاع، الذي غالبًا ما كان مكشوفًا بأسلوب لعبه الهجومي للغاية. وفي سن الـ 33 عامًا، جلب مدافع أتلتيك بلباو السابق خبرته وشجاعته إلى تشكيلة شابة، إلى جانب الشابين باو كوبارسي «18 عامًا»، وأليخاندرو بالدي «21 عامًا». وعلى وجه الخصوص، سمح ذلك لبرشلونة بإيقاع منافسيه في مصيدة التسلل عن طريق الاعتماد على خط دفاعي مرتفع للغاية، ما تطلب جهودًا هائلة في التمركز والتوقع.


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة عالمية : ساو باولو تسعى لاستضافة مباريات برشلونة بين 2026 و2028
الأربعاء 14 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت تقارير صحفية، عن رغبة مدينة ساو باولو البرازيلية استضافة نادي برشلونة الإسباني لخوض مباراة أو اثنتين خلال فترة الإعداد للموسم ما بين عامي 2026 و2028، ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة المدينة كمركز دولي للفعاليات الرياضية الكبرى. ووفقًا لما ذكرته شبكة "ESPN Brasil"، تعمل إدارة السياحة والفعاليات في ساو باولو على إعداد مشروع متكامل يشمل دراسات قانونية ومالية وتشغيلية، تمهيدًا لتقديم عرض رسمي للنادي الكتالوني. وأكد رئيس الإدارة، جوستافو بيريز، أن برشلونة قد تم إبلاغه رسميًا بالاهتمام البرازيلي، مشيرًا إلى أن الهدف هو فتح قنوات تعاون مع القطاع الخاص لتأمين الدعم اللازم لهذا الحدث الرياضي. وقال بيريز في تصريحاته: "لدينا رغبة واضحة في بدء مفاوضات مع برشلونة من أجل استضافة مباريات تحضيرية للنادي بين عامي 2026 و2028. نرغب في تقديم عرض رياضي عالمي يثري المدينة". وكان بيريز قد زار ملعب برشلونة يوم الأحد الماضي لحضور مباراة الكلاسيكو، وأوضح أن هذه الزيارة تهدف إلى الاطلاع عن قرب على آليات تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى، استعدادًا لتقديم تجربة مماثلة في ساو باولو مستقبلاً. ويحظى برشلونة بجاذبية كبيرة على المستويين التجاري والسياحي، لا سيما بوجود نجوم مثل البرازيلي رافينيا، والموهبة الصاعدة لامين يامال، بالإضافة إلى أسماء لامعة مثل بيدري، مما يجعل المشروع فرصة مزدوجة للترويج الرياضي والسياحي في كبرى المدن البرازيلية.